قصرى بعد المسافه لا تطول
وارحمى قلبا معذبه الحنين
تعرف عنى عيونك واش تقول
اصدق الاقوال مصدرها العيون
ما تبينه من عيونى بس قولى واش تبين
كل غالى تطلبين في موازينى يهون
اعرف انك تستحين وادرى انك تخجلين
وما قتلنى غير هذا ولا هنه واجدين
ايييييييه يانجمه سما وضحت درب الغريب
ايييييه ياشفه الظما برد لفح اللهيب
اسمعى اسمعى صوتى وردى لا تضيعنا السنين
ماتبينه من عيونى بس قولى واش تبين كل غالى تطلبين في موازينى يهون
اعرف انك تستحين .. وادري انك تخجلين .. وما فتني غير هذا .. ولا هنة واجدين .. | Arabic Art, Male Sketch, Poster
اعرف انك تستحين وادري انك تخجلين - YouTube
طلال مداح ~ اعرف انك تستحين ( قصري بعد المسافه ) . - Youtube
طلال مداح - اعرف انكِ تستحين || ♪' - YouTube
Salvatore — اعرف تستحين وادري انك تخجلين،وما فتني غير هذا و...
اعرف انك تستحين.. وادري انك تخجلين.. وما فتني غير هذا.. ولا هنة واجدين.. | Arabic art, Male sketch, Poster
The path isn't a straight line; it's a sprial. You continually come back to things you thought you understand and see deeper truths. كل هذا محض هُراء الجميع يشكي حياته
إنني خائف من أن أحزن خائف من أن أفرح خائف من الليل الذي يبتلع ولا يُبالي خائف من خوفي ولكني حقاً لست خائف
وتكبر في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم المتنبي
صباحاً قد اسرفت فيه بالبهجة حتى ما عاد متبقي لباقي يومي. #راغد_باء
ثم انظر كيف ذكر صلى الله عليه وسلم في أعلا الشعب كلمة لا يمكن أن ينوب أحدٌ عن أحد بها ولا تقبل الحوالة ولا الوكالة, بل لا يصلح أن يقولها إلا كل شخص عن نفسه, وهو الذي يؤمن بها ويوحد الله بها سبحانه وتعالى, وهي عمل لازم للعبد. ثم ذكر صلى الله عليه وسلم عملاً يسيراً لكنه نفع متعدي وهو: ( إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنْ الطَّرِيقِ) وهذا يبين عظمة هذا الدين وهذه الشريعة, كيف جعلت إزالة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان التي من فرط فيها فقد نقص إيمانه ؛ لأنه لم يستكمل الشعب, وهذا يبين أن من استكمل الشعب استكمل الإيمان لحيازته لأعلا الشعب إلى أن وصل إلى أدناها. شرح حديث شعب الإيمان. ومن شعب الإيمان التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث: ( الحياء) وهو خلق جميل يبعث على ترك رذائل الأخلاق والأعمال, فتنكسر النفس على الإقدام عليها ؛ لأن فيها دناءة تنافي الحياء, وهذا هو الحياء الشرعي الممدوح صاحبه, وقيل في معناه: أنه خلق يتولد من رؤية نعم الله رؤية التقصير في شكرها فينتج عنهما خلق الحياء. وهذا الحياء الموصوف خيرٌ كلُّه أو كلّه خير كما ثبت في الصحيحين من حديث عمران بن حصين رضي الله عنهما[5], وفي الصحيحين من حديث ابن عمر رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم مرَّ على رجلٍ وهو يُعاتبُ أخاهُ في الحياء يقولُ: إنكَ لتستحيي - حتى كأنَّهُ يقولُ: قد أضرَّ بكَ - فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( دَعْهُ, فإن الحياءَ مِنَ الإيمانِ)[6], ولا يدخل في مسمى الحياء الشرعي الاستحياء في طلب العلم بعدم السؤال والمشاركة بالبحث فيه, وكذا الاستحياء من الناس بعدم إنكار منكر, فإن هذا ضعف وخورٌ وجُبن عن تحصيل الخير.
من امثله شعب الايمان المتعلقه باللسان
ويروى أنّ الرسول -صلى الله عليه وسلم- كان أشدّ حياءً من المرأة العذراء في بيتها، والحياء محمود في كل الأمور؛ لأنّه يدعو إلى كلّ خير، ولحسن عاقبته في الدنيا والآخرة، ولا يدخل في الحياء الممدوح شرعاً ما يكون من الخجل والضعف، الذي يصدّ صاحبه عن طلب العلم، أو ترك الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ، أو يجعله ساكتاً عن إيضاح الحقّ وبيانه. [١٨] [١٩]
المراجع ↑ مركز قطر للتعريف بالإسلام وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، التعريف بالإسلام ، صفحة 109. بتصرّف. ↑ "تعريف و معنى شعبة في معجم المعاني الجامع" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 18-7-2020. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 35 ، صحيح. ^ أ ب سعيد حوى (1992)، الأساس في السنة وفقهها- العقائد الإسلامية (الطبعة الثانية)، مصر: دار السلام، صفحة 187-188، جزء 1. بتصرّف. ↑ عبدالله الجربوع (2003)، الأمثال القرآنية القياسية المضروبة للإيمان بالله (الطبعة الأولى)، المدينة المنورة: عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية، صفحة 252، جزء 1. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 35، صحيح. من امثلة شعب الايمان المتعلقة بقول اللسان. ↑ عبدالرزاق البدر (2003)، تذكرة المؤتسي شرح عقيدة الحافظ عبد الغني المقدسي (الطبعة الأولى)، الكويت: غراس، صفحة 303.
