كلمات ياحسين انا عيني سهيره ان كلمات انشودة ياحسين انا عيني سهيره من اهم الاغاني عند الشيعة، حيث ان القصيدة الشعرية يتغنى فيها اصحاب المذهب الشيعي وذلك بالعديد من المناسبات الدينية وايضا الطقوس التي تمارس في العديد من المناسبات الدينية وفي العديد من الاوقات، لذلك سنتعرف معا على ياحسين انا عيني سهيره كلمات والتي يمتاز فيها الكثير من الشيعة.
- اغنية ياحسين انا عيني سهيره
- بادروا بالأعمال سبعاً - YouTube
اغنية ياحسين انا عيني سهيره
nehal-arafa
— How many times can the same thing break your heart? — As long as you love it. iiiela
"و وِدًا بلا مصالِح، آمين. " marwela55
طب ما تقولوا كدا؟😌
عارفه انتي لما تدخلي بيتك بعد يوم صعب وتلاقي فيه كل اللي نفسك فيه اهو انتي بالنسبالي البيت ده💔 اي كلام بيتقال من اللي بنحبهم بيبقي حلو حتي لو بيسمعولنا جدول الضرب😁
muslimm
اللهُّم دَبّر لقلبي سُكناه! هذا من قال : ياحسين انا عيني سهيره ماتذوق المنام - منتديات النداوي الشعبية. 💛
leil-a
أريدُ أن يحتضنني أحدهم، أبكي، أشكو من العالم ومني، أصرخ حتى يغلبني النوم، فأنام! أحتاج أن أطمئن؛ أنا خائف باستمرار.
واكد ان ازمة لبنان هو النظام الطائفي والمذهبي وهو الذي يجمد التطور السياسي والاقتصادي والاجتماعي في الوطن ويمنع وصول الطاقات الوطنية والقدرات لخدمة البلد. واعتبر ان حركة امل اخذت قرار التصدي للعدو الصهيوني في هذه الظروف الصعبة واننا ولن نتخلى عن مبادئنا وتاريخنا مهما طبلوا وزمروا للتطبيع. والقى مدير الثانوية محمد العبد كلمة قال فيها: "ان الشهيد القائد محمد سعد، لم يغادر حياتنا، وإن رؤيته الثاقبة المتدفقة عطاء ستبقى نبعاً نرتوي منه، وصورته نبراسا تهتدي به أجيالنا لتصنع مستقبلا زاهراً من العزة والكرامة". ياحسين انا عيني سهيره اتذوق المنام. وأضاف "أقبل آذار لينسج من خيوط الشمس تيجان العطاء (ذكرى استشهاد الشهيد القائد محمد سعد، عيد المعلم، ولادة الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف وعيد الأم). إنه المعلم القنديل الذي وقف في وجه الأعاصير الرعناء، دون أن ييأس أو يستسلم أو يضعف، إنه العين الساهرة، القلب الرحيم الخافق بين ضلوع الإنسانية. المعلمون استنزفوا رغم ذلك استمروا يعطون بمصداقية القيم والأخلاق والضمائر التي يملكونها، ولولا ذلك لانهار التعليم في ظل غياب الدولة. أصبح الراتب لا يكفي ثمن محروقات للوصول إلى مدارسهم،بسبب هذا النظام الطائفي الفاسد الذي جوع شعبه.
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((بادروا بالأعمال سبعًا، هل تنتظرون إلا فقرًا منسيًا، أو غنًى مطغيًا، أو مرضًا مفسدًا، أو هرمًا مفندًا، أو موتًا مجهزًا، أو الدجال؛ فشرُّ غائب يُنتظر، أو الساعة، والساعة أدهى وأمرُّ؟! بادروا بالأعمال سبعاً - YouTube. ))؛ رواه الترمذي وقال: حديث حسن. قال سَماحة العلَّامةِ الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:
هذا الحديث ذكَرَه المؤلِّف النوويُّ رحمه الله في كتاب رياض الصالحين في باب ذكر الموت وقصر الأمل، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((بادروا بالأعمال سبعًا)) يعني اعملوا قبل أن تصيبكم هذه السبعُ التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم، فبادِروا بها. ثم ذكر هذه السبع وأنها:
إما ((فقرًا منسيًا)) بأن يصاب الإنسان بفقر يُنسيهِ ذِكرَ ربِّه؛ لأن الفقر - أعاذنا الله وإياكم منه - شرُّ درع يلبسه العبد؛ فإنه إذا كان فقيرًا يحتاج إلى أكل وشرب ولباس وسكن وزوجة، فلا يجد من ذلك شيئًا، فتضيق عليه الأرض بما رحُبت، ويذهب يتطلب ليحصل على شيء من ذلك، فينسى ذكر الله عزَّ وجلَّ، ولا يتمكن من أداء العبادة على وجهها. وكذلك يفوته كثيرٌ من العبادات التي تستوجب أو التي تستلزم الغنى؛ كالزكاة، والصدقات، والعتق، والحج، والإنفاق في سبيل الله، وما أشبه ذلك.
