ما خصائص ممالك المخلوقات الحيّة؟
خصائص البكتيريا
مخلوقات حيّة دقيقة. تعد البكتيريا والبدائيات أصغر المخلوقات الحية الدقيقة وأبسطها. تتكون من خليةٍ واحدة. البكتيريا والبدائيات هما الالمخلوقان الوحيدان اللذان لا يحتويان على نواة. بعض البكتيريا تصنع غذاءها بنفسها, وبعضها الآخر يحلل النباتات والحيوانات الميتة للحصول على الغذاء. بعض البكتيريا تسبب الأمراض والالتهابات, ولكن بعضها الآخر مفيد ومنها البكتيريا الموجودة في الجهاز الهضمي. خصائص الفطريات
مخلوقات حية دقيقة. بعض الفطريات تشبه النباتات في احتواء خلاياها على جدران خلوية، وتُشبه الحيوانات في عدم احتوائها على كلوروفيل. لا تصنع غذائها بنفسها؛ لعدم احتوائها على كلوروفيل. بحث عن خصائص الكائنات الحية - موضوع. بعضها يحتوي على خلية واحدة كالخميرة، وبعضها الآخر عديد الخلايا كفطر المشروم. بعضها مفيد كفطر الخميرة الذي يستخدم في صنع الخبز، فتسبب انتفاخ العجين، وبعضها الآخر سام. خصائص الطلائعيات
منها مخلوقات وحيدة الخلية، ومنها مخلوقات عديدة الخلايا. تحتوي خلاياها على نواة. تحتوي بعضها على عُضيّات للقيام بوظائف مختلفة، فالبراميسيوم يحتوي على تراكيب إخراج الماء الزائد. بعض الطلائعيات تصنع غذائها بنفسها، مثل الطحالب، ويتغذى بعضها الآخر على مخلوقات حيّة أخرى.
بحث عن خصائص الكائنات الحية - موضوع
خصائص الطلائعيات تصنيف الطلائعيات الاهداف السلوكيه: ا ن تتعرف الطالبه على خصائص الطلائعيات ان تفرق الطالبه بين انواع الطلائعيات الثلاث الخصائص العامة للطلائعيات:
1. كائنات
حية أحادية الخلية وبعضها عديد الخلايا. 2. منها
ما ينتج غذائه بنفسه ومنها ما يتغذى على كائنات حية أخرى أو مواد متحللة. 3. تتحكم
في حركاتها الخاصة وهناك أنواع لا تستطيع ذلك. 4. جميع
الطلائعيات حقيقية النواة ( ذات أنوية حقيقية). 5. ليس لها أنسجة متخصصة مثل الفطر والنبات. خصائص ممالك المخلوقات الحية. 6. العلماء يفكرون في تقسيمها
لعدة ممالك للمزيد من معلومات عن الطلائعيات اضغط على الصورة
[٣]
النمو والتطور
تنمو جميع الكائنات الحية وتتطور من أشكال أصغر أو أبسط؛ فمثلاً يبدأ الإنسان حياته كبويضة مخصبة، تتطور إلى جنين ثمّ إلى طفل ينمو إلى طفل صغير، ثمّ مراهق، ثمّ كبير، [٢] والنمو والتطور أيضاً أكثر من مجرد الزيادة في الحجم؛ وإنّما يعني أيضاً قدرة الكائنات الحية على إعادة بناء وإصلاح أنفسها عند الإصابة بالجروح. [١]
بعض الخصائص الأخرى
أخذ الطاقة من البيئة: تنمو الكائنات الحية وتتطور، وتحدث فيها العمليات الخلوية، وتتكاثر بسبب استخدامها للطاقة، وتأتي كل الطاقة في الحياة من الشمس، وتقوم العديد من الكائنات الحية، مثل: النباتات، وبعض الطحالب باستخدام الشمس لصنع طعامها، وتعرف عملية تحويل أشعة الشمس إلى طاقة كيميائية باسم عملية التمثيل الضوئي، ولا تستطيع العديد من الكائنات الحية صنع طعامها، وبالتالي تقوم هذه الكائنات الحية بالتغذي على الكائنات الحية الأخرى للحصول على الطاقة. [٣]
الاستجابة للمؤثرات: حيث تستجيب جميع الكائنات الحية للتغيرات في بيئتها، فمثلاً إذا كان المؤثر يسبب الألم، فإنّ الجسم يستجيب عن طريق الابتعاد عنه، وكذلك تتوجه فروع النباتات الموضوعة قرب النافذة المضاءة باتجاه الضوء.