كلمة التوحيد فيها نَفي وإثبات، فلا إله معبود بحقٍّ إلاَّ الله سبحانه وتعالى وهذا هو الإثبات والنفي لجميع الآلهة المعبودة سوى الله عزَّ وجلَّ وأنَّها باطلة. من امثله شعب الايمان المتعلقه باللسان. ثم انظر كيف ذكَرَ صلَّى الله عليه وسلَّم في أعلى الشُّعَب كلمة لا يمكن أن ينوبَ أحدٌ عن أحدٍ بها، ولا تَقبل الحوالة ولا الوكالة، بل لا يصلح أن يقولَها إلاَّ كلُّ شخصٍ عن نفْسه، وهو الذي يُؤمن بها ويوحِّد الله بها سبحانه وتعالى وهي عمل لازمٌ للعبد. ثم ذكَرَ صلَّى الله عليه وسلَّم عملاً يسيرًا، لكنَّه نفْعٌ مُتعدٍّ، وهو « إماطة الأذى عن الطريق »، وهذا يبيِّن عَظَمة هذا الدِّين، وهذه الشريعة كيف جعلتْ إزالة الأذى عن الطريق مِن شُعَب الإيمان التي مَن فرَّط فيها، فقد نقصَ إيمانُه؛ لأنه لم يستكمل الشُّعَب، وهذا يبيِّن أن مَن استكمل الشُّعَب، استكمل الإيمان؛ لحيازته لأعلى الشُّعَب إلى أنْ وصَلَ إلى أدناها. ومن شُعَب الإيمان التي ذكَرَها النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في الحديث: « الحياء »، وهو خُلق جميل يبعثُ على ترْك رذائلِ الأخلاق والأعمال، فتنكسر النفْس على الإقدام عليها؛ لأنَّ فيها دناءَةً تنافي الحياء، وهذا هو الحياء الشرعي الممدوح صاحبُه، وقيل في معناه: أنَّه خُلق يتولَّد من رؤية نِعم الله، رؤية التقصير في شُكْرها، فينتج عنهما خُلق الحياء.
من امثلة شعب الايمان المتعلقة بقول اللسان
وفي هذا نظر. والثاني: أن تكون خصال الإيمان كلها تنحصر في بضع وسبعين نوعا، وإن كان أفراد كل نوع تتعدد تعددا كثيرا، وربما كان بعضها لا ينحصر. وهذا أشبه. وإن كان الموقوف على ذلك يعسر أو يتعذر. والثالث: أن ذكر السبعين على وجه التكثير للعدد، لا على وجه الحصر كما في قوله تعالى ( إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ) [التوبة: 80]، والمراد تكثير التعداد من غير حصر له في هذا في العدد، ويكون ذكره للبضع يشعر بذلك كأنه يقول: هو يزيد على السبعين المقتضية لتكثير العدد وتضعيفه. هل شعب الإيمان كلها واجبة؟ - الإسلام سؤال وجواب. وهذا ذكره أهل الحديث من المتقدمين، وفيه نظر. والرابع: أن هذه البضع وسبعين: هي أشرف خصال الإيمان وأعلاها، وهو الذي تدعو إليه الحاجة منها. قاله ابن حامد من أصحابنا " انتهى. "فتح الباري" (1 / 30-31). والله أعلم.
أن يجوز بالذبح إلى النجاع، وفي التواضع وذم الكبر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من فارق منه الروح الجسد وهو براء من ثلاث دخل الجنة: الكبر والغلول والدين) ومن هذا الباب قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم عبد الله بن رواحة أو غيره من أصحابه بغرفة، فما تجوز له عن فراشة لأن السنة أن الرجل أحق بظهر دابته وصدر فراشه. فأما التواضع عن الناس بعضهم لبعض، فإنه أعظم المقصود من هذا الباب. قال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم: {فبما رحمة من الله لنت لهم، ولو كنت فظًا غليظ القلب لانفضوا من حولك}. وقال الله تعالى: {ولا تمش في الأرض مرحًا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولًا}. وقال فيما حكاه من حكمة لقمان أنه قال لابنه وهو يعظه: {ولا تصغر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا، إن الله لا يحب كل مختال فخور. واقصد في مشيك واغضض من صوتك، إن أنكر الأصوات لصوت الحمير}. وقال في غير هذه السورة: {إن الله لا يحب من كان مختالًا فخورًا}. وقال: {أليس في جهنم مثوى للمتكبرين}. أفضل شعب الايمان - موقع محتويات. وقال لنبيه صلى الله عليه وسلم: {واخفض جناحك لمن تبعك من المؤمنين}. وجاء عن النبي صلى الله عليه وسلم: (من تواضع لله رفعه الله). وجاء (بينما رجل يمشي إذ أعجبته نفسه خيلاء فأخذته الأرض، فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة).
