لطالما كثرت القصص والروايات بين العرب عن وادي عبقر ،وعن وجود الجن فيه. وهو وادي غريب عُرف منذ القدم،ونشأت كلمة عبقري في اللغة العربية اي خارق الذكاء نسبة له. اُختلف في موقعه الأصلي فيقال هو في السعودية بمكة،وقيل هو باليمن. قصة لافظ بن لاحظ شاعر الجن يقال أن أناساً خرجوا في سفر ومعهم دليل، أي رجل صاحب دلالة في الصحراء، اسمه ابن سهم الخشب وضل الدليل الطريق فقال لمن معه: " باللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى، قِفوا! نحن على حافة وادي عبقر! " وأشار إلى بطن الوادي، نحو كثبان رمل مقمرة وناعمة، وإذا بكائن، على هيئة إنسان، يسوق ظليما " ذكر نعام " مربوطاً من خطمه بحبلة من الكتّان. كان مُقبلاً من عمق الوادي، فاستوحشنا منه، وحتى الإبل بدأت ترغي وتتراجع بنا إلى الوراء. ومرق قريباً منا. كان أطول من الناقة، ورأينا ظهره عارياً، وفيه نمش أخضر، مثل طحالب تتشعّب على سطح ماء آسن، فارتعبنا. وقف بعيداً عنا، وتلفّت نحونا، وحدّق فينا مدة جعلت فرائصنا تنتفض، ثمَّ قال للدليل: " يا ابن سهم الخشب: من أشعر العرب؟ " كان الدليل خائفاً فلم يُجب. فأكمل: أشعرهم من قال:" وما ذرفتْ عيناكِ إلاّ لتضربي * بعينيكِ في أعشارِ قلبِ مقتـلِ ".
تعرف على أسماء شياطين الشعراء وقصتهم ! - أنا البحر
وبما أن زرود اشتهرت بإلهام الشعراء فهي جديرة بإبرازها معلماً سياحياً، فالسياحة في المملكة لها مذاق خاص، إذا أخذ السيّاح إلى كثبان زرود في ليلة مقمرة، وأُخبروا ان هذه البلاد هي بلاد لافظ بن لاحظ وأصحابه.
شيطان امرؤ القيس / لافظ بن لاحظ كبير شياطين وادي عبقر - Youtube
ذكر مطرف الكناني عن ابن دأبٍ قال: حدثني رجلٌ من أهل زرود ثقةٌ عن أبيه عن جده قال: خرجت في طلب لقاحٍ لي على فحلٍ كأنه فدن يمر بي ي سبق الريح حتى دفعت إلى خيمةٍ، وإذا بفنائها شيخٌ كبيرٌ، فسلمت فلم يرد علي، فقال: من أين وإلى أين؟ فاستحمقته إذ بخل برد السلام، وأسرع إلى السؤال؛ فقلت – من هاهنا- وأشرت إلى خلفي، وإلى هاهنا- وأشرت إلى أمامي،
فقال: أما من ههنا فنعم؛ وأما إلى ههنا، فوالله ما أراك تبهج بذلك، إلا أن يسهل عليك مداراة من ترد عليه! قلت: وكيف ذلك أيها الشيخ؟ قال: لأن الشكل غير شكلك، والزي غير زيك، فضرب قلبي أنه من الجن، وقلت: أتروي من أشعار العرب شيئاً؟ قال: نعم! وأقول، قلت: فأنشدني، كالمستهزىء به، فأنشدني قول امرىء القيس: الطويل
قفا نَبكِ من ذِكرَى حَبيبٍ ومَنزِلِ
بسِقطِ اللّوَى بينَ الدَّخولِ فحَومَلِ
فلما فرغ قلت: لو أن امرأ القيس ينشر لردعك عن هذا الكلام! فقال: ماذا تقول؟ قلت: لامرىء القيس، قال: لست أول من كفر نعمةً أسداها! قلت: ألا تستحي أيها الشيخ، ألمثل امرىء القيس يقال هذا؟
قال: أنا والله منحته ما أعجبك منه! قلت: فما اسمك؟ قال: لافظ بن لاحظ. فقلت: إسمان منكران. قال: أجل! فاستحمقت نفسي له بعدما استحمقته لها، وأنست به لطول محاورتي إياه؛ وقد عرفت أنه من الجن، فقلت له: من أشعر العرب؟ فأنشأ يقول: الكامل
ذهَبَ ابنُ حُجرٍ بالقَريضِ وَقَوْلِه
وَلَقَدْ أَجادَ فَما يُعابُ زيادُ
للَّهِ هاذِرٌ إذْ يَجُودُ بقَولِهِ،
إنَّ ابنَ ماهرَ بَعْدَها لَجَوادُ
قلت: من هاذر؟ قال: صاحب زياد الذبياني، وهو أشعر الجن وأضنهم بشعره، فالعجب منه كيف سلسل لأخي ذبيان به، ولقد علم بنيةً لي قصيدةً له من فيه إلى أذنها ثم صرخ بها: أخرجي فدىً لك من ولدت حواء!
وكثير من الأدباء الأحياء صرحوا بهذا، فمثلا بروفسور هوسمان يقول في طريقة إنتاج قصائده: أنا أظن أن إنتاج الشعر ليس عملية فاعلة قدر ما هي قابلة وغير اختيارية. - 6 - التحليل النفسي يعزو إلى العقل الباطن الإنتاج الأدبي الرفيع وقد عبر الشعراء من العرب والإفرنج عن هذا العقل بأنه قوى خفية تلهم، وسموها شياطين. وإذا كان الشعر يحلق بجناحين من الخيال فقد حق للشعراء أن ينطلقوا مع خيالهم فينسبوا شعرهم إلى قوى وراء حسهم، وتصورهم هذه القوى شياطين ألصق بالخيال وأدنى إلى الشعر من التحليل النفسي الذي يرجع الإنتاج الأدبي إلى العقل الباطن للشاعر، أي إلى الشاعر نفسه. لست بهذا أهيم مع الشعراء وأجحد حقائق العلم، وإنما أقرر أن الشعراء كانوا موفقين في تخيلهم وفي دعواهم أن شياطينهم تلهمهم أو تملي عليهم...