وفق الله الجميع. الأسئلة:
س: هل يشهد للرجل بالصلاح بمجرد اعتياده للمساجد؟
الشيخ: مثل ما في الحديث هذا، وإن كان فيه لين لكن الأدلة العامة تشهد لذلك، فإن الرجل المحافظ عليها لا شك أنه من خيرة الناس وأنه يشهد له بالخير لأنه لا يحافظ عليها إلا مؤمن. س: التعمد للذهاب إلى المسجد الأبعد مع وجود المسجد القريب؟
الشيخ: إذا كان مصلحة ما يخالف، إذا كان ذهابه إلى الأبعد ما يضر الأقرب ولا يسبب سوء ظن فلا بأس، أما إذا كان المسجد الأقرب يجمع الناس ويحصل به التذكير أو يحصل به موعظة لهم أو يخشونه فيحضر الناس جيرانه يعني يكون في حضوره مصلحة يصلي في الأقرب. اسباغ الوضوء على المكاره - موقع محتويات. س: من تتبع الصوت الجميل؟
الشيخ: ما في بأس، مقصد صالح مثل التراويح وأشباهها، صلاة الفجر مقصود صالح. س: أحيانا العوام يرون واحد يسمع أغاني ويصلي يقولون لا تصلي ما دام أنت تسمع أغاني فأنت تصير من المنافقين؟
الشيخ: لا، هذا غلط أعوذ بالله، يصلي ويحافظ على الصلاة ويهديه الله يبتعد عما حرم الله، والصلاة تنهاه عن هذا إذا حافظ عليها، منتهاه أن يترك هذه الأشياء إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ [العنكبوت:45] فمن حافظ عليها صادقًا نهته عن الشر.
339 من حديث: (أَلا أدلكم على ما يمحو اللَّه به الخطايا ويرفع به الدرجات؟)
فكثيرًا ما يكثر الثواب على قدر المشقة والتعب ، لا لأن التعب والمشقة مقصود من
العمل ، لكن لأن العمل مستلزم للمشقة والتعب ، هذا في شرعنا الذي رفعت عنا فيه
الآصار والأغلال ، ولم يجعل علينا فيه حرج ، ولا أريد بنا فيه العسر ، وأما في شرع
من قبلنا فقد تكون المشقة مطلوبة منهم. وكثير من العباد يرى جنس المشقة والألم والتعب مطلوبًا مقربًا إلى اللّه ؛ لما فيه
من نفرة النفس عن اللذات والركون إلى الدنيا وانقطاع القلب عن علاقة الجسد ، وهذا
من جنس زهد الصابئة والهند وغيرهم. ولهذا تجد هؤلاء مع من شابههم من الرهبان يعالجون الأعمال الشاقة الشديدة المتعبة
من أنواع العبادات والزهادات ، مع أنه لا فائدة فيها ولا ثمرة لها ، ولا منفعة إلا
أن يكون شيئًا يسيرًا لا يقاوم العذاب الأليم الذي يجدونه. ونظير هذا الأصل الفاسد مدح بعض الجهال بأن يقول: فلان ما نكح ولا ذبح ، وهذا مدح
الرهبان الذين لا ينكحون ولا يذبحون ، وأما الحنفاء فقد قال النبي صلى الله عليه
وسلم: " لكني أصوم وأفطر وأتزوج النساء ، وآكل اللحم ، فمن رغب عن سنتي فليس مني ". 339 من حديث: (أَلا أدلكم على ما يمحو اللَّه به الخطايا ويرفع به الدرجات؟). وهذه الأشياء هي من الدين الفاسد ، وهو مذموم ، كما أن الطمأنينة إلى الحياة الدنيا
مذموم " انتهى. "
اسباغ الوضوء على المكاره - موقع محتويات
إسباغ الوضوء على المكاره (1)
الحمد لله العليم الحليم، البر الرحيم، الجواد الكريم؛ أفاض على عباده بالخيرات، وفتح لهم أبواب الطاعات، وجعل لذنوبهم كفارات، نحمده حمدا كثيرا، ونشكره شكرا مزيدا، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك؛ لا رب لنا سواه، ولا نعبد إلا إياه، مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله؛ أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد: فاتقوا الله تعالى وأطيعوه، واعلموا أن الشتاء ربيع المؤمن بطول ليله للقيام، وقصر نهاره للصيام، وبذل وسائل الدفء للفقراء، والتفكر في نزول الأمطار، واهتزاز الأرض بالزرع، والاستدلال بذلك على عظمة الله تعالى وقدرته، وشكره على جزيل نعمته {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ} [إبراهيم: 7]. أيها الناس: إذا كان في العبادة مشقة على العبد عظم أجرها، وليست المشقة تطلب لذاتها، ولكنها من لوازم بعض الطاعات، وإلا فإن قصدها مذموم؛ لأن الله تعالى ما أراد بالطاعات إحراج عباده والمشقة عليهم.
