• لا تركز معها على السلبِيَّات، وتنسى الإيجابِيَّات، فتتضخم الأولى، وتتراجع الثانية. • إنْ حدث منها تَجاوُزٌ في الحديث أو السلوك, فبادرْ بالخروج من الغرفة، ولا تكمل النقاش، وغَيِّر من سلوكك معها, ولا حاجةَ لخروجها من البيت مهما حدث, وإنَّما تغيير المعاملة اللطيفة، وافتقارها للخلق الحسن قد يكون كافيًا لجعلها تتراجع وتندم على ما بدر منها؛ تقول عائشة - رضي الله عنها -: "ويريبني في وجعي أنِّي لا أرى من النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - اللطفَ الذي كنت أرى منه حين أمرض"؛ متفق عليه. • احرص على أن توفر لها الصُّحبة الصالحة التي تعينها على طاعتك، وحسن التبعُّل لك, فابحث في زوجات أصدقائك أو أقربائك, لكن دون أن تشكوها أو تذكرها بسوء. الخلوة و الاختلاط: زوجته لا تقبل النصيحة فما هو الحل معها؟. • علِّمها ما ينفعها في دينها ودُنياها، اشترِ لها الكتب النافعة، وشجعها على قراءتِها؛ كأن تقول لها: شاركيني قراءةَ هذا الكتاب، سأقرأ وجهًا، وأنت تَقْرَئِين وجهًا, كذلك شاركها سماعَ المحاضرات والدروس النافعة، وتَخير من يُحسن توصيلَ المعلومة. • تحاور معها بهدوء حول شكر أهلها، وتجنُّب الغمز واللمز، أو ذكرهم بسوء مهما استفزتك, ووضِّح لها أن ذكرَ أهلِها بالخير لا يستلزم أبدًا تسفيهَ آراء الغَيْر, وأن ذلك قد يحض الناسَ على بُغضهم والتحدث عنهم بسوء, وأنَّك لا تقبل هذا لهم؛ لأنك تحترمهم, وتقدرهم.
- زوجتي لا تقبل النصيحة لا تكون الا
- زوجتي لا تقبل النصيحة من أهم مقومات
- زوجتي لا تقبل النصيحة التعليمي
- كيفية تحقيق الإستقرار الأسري ؟ - ثقف نفسك
- مهارات تدعيم الاستقرار الاسري وتفعيل الادوار والمسؤوليات | المهارات الحياتية والتربية الاسرية
زوجتي لا تقبل النصيحة لا تكون الا
• لا تنسَ الدعاء لها بالهداية وصلاح الحال، وقد قال الله - تعالى - في وصف عباد الرحمن: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا * أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا * خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا ﴾ [الفرقان: 74 - 76]. وفقكَ الله، وأقر عينك بأهلك، وأصلح حالها وهداها إلى ما يُحب ويرضى
تناقشني لمدة طويلة، ويتحول النقاش إلى جدل فظيع، مهما حاولتُ أنْ أفهمها أو أقنعها, لدرجة اضطراري إلى إنهاء النِّقاش؛ لأَنَّها تتجاوز حدودَ الأدب في الحوار (الصوت العالي، استعمال الأيدي في الحوار بطريقة عدم الاكتراث واللامبالاة)، ورغم تحذيري لها مرارًا بمدى ضيقي وعدم قبولي لهذا الجدل والأسلوب في الحوار، إلا أنه يتكرَّر كل مرة، مهما حاولت، وذلك يسبب لي ضيقًا شديدًا وغضبًا عارمًا، ويعلو صوتي عليها، وتزداد هي حتى أكاد أن أضربها أو أن أطلقها، ولكني والحمد لله أتمالك نفسي؛ حتى لا أدمر بيتي وطفلي. واعلم - سيدي - أني قُمت بالنُّصح مرارًا، والهجر أيَّامًا تصل لمدة عشرة أيام؛ حتى تعتذر لي بعد مرور الأيام، أتمنى أن يتَّسِع صدرك لي، وهذه المرة حدثت المشكلةُ نفسها، لدرجة أني أوقفتها وسألتها: هل تحدثين أباكِ بهذه الطريقة؟ فقالت لي: لا, فأعدت السؤالَ: أنتِ لا تحدثين أباك هكذا، ولكن تحدثيني أنا زوجك هكذا؟ فأجابت: نعم, فأمرتها بتحضير أشيائها وأشياء الطفل؛ كي أرسلها لأهلها، وفعلاً خلالَ ربع ساعة كُنت على طريقِ السفر. (أهلها يعيشون ببلدة أخرى تبعد 500 كيلو عن بلدتي)، وعندما وصلت، شكوتها لأبيها وأُمِّها، وشرحت كلَّ شيء لهما، وذلك في حضورها، وقد صدَّقت زوجتي على كل شيء قلته أمامَ والديها، وطلبت من والدِها أن يُفهِمَها أدبَ الحوار، وطبيعةَ العلاقة بين الزَّوجة وزوجها، ولكنِّي فوجئت بهذا الرجل يرد عليَّ برُدودٍ مُعَوَّمة، ويُحاول أن يكونَ في صفِّ ابنته، ويلتمس لها الأعذار، (صُدِمْت في هذا الرجل جِدًّا، فبعد أن أتيتُ إليك شاكيًا لم تنصر الحقَّ, فقلت في نفسي: إنه سوف يتحدث معها بعد رحيلي، وإنَّه لا يريد أن يُخَطِّئ ابنته أمامي).
زوجتي لا تقبل النصيحة من أهم مقومات
الله - تعالى - يقول في المطلقات: ﴿ لاَ تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلاَ يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَة مُبَيِّنَةٍ ﴾[الطلاق: 1]، والأزواج والزوجات يقرِّرون ضرورةَ خروج الزوجة إلى بيت أهلها مع أول خلاف؛ ظنًّا منهم أن هذا هو الوضع الطبيعي في حالة الخلافات، وهذا الحل الأسلم! زوجتي لا تقبل النصيحة لا تكون الا. كما أني أحب أن أبين لك أمرًا أظنه قد غاب عنك. زوجتك ليست على هذه الدرجة من السوء الذي تراه, وقد يزين لك الشيطانُ بعضَ أفعالها، ويضخمها في قلبك؛ حتى تظنَّها أسوأ النساء على الإطلاق, ولو تأمَّلت بعين العدل فيها، لوجدت أن لديها من الميزات ما قد يصعب أن تَجده في بعض الزوجات الصالحات، فاهتمامها بالبيت ونظافته، والاهتمام بإعداد الطعام وإجادته, وكذلك رجوعها إلى الحق، كتقبيل رأسك أمامَ الجميع - ولو كان الاعتذار غير مقنع بالنسبة لك - يدُلُّ في الحقيقة على طيب جوهرها, وأنَّها قد تقبل النُّصح والتغيير بسهولة متى ما صح الأسلوب. • أنصحُك بالاتصال بها، والسؤال عنها، وتفقُّد حالِها, وأن تُبادِرَ بعدها إلى إعادتِها إلى البيت. • عاملها مُعاملة لطيفةً، وأحسن إليها, وتودَّد إليها بالكلمة الطيبة والهديَّة البسيطة, واشْكُر لها كل فعل حسن.
وأحسست بغضبٍ شديد وندم؛ لمحاولة الاستعانة به، وقامت زوجتي لتُقَبِّلَ رأسي أمام أهلها من نفسها، دونَ أن يطلبَ منها أحدٌ ذلك، واستغل الأب ذلك، وقام بفضِّ الحوار، وبعد دُخولي أنا وزوجتي الغرفةَ، قامت بالاعتذار عن شكواها مني أمام أهلها فقط (وليس عن التجاوز معي أصل المشكلة). قضيت الليلَ ولم يفارقني التفكير فيما حدث، وسافرت في الصباح الباكر إلى عملي، وقامت زوجتي بمحادثتي تليفونيًّا وأنا على الطريق ثلاثَ مَرَّات خلال ساعة واحدة، وقمت بالردِّ عليها بتَقْطِيبٍ، ولم تحدثني ثانيًا، علمًا أنَّها ما زالت تعلم أني على الطريق، وهذه عادتها أن تحدثني كلَّ 10 دقائق حتى أصل، ولم تتحدث معي لمدة 4 أيام ولم أحدثها.
