غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.
وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا سبب النزول - ملك الجواب
وفي الحَديثِ: عِلمُ ابنِ عُمرَ رضِيَ اللهُ عنهما بتَأويلِ القرآنِ وفَضائلِ الصَّحابةِ، وسَلامةُ صَدْرِه لهم، وعَظيمُ فِقهِه وبَصرِه بحالِ المستفتِي. وفيه: حُرمةُ دَمِ المُسلِمِ وخُطورةُ الوُقوعِ فيه بغيرِ حَقٍّ.
فإن بغَت إحدى الطَّائِفَتينِ على الأُخرى، وتجاوزت حُدودَ العَدلِ والحَقِّ؛ فقاتِلوا -أيُّها المؤمنونَ- الفِئةَ الباغيةَ حتى ترجِعَ إلى حُكمِ اللهِ تعالى وأمْرِه، وحتى تَقبَلَ الصُّلحَ الذي أمَرْناكم بأن تُقيموه بينهم. فإن رجَعَت الفئةُ الباغيةُ عن بَغْيِها، وقَبِلَت الصُّلحَ، وأقلعت عن القِتالِ؛ فأصلِحوا بين الطَّائِفَتينِ إصلاحًا متَّسِمًا بالعَدلِ التَّامِّ وبالقِسطِ الكامِلِ. إنَّ اللهَ عزَّ وجَلَّ يُحِبُّ من يقومُ بالعَدْلِ وإعطاءِ كُلِّ ذي حَقٍّ حَقَّه. وبعد أن ذكر الرَّجُلَ لابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما هذه الآيةَ سأله: ما يَمنعُك يا ابنَ عُمَرَ ألَّا تُقاتِلَ الفِئةَ الباغيةَ كما ذَكَر اللهُ في كتابِه؟ حيث إنَّ ابنَ عُمرَ رضِي اللهُ عنهما لم يُقاتِلْ في أيٍّ مِن حُروبِ الفِتَن بيْنَ الصَّحابةِ كصِفِّينَ والجَمَلِ، أو حرْبِ عبدِ اللهِ بنِ الزُّبيرِ رضِيَ اللهُ عنه. وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا سبب النزول - ملك الجواب. وكان هذا الكلامُ مِنَ السَّائِلِ لابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما في أيَّامِ فِتنةِ عبدِ اللهِ بنِ الزُّبَيرِ رَضِيَ اللهُ عنهما، كما في روايةٍ عند البخاريِّ. فأجابه ابنُ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنها: «أغتَرُّ» من الاغترارِ -وهو الغَفلةُ والخِداعُ- في تأويلِ هذه الآيةِ: {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا} ولا أُقاتِلُ، أَحَبُّ إليَّ مِن أن أَغترَّ بهذه الآيةِ التي يقولُ اللهُ تعالى فيها: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا} [النساء: 93]، فاجتنب بها قَتْلَ المسلمِ؛ ففي الآيةِ تغليظٌ شديدٌ وتهديدٌ عظيمٌ لمن قتل مؤمِنًا متعَمِّدًا.
وفي رواية عند أبي يعلى الموصلي: اللهم اشهد عليهم، اللهم بلغت. اللهم هل بلغت.اللهم فاشهد(ضروري تدخلوا). قال عنها حسين سليم أسد: إسناده ضعيف. وجاء في مسند أبي يعلى: عن رجل يقال له: عدي، كان بينه وبين امرأتين جوار، فرمى إحداهما بحجر فقتلها، فركب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بتبوك، فسأله عن شأن المرأة المقتولة، فقال: تعقلها ولا ترثها، قال عدي: فكأني أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على ناقة حمراء جدعاء، فقال: أيها الناس، إنما الأيدي ثلاث: يد الله هي العليا، ويد المعطي الوسطى، ويد المعطَى السفلى، فتعففوا ولو بحزم حطب، ثم رفع يديه فقال: اللهم بلغت. قال عنه حسين أسد: رجاله ثقات. والله أعلم.
اللهم هل بلغت.اللهم فاشهد(ضروري تدخلوا)
20/11/2007, 10:39 PM
#1
موضوعي ياحبيباتي هو تحذير نابع من حبي لهالمنتدى وحرصي الشديد جداً عليكم..
معظم البنات اذا مو كلهم يبحثون عن كريمات وخلطات الهدف منها التبيض والتبيض فقط بغض النظر عن مكونات الكريم او الخلطه وآثاره الجانبيه حتى البنوته الحلوة والي ماتعاني من السواد برضو تبحث وتدور وتجرب وأنا أولكم..!!
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد ..
هاجموه في هذه الحيثية، في تحريمه للخمر. لكن لا تفتروا عليه بما لم يقله من باب الغيرة على الدين. يا جماعة حاسة حالي صرت اعرف ناس زيادة عن اللزوم وبفكر اخفف دائرة معارفي…
يلي ما بيسأل عني هاليومين يعتبر حاله تخفّف 😌😂😂
الكذيبة حتى لو نقبل ملفه في المفوضية غدوة حيستمر في عمله تمويلا لحملته الانتخابية بفلوس الدولة الليبيية ماشية أموره هذا يجري بيه شوية وهذا يطمعه شوية وهكذا!
هل منكم من يستطيع أن يقول له غداً لم نرض بوحدة مؤتمرية لأن فيها عبدربه منصور، الذي يقاتل قاتليك؟
لقد اتحدت والتحمت مواقف شهيدنا الكبير الرئيس السابق مع الأحزاب والقوى الوطنية الأخرى، مع الشعب اليمني ومع وطن سبتمبر وأكتوبر من جديد في مواجهة العدو، فما هو الهدف اليوم من تقسيم وتمزيق المؤتمر، من لا يريد أن يعترف بشرعية عبدربه منصور، الشرعية المنتخبة، شرعية يحارب العرب لإعادتها إلى صنعاء، فتحت أي راية ستقاتلون، إن لم تكن راية الشرعية. كل خطوة نحو تقسيم المؤتمر، هي خطوة أخرى نحو المجهول، سينهار الحزب بسبب جهلنا، وعواطفنا غير الرشيدة، المعركة مع الحوثيين، المعركة مع الإيرانيين، ومن يراها مع عبدربه فقد جهل والله، وأصابه العمى، لنتحاور بعيداً عن الماضي، لنضع اليمن اليوم فوق وقبل كل شي، وليكن حوارنا شاملاً لا يقصي أحداً، ولا يتنازل عن دم الشهيد والجمهورية وهدف الدولة الإتحادية. يا إخوة الوطن، يا زعامة اليمن، وقيادة المؤتمر، نحتاج اليوم إلى وحدة سياسية وعسكرية واستراتيجية تستعيد وطن مايو العظيم، وتحقق النصر على العدو، وحدة يحصنها العقل والمنطق، وتحميها القيم الكبرى، وأنتم أهل لذلك وأوفى وأخلص، وإلا فإنها لهزيمة تاريخية مدوية أمام الحوثيين والفرس، ورب العباد.