القائمة الرئيسية
بحث
العربية
English
français
Bahasa Indonesia
Türkçe
فارسی
español
Deutsch
italiano
português
中文
دخول
الرئيسة
استكشف
"كندا"
السعودية
مصر
الجزائر
المغرب
القرآن
الدروس
المرئيات
الفتاوى
الاستشارات
المقالات
الإضاءات
الكتب
الكتب المسموعة
الأناشيد
المقولات
التصميمات
ركن الأخوات
العلماء والدعاة
اتصل بنا
من نحن
اعلن معنا
الموقع القديم
جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022
قراءة صوتية لكتاب حصن المسلم
دعاء دخول القرية أو البلدة
منذ 2010-01-25
صوت MP3
استماع جودة عادية
تحميل (0. 3MB)
الكتاب المسموع
في هذه الصفحة يتم تجميع الكتب التي تم قرائتها في صورة أشرطة أو
ملفات صوتية ليعم بها النفع
3
0
6, 434
التصنيف:
الذكر والدعاء
المصدر:
موقع نداء الإسلام
الدرس السابق
دعاء السفر
الدرس التالي
دعاء دخول السوق
مواضيع متعلقة...
تكرار دعاء الدخول المسجد أو الخروج؟
وليد بن راشد السعيدان
المقدمة وفضل الذكر
أذكار الاستيقاظ من النوم
دعاء ُلبْس الثوب
دعاء ُلبْس الثوب الجديد
الدعاء لمن لبس ثوبا جديدا
هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟
نعم
أقرر لاحقاً
- 97- دعاء دخول القرية أو البلدة | حصن المسلم - الأذكار
- دعاء دخول القرية أو البلدة
- ثمرات الرضا بالقضاء والقدر خانها الحظ وغدر
- ثمرات الرضا بالقضاء والقدر عند الشيعة
- ثمرات الرضا بالقضاء والقدر معناه
97- دعاء دخول القرية أو البلدة | حصن المسلم - الأذكار
1- اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَمَا أَظْلَلْنَ، وَرَبَّ الأَرَضِينَ السَّبْعِ وَمَا أَقْلَلْنَ، وَرَبَّ الشَّياطِينِ وَمَا أَضْلَلْنَ، وَرَبَّ الرِّيَاحِ وَمَا ذَرَيْنَ، أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ الْقَرْيَةِ، وَخَيْرَ أَهْلِهَا، وَخَيْرَ مَا فِيهَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا، وَشَرِّ أَهْلِهَا، وَشَرِّ مَا فِيهَا. (1) (1) الحاكم وصححه ووافقه الذهبي 2/ 100 وابن السني برقم 524 وحسنه الحافظ في تخريج الأذكار 5/ 154 قال ابن باز ورواه النسائي بإسناد حسن. 97- دعاء دخول القرية أو البلدة | حصن المسلم - الأذكار. انظر تحفة الأخيار ص 37. نُشر بواسطة Admin كتاب حصن المسلم كامل - من كتاب (( الذكرُ والدعاءُ والعلاج بالرقي من الكتاب والسنة)). عرض كل المقالات حسبAdmin تصفّح المقالات
دعاء دخول القرية أو البلدة
(اللهم رب السموات السبع وما أظللن، ورب الأرضين السبع وما أقللن، ورب الشياطين وما أضللن، ورب الرياح وما ذرين، أسألك خير هذه القرية، وخير أهلها، وخير ما فيها، وأعوذ بك من شرها، وشر أهلها، وشر ما فيها). الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، ٢/١٠٠، وابن السني، برقم ٥٢٤، وحسّنه الحافظ في تخريج الأذكار، ٥/١٥٤، قال العلامة ابن باز ': ((ورواه النسائي بإسناد حسن)). انظر: تحفة الأخيار، ص٣٧..
منع الصلاة بكنيسة القيامة
كما فرضت سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات مشددة على دخول الفلسطينيين لمدينة القدس والمسجد الأقصى، في إطار من الاعتداءات المتواصلة على المسجد الأقصى لمنع المعتكفين والمرابطين من الدخول أو الاعتكاف بداخل المسجد الأقصي، وذلك لتمهيد اقتحام المستوطنين اليهود لباحات الأقصى والاحتفال بعيد الفصح اليهودي، وممارسة الطقوس التلمودية وذبح القرابين بمحيط الأقصى. وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي فرضت قيودًا، منذ الخميس الماضي، على الفلسطينيين وقلصت عدد المسيحيين المشاركين باحتفالات "سبت النور" في كنيسة القيامة، برغم استجابة المحكمة العليا الإسرائيلية للالتماس الذي قدمته مؤسسات وشخصيات أرثوذكسية مقدسية، بعد فرض هذه القيود. وأكدت كنائس القدس في رسالة رسمية قوات الاحتلال رفضها لأي قيود على أعداد المحتفلين بيوم "سبت النور" داخل كنيسة القيامة أو ساحتها أو محيطها، أو سطحها، أو المداخل المؤدية لها، قائلة: "لا مبرر لها على الإطلاق".
