وفي النهاية نكون قد عرضنا أهم أمثلة عن همزة القطع فعلى الرغم من التشابه الشديد بين همزة القطع وألف الوصل إلا أن كلًا منهما لا يمكن أن تحل محل الأخرى نظرًا لكون استبدال هذه بتلك يمكن أن يغير معنى الكلام بالكامل، وتعد هذه هي إحدى خصائص اللغة العربية حيث لا يمكن أن يحل فيها حرف محل غيره.
- من القائل افيضوا علينا من الماء - راصد المعلومات
- اقتباسات عبد العظيم فنجان | أبجد
من القائل افيضوا علينا من الماء - راصد المعلومات
5 ـ {امرأ} كما في قوله تعالى
{يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ
امْرَأَ
سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا}
سورة مريم الآية: 28),
{لِكُلِّ
امْرِئٍ
مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنْ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ}
سورة النور الآية: 11),
كما في قوله تعالى
{ إِنْ
امْرُؤٌ
هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ}
سورة النساء الآية: 176). 6 ـ {امرأة} كما في قوله تعالى
{وَإِنْ
امْرَأَةٌ
خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ}
سورة النساء الآية: 128)
، كما في قوله تعالى
{وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ
وَامْرَأَتَانِ
مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنْ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى}
سورة البقرة الآية: 282). 7 ـ {اثنين} كما في قوله تعالى
{وَقَالَ اللَّهُ لَا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ
اثْنَيْنِ
إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ}
سورة النحل الآية: 51)
،
{إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ
اثْنَا
عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ}
سورة التوبة الآية: 36).
ولا يعتقد محللون أن الأمر سيتوقف عند ذلك الحد، بل إن سقوط ماريوبول التي تعد ثاني أهم مدن منطقة دونيتسك بإقليم دونباس، قد يشجع موسكو على التقدم أعمق في الأراضي الأوكرانية، خاصة في منطقة زاباروجيا المجاورة غربا، وحتى في دنيبروبيتروفسك شمال غربي أوكرانيا. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة العين الاخبارية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من العين الاخبارية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
"أأحبكِ؟ لا و لن أكرهكِ أنتِ الوردة و أنا الشوك و ما ينقصنا لأن نكون حلفاً هو الغصن. " ―
عبد العظيم فنجان,
أفكر مثل شجرة
"كانت تمطر ريشاً عندما رقصتِ في آخر مرة لأنك تحولت ِ من فرط الغبطة إلى حمامة و طرتِ"
الحب حسب التقويم البغدادي
"أنتِ مني بمنزلة الحزن من الشعر بمنزلة الندى عند الصباح بمنزلة الرصيف من شاعر مهمل بمنزلة الحب من المشي تحت المطر"
الحب حسب التقويم البغدادي
اقتباسات عبد العظيم فنجان | أبجد
أتدربُ ، مذ عرفتكِ ، على أن أكون خاسرا \ أضفتكِ ، مذ أول لهفة ، إلى مفقوداتي ، قبل أن يحصلَ ذلك ، وأفقدكِ فعلا. لم احبكِ \ إلا لأن الحبَّ تنشره الصبايا ، \على حبال الغسيل ، \لتتبخرَ ، من أرواحهن ، الطعناتُ تحت الشمس. لم أغرم بك\ إلا لأنكِ مخمورة ٌ بالألمِ وبالتوبيخِ ِ ، حدّ الثمالة. \وها أني أشربُ خمرَ غيابكِ ، واضعا وجهكِ على طاولة مخيلتي لأسكرَ: أسكرُ من أجل أن اجرجرَ العالمَ من شَعره ، وأرميه بين قدميكِ: يصفعونكِ في البيتِ ، فأسقط ُ ، بدلا عنكِ ، في الشارع. أما امكِ فلن يغفر لها الشِعرُ ، وستفرّ الجنة من تحت أقدامها نحو الشيطان ، لأنها تراني ، عندما تبكين ، طافرا من بين دموعكِ ، فلا تحرّك ساكنا. عبد العظيم فنجان. تطبخكِ وجبة من تعاليم ، وتبني ، من صفعاتها على خديكِ ، مطبخا تأكلكِ فيه العائلة ُ.. احبكِ. اقسمُ بالقمر ، وهو يرفرفُ جريحا فوق رؤوس العشاق ، إثر انفجار عبوّة ناسفة في قلبه. اقسمُ بالخوف: ينشرُ راياتِه فوق رؤوس متظاهرين ، في مسيرة ٍ لا يعرفُ فيها أحدٌ أحدا. لا يعرفون لِمَ هم هكذا محمولين على أكتاف الهتافات بدون فائدة. احبكِ حتى الأخير. حتى الأخير ، حتى الأخير رغم أننا نعيشُ مرحلة ما بعده. حتى عندما يأتي يومٌ ترشّنا فيه خراطيمُ المياه بدموع الحكومة ، حتى في وشايات الأصدقاء على بعضهم البعض ، من أجل عضّةٍ من تفاحتكِ المنهوبة منذ أول غابة.
طوّقنا الأزهارَ بالحديقة ، ربطنا الحديقةَ إلى البيتِ ، ثم ربطنا البيتَ إلى الأرض جيدا. احتياطا: من أجل أن تغوص جدرانه عميقا حتى جذور العناصر ، استخدمنا مطرقة عملاقة. رسمنا في الممرات ، كما فعل أسلافنا البدائيون في الكهوف ، ديناصورات لها شكل المدافع ، وخنازير تمتطي صهوة الطائرات ، ومن أجل أن ندفع الشر ملأنا الفوانيس بالبخور ، وفرشنا التعاويذ والأدعية على أجفان المداخل. اقتباسات عبد العظيم فنجان | أبجد. أثناء ذلك ، من ذاكرتنا الشاسعة الحروب ، استعرنا مجارف ومعاول: حفرنا خنادق من الدمع ، وشيّدنا سياجا من الخوف ، يمنع الغزاة من الوصول. قيل لنا: اقفلوا الأبواب بإحكام ، لئلا يتسرب الظلام ، فهو دليلهم ، فبعثنا بمن يشتري مسامير لتثبيت النور على الحيطان ، لكنه لم يجد غير صور الغزاة أنفسهم ، فأشعلنا فيها النار لأن الشتاء كان يتجول في الغرف ، مما يجعل الأثاث يرتجف من شدة البرد ، ذلك مما أجبر الكراسي ، الأغطية ، الملابس ، وأسرة النوم ، على تغيير أماكنها لتتجول ، هي الأخرى ، من غرفة إلى غرفة ، حتى فقد البيتُ مغزاه ، فانفجر غاضبا:
– لماذا تعبثون ببدني ؟
انقلوا حربكم إلى مكان آخر ، ودعوني أعيش في بيتي الخاص. كنا قد ربطنا السقوفَ بسلاسل طويلة تنتهي بالسماء ، أما النوافذ فقد اغلقناها تماما ، عدا بعض الثقوب الصغيرة ، لئلا نختنق بالحسرات.