نشرت الفنانة مي عمر صورة لها على حسابها الخاص عبر موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات «انستجرام». وظهرت فيها بـ إطلالة ستينية. آخر أعمال مي عمر
من جانبه تتمحور قصة مسلسل رانيا وسكينة، حول فتاتان يقيمان في منطقة شعبية، ويحاولان تحسين حالتهما المادية بأي وسيلة، ويدور العمل في إطار درامي تشويقي. فستان مي عمران. جديرًا بالذكر أن مسلسل رانيا وسكينة من بطولة روبى، ومي عمر وأحمد خالد صالح وصبا الرافعي، وأوتاكا، ونبيل نور الدين، والفنان سليمان عيد، ومن تأليف محمد صلاح العزب، وإخراج شيرين عادل.
على خطى أدهم النابلسي...اعتزال فنانة عربية الفن بسبب الدين - فيديو - Al Arrab - العراب
نشرت الفنانة مي عمر، صورة جديدة لها من خلال حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام. وظهرت مي عمر في الصورة باطلالة كاجوال، وتسريحة شعر بسيطة، مع تمتعها بـ نحافة ملفتة. يشار إلى أن مي عمر تشارك في موسم دراما رمضان هذا العام بمسلسل رانيا وسكينة" وتشاركها البطولة فية الفنانة روبي، ويتم عرضه عبر قناة MBC-خلال شهر رمضان المبارك- في تمام الساعة العاشرة مساء. موضوعات ذات صلة
مي عمر تتألق في أحدث ظهور لها | موقع السلطة
وتشارك الفنانة حنان مطاوع في رمضان هذا العام بمسلسل «وجوه» بطولة حنان مطاوع ومحمود عبدالمغنى ونورهان وهالة فاخر، تأليف محمد على إبراهيم، إخراج معتز حسام. اقرأ أيضاً: كسر بعض الخرافات الشائعة حول البيض اقرأ أيضاً: أول ظهور لزوجة العقيد معتز بطل مسلسل باب الحارة.. الحلقة 23 من "رانيا وسكينة".. عصابة تستغل روبي ومي عمر | مصراوى. شاهد جمالها الذي فاق كل التوقعات! تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News لمتابعة أخبارنا أولا بأول تابعنا على Follow @ahdathnet1 ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
الحلقة 23 من &Quot;رانيا وسكينة&Quot;.. عصابة تستغل روبي ومي عمر | مصراوى
تحدث مصمم الأزياء الشهير هاني البحيري ، عن طقوسه في شهر رمضان الكريم، وأبرز التصميمات التي قدمها بمشواره الفني. وقال هاني البحيري في تصريحات تلفزيونية، «شهر رمضان كنت باخد فيه اجازة شوية مثلًا بشتغل لحد 5 ومن بعد الفطار مفيش شغل، ولكن الفترة دي الشغل اختلف والحياة اختلفت والظروف كمان،هو رمضان بالنسبالي هي صوم وصلاة وقراءة قرآن وليلة رمضان ببقى في عمرة مع أهلي، بس بقالنا سنتين مزورناش بسبب الكورونا». وتحدث عن أزمة فستان ليلى علوي الأخير قال، «مكنش اختياري كان اختيار ليلى نفسها واختيار صديقتها الانتيم، وقالتلي ده عاجبني وحتى لو كان مصمم أزياء عالمي عامله مش مشكلة، والجلد الدهبي ده من إيطاليا، وقولتلها مين المصمم مقالتش، وهما صحابي على المستوي الإنساني». وتابع حديثه، «كنت هتقتل عشان جالي عائلة محجبات، وأنا بعمل بروفة لاقيت راجل دخل وقال لو شوفت راجل هقتله، بس استخبيت وماما اللي خرجتله، ومن بعدها قولت هشتغل عادي بس في شغلتي بحاول ارضي ربنا وأرضي غريزة حبي لشغلي». دنيا عبد العزيز تهنئ هاني البحيري بعيد ميلاده: «أخويا الغالي الجدع» مرصع بألماس قيمته 15 مليون دولار.. فستان مي عمر الالماس. مي عمر تردي فستان للمصمم العالمي هاني البحيري.. فيديو
آخر تحديث الأربعاء 20 أبريل 2022 أوضحت الفنانة جيهان قمري رأيها حول عدد من الفنانات الموجودات على الساحة الفنية في الفترة الحالية خلال حلولها ضيفة على برنامج (هي وهما) الذي يبث عبر قناة الحدث اليوم. فقالت عن الفنانة مي عمر بأنها لذيذة ولديها شخصية معينة.. أما عن الفنانة " ياسمين صبري " فأشارت إلى أنها لا تصلح للتمثيل ولكنها تصلح للعمل ك (موديل). وأضافت موجهة نصيحة إلى ياسمين صبري: " هي لو حابة التمثيل تشتغل على نفسها.. على خطى أدهم النابلسي...اعتزال فنانة عربية الفن بسبب الدين - فيديو - Al Arrab - العراب. لأ أنا كنت ممثلة شاطرة في الأول، أنا ابتديت بردو عندي كاريزما آه بس أنا اشتغلت جامد على ما ابتدت الناس تقول دي ممثلة كويسة ". وتابعت: " مفيش حد بيبتدي كويس، فيه ناس بتتعب علشان تبقى كويسة فهي يمكن لو تعبت على نفسها شوية تبقى كويسة " ولفتت إلى أنها ترى الفنانة روبي في التمثيل أكثر من الغناء وعلقت على ذلك قائلة: " ممثلة شاطرة، في الغنا دلوعة ". وعن الفنانة دينا الشربيني أعربت عن إعجابها بها وأكدت أنها لفتت نظرها في العام الماضي والعام الحالي فيما قدمته من أعمال.
