الجمع بين العمل لله وللنفس وللناس
10 أبريل, 2022
خواطر تربوية
بناء المجتمع المسلم وأولويات مهمة للعمل الإسلامي
أحمد التلاوي
بصائر الفكر
العمل الإسلامي.. مفاهيم غائبة وإشكاليات قائمة! 28 فبراير, 2022
لا تترك الميدان فريسة للشيطان
محمد عبد الرحمن صادق
23 يناير, 2022
686
"تربيتي… مسؤوليتي" – المفهوم والآليات
مصطفى صقر
13 يناير, 2022
بصائر تربوية
423
العمل التنظيمي … بين الالتزام والمبادرة
25 أكتوبر, 2021
435
تحرير المفاهيم وضرورة التأصيل العلمي للعمل الدعوي
25 سبتمبر, 2021
هكذا علمتني الحياة في ظل "سيف القدس"
22 مايو, 2021
579
التفكير داخل الصندوق
بريد القرّاء
3 أبريل, 2021
بأقلامكم
تنوع الجماعة البشرية وأهمية تنويع الأساليب الدعوية
27 مارس, 2021
بصائر الفكر
- خواطر هكذا علمتني الحياة الوطني
- خواطر هكذا علمتني الحياة الواقعية
- درجة الحرارة في الدوادمي نترنت
خواطر هكذا علمتني الحياة الوطني
وإن كان التحقيق الاستقصائي يروم فضح هذه الملفات والوصول إلى الحقيقة وكشف أسماء المسؤولين عن هذه الجرائم، فإنّ الرواية الاستقصائية لا تروم الوصول إلى الحقيقة بقدر ما تحاول عبر الاستقصاء صياغة هذه العوالم تخييليا، فهدف التحري هو الكتابة الروائية ذاتها.
خواطر هكذا علمتني الحياة الواقعية
(كان زميلنا في العمل).. عبارة نسمعها ويرددها بعض الزملاء الذين انقطعت صلتهم بالآخرين، بعد انقطاع مبرر عن العمل، في إشارة إلى أن العمل هو الرابط الوحيد الذي كان يؤصل لهذه العلاقة، وبانتهاء العلاقة مع العمل تنتهي العلاقة مع الزملاء أيضاً وتتوقف الصلة بهم، في حين أن أولئك المنقطعين كانوا في السابق من المقربين جداً للجميع يوم أن كانوا على رأس العمل، بعض من هؤلاء هم في أمس الحاجة للتواصل والسؤال عنهم وتفقد أحوالهم، ربما تكالبت على أحدهم النوائب والمصائب دون أن يشعر به أحد من زملاء المهنة مع كل أسف، وربما مرض واعتل ولم يعده سوى الشخص والشخصين، بل ربما دنا أجله أو قضى نحبه ولم يعلم بذلك إلا القليل.
رحلةٌ قدْ تطولْ
رحلتي: زهرةٌ للأفولْ. حكمتي:لا تزولْ
عالمي:موجةٌ للعبورْ. سرَّتي لم تزلْ
مع مشيمةِ أرضي
تغورْ. رحلةٌ
رحلتي والجذورْ
مولدي
والخطيئةُ نورْ. رحلتي بدأتْ
والظلامُ الغميرُ
يُطوِّفُ حول المشيمةِ
كي لا أكونْ. و الهلامُ الهيولى بذورْ. ألمسُ الأشياءَ – جنيناً –
والطميُ حولي يدورْ. سلطان العاشقين — Shurooq Diaa نبض /ادهم الشرقاوي إنّ المرأة هي.... ذاتَ فيضْ,
زلزلتْ الأرضُ زلزالها
و الغيومْ
أَهطلتْ طيفَها
و المخاضُ أتى
والطيورْ
أعلنتْ مولدي
والخطيئةُ نورْ
و العرزالُ لي
مَهّدوا موطناً
هدهدتني النجومْ
والطبيعةُ كان لنا نهدَها
موسماً للعبورْ. والعصافيرُ كانتْ تعلّمني
أنْ أحبو على قمرٍ
أمشي في هواءِ الذهولْ
والبحارُ أطيرُ
على موجِها
عابرا ًغيضةَ الموجِ
دون جسورْ,
هكذا علّمتني النوارسُ:
أمي تكونْ. علّمتني أنامَ على
سرّةِ الأرضِ
أَفرشُ شهوةَ موتي:
صهيلاً, بذورْ. مولدي: رحلتي
مولدي: لعنتي
مولدي:
لعنةٌ لا تزولْ. رحلتي: قد تطولْ
عالمي: موجةٌ للعبورْ
رحلةٌ...