مفهوم الهوية - موضوع
7/1059- وعن أَبي هريرةَ أَنَّ رسولَ اللَّهِ ﷺ قالَ: أَلا أَدُلُّكُمْ عَلى مَا يمْحُو اللَّهُ بِهِ الخَطَايَا، وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ؟ قَالُوا: بَلى يَا رسولَ اللَّهِ. قَالَ: إِسْباغُ الْوُضُوءِ عَلى المَكَارِهِ، وَكَثْرَةُ الخطى إِلى المَسَاجِدِ، وَانْتِظَارُ الصَّلاةِ بعْد الصَّلاةِ، فَذلِكُمُ الرِّباطُ، فَذلكُمُ الرِّباطُ رواه مسلم. 8/1060- وعن أَبي سعيدٍ الخدْرِيِّ عنِ النبيِّ ﷺ قَالَ: إِذا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ يَعْتَادُ المَسَاجِد فاشْهدُوا لَهُ بِالإِيمَانِ قال اللَّه : إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَن بِاللَّهِ والْيَومِ الآخِرِ [التوبة:18] الآية. رواه الترمذي وقال: حديث حسن. الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه. ما معنى اسباغ الوضوء على المكاره. أما بعد:
فهذان الحديثان كلاهما يتعلقان بالصلاة والمحافظة عليها والعناية بها مع العناية بالوضوء ومع العناية بالمشي إليها، وتقدم قوله ﷺ: إن أعظم الناس في الصلاة أجرًا أبعدهم فأبعدهم ممشى ، وتقدم قوله ﷺ في الحديث الصحيح: مثل الصلوات الخمس كمثل نهر غمر على باب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات فهل ذلك يبقي من درنه شيء؟ ، وفي الحديث الآخر: الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر وفي هذا الحديث يقول ﷺ: ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات يعني يحصل به هذا وهذا، تكفير السيئات ورفع الدرجات قلنا: بلى يا رسول الله.
ص510 - كتاب ديوان السنة قسم الطهارة - باب التطهر بالنبيذ - المكتبة الشاملة
قوله: فذلكم الرباط كررها في بعض الروايات كما في صحيح مسلم، وكما في بعض السنن، في بعض الروايات كررها مرتين، وفي بعضها ثلاثاً، وهنا ذكرها واحدة، والتكرار لا شك أنه يفيد التأكيد. وقوله: فذلكم الرباط ، كأنه يفهم منه أن ذلك هو الرباط الكامل، يعني: أنه ما تحقق فيه الوصف الكامل من هذه الحقيقة التي هي الرباط، يعني: هذا هو الرباط الأتم والأوفى، وإن كان غيره يسمى رباطاً، وهو المكث في الثغور في مقابلة العدو. وقوله: فذلكم اسم الإشارة يحتمل أنه يرجع إلى المذكورات الثلاث التي ذكرها النبي ﷺ: إسباغ الوضوء، وكثرة الخطى، وانتظار الصلاة إلى الصلاة، لاسيما أن الإشارة جاءت إلى البعيد جدًّا، على تقسيم الإشارة إلى ثلاث مراتب. ويمكن أن تكون الإشارة عائدة إلى الأخير وهو الانتظار، وهذا الذي يكون أقرب إلى معنى الرباط -والله تعالى أعلم، وأما الإشارة إلى البعيد فلا تشكل هنا؛ لأن ذلك قد يكون لمرتبة الشيء العالية، كما قال الله : ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ [البقرة:2]، ولم يقل: هذا الكتاب لا ريب فيه.
وفي آية الوضوء بيان لحكمته ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ... إلى أن قال سبحانه: مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [المائدة: 6] فنص سبحانه وتعالى على أن من حكم الوضوء والغسل التطهير، وهو يشمل طهارة ظاهر البدن بالماء، وطهارة الباطن من الذنوب والخطايا. وإتمامُ النعمة إِنَّمَا يحصل بمغفرة الخطايا وتكفيرها، والوضوء على المكاره من أسباب تكفير الخطايا؛ كما في حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللهُ بِهِ الْخَطَايَا، وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ؟ قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ: إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ، وَكَثْرَةُ الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ، وَانْتِظَارُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الصَّلَاةِ، فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ » رواه مسلم.