وبموجب المادة الأولى من القرار السامي فإن (المركز الوطني للدراسات والبحوث الاجتماعية) ذو شخصية اعتبارية مستقلة ويرتبط بوزير الشؤون الاجتماعية مباشرة ومقره مدينة الرياض. طريقة التقديم:
يبدأ التقديم من اليوم الخميس 1441/9/21هـ عبر الرابط التالي:
- تعاون بين "البحوث الاجتماعية" و"استطلاعات الرأي" لدعم المجال العلمي
- جامعة الأميرة نورة توقع مذكرة تفاهم مع المركز الوطني للدراسات والبحوث الاجتماعية
- الحرية في الإسلامي
- الحرية في الاسلام
- الحريه الشخصيه في الاسلام
تعاون بين &Quot;البحوث الاجتماعية&Quot; و&Quot;استطلاعات الرأي&Quot; لدعم المجال العلمي
دخول
البريد الإلكتروني
كلمة السر
تذكرني
هل نسيت كلمة السر؟
تسجيل طالب عمل
مساعدة
بحث الوظائف السريع
بحث متقدم »
خاص بمشتركي جوال وظيفة. كوم أدخل رقم الإعلان للتفاصيل
الرقم:
المركز الوطني للدراسات والبحوث الاجتماعية
في هذه الصفحة قائمة للوظائف المعلنة في المركز الوطني للدراسات والبحوث الاجتماعية مرتبة حسب تاريخ وحالة الإعلان. التقديم مفتوح
التقديم لم يبدأ حتى الآن
التقديم مغلق
جامعة الأميرة نورة توقع مذكرة تفاهم مع المركز الوطني للدراسات والبحوث الاجتماعية
مسار النشر:
تعمل إدارة الدراسات والبحوث على دعم المهتمين من الكتاب لكتابة الكتب باللغة العربية، وترجمة الكتب الإنجليزية، ودعم البحوث التي تستهدف النشر في أوعية متميزه، على تكون المنشورات في مجال قضايا المركز التي يتبناها. مسار تصميم السياسات وكسب التأييد:
يعمل هذا المسار على الاستفادة من مخرجات الدراسات والبحوث والعمل على كتابة أوراق السياسات وتوجيهها إلى صناع القرار، وعقد بعض اللقاءات الحوارية والسعي إلى بناء مقترحات تساعد على بناء تنظيمات أو تعدل أنظمة وسياسات قائمة تخدم القضايا التي يعمل المركز عليها.
يأتي ذلك إيماناً من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالدور الذي تؤديه الشراكات مع المؤسسات والقطاعات في تطوير العملية التعليمة، ودعم وتعزيز التنمية الأكاديمية والعملية والاجتماعية التي تخدم رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
فالحرية في الإسلام أن تمارسَ حقّ الاختيار والمفاضلة بين أمريْن أو أكثر طالما لم يثبت بشكلٍّ قطعيٍّ ضرر أحدهما على الفرد أو المجتمع ويُعدُّ هذا الأمر من أهمّ مقاصد الحرية في الإسلام، وإن أصرّ الفرد على اختياره فعليه تحمُّل نتائج وعواقب ذلك قال تعالى: "كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ" [٥] ، وفي ختامِ بحث عن الحرية لا بُدّ من الإشارة إلى أنّ الإسلام جاء ضامنًا وداعيًا للحرية على المستويات كافة طالما كانت متوافقةً مع ما يُحبّ الله ويرضاه، ومتوافقةً من السنن الكونية والفطرية السوية دون ضررٍ أو ضِرارٍ. [٦] [٧]
المراجع [+] ↑ {الإسراء: الآية 70}
↑ {البقرة: الآية 178}
^ أ ب الحرية في المفهوم الإسلامي،, "، اطُّلع عليه بتاريخ 28-02-2019، بتصرف
↑ {البقرة: الآية 256}
↑ {المدثر" الآية 38}
↑ من مقاصد الحرية الدينية في الشريعة الإسلامية،, "، اطُّلع عليه بتاريخ 28-02-2019، بتصرف
↑ الحرية في الإسلام،, "، اطُّلع عليه بتاريخ 28-02-2019، بتصرف
الحرية في الإسلامي
#
العنوان
تاريخ النشر
التعليقات
الزائرين
78
ما الفرق بين الحريّة الغربية والإسلامية؟ وبين الحريّة عند المحافظين والإصلاحيين الدينيين؟
2014-05-18
1
30374
السؤال: ما هو الفارق بين الحريّة التي يدعو إليها الإصلاحيّون والحريّة التي يدّعيها المحافظون في الإسلام؟ وما الفارق بين الحريّة التي يدعو إليها الإِسلام والحريّة التي ينادي بها الغرب؟ (عبد الله). الجواب: تختلف جهات الاختلاف بين الغرب والإسلام، وبين التيارات الإسلاميّة نفسها، في هذا الموضوع، وذلك:
أولاً: الحريّة في الغرب مفهوم يتعالى عن النصّ الديني، فهو يرى أنّ قرار كلّ إنسان بيده، وأنّه ما من شيء يُلزم الإنسان إلا قناعاته الذاتية أو قناعاته المجتمعيّة في حدود حريّة الآخرين وحقوقهم، فللإنسان الحقّ في اختيار أيّ سلوك أو دين أو عقيدة، شرط أن لا يتنافى مع حريّة الآخرين وحقوقهم وفقاً لعقدٍ اجتماعي عام. أمّا في الإسلام، فليس من حقّ الإنسان أن ينحرف عن الدين الصحيح، هذا ليس حقّاً له، بل من الواجب عليه أن ينضوي تحت لواء الدين الصحيح ويعمل بما تمليه عليه إرادة السماء وليس إرادته الشخصيّة ورغباته وقناعاته الخاصّة، فلا تنفتح حريّته على التعالي عن النصّ الديني، بل هو متعبّد بهذا النصّ خاضع له كخضوع الغربيّ للقانون الآتي من العقد الاجتماعي، فليست لي الحرية في الكذب على الله ورسوله، ولا في الزنا، ولا في شرب الخمر، ولا في ترك الصلاة، بل أنا ملزم بتطبيق ما أمرني الله به، ولا أستطيع أن أقول لله بأنّني أختلف معك في وجهة النظر، فلا أريد أن أقوم بما تريده منّي؛ لأنّ لي الحريّة في ذلك.
