شيلة | قائد الشعب |كلمات مشعل بن عبدالله بن عون أداء ناصر السيحاني - YouTube
- مشعل بن عون المعبود
- مشعل بن عون للاستقدام
- :: بالأمس كانوا معي و اليوم قد رحلوا :: - دار الامارات
- بوابة الشعراء - عبدالحسين صادق - بالأمس كانوا معي واليوم قد رحلوا
- :: بالأمس كانوا معي و اليوم قد رحلوا ::
مشعل بن عون المعبود
كشف الشاعر مشعل بن عبدالله بن عون، عن إصابة والده الشاعر المعروف عبدالله بن عون، بفيروس كورونا المستجد، إضافة إلى إصابة والدته وعدد من أفراد أسرتهم. وكشف الشاعر مشعل بن عون عبر تغريدة من حسابه الشخصي في «تويتر»، أن صحة والده جيدة وفي تحسن مستمر، وما زال يتلقى العلاج وسط دعوات مرتادي مواقع التواصل للشاعر ابن عون وأسرته بالشفاء العاجل. وقال: "اللهم إن فيروس كورونا قد أصابنا بإذنك، فارفعه بلطفك ورحمتك.. اللهم اشف والدي ووالدتي وإخوتي وأطفالنا، واحفظهم بحفظك وجميع مرضى المسلمين، وأسأل الله ألا يريكم مكروهًا وأن يشفي جميع مرضى المسلمين".
مشعل بن عون للاستقدام
ياروح روحي "مشعل بن عون" - YouTube
شيلة مهداه للوجيه مشعل بن عبدالله بن عون كلمات هادي بن مانع اليامي اداء مشعل الروقي - YouTube
08-10-2012, 01:46 AM
# 1. :: مشرفة سابقة::. المعلومات الاتصال
بالآمس كآنوا معي واليوم قد رحلوآ بالآمس, رحلوآ, واليوم, كآنوا:: بالأمس كانوا معي و اليوم قد رحلوا:: ساعات الفرح لا تدوم طويلاً.. و الإبتسامه لا تبقى على الشفاهـ مرتسمه.. و الأمل لا يبقى دائماً حليفنا وإن حاولنا.. ولكن!! ساعات الحزن تدوم بشكل طويل.. :: بالأمس كانوا معي و اليوم قد رحلوا :: - دار الامارات. والحزن يبقى على الشفاهـ مرتسماً.. والتشاؤم يصبح حليفنا في كل ساعه و دقيقه و ثانية.. أمور كثيرهـ تجعلنا نبكى لفترهـ طويله.. أشياء تحدث على مرآه من أعيننا.. لا نستطيع تغيرها.. فنبقى صامتين.. حائرين و خائفين.. لما!!
:: بالأمس كانوا معي و اليوم قد رحلوا :: - دار الامارات
استمع الى "بالأمس كانو معي" علي انغامي
لطمية لبنانية - بالامس كانوا معي / مدة الفيديو: 1:20
بالامس كانوا معي واليوم رحلوا مدة الفيديو: 5:25
بالأمس كانوا معي باسم الكربلائي مدة الفيديو: 4:39
نعي الاب حزين.
• • • ساعات الفرح لا تدوم طويلاً.. و الإبتسامه لا تبقى على الشفاه مرتسمه..
و الأمل لا يبقى دائماً حليفنا وإن حاولنا.. ولكن!! ساعات الحزن تدوم بشكل طويل.. والحزن يبقى على الشفاه مرتسماً..
والتشاؤم يصبح حليفنا في كل ساعه و دقيقه و ثانية..
أمور كثيره تجعلنا نبكى لفتره طويله..
أشياء تحدث على مرآه من أعيننا..
لا نستطيع تغيرها.. فنبقى صامتين.. حائرين و خائفين.. لماذا!!
بوابة الشعراء - عبدالحسين صادق - بالأمس كانوا معي واليوم قد رحلوا
أليس الرازق هو الله؟
قالت صديقتي:
• لقد أصبحت الحياة صعبة جدًّا في أيامنا هذه، وأصبح تحصيل الرزق أمرًا شاقًّا لا يحققه الواحد منا إلا بصعوبة بالغة، فما أسوأ حظنا إذ عشنا في هذا الزمن! فسألتها:
ولكن ما الذي تغير بين الأمس واليوم؟
• بالأمس كانت الأسعار معقولة ولم تجتحنا موجة الغلاء الرهيبة التي نعرفها اليوم، وكانت متطلبات الحياة في متناول أغلب الناس، أما في عصرنا هذا، فالجميع يشتكي من عدم القدرة على توفير حاجات الحياة الضرورية. بوابة الشعراء - عبدالحسين صادق - بالأمس كانوا معي واليوم قد رحلوا. لكن أليس الرازق في الماضي والحاضر هو الخالق؟ فما علاقة الزمن بنقص الرزق أو كثرته؟
صحيح أن الرازق هو الله، لكن الدنيا لم تعد كما عرفها أجدادنا والسابقون لنا. يا صديقتي، إن كلامك هذا ينافي سنة الحياة التي وسم بها الخالق سبحانه وتعالى دنيانا، فهو لم يربط الرزق بزمن أو بظرف، بل ربطه بعمل الإنسان وبما قدمه لنفسه، إضافة إلى المقادير التي ضبطها الله مسبقًا، فرزقُ كل عبد مضبوط بكل دقة من قبل أن يدخل الإنسان إلى عالم الدنيا، ويمكن أن يزيد هذا الرزق أو ينقص، حسب ما يقوم به العبد من طاعات وما يقدمه لنفسه. وما دخل الطاعات في الرزق؟ إن الكد والسعي وراء الرزق هو ما يجلبه لا الصلاة والدعاء.
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
:: بالأمس كانوا معي و اليوم قد رحلوا ::
بالامس كانوا معي... واليوم قد رحلوا ساعات الفرح لا تدوم طويلاً.. و الإبتسامه لا تبقى على الشفاهـ مرتسمه.. و الأمل لا يبقى دائماً حليفنا وإن حاولنا.. ولكن!! ساعات الحزن تدوم بشكل طويل.. والحزن يبقى على الشفاهـ مرتسماً.. والتشاؤم يصبح حليفنا في كل ساعه و دقيقه و ثانية.. أمور كثيرهـ تجعلنا نبكى لفترهـ طويله.. أشياء تحدث على مرآه من أعيننا.. لا نستطيع تغيرها.. فنبقى صامتين.. حائرين و خائفين.. لما!!
اُخواني الأعزاء, أرجو أن أكون قد وفّقت في إعطاء فكرة بسيطة عن
موضوع (التخميس الشعري الحسيني) ، وأرجو منكم أحبتي إثراء هذا
الموضوع ؛ سواء بإضافة التخاميس المتعلقة بالبيتين اللذين قمنا
بإيراد التخاميس حولهما ، أو بأيّ تخميسٍ حسيني آخر لتعم الفائدة
على الجميع. والحمد لله ربِّ العالمين والصلاة
والسّلام على محمّد وآله الطاهرين
ــــــــــــــ
(*) تجدر
الإشارة إلى أنّ هذا المقال قد اُخذ من منتدى
سنابس الثقافي, مع مراجعة وضبط
النص (موقع معهد الإمامين الحسنين).