[1]
هل تشهد جميع أجزاء الأرض الفصول الأربعة
تحدث المواسم الأربعة في المناطق المعتدلة وشبه القطبية، بينما المدارية القريبة من خط الاستواء، بعضها يشهد موسماً حاراً على مدار العام، والبعض الآخر يتناوب فقط مع موسمين، موسم جاف وموسم ممطر آخر، ولا توجد بوادر برد أو ثلوج بسبب الطفيف، وتتغير بسبب زاوية ضوء الشمس الساقط على تلك المناطق أثناء دوران الأرض حول الشمس، ويتميز موسم الجفاف بارتفاع درجة الحرارة، مع كمية قليلة جداً تكاد تكون معدومة من الأمطار. ويستمر هذا الموسم معظم أشهر العام، ولكن في موسم الأمطار تشهد المناطق هطول أمطار غزيرة، ويستمر هذا الموسم من شهرين إلى ثلاثة أشهر، وتتناوب مواسم الجفاف والمطر بين المناطق الواقعة شمال وجنوب خط الاستواء، وجدير بالذكر أنه كلما ابتعدنا عن خط الاستواء زاد الفرق بين الفصول، وكذلك المناطق القطبية التي تشهد موسمين في السنة، شتاء تغيب فيه الشمس تماماً ولا تشرق فيه معظم الشتاء، وصيف تشرق فيه الشمس طوال أشهر الصيف ولا تغرب أبداً. [3]
تأثير الفصول الأربعة على النباتات
الفصول لها تأثير كبير على النباتات ونموها، و يؤدي تعاقب فصول السنة إلى عدة تأثيرات على النباتات، حيث أن فصل الشتاء عادة يتصف بطقس بارد وفترات نهار قصيرة، ونمو نباتي محدود، بينما في فصل الربيع تنبت النباتات وتنمو أوراق الشجر، وتتفتح الأزهار، والصيف هو أكثر أوقات السنة دفئاً وله أطول فترات نهارية، لذلك تنمو النباتات بسرعة، وفي الخريف تنخفض درجات الحرارة وتفقد العديد من الأشجار أوراقها.
- حدوث الفصول الاربعة يوتيوب
- التهاب الرئة عند الاطفال انواعه واسبابه وخصائص
- التهاب الرئة عند الأطفال
- التهاب الرئة عند الاطفال المعوقين
حدوث الفصول الاربعة يوتيوب
أما فصل الخريف فيبدأ في نصف الكرة الشمالي يوم 22 أو 23 أيلول/سبتمبر، و عندها أيضاً تتعامد أشعة الشمس مع خط الاستواء للأرض، وهو يوم الاعتدال الخريفي، الذي يتساوى فيه ساعات الليل والنهار، وتبدأ بعدها أشعة الشمس بالاتجاه جنوب الاستواء، ويستمر فصل الخريف حتى يوم الانقلاب الشتوي في شهر كانون أول/ديسمبر. وفي النصف الجنوبي للكرة الأرضية، تكون بداية الربيع في (22 أو 23 أيلول/سبتمبر)، وبداية فصل الخريف يوم (20 أو 21 آذار/مارس).
فصل الصيف
في نصف الكرة الشمالي يبدأ موسم الصيف في 20 أو 21 يونيو عندما تكون الأرض في الأوج الأخرى، ويكون محورها من الشمال في أقصى ميلها نحو الشمس، وبالتالي تشرق الشمس في سماء نصف الكرة الشمالي، وتنتشر أشعته على مناطق أقل، وهذا يعني أن كل بقعة في تلك المناطق تتلقى المزيد من الطاقة، لذلك تبدأ درجات الحرارة في الارتفاع في مناطق نصف الكرة الشمالي، وتمتد أشهر الصيف الثلاثة حتى يوم الاعتدال الخريفي، ويحدث العكس تماماً في نصف الكرة الجنوبي، بحيث يبدأ فصل الشتاء في 20 أو 21 يونيو. فصل الربيع
يبدأ فصل الربيع في نصف الكرة الشمالي في 20 أو 21 من شهر مارس عندما يصل إلى نقطة القاع في مداره حول الشمس، ثم يتعامد مع أشعة الشمس مع خط الاستواء لخط الأرض، وهو يوم الاعتدال الربيعي الذي يساوي ساعات النهار والليل ثم تبدأ أشعة الشمس في اتجاه شمال خط الاستواء، ويستمر فصل الربيع حتى يوم الانقلاب الصيفي في شهر يونيو، ويحدث العكس تماماً في نصف الكرة الجنوبي، حيث يبدأ الربيع في 22 أو 23 سبتمبر. فصل الخريف
يبدأ موسم الخريف في نصف الكرة الشمالي في 22 أو 23 سبتمبر وتكون أشعة الشمس أيضاً متعامدة مع خط الاستواء للأرض، وهو يوم الاعتدال الخريفي، حيث تتساوى ساعات الليل والنهار، وبعد ذلك تكون أشعة الشمس باتجاه جنوب خط الاستواء، ويستمر فصل الخريف حتى يوم الانقلاب الشتوي في شهر ديسمبر، ويحدث العكس تماماً في نصف الكرة الجنوبي، حيث يبدأ الخريف في 20 أو 21 مارس.