زوجتي لا تقبل النصيحة التعليمي
معليش عندك حق في وش قلت.
ويمكنك أن تساعدها على ذلك بأن تجلس وتقرأ معها ، أو تستمع إلى الشريط معها. فإن هذا من التعاون على البر والتقوى. وأما ما ذكرته من الخطأ في القراءة ، فهذا إن كان في قراءتها للفاتحة في الصلاة وكان هذا الخطأ يحيل المعنى ويغيره كما لو قرأت " أنعمتَ " بكسر التاء " أنعمت ِ" أو أي خطأ إذا سمعه السامع فهم منه معنى آخر غير المعنى الصحيح المراد من الآية فهذا يجب عليها أن تتعلمه جيداً لأن مثل هذا الخطأ يبطل الصلاة لأن قراءة الفاتحة ركنٌ في الصلاة ، لا تصح الصلاة إلا بها ، أما إن كان الخطأً لا يغير المعنى كما لو قرأت "الرحمنِ الرحيمِ" بالضم " الرحمنُ الرحيمُ " أو كان الخطأ في غير الفاتحة فهذا لا يبطل الصلاة. وينبغي للمسلم أن يتعلم قراءة القرآن حتى يقرأه قراءة صحيحة ، ولا يقع في تحريف القرآن وهو لا يشعر. وعليك أن تعينها على ذلك إما أن تعلمها أنت بنفسك ، وإما أن تدلها على ما يفيدها في ذلك مثل أشرطة القرآن للقراء المعروفين بحسن التلاوة والتجويد ، كما ينبغي لك أن تبين لها فضل قراءة القرآن الكريم ، وما فيه من الأجر والمثوبة. زوجتي لا تتقبل النصيحة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب. وبالجملة فالواجب عليك أن تستمر في تعليمها وتوجيهها ، وتصبر على ذلك ، ولا تقل لم تستجب مع طول المدة وبذل الجهد إلا شيئاً قليلاً ، فإن هذا القليل يبارك الله فيه ، ولنا في أنبياء الله تعالى الأسوة الحسنة ، فهذا نوح عليه السلام مكث يدعو قومه ألف سنة إلا خمسين ، قال الله تعالى: ( ولقد أرسلنا نوحاً إلى قومه فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما) العنكبوت / 14.
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
مهارات تدعيم الاستقرار الأسري
مهارة الحوار والاستماع للآخر
الأسرة هي لبنة المجتمع وأساسه، وهي الدائرة الأولى من دوائر التنشئة الاجتماعية، والمؤسسة الأولى من المؤسسات التربوية، التي تعنى برعاية الفرد وتنشئته تنشئة صالحة، وتأكيداً على دور الأسرة العظيم في استقامة سلوك أبنائها، والارتقاء بهم نحو الأفضل، يجب أن يسعى الزوجين إلى تطبيق مجموعة من المهارات التي تسعى في المحصلة إلى المحافظة على استقرارهم الأسري وتقويته. ومن تلك المهارات مهارة الحوار والاستماع، فالحوار حتى يكون ناجحاً بين الزوجين،لا بد أن يستمع كل منهما للآخر، فالحوار ليس من حق طرف واحد ينفرد فيه دون الآخر، فهنالك فرق بين الحوار الفعال الذي يُقصد به الوصول إلى نتيجة ما عن طريق تبادل الزوجين لوجهات النظر، "وبين الاستماع إلى خطبة أو محاضرة. [١] ومما يعارض حسن الاستماع عند الزوجين، ويؤدي إلى حدوث المشكلات الأسريه هو مقاطعة كل من الزوجين لكلام الآخر، ولتجنب حدوث هذه المشكلات، هنالك جملة من المهارات التي يجب على الوالدين ممارستها في الحوار والاستماع، ليحقق كل منهما السعادة وراحة البال، ولعلَ من ابرزها ما يأتي: [١]
الكلمة الطيبة والحسنة وذلك بحسن مناداة كل من الزوجين للطرف الآخر، واختيار الأسماء المحببة إليه تأسياً بالنبي -صلى الله عليه وسلم- الذي كان ينادي عائشة -رضي الله عنها- بترخيم اسمها كما في قوله: (يا عائِشَ هذا جِبْرِيلُ يُقْرِئُكِ السَّلامَ) ، [٢] فذلك أدعى إلى استثارة المشاعر، وتحقيق السكينة لدى الزوجين.