الحرية في الاسلام
هربوا من الرقِّ الذي خُلقوا له ♦♦♦ وبُلوا برقِّ النفس والشيـطان
{ بسم الله الرحمن الرحيم} الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين, نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين... أما بعد: فلا يخفى أن الحرية الحقيقية في العبودية لله عز وجل, ومن لم يكن عبداّ لله, فهو عبد لشهواته والشيطان, ومن كان كذلك فقد تحلل من شريعة الرحمن فهو في غاية الرق, قال العلامة ابن القيم رحمه الله: هربوا من الرقِّ الذي خُلقوا له ♦♦♦ وبُلوا برقِّ النفس والشيـطان هذا وللعلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله, كلام عن الحرية, ذكره في عدد من مصنفاته, قمتُ بجمعه, أسأل أن ينفع به الجميع. بحث عن الحرية في الإسلام - سطور. الحرية المطلقة من أساليب أهل الكتاب في إضلال المسلمين: قال الشيخ رحمه الله: من أساليب أهل الكتاب في إضلال المسلمين - أن يلقوا الأفكار الرديئة الإلحادية الكفرية بين المسلمين باسم (الناس أحرار - دعوا كل أحد يعتنق ما يشاء - لا تستعبدوا الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا)، وما أشبه ذلك من الكلمات الرنانة، التي إذا سمعه الإنسان، قال: هذا هو الدين، ثم تحلل الناس وصار كل يعمل ما يريد... هذه من أساليب اليهود والنصارى التي يُضللون بها الناس، ويردونهم بعد إيمانهم كافرين.
الحريه الشخصيه في الاسلام
الحرية الشخصية في الإسلام حقٌّ للمسلم وتكليفٌ له، ويجب أن تنعكس بشكلٍ إيجابي على الفرد بصورةٍ خاصة، وتتوسّع لتصل إلى نطاق المجتمع بصورتهِ الكاملة، لتحقّق بذلك أهداف رسالة الدّين الإسلامي في الأرض وهي إعمارها.
وتختلف حدود الحرية على حسب البيئة أو المجتمع المُحيط بالفرد سواءً كان دينياً أو أخلاقياً. ومن هنا أن نعرف ماهي حدود الحرية وضوابطها وهي بمثابة شروط الحرية للتمتع بها ونذكرها كما يلي:
1. الحدود الأخلاقية. 2. الحدود الدينية. 3. الحدود القانونية. 4. الحرية في الإسلامي. الحدود الثقافية. 5. الحدود الفكرية. حيث أن الفرد ذاته يستطيع فرض شخصيته وحدود الآخرين تجاهه على حسب أخلاقه واحترامه لحريات الآخرين، وفقاً للأنظمة وللقوانين والإطار الديني في كل مجتمعٍ من المجتمعات فنحن جميعاً ترتبط حريتنا بحرية الآخرين. المفهوم الخاطئ الحرية
يفهم الكثيرين الحرية على أنها مفهوم مطلق وشامل وليس له أية حدود أو ضوابط أو حتى أطر. وفي الواقع إن الحرية هي عندما يُفسح المجال للفرد الراشد على اتخاذ قراراته الخاصة بشكل سليم بعيداً عن الإجبار والتدخل من جهة مُعينة إن كانت خارجية أو مُحيطة به. وتكون الحرية خاصة لدرجة عدم تدخل أي من الأفراد في هذه القرارات ولا تعني الحرية بشكل من الأشكال أن يقوم الفرد بالتعدي على الأخرين أو التعدي على معتقداتهم وأفكارهم أو السخرية من لونهم وعرقهم أو أفكارهم الشخصية المؤطرة وفقاً للضوابط الأخلاقية والقانونية والشرعية.