رواه البخاري، ومن ثمرات الرضا اليانعة: أن الله تعالى يرضى عنه باليسير من العمل يوم القيامة، فالجزاء من جنس العمل، قال تعالى: (رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ). وأن الرضا يفتح له باب السلام فيجعل قلبه سليماً نقياً فلا يحسد الناس على ما هم فيه مـن النعم: (نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ). وأن الرضا يفرغ القلب لعبادة الله تعالى، بخلاف من اهتم بالمصاب فعقل عن العبادة، وأصبح قلبه مشغولاً بها فلا يتدبر القرآن ولا يخشع في صلاته. ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر. وأن الرضا يثمر منزلة أعلى وهي الشكر. ولْيعلم المسلم أنه لن يصل إلى مرتبة الرضا إلا بعد مصابرة ومجاهدة؛ إذ هي درجة فوق الصبر، فهي صبر وزيادة، فإذا أدركها العبد أدرك الخير كلَّه، وَوَلَج جنَّة الدنيا من باب الرضا، ومن طلب السعادة بغير الرضا فقد طلب محالاً، وما أدرك مَنالاً
أيها المسلمون
ولا شكّ أن سلفنا الصالح رحمهم الله هم أهدى الناس قلوباً، يشهد بذلك كل من نظر في أحوالهم وتأمّل عباراتهم؛ وهذه الهداية جاءت عندما استقرّ الإيمان في قلوبهم، وعرفوا الله حق معرفته، وقدروه حقّ قدره، فجعل الله لهم فرقاناً يميّزون به بين الحق والباطل، وبصيرةً يُدركون بها بواطن الأمور مصداقاً لقوله تعالى: {ومن يؤمن بالله يهد قلبه} [التغابن: 11].
ثمرات الرضا بالقضاء والقدر خانها الحظ وغدر
قال سبحانه وتعالى في محكم تنزيله:
(وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به
من يشاء من عباده)
(يونس:107)
هكذا ربّى الإسلام أتباعه على اليقين بالله، والثقة به، والتوكّل عليه، والاطمئنان إلى حكمته وتدبيره،
والرضا بقضائه وقدره، وبهذه الثوابت الإيمانيّة والمعتقدات الربّانيّة تربّى المؤمنون على سلامة
التوحيد، ورسوخ العقيدة، حتى يغدو الفرد منهم كالجبل الأشمّ،
لا تهزّه عواصف الفتن وألوان البلايا. وهذا اليقين بقضاء الله وقدره ينعكس أثره على الأفراد والمجتمعات على حدٍّ سواء،
فتتغيّر نظرتهم للحياة وأسلوبهم في التعامل مع مجرياتها، وإدراكهم لسننها ونواميسها. وعند استقراء نصوص الوحيين –كتاباً وسنّة- نجد أن للإيمان بالقدر معانٍ عظيمة
وفوائد جليلة تعود بالنفع على معتقد الشخص، وعلى سلوكه ونفسيّته،
وسوف نقتصر هنا على سرد شيءٍ مما يتعلّق بجانب المعتقد فنقول وبالله التوفيق:
إن الإيمان بالقدر سببٌ في زيادة الإيمان، وتحصيل الهداية؛
ذلك لأنه من الاهتداء المأمور به شرعاً والمبشّر صاحبه بالتوفيق والسداد،
{والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم} (محمد:17). فوائد الإيمان بالقضاء والقدر. وكلما ترقّى العبد في تحقيقه لهذا الركن الركين والأصل الأصيل كلما زاد رصيده الإيماني،
وظهرت آثار ذلك على أفعاله وأقواله، فتجده حريصاً على التزوّد من الصالحات،
والإكثار من الطاعات، والابتعاد عن السيئات، لعلمه أن الموت قد يفجأه في أية لحظة،
فيكون حاله كمن يُسابق الزمن في سبيل تحصيل الخير والتقرّب إلى الله تعالى.