من شعب الإيمان الفعلية
– ومن فوائد هذا الحديث: أن لا يتقال المسلم من أعمال البر والإحسان شيئا ، فقد تقوم بعمل تراه قليلًا وتظن أن مثوبته عند الله سبحانه وتعالى قليلة ويكون العمل هذا الذي تراه قليلا سبب لدخولك الجنة ، مثل ما حصل في قصة هذا الرجل الذي ذكر النبي صلى الله عليه وسلم خبره. – ومن فوائد هذا الحديث: أهمية الإخلاص لله سبحانه وتعالى في الأعمال بما فيها الأعمال التي يُقصد بها نفع الناس كإماطة الأذى عن الطريق ؛ فإن هذه الأعمال لا تدخل في صالح عمل المرء إلا إذا ابتغى بها وجه الله، لكن من فعل هذه الأعمال من أجل ثناء الناس ومدحهم وما قصد التقرب بهذه الأعمال إلى الله سبحانه وتعالى فإنه لا تدخل في صالح عمله ، إذ لا يدخل في صالح العمل إلا ما قُصد به التقرب وأريد به وجه الله { إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا}[الإنسان:9]. – ومن فوائد هذا الحديث: عظم شأن الحياء وهو من أعمال القلوب ، وأن الحياء من الإيمان وداخل في شعبه ، والحياء خلة مباركة وخصلة عظيمة إذا قامت في قلب العبد حجزته عن الرذائل ودفعته للإقبال على الفضائل، ومن نزُع من قلبه الحياء لم يبالِ بما وقع فيه من شر أو فساد ، وفي الحديث ( (إِنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلاَمِ النُّبُوَّةِ الأُولَى: إِذَا لَمْ تَسْتَحْيِ فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ)).
وهذا الحياء الموصوف خيرٌ كلُّه أو كله خير؛ كما ثبَتَ في الصحيحين [5] من حديث عمران بن حصين - رضي الله عنهما - وفي الصحيحين من حديث ابن عمر - رضي الله عنهما - أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - مرَّ على رجلٍ وهو يُعاتب أخاه في الحياء، يقول: إَّنك لتستحيي، حتى كأنَّه يقول: قد أضرَّ بك، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: (( دعْهُ فإنَّ الحياء من الإيمان)) [6] ، ولا يدخل في مُسمَّى الحياء الشرعي الاستحياء في طَلبِ العلم بعدم السؤال والمشاركة بالبحث فيه، وكذا الاستحياء من الناس بعدم إنكار مُنكرٍ؛ فإن هذا ضَعف وخَوَر، وجُبن عن تحصيل الخير. ثم بين هاتين الشُّعْبتين شُعَب عظيمة ، وأعظم الشعب بعد قول: لا إله إلا الله: أركان الإسلام التي بعد الشهادتين، وتحتها شُعَب وفروع عظيمة، والنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - لم يذكرْها ولم يحددها، ولكن ذَكَرها على سبيل العدد؛ حتى يجتهد المسلم في تحصيلها، ويَجِدَّ في سائر طرق الخير؛ ولهذا قال - تعالى -: ﴿ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الحج: 77]. فينبغي للمسلم أن يسارِعَ ويُسابق في الخيرات، والعبد إذا اجْتَهَد في خَصلة من خصال الخير، لا يقول يقينًا: إنَّ هذه هي الشُّعْبة المرادة، بل يجتهد في جميع خصال الخير؛ حتى يستكمل جميع الشُّعب؛ روى البخاري عن عبدالله بن عمرو - رضي الله عنهما - قال: "قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ( ( أربعون خَصْلة أعلاهُنَّ مَنِيحَة العَنْزِ، ما من عاملٍ يعمل بخَصلة منها رجاءَ ثوابها، وتصديقَ موعدها، إلاَّ أدخَلَه الله بها الجنة))، قال حسَّان: فعَدَدْنا ما دون مَنِيحَة العَنْز مِن رَدِّ السلام، وتشميت العاطس، وإماطة الأذى عن الطريق ونحوه، فما استطعْنا أن نبلغَ خمس عشرة خَصلة" [7].