إذا أعجبك تطبيق تحميل القرآن الكريم بصوت رعد الكردي فلا تتردد في تقييم البرنامج وشاركنا رأيك لأن رأيك دائمًا هدفنا. ✔ ويمكنك تقييم برنامج تحميل القرآن الكريم بصوت رعد الكردي مجانا mp3 من خلال خيار (أخبرنا برأيك) الموجود بالتطبيق نفسه وسنكون سعداء بذلك جدا.
الشيخ رعد الكردي سورة يس
"ترتيل جميل" سورة العنكبوت كاملة للشيخ رعد الكردي ١٤٤٠/٢٠١٩ - YouTube
الشيخ رعد الكردي سورة الطور
تلاوة رهيبة لـــ |سورة الانبياء| "كاملة" للشيخ رعد الكردي - YouTube
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة
قوانين المنتدى
ومن جانبه، تقدم رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني الرياضي للصم، السيد باسم ميرزا المؤذن، بالشكر وعظيم الإمتنان إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على دعم سموه المستمر لجميع الرياضيين، وإلى سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة على جهود سموه في تطوير الألعاب القتالية، وإلى سعادة الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة رئيس اللجنة البارالمبية البحرينية على ما يبذله من جهود لتمكين وتطوير ذوي العزيمة في المحيط الرياضي، معبراً عن اعتزازه بالانجاز الذي تحقق، وعن شكره لنادي الروح الحرة على دعمه الفني والتدريبي الذي ساهم في الوصول لهذه النتيجة.
خالد بن حمد الثاني
وتابع: «الشكر موصول إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، راعي الحفل، على دعمكم ومساندتكم اللامحدودة للمؤسسات الرياضية عامة واللجنة البارالمبية البحرينية خاصة. فقد كان سموه عونا لذوي العزيمة منذ انطلاق مبادرات سموكم الإنسانية ورعاية سموع لبرامج الاتحاد البحريني لرياضة ذوي العزيمة ومتابعتكم الحثيثة منذ إشهار اللجنة البارالمبية في عام 2019». وألقى رئيس الاتحاد البارالمبي لمنطقة غرب آسيا د. خالد بن حمد الثاني. عبدالرزاق بن رشيد قال فيها: «نتقدم بالشكر إلى مملكة البحرين على احتضان فعاليات النسخة الثالثة من دورة ألعاب غرب آسيا البارلمبية الثالثة 2022، والتي تُعد الحدث الرياضي الأكبر والأضخم على مستوى منطقة غرب آسيا منذ تأسيسها، وانطلاقًا من استراتيجية الاتحاد البارالمبي لمنطقة غرب آسيا في رعاية وتطوير رياضة الأشخاص ذوي الإعاقة البارالمبية في منطقتنا، وسعيًا نحو تمكين رياضيي المنطقة من ممارسة حقهم في التنافس الرياضي الشريف، وتوفير جو من اللقاءات الرياضية الأخوية». ثم تم رفع علم الدورة واختتم الحفل بتقديم عرض فني يحكي استضافة مملكة البحرين للدورة.
خالد بن حمد ال خليفة
وتابع سموه: "إن إقامة هذه الدورة ما هو إلا امتداد حقيقي للنجاح الذي حققته مملكة البحرين، خلال استضافتها لدورة الألعاب البارالمبية الآسيوية للشباب لعام 2021، والذي يؤكد على ما تمتلكه البحرين من جاهزية على المستويين اللوجستي والتنظيمي، والذي ساهم في ان تكون المملكة وجهة مثالية لإقامة البطولات الرياضية المختلفة، والذي يعزز من التوجه في دعم السياحة الرياضية، بما يحقق الاستثمار والصناعة في المجال الرياضي"، متطلعا سموه ان تحقق هذه الدورة النجاح المنشود، متمنيا سموه كل التوفيق للمنتخبات المشاركة. وكان حفل الافتتاح قد بدأ بوصول سمو راعي الحفل ثم عزف السلام الملكي، ودخول طابور العرض للمنتخبات المشاركة وهي (البحرين – السعودية – الامارات – الكويت – عمان – قطر – الأردن – العراق – سوريا – فلسطين – لبنان). وتابع "اسمحوا لي أن أعرب لكم باسمي وباسم زملائي أعضاء المكتب التنفيذي لاتحاد غرب آسيا عن وافر اعتزازنا وتقديرنا الى مملكة البحرين قيادة وحكومة وشعبا، مواطنين ورياضيين، والى اللجنة البارالمبية الوطنية البحرينية وكوادرها التنظيمية والفنية العاملة في الدورة على مبادرتها الرائدة باصرارها على استضافة النسخة الثالثة من دورة ألعاب غرب آسيا البارالمبية البحرين 2022 على الرغم من التحديات الكثيرة التي يمر بها العالم وعلى رأسها انتشار فيروس كوفيد 19.