بادروا بالأعمال سبعاً - Youtube
وذكر بعض العلماء أن هذا الحديث خرج مخرج التوبيخ على تقصير المكلفين في أمر دينهم؛ أي: متى تعبدون ربكم فإنكم إن لم تعبدوه مع قلة الشواغل وقوة البدن، فكيف تعبدونه مع كثرة الشواغل وضعف القوى؟
وقوله: «هل تنتظرون إلا فقرًا منسيًا»؛ أي: إن الفقر ينسي صاحبه الطاعة والعبادة، وذكر الله تعالى من شدته، لانشغاله بطلب القوت ورزق العيال عن ذلك، وتفوته بعض العبادات بسببه، ومن طبيعة الإنسان أنه إذا ابتُلي بفقر شديد، فقد ينسيه هذا الفقر العمل للآخرة، وهذا يدل دلالة واضحة على ضَعف الإنسان، وسرعة تغيُّر حاله لتغير الظروف عنده. وقوله: «أو غنى مطغيًا»؛ أي: موقع للإنسان في الطغيان - والعياذ بالله تعالى - وكما هو معلوم أن الغنى سبب للطغيان والفساد، فقد يرى صاحبه أنه استغنى عن عبادة ربه جل وعلا، فيقصر بأداء الواجبات، ويتساهل في المحرمات، إلا من عصمه ربُّ البريات، وما ذاك إلا لسهولة توفُّر ما يحتاجه من ملذات الدنيا وشهواتها؛ قال الله تعالى: ï´؟ كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى ï´¾ [العلق: 6، 7]، فالإنسان قد يتجاوز حدود الله تعالى إذا أبطره الغنى. وقوله: «أو مرض مفسدًا»؛ أي: مفسدًا للبدن لشدته وقوته، فيكون المرض سببًا مانعًا من أداء بعض العبادات والطاعات والقربات إلى ربِّ البريَّات، فقد يكون مانعًا من أداء الصلاة، والسفر للحج والعمرة، وصوم شهر رمضان، وغير ذلك من أنواع العبادات، فالإنسان إذا كان في صحة وعافية يكون منشرح الصدر، فإذا مرض أصبح في غمٍّ وهمٍّ تفسد فيه حياته وعيشته، والعياذ بالله تعالى.
فأخبره بما فعل المشيب
« أو موتًا مجهزًا » هذا أيضًا ما يُنتظر الموت، وإذا
مات الإنسان؛ انقطع عمله، ولم يتمكن من العمل.
" مجهزًا" سريعًا، وكم من إنسان مات من حيث لا يظن أنه لا يموت كم من إنسان مات
وهو في شبابه وصحته في حوادث احتراق، أو انقلاب سيارة، أو سقوط جدار عليه، أو سكتة
قلبية، أشياء كثيرة يموت الإنسان بسببها ولو كان شابًا. بادروا بالأعمال سبعا هل تنتظرون. فبادر
هذا لأنك لا تدري ربما تموت وأنت تخاطب أهلك، أو تموت وأنت في فراشك، أو تموت وأنت
على غدائك تخرج تقول لأهلك: ولّموا الغذاء أي: جهزوا، ثم لا ترجع تأكله، أو تموت
وأنت في سيارتك، أو في سفرك، إذًا بادر. ومن ذلك
أيضًا قوله: « أو الدجال؛ فشر غائب ينتظر » يعني
أو تنتظرون الدجال، وهو الرجل الخبيث الكذاب المموه الذي يبعث في آخر الزمان يدعو
الناس إلى عبادته ويوهمهم، فيفتتن به الخلق إلا ما شاء الله. ولهذا
أُمرنا أن نستعيذ بالله منه في كل صلاة، قال النبي عليه الصلاة والسلام: « إذا تشهد أحدكم التشهد الأخير فليقل: اللهم إني أعوذ بك من
عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال ». والمسيح الدجال رجلٌ من بني آدم؛ لكنه أعور خبيث كافر متمرد، وقد كتب بين عينيه
كافر، يقرءه المؤمن ولا يقرؤه الفاسق، الكافر لا يقرؤه، يقرؤه المؤمن ولا يقرؤه
الكفار حتى ولو كان الكافر قارئًا؛ فإنه لا يقرؤه، والمؤمن يقرؤه ولو كان غير قارئ.