ثمرات الرضا بالقضاء والقدر عند الشيعة
- قال بعض السَّلف:الحياة الطيبة: هي الرضا والقناعة. - وقال عبد الواحد بن زيد:الرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيا ومستراح العابدين. - والدرجة الثانية:أنْ يصبرَ على البلاء ، وهذه لمن لم يستطع الرِّضا بالقضاء ، فالرِّضا فضلٌ مندوبٌ إليه مستحب ، والصبرُ واجبٌ على المؤمن حتمٌ ، وفي الصَّبر خيرٌ كثيرٌ ، فإنَّ الله أمرَ به ، ووعدَ عليه جزيلَ الأجر. قال الله - عز وجل -: { إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}. الفرق بين الرضا والصبر: - الصَّبر: كفُّ النَّفس وحبسُها عن التسخط مع وجود الألم ، وتمنِّي زوال ذلك ، وكفُّ الجوارح عن العمل بمقتضى الجزع. - والرضا: انشراح الصدر وسعته بالقضاء ، وترك تمنِّي زوال ذلك المؤلم ، وإنْ وجدَ الإحساسُ بالألم. - لكن الرضا يخفِّفُه لما يباشر القلبَ من رَوح اليقين والمعرفة ، وإذا قوي الرِّضا ، فقد يزيل الإحساس بالألم بالكلية. ثمرات الرضا بالقضاء والقدر خانها الحظ وغدر. بعض ما ينافي الرضا بالقضاء والقدر:
- الاعتراض على قضاء الله الشرعي الديني. - ترك التوكل على الله. - السخط بما قسم الله. - الحزن على ما فات. - النياحة واللطم وشق الجيوب. - تمني الموت لضر نزل أو بلاء. -عدم الرضا بالمقسوم من الرزق.
ثمرات الرضا بالقضاء والقدر معناه
– والرضا سبب لذوق طعم الإيمان، قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: كما في صحيح مسلم (عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ « ذَاقَ طَعْمَ الإِيمَانِ مَنْ رَضِىَ بِاللَّهِ رَبًّا وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً ». وحصول الرضا من الله ، قد جاء في وصف السابقين الأولين في الكتاب الحكيم: (رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ) (التوبة:100) وقال صلى الله عليه وسلم « إِنَّ عِظَمَ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلاَءِ وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاَهُمْ فَمَنْ رَضِىَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ ». (رواه الترمذي) مع العلم بأن الرضا بالقضاء والقدر لا ينافي الدعاء برفع البلاء. ثمرات الرضا بقضاء الله وقدره | المرسال. أو الدعاء بالتوسعة في العطاء ، وغيرها من دفع مضره أو تحصيل مصلحة ومنفعة ، ومن سبل الحصول على الرضا: التزام العبد بما جعل الله تعالى رضاه فيه، فإن هذا يوصل إلى مقام الرضا ولابد. قال تعالى في الحديث القدسي: " وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَىْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِى عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ ، يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ » ".
عاشرًا: ذهاب الهم والغم والحزن. الحادي عشر: من الإيمان بالقدر الإيمان بكتابة المقادير قبل إيجادها، فإذا وُجِدت تبين مدى الإيمان بذلك، فَقَوِيُّ الإيمان لا يفرح بما أُوتي، ولا يحزن على ما فات، وعكسه بعكسه بهذا المعنى، وردت الآية الكريمة: ﴿ لِكَيْلاَ تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلاَ تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ﴾ [الحديد: 23]. وَالحَمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ أَجمَعِينَ
[1] "صحيح مسلم" (برقم 8). [2] "صحيح مسلم" (برقم 2653). [3] "تفسير ابن كثير" (13 /431). [4] "صحيح مسلم" (برقم 2999). [5] "تفسير ابن كثير" (14 /20). ثمرات الرضا بالقضاء والقدر للمحمود. [6] "صحيح مسلم" (برقم 918). [7] قطعة من حديث في "سنن الترمذي" (برقم 2305)، وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (برقم 930). [8] "سنن الترمذي" (برقم 2516)، وقال: هذا حديث حسن صحيح. [9] "صحيح مسلم" (برقم 2664). [10] "تيسير العزيز الحميد" (ص522 - 523). [11] "سنن أبي داود" (برقم 4699)، وصححه الألباني في "صحيح سنن أبي داود" (3 /890) (برقم 3932).