كيفية تحقيق الإستقرار الأسري ؟ - ثقف نفسك
بواسطة Alaa521980
بواسطة Sara5757
بواسطة Lbtin
بواسطة Samm1978m
مراجعة لوحدة مهارات تدعيم الاستقرار الاسري و تفعيل الادوار و المسؤوليات
بواسطة Lanabinofai
بواسطة Fatmhjfr33
بواسطة Aa668852
اختبار شفوي وحدة تدعيم الاستقرار الاسري مهارات حياتية اعداد منال الغامدي
بواسطة Manoool6767
مشروع مادة المهارات الحياتية | مهارات تدعيم الاستقرار الاسري |تصميم وإنشاء: ريماس سعيد.
مهارات تدعيم الاستقرار الاسري وتفعيل الادوار والمسؤوليات | المهارات الحياتية والتربية الاسرية
الاهداف من مهارة تدعيم الاستقرار الاسري وتفعيل الادوار والمسووليات:-
1- الوعي باهمية تدعيم الاستقرار الاسري وصلة الارحام
2- تفهم الادوار والمسووليات داخل الاسرة
3-اكتساب مهارة ادارة شوون الاسرة
4- ممارسة التخطيط الاسري
5- الربط بين التنظيم وادارة شوون الاسرة
6- غرس الاتجاهات الايجابية في النشء نحو ادارة الموارد الاسرية
وفي حالة عدم وجود إهتمامات مشتركة بينكم يمكنك البحث عن النقاط التي يمكن تنميتها لتصبح إهتمامات مشتركة. ومن المؤكد بأنه عندم ممارسة الهوايات المشتركة معاً سيؤدي إلي زيادة الإهتمام بشريك حياتك. 9. القرارات المشتركة:
من أسرار الإستقرار الأسري يأتي من خلال المشاركة محاولة إشراك جميع افراد الأسرة في قرارات العائلة من الأمور التي تساعدك في الحفاظ علي سلامة الأسرة لأن كل شخص يشعر بالمسئولية حتي الأطفال والمراهقين. 10. الراحة:
من المهم للأسرة الواحدة أن يكونوا معاً خلال الأوقات الصعبة بالإضافة للأوقات الجيدة. إذا كان أحد الافراد في الأسرة لديه مشاكل خاصة حاول مساعدته من المهم أن تكون منتفتح للتواصل معهم لإشعارهم بالطمأنية وتفسير مشاكلهم ومحاولة مساعدتهم في حلها. كيفية تحقيق الإستقرار الأسري ؟ - ثقف نفسك. سوف تلاحظ التفاعل نتيجة إختلاف أعمار الأطفال قد تحتاج أحياناً إلي اللجوء إلي شخص محايدة لمساعدتكم في حل المشكلة. 11. ممارسة التمارين الرياضية معاً:
لاشك بأنه عندما يتشارك الزوجين معاً للقيام ببعض الأمور وخصوصاً تلك الأنشطة التي تساعدك في البقاء بصحة جيدة. فبدلاً من الجلوس معاً علي الأريكة والشعور بالملل توجهوا معاً إلي صالة الألعاب الرياضية أو ممارسة التمارين الرياضية في الهواء الطلق معاً مثل المشي، ركوب الدراجات.