رحلتي
والأقاصي لي قبلةٌ
والذهولْ. أعشقُ الغيبَ بحثاً
حتى أُعرّيه
عريَ الحقولْ. قدماي تدنسهُ
قدماي تعودا
إلى أوّل المبتدى
من جديدْ. رحلةٌ رحلتي
وطريقي طويلْ. زادُ عمري قليلْ
والوصولُ إلى المبتغى
محنتي
والوصولُ إلى المبتغى أرتجي
و اللا..
لا وصولْ.
يستطيع الحداد أن يصنع بعض الأدوات بنفسه مثل الملاقط والذي يتوافق مع حجم قطع المعدن الذي يريد تشكيلها، بينما يحصل على بعض الأوزان الثقيلة مثل المربعات والكرات، مع وجود عصا طويلة غير قابلة للتوصيل الحراري، بالإضافة إلى بعض الأدوات الأخرى مثل المقياس التحسسي والمقشطة النطاحة بجانب المكبس الهيدروليكي.
درجة الحرارة في الدوادمي نترنت
تقسيم العمال إلى مجموعات، بحيث لا يتعرض بعض العاملين إلى درجة الفرن بشكل مستمر، بل تُوزع الأعمال بين الورش وبين الأفران. استخدام بعض وسائل الوقاية من المواد الحارقة. الكشف الطبي للعاملين قبل قبولهم للعمل بشركات وورش الحدادة، وتوفير الإسعافات اللازمة لاحتمالية إصابة أحد العمال. درجة الحرارة في الدوادمي سان. خدمات حدادة على موقع السوق المفتوح يمكن للعملاء في السعودية الدخول على موقع السوق المفتوح من أجل البحث عن خدمات حدادة والمجالات التي تعتبر قريبة منها مثل خدمات سباكة ومواسرجي ، حيث يشتمل الموقع على إعلانات ورش الحدادة، بالإضافة إلى توافر العديد من فرص العمل في مجال الحدادة أو السباكة.
تاريخ مهنة الحدادة تتطلب وظائف حداد صناعة الأشياء من المعادن باستعمال أدوات الطرق والمعدات الحديثة، ويرجع تاريخ هذه المهنة إلى عام 1500 قبل الميلاد، وتتميز المهنة باستمرارها في جميع العصور، وكانت بدايتها عندما اكتشف الحثيون أنه من الممكن تحسين شكل خام الحديد، وعُرفت الفترة من 1500 وحتى عام 1200 باسم العصر الحديدي نظرًا إلى اشتغالهم بالحديد، ولكن كانت الأدوات المستعملة وقتها عبر عن معدات بسيطة حيث أدركوا أن الحديد أكثر صلابة من الحجارة. صُنفت الحدادة باعتبارها واحد من أكثر سبع مهن انتشارًا في العصر الوسطي، وساهم التقدم في التسخين في رواج المهنة، حيث أصبح العامل في مهنة الحداد قادرًا على تشكيل المعدن في صورة الأسلحة والأدوات التي تستخدم في المنزل، وكان للحدادين دور كبير خلال الحروب، حيث أنهم يقومون بصناعة الدروع، ولذلك كان من الممكن أن يعتلي الحداد مكانة عالية داخل قريته، بينما نظرت إليه بعض الثقافات باعتباره ساحرًا نظرًا إلى أنه يتعامل مع النار دون أن يُصاب بأذى. دخلت أعمال الحدادة في خدمات بناء ومقاولات مع القرن العشرين، حيث تعد هذه الفترة هي العصر الذهبي للعاملين بالحدادة، وذلك بسبب أنهم أدخلوا الحديد في مجال العمارة، ولكنها سرعان ما تراجعت وأصبح يُنظر إليها باعتبارها مهنة قديمة، ولكن مع تطور الأدوات عاد الناس مرة أخرى للاهتمام بها لإمكانية استغلالها في تشكيل بعض الأدوات حسب رغبة العملاء مثل مطابخ الألمنيوم، حيث تقوم وظائف فني تركيب وتصنيع المنيوم على مهنة الحدادة.