جبرا إبراهيم جبرا هو مؤلف ورسام، وناقد تشكيلي، فلسطيني من السريان الأرثوذكس الأصل، من مواليد بيت لحم (1920- 1994) في عهد الانتداب البريطاني، استقر في العراق بعد حرب 1948. انتج نحو 70 من الروايات والكتب المؤلفة والمواد المترجمة، وقد ترجم عمله إلى أكثر من اثنتي عشرة لغة. وكلمة جبرا آرامية الاصل تعني القوة والشدة. درس في القدس وإنجلترا وأمريكا ثم انتقل للعمل في جامعات العراق لتدريس الأدب الإنجليزي وهناك حيث تعرف عن قرب على النخبة المثقفة وعقد علاقات متينة مع أهم الوجوه الأدبية مثل السياب والبياتي. يعتبر من أكثر الأدباء العرب إنتاجا وتنوعا إذ عالج الرواية والشعر والنقد وخاصة الترجمة كما خدم الأدب كإداري في مؤسسات النشر. عرف في بعض الأوساط الفلسطينية بكنية "أبي سدير" التي استغلها في الكثير من مقالاته سواء بالإنجليزية أو بالعربية. قدم جبرا للقارئ العربي أبرز الكتاب الغربيين وعرف بالمدارس والمذاهب الأدبية الحديثة، ولعل ترجماته لشكسبير من أهم الترجمات العربية للكاتب البريطاني الخالد، وكذلك ترجماته لعيون الأدب الغربي، مثل نقله لرواية «الصخب والعنف» التي نال عنها الكاتب الأميركي وليم فوكنر جائزة نوبل للآداب.
البئر الاولى جبرا ابراهيم جبرا
وأسس مع الفنان الشهير جواد سليم "جماعة بغداد للفن الحديث" في بغداد في عام 1951م. مولده ونشأته:
ولد جبرا إبراهيم جبرا في عام 1920م في مدينة بيت لحم بفلسطين في أسرة مسيحية فقيرة، وكانت أسرته تنتقل من مكان إلى مكان آخر بسبب الفقر، وعاش طفولته في بيت صغير ذي غرفة واحدة. وأبوه كان رجلا أميا ولكنه كان يدرك أهمية التعليم ولذلك حث جبرا وأخاه على الحصول على العلم رغم فقره الشديد وسوء وضعه المالي ولذلك حينما فكر جبرا أن يترك تعليمه كما فعل أخوه ويساعد الأسرة بكسب المال، غضب أبوه غضبا شديدا وقال: "والله ما دام فيّ عرق ينبض، وما دام في صدري نفس، لن أسمح لك أن تترك المدرسة. أما أخوك فلم يفعل في العام الماضي إلا خروجا على إرادتي، ولو كان الأمر بيدي، لأعدته إلى المدرسة غدا ولنمت من الجوع، أتريدان أن تكونا، عندما تكبران أميين مثلي؟… كم أفرح أنا، وكم تفرح أمكما هذه". [1]
كانت لميعة برقي العسكري فتاة عراقية كردية مثقفة وتعرف جبرا عليها في عام 1951م، وفي بضعة أيام بدأت الصداقة تتوثق بينهما وتتحول هذه الصداقة إلى علاقة حب في وقت سريع. وتزوج جبرا بلميعة عام 1952م، ورزق بولدين هما سدير وياسر. والجدير بالذكر بأن جبرا قد أسلم على يد القاضي عبد الحميد الأتروشي قبل بضعة أيام من زواجه.
ولغرامي باللغة أسلوبيًّا، فقد بدا على قصصي أنّها تستمدّ من المصادر البلاغيّة للّغة العربيّة الكثير من طاقتها، على ما كانت عليه تلك الطاقة، وترجمتُ إلى اللغة العربيّة قصصًا لأوسكار وايلد، وجورج مور، وأميل زولا، وغي دو موياسان، وتشيكوف، بل ترجمت حتّى لميكافيللي؛ إذ بصرف النظر عن أيّ شيء آخر، منتحتني تلك الترجمات فرصةً لأن اختبر الإمكانيّات الأسلوبيّة للّغة العربيّة ولأن أتعلّم كيفيّة الإفادة من هوسي بحبّها. وعند بلوغي التاسعة عشرة كنت قد أنجزتُ ترجمة حياة تشيللي لأندريه موروا، وتعلّمت الكثير عن الأدب خلال ذلك. عند ذهاي إلى «إكستر»، ثمّ إلى «كامبريدج» لدراسة الأدب الإنجليزيّ، كنت قد اتّخذت قراري ذلك عن عمد، إذ شعرت بأنّه لم يكن لزامًا عليّ، كطالب جامعيّ، أن أدرس الأدب العربيّ أكاديميًّا.. إنّ ما كنت أريده هو أن أدرس ثقافة تختلف عن ثقافتي لكي أرى الثقافة العربيّة بوضوح أكثر، ولكي أراها في سياق مقارن أعمق. كان في نيّتي، في الواقع ومنذ البداية، أن أنفذ بصيرتي في ثقافة أجنبيّة.. لا لأكون خبيرًا بها، بل لكي أرى ما يمكن نقله إلى الثقافة العربيّة من مصادر ومنابع أخرى لجعل الثقافة العربيّة أكثر غنىً، وأقوى طاقة على التعبير، وأشدّ قدرة على التحوّل إلى قوّة دافعة نحو تغيير حركيّ (ديناميكيّ) في مجتمعنا.