05. 26 مدة الفيديو: 7:23
سنين ومرت زي الثواني في حبك انت❤💕 مدة الفيديو: 0:54
|| كوبليه | سنين و مرت زي الثواني | ام كلثوم || مدة الفيديو: 2:07
سنين ومرت زي الثواني كلمات
أم كلثوم - سنين ومرت زي الثواني في حبك أنت - YouTube
سنين ومرت زي الثواني Youtube
ياسلام!! أَهُو دَه اللَّيّ مَش مُمْكِنٌ أَبَدًا وَلَا أُفَكِّر فِيهِ أَبَدًا دا مُسْتَحِيلٌ قَلْبِي يَمِيل وَيُحِبّ غَيْرِك أَبَدًا أَهُو دَه اللَّيّ مَش مُمْكِنٌ أَبَدًا وَلَا لَيْلَةَ وَلا يَؤُمُّ أَنَا ذُقْت النَّوْم أَيَّام بَعْدَك كَان قَلْبِك فِين وحنانك فِين أَنَا أَنْسَى جفاك وعذابي معاك مَا انساش حُبُّك أَنْسَاكٌ! دَه كَلَام ؟ أَنْسَاكٌ! ياسلام!!
سنين ومرت زي الثواني في حبك انت
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داهية بني سفيان
العقل زينة
طيب..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة normal
غريبة ماأحد قال الموسيقى حرام
شوف هي حرام مافيها جدال
الامور الواضحة محد يجادل فيها
لايسمعني الكلباني يقول زي شرب البيبسي واكل البرغر
عن نفسي كتبت الرد وانا مافتحت المقطع اساسا
حافظة الاغنية من صغري الله يغفرلي ويغفر للجميع
اصلا مافي فن وطرب يستاهل في السنين الاخيرة تلوث سمعي وذنوب عالفاضي
بقلم |
عاصم إسماعيل |
الاحد 06 مارس 2022 - 01:00 م
كان يقلد كبار المقرئين أمثال الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، والشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ محمد رفعت، والشيخ البهتيمي، والشيخ السعيد عبدالصمد الزناتي، مع ذلك كان صاحب شخصية مميزة، فلم يكن نسخة مكررة من أي منهم. كان يتمتع بصوت قوي قلما يضارعه فيه قارئ آخر، حتى إنه يستطيع أن يواصل القراءة لفترة طويلة بدون توقف، مع قدرته الانتقال بين المقامات في تناغم مدهش، حتى بات عشاق صوته ومحبيه يطلقون عليه القارئ الأسطوري. بداية مبكرة ولد الشيخ محمد الليثي بقرية النخاس التابعة لمحافظة الشرقية في عام 1949، وهو من بني ليث من قبيلة بني كنانة، ولقب بعملاق القراءة، تعلم على يد والده شيخ والده محمد أبو العلا محفّظ القرآن الوحيد بالقرية، وبدأ حفظ القرآن وهو ابن الثالثة، وأتم حفظه وهو ابن السادسة. كذلك تعلم القراءات على أيدي كبار المقرئين آنذاك، وبدأ يقرأ في المناسبات المختلفة داخل القرية وهو ابن الخامسة عشر من عمره، فذاع صيته في القرى المجاورة، وأصبح معروفًا في محافظة الشرقية، بعد أن بهر الناس بحلاوة صوته وطول نفسه آنذاك. تقدم لاختبار الإذاعة في عام 1984 وقبل بها، وعرفته مصر كلها بصوته المميز القوى، ولقب في وقت قياسي بقارئ الإذاعة المصرية، القارئ الفز لموهبته الرائعة في القراءة، وما يتمتع به من حلاوة الصوت ودقة الأداء، حتى أصبح من مشاهير القراء في مصر والعالم.
الشيخ محمد الليثي حفلات
^ الوطن - الشيخ محمد الليثى.. عملاق القرّاء نسخة محفوظة 12 يناير 2020 على موقع واي باك مشين. ^ الجمهورية - تعرف على"الليثى"قارئ بين القصرين الذى أبهر العالم بحلاوة صوته نسخة محفوظة 19 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
الشيخ محمد الليثي حفلات خارجية
دخوله الإذاعة المصرية [ عدل]
دخل الإذاعة المصرية عام 1984 وعرفته مصر كلها بصوته المميز القوى حتى لقب بعملاق القراء في مصر انذاك واصبح القارئ الأول في محافظة الشرقية والمحافظات المجاورة واحيا العديد والعديد من الحفلات على الهواء مباشرة من أكبر مساجد مصر كمسجد الحسين والسيدة زينب والنور بالعباسية والإمام الشافعي والكثير والكثير من مساجد مصر. زياراته العالمية [ عدل]
سافر الي العديد من بلدان العالم مثل إيران و الهند و باكستان و جنوب أفريقيا و ألمانيا و الولايات المتحدة الأمريكية. وفاته [ عدل]
كانت زيارته قبل الأخيرة إلى إيران عام 2000 م وبعد أن رجع من إيران شعر بالتعب فبادر إلى أداء العمرة وعندما رجع كانت في انتظاره دعوة لقراءة القرآن الكريم في عدة مدن لبنانية ولمدة عشرة أيام. وفي خلال الزيارة اشتد عليه المرض فقطع زيارته للبنان عائدا إلى مصر. توفي في يوم الأحد 5 مارس 2006م. وصلات خارجية [ عدل]
محمد الليثي: سيرة حياته
محمد الليثي: موقعه على الانترنت
مصحف الشيخ من إسلام ويب (رواية حفص عن عاصم - ترتيل)
مصحف الشيخ من علوم القرآن الكريم
تلاوات الشيخ من موقع إسلامك
مصادر [ عدل]
^ البوابة نيوز - أصوات من السماء.. الشيخ محمد الليثي نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
ثم توجها إلى مسجد السيدة زينب، أدركا هناك صلاة العصر، وزارا المقام وودع الأب المسجد مثلما فعل فى مسجد الحسين، بنظرات وداع، وتوجها بعدها إلى مسجد السيدة نفيسة وصليا المغرب فى جماعة، وحدث ما حدث في المسجدين الزينبي والحسيني، وفي مسجد الإمام الشافعى كانت نهاية رحلة الشيخ الليثي، في وداع آل البيت، ثم عاد الأب وابنه إلى قريته، وفي يوم الأحد 5 مارس 2006، فاضت الروح الذكية إلى بارئها. وعلى الرغم من مضي 16عامًا على وفاته، إلا أن محبيه وعاشقي صوته لم يعدموا صوته، ليس على مستوي التسجيلات الخاصة به فحسب، بل من خلال الأداء الحي أيضًا، من خلال نجله الليثي الصغير، الذي اتبع مدرسة والده ونهجه في التلاوة، حتي أصبح كذلك من مشاهير القراء. يقول نجل الشيخ: "أكثر شيء تعلمته من والدي هو التواضع وحسن التعامل مع الناس وألا أتكبر عليهم لأنني قارئ للقرآن الكريم، وفي مجال التلاوة تعلمت منه الكثير ومازلت أتعلم منه رغم وفاته عام 2006، حيث ما زلت أستمع لتسجيلاته لأتعلم منها، وكان يوجهني بالالتزام بأحكام التلاوة".