<ينجم الالتهاب الرئوي عن عوامل عديدة منها الجراثيم، الفيروسات، الطفيليات والفطريات. وتختلف أعراضه حسب عمر الطفل، الجراثيم المسببة وحالة المناعة عند المريض. أسباب التهاب الرئة عند الأطفال الفيروسات، والتي من أبرزها فيروس الأنفلونزا. البكتيريا، والتي من أبرزها المكورات الرئوية، والمكورات العنقودية، والمكورات العقدية. الفطريات، وبخاصة الفطريات الكروانية والفطريات الرشاشية. استنشاق الأجسام الغريبة والغبار، والتي تؤثر على الجهاز التنفسي بشكل أساسي وتحول دون قدرته على أداء مهمته على أكمل وجه. عدوى الكلاميديا، والتي قد تنتقل إلى الطفل بطرق معينة. قد يحدث هذا الالتهاب على خلفية الإصابة بأمراض أخرى والتي من أبرزها الربو، والإنفلونزا، ونزلات البرد، والسكري. تناول أنواع معينة من الأدوية بشكل متكرر خاصة تلك التي تساهم في التقليل من حموضة المعدة. أعراض التهاب الرئة عند الأطفال ارتفاع في درجة حرارة الجسم (الحمى). السعال الشديد. الشعور بالألم في منطقة الصدر، مع حدوث تسارع في معدل التنفس في الدقيقة الواحدة. القيء والاستفراغ المستمر، مع الشعور بالألم الشديد في منطقة البطن. القشعريرة. الإعياء وقلة نشاط الطفل.
التهاب الرئة عند الاطفال انواعه واسبابه وخصائص
06 آذار/مارس 2022
الزيارات: 303
هل التهاب الرئة عند الأطفال خطير أم هو مرض عادي يمكن علاجه وعدم القلق من مضاعفاته؟ هذا السؤال الذي يشغل بال العديد من الآباء والأمهات وذلك لخوفهم على أطفالهم، لذا نقدم لكم في هذا الموضوع تفاصيل كاملة حول مرض الالتهاب الرئوي واعراضه ومدى خطورته على الأطفال ليطمئن كل أب أو أم على أفضل جواب لـ هل التهاب الرئة عند الأطفال خطير أم لا! ما هو الالتهاب الرئوي؟
إن الالتهاب الرئوي والمعروف طبيًا باسم (Pneumonia) الذي يعني العدوى الفطرية أو الفيروسية أو البكتيرية التي تصيب الرئة وتكون ضعيفة وخفيفة أو خطيرة تُهدد حياة المصاب به. وهو عبارة عن عدوى بكتيرية تُصيب خلايا إحدي فصوص الرئة أو تصيب فص واحد من فصوصها، وهذه العدوى تكون أثار تراكم السوائل المادة القيحية أو ما يُعرف بالصديد تُصيب الحويصلات الهوائية فتُسبب الالتهاب والسعال الشديد ويكون مصحوبًا ببلغم أو صديد مع ضيق في التنفس، والحمى والقشعريرة لبعض الحالات. ويُصيب هذا الالتهاب بشكل أكبر الأطفال بمختلف فئاتهم العُمرية منذ الولادة وحتى الخامسة من عُمرهم، كما أنه سبب وفاة حوالي 920136 من الأطفال حول العالم خاصة في جنوب آسيا وجنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا.