أحمد محمد الحوفي
المدرس بكلية دار العلوم بجامعة فؤاد الأول
هي: من فضلك متفردهاش.. أنا: (بشكل كوميدي) ليه هيه فيها قنبلة ولا إيه؟ هي: (ضاحكة)لا أصلها تكسف شوية. أنا: يا ستي عادي يعني هتكون إيه ؟؟؟ قولتها ونيتي سليمة وفوجئت بالرد!! هي: سوتياني أنا حسيت أول ما سمعت الكلمة إني هاقع من علي السلم بصيت في عينيها لقيت نظرتها اتغيرت 180 درجة نظره كلها كسوف وشرمطة وشهوة…مسكت السوتيان وتعمدت أفرده بشكل يوحي بأنه اتفرد غصب عني هيي: يا خبر!! أنا: مالك ؟ عادي …. بس إيه ده كله ( بهزار) لما فردت السوتيان لقيت حجمه بيقول إنه بيسند بطيختين مصنوعين من الملبن هي:هعمل إيه ما هو من الزمن!! حسيت من كلمتها إننا دخلنا في مرحلة جديدة فبدأت بتحويل أسلوب الكلام ما بين هزار وشرمطة وكان لازم أعمل اختبار قبل الهجوم أنا: إنتي اسمك إيه؟ هي: ناهد. أنا: ما هو باين.. تحولت ضحكتها الأنثوية الرقيقة لضحكة أشبه بضحكه امرأة مومس أو تشتهي الجنس أنا (مكملا): أمال يعني مش باين عليكي حاجة.. ناهد: لا لا لا حاسب ده بس عشان روب ولابسة من غير هدوم من تحته بس لو ركزت هتلاقي حاجات ممكن تعورك…. انت اسمك إيه؟ أنا: محمد ناهد: يعني مش باين!! ضحكنا سوا أنا: إيه رأيك نشرب كوبيتين كابتشينو؟ ناهد: والغسيل ؟ أنا: مش هنكمل حاجة ولا خايفة من بنتك؟ ناهد: لا بنتي لو غبت عنها بالسنين مش هتسأل فيه……هات يا عم خلينا نروق.. دخلت أعمل الكابتشينو وأنا رايح المطبخ قفلت باب الشقة لجس النبض لقيتها عادي وأنا رايح المطبخ بدأت تتكلم معايا ناهد: تلفزيونك ده شكله غريب.
الفلاحين معرفتش دة الا لما روحت انظف الشقة كنت واقفة انظف المطبخ لقيتة قصادى فى شباك المطبخ ؟قلى مساء الخير انا جارك الجديد مدرس ومن الارياف ابيض ووسيم جسمة رياضى المهم عرفتو على نفسى وقولتلة انى باجى كل مدة انضف الشقة وعايشة مع امى لان جوزى مسافر حسيت لما سمع جوزى مسافر انة انبسط كلامة حسسنى انة مش سهل بقا يكلمنى كلام سافل بس على المتغطى وانا بصراحة هجت من كلامة كنت اصلا لبسة بيجامة على اللحم عملت نفسى انى نزلت امسح الارض وفتحت اول زرار بين حتة من قصص سكس. حرف بزازى بقى يبص وحسيت انة هاج اوى علية بصراحة كنت عايزة اتناك جبت كرسى اقف علية انظف شباك المطبخ حجة علشان يشوف نصى التحت جبت فوطة وحطتها على كسى تحت البنطلون علشان.
في الجامعة كنت قد بلغت مبلغا من الجمال مثير حد أن تزوجت و أنا في آخر عام من أحد أقاربي شاب مهندس دخل بي وقضا شهر عسل معي ثم سافر إلى دولة عربية للعمل. شهر ثم الثاني ثم الثالث ثم مللت غياب زوجي وكان أن رفض خروجي للعمل فلزمت شقتي التي كانت في إحدى العمائر فتصاحبت على جارة من جارتي فكنت اقضي عندها وقتي لأتسلى معها لتتطور علاقتي مع رجلها فاجد زوج جارتي يتحرش بي في شقتي حتى أني قمت علاقة جنسية كاملة معه وذلك بالطبع بجهل من زوجته صاحبتي. جارتي رحمة كانت تكبرني بخمس سنوات زوجها يمتلك معرض للأدوات الكهربائية وهو فني غسالات فول أوتمتيك ولديه من زوجته طفلان بعمر الزهور في الحضانة فكنت أعتبرهما طفلي وتوطدت معرفتي بجارتي و زوجها حتى انهما صارا جزء من حياتي. غير انني كنت أعي مدى عمق نظرات زوج جارتي لي فهي كانت تمسح جسدي من فرعي إلى قدمي فكنت أتجاهله وأحياناً و الحق يقال أنني كنت أتعمد أن اجلس بصورة تغريه أكثر وأكثر لا لشيئ أكثر من أن أحس اني مرغوبة و بقوة! ذات ظهيرة كنت أغسل ثيابي فتعطلت الغسالة فقلت أذهب لجارتي رحمة ذهبت لجارتنا وسألتها عن زوجها نور فأخبرتني أنها ستبعث حالاً بعد أن يأتي ليتناول الغذاء إذ معرضه قريب من العمارة.