خالد بن حمد الجابر
* * المؤسف حقًا أن القبول بالحوار، والدعوة إليه لا يأتي إلا متأخرًا، لا يكون محل القبول من الأطراف المعنية إلا بعد أن تبدأ الحرب، وتأكل الأخضر واليابس، وتقضي على الثابت والمتحرك، ولا ترحم حتى الأطفال والنساء وكبار السن، وكأن هناك من يتعطش لمشهد الدماء، ويرى فيها ومنها صور لبطولاته وشجاعته في قتل حتى الأبرياء من المدنيين. * * أمريكا والغرب، التي اعتقدت أوكرانيا ورئيسها وحكومتها أنها ستكون قادرة على كبح غضب روسيا، ومستعدة لمواجهة القوات الروسية إذا ما غزت الدولة الأوكرانية المستقلة، ظهرت كحمل وديع، تعلن أنها لن تدخل في حرب مع روسيا، مكتفية بعقوبات اقتصادية وقتية، ودعم بمعدات تقليدية دفاعية محدودة، وتنديد إعلامي، دون أن يؤثر ذلك في التوجه الروسي في إسقاط الحكومة وعزل رئيسها، وإعادة الدولة إلى الطاعة بما تمليه موسكو عليها في المستقبل. * * والصين لا تتفق مع الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية في موقفها من هذه الحرب المجنونة، بل إنها لا ترى أن ما تفعله روسيا في أوكرانيا باعتباره غزوًا، وتزيد على ذلك بالطلب من الجانبين إيقاف القتال إلى حين انتهاء الألعاب الأولمبية التي تجري في الأراضي الصينية، أي أن هذه الحرب تصبح مقبولة صينيًا إذا تزامن استئنافها مع انتهاء فترة الألعاب الأولمبية التي حضر تدشينها الرئيس الروسي.
أوهمتنا الدول الكبرى بأننا لن نكون على مشارف حرب عالمية ثالثة، وأن الدروس والعبر التي تعلمتها الدول الكبرى من الحربين لا تسمح بتكرارها، وأن ويلات الحرب في حساب المكاسب والخسائر، هي في النهاية خسائر موجعة ومدمرة وقاتلة ولن يسلم منها أحد، وأنها إن حدثت ستكون أشد فتكًا من سابقاتها، نسبة للتقدم الهائل في صناعة السلاح المتطور وتوفره بجميع الدول. * * غير أن ما باعته هذه الدول علينا من أوهام وتطمينات، ما جعل العالم الأضعف في حالة استرخاء، مخدرًا بالسلام اليقيني، مبشرًا بألا عودة إلى حروب واسعة، هي كذبة كبيرة، كشفتها الحرب الباردة، ثم السباق على امتلاك الأسلحة المدمرة، وأخيرًا نموذج ما هو آتٍ من خلال الحرب الروسية - الأوكرانية، بشكل أفجع وأخاف القريب والبعيد من ساحة الحرب. * * لسنا هنا في موقع من يقرر من أشعل فتيل هذه الحرب، ولا من كان سببًا وراء هذه الصور المؤلمة، والمشاهد الدامية، ولا من يميل إلى هذا الطرف أو ذاك، أو يتعاطف مع أي منهما، فيما لا يغيب الحس الإنساني المصاحب لكل منا أمام هذا القتال العبثي الدامي، لكننا ضد هذه الحرب أيًا كان سببها، ومهما كانت مبرراتها، ونحن مع الحوار والدبلوماسية لقتل كل ما يؤدي إلى استمرارها.