التهاب الرئة عند الأطفال
التهاب الرئة هي عدوى في الرئتين قد ينتج عنها امتلاء الأكياس الهوائية بالسوائل والصديد، مما يؤدي إلى ظهور عدة أعراض، فما هي أعراض التهاب الرئة؟
التهاب الرئة (Pneumonia) هو التهاب في أنسجة إحدى الرئتين أو كلتيهما، والذي ينتج عن عدوى بكتيرية أو قد يحدث بسبب فيروس مثل فيروس كورونا (Covid-19)، ولكن ما هي أعراض التهاب الرئة؟ وما المضاعفات المحتملة؟
أعراض التهاب الرئة
من الممكن أن تظهر أعراض التهاب الرئة بشكل مفاجئ خلال 24 - 48 ساعة أو قد تظهر بشكل أبطأ على مدار عدة أيام. وتتعدد أعراض التهاب الرئة، وهذه أبرزها:
سعال قد يكون جاف أو مصحوب بمخاط أو دم. صعوبة في التنفس قد تحدث حتى بأوقات الراحة. تسارع في ضربات القلب. ارتفاع في درجة حرارة الجسم. الشعور بإرهاق عام. التعرق والقشعريرة. فقدان الشهية. ألم في الصدر يزداد عند التنفس أو السعال. آلام في المفاصل والعضلات. صداع. أعراض التهاب الرئة حسب الفئة العمرية
قد تختلف أعراض التهاب الرئة حسب عمرك وصحتك العامة، حيث أن الرضع قد يعانون من القيء وفقدان الطاقة وصعوبة الشرب والأكل. أما الأطفال دون سن الخامسة يعانون عادًة من سرعة التنفس أو الأزيز، بينما كبار السن يعانون من الهذيان وانخفاض درجة حرارة الجسم عن المعتاد.
التهاب الرئة عند الاطفال المعوقين
هذا السؤال الذي يشغل بال العديد من الأمهات والآباء. كما يُمكن لجميع الأباء والأمهات متابعة ظ قعنا للتعرف على العديد من المعلومات الطبية المتنوعة والنصائح الكافية التي تمكنهم من خلالنا المحافظة على صحتهم وصحة أسرهم.
أدوية أخرى: إذا كان الشخص مصاباً بالربو أو الحساسية أو مرض الانسداد الرئوي المزمن، فإنّ الطبيب يوصي باستخدام جهاز استنشاق، وأدوية أخرى للحد من الالتهابات، وفتح الممرات الضيقة لرئة المصاب. العلاجات الأخرى
عندما يكون التهاب الشعب الهوائية مزمناً، فإنّ الطبيب يلجأ إلى العديد من الخيارات التي تتضمن التأهيل الرئوي الذي يعد أحد البرامج التي تتضمن تمارين للتنفس، إذ يقوم خلالها معالج الجهاز التنفسي بتعليم المصاب كيفية التنفس بطريقة أسهل، كما أنه يزيد من قدرة المصاب على ممارسة التمارين الرياضية. [2]
اتباع نمط حياة صحي
يوصي الطبيب بالإضافة إلى العلاجات السابقة باتباع نمط حياة صحي، ذلك من خلال القيام بالتدابير التالية: [2]
تجنب التعرض للمهيجات: من المهم للمصاب بالتهاب الشعب الهوائية تجنب تعريض الرئتين للمهيجات بما فيها تدخين السجائر، وارتداء قناع بشكل خاص إذا كان الهواء ملوثاً، أو إذا كان الشخص يتعرض للمهيجات بما فيها الدهان، والمنظفات المنزلية التي تُطلق أبخرة وروائح قوية. استخدام أجهزة الترطيب: عندما يكون الهواء رطب ودافئاً فإنّ ذلك يساعد على التخفيف من الحكة، وإزالة المخاط من المسالك الهوائية، لكن من المهم التأكد من تنظيف جهاز الترطيب ذلك بالاعتماد على توصيات الشركة المصنعة للجهاز، لتجنب نمو البكتيريا والفطريات في حاوية المياه.
امراض الرئة عند الاطفال: هناك الكثير من الحالات المرضية و الأمراض المعدية التي تصيب الرئة عند الاطفال و تتشابه مع نفس الأمراض التي تصيب البالغين و البعض الأخر من هذه الأمراض يختلف عما هو في البالغين
من أنواع امراض الرئة عند الاطفال ما يلي:
الربو عند الاطفال Asthma
و هو مرض شائع من أمراض الرئة عند الأطفال و تختلف أعراضه مع نفس الحالة لدى البالغين و يمكن التعامل معه باستعمال العلاج الطبي المناسب
يصيب الربو طفل واحد من بين كل ١١ طفل في المملكة المتحدة. اكتشاف إصابة الطفل بمرض الربو يمكن أن يستغرق وقتا ما بين تقييم الأعراض و إجراء الاختبارات المعملية.