أحمد بن علي بن يوسف البوني المالكي (بحدود 520 هـ - 622 هـ) صوفي وكاتب جزائري. ولد في مدينة بونة (عنابة) بالجزائر وعاش في مصر وتوفي بالقاهرة. كتبه كانت تستعمل حتى القرن الواحد والعشرين منهم سر الحكم و شمس المعارف الكبرى. [2] [3] أحمد بن علي البوني
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد
القرن 12
تاريخ الوفاة
1225
الحياة العملية
المهنة
كاتب
اللغات
العربية [1]
آراء علماء الإسلام فيه
انقسم العلماء في تعريفهم للبوني إلى فريقين، فمنهم من كفره وقال أنه ساحر، ومنهم من قال أنه ولي من أولياء الله. سبب وفاة أحمد بن علي البوني. يقول الشيخ محمد بن شمس الدين "وهو ساحر مشرك. بل أظن أن كل السحرة اليوم قد تربوا على كتابه شمس المعارف الكبرى... والكثير من الصوفية يرونه من أولياء الله الصالحين، كما قال يوسف النبهاني عنه: (من كبار المشايخ ذوي الأنوار والأسرار، وممن أخذ عنه المرسي، فمن كراماته أنه كان مجاب الدعوة)" [4]
رحلاته وطلبه للعلم
قرأ القرآن الكريم بالقراءات في مدينة تونس. تفقه على المذهب المالكي للإمام مالك بن أنس ، تفنن في عدة علوم، وأخذ عن جماعة منهم: ابن حرز الله وابن رزق الله وابن عوانة الفزاري الأندلسي. رحل إلى الأندلس حيث لقي هناك أبا القاسم السهيلي وابن بشكوال والفقيه أحمد بن جعفر الخزرجي السبتي.
95$ 7. 00$ نيل وفرات: إن المقصود من فصول هذا الكتاب هو تعريف القارئ بشرف أسماء الله تعالى، وما أودع في بحرها من أنواع الجواهر الحكميات، واللطائف الإلهيات، وكيف التصريف بأسماء الدعوات وتابعها من حروف السور وا... إقرأ المزيد »
شمس المعارف الكبرى لـ أحمد بن علي البوني | دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع | 01/10/2001 كتاب إلكتروني/epub 2. 80$ 4. إقرأ المزيد »
شمس المعارف الكبرى لـ أحمد بن علي البوني | دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع | 01/10/2001 ورقي غلاف كرتوني 11. احمد بن علي البوني ويكيبيديا. إقرأ المزيد »
البوني واللوحة الزمردية
في التقاليد الهرمسية يعتقد بـ وجود لوحة ترجع إلى زمان سحيق تسمى بـ«اللوحة الزمردية» ذات شأن عظيم وسر جليل، وتنسب إلى هرمس المثلث العظمة. تذكر بعض المآثر التاريخية أن أحمد بن علي البوني عثر على اللوحة الزمردية مطمورة في مكان سري وغير مأهول بـ القرب من سواحل البحر المتوسط وقام بـ ترجمتها إلى اللغة العربية. وبذلك يصح القول بأن الشيخ البوني كان هرمسيا يؤمن بالفلسفة الهرمسية أو على الأقل كانت عنده معرفة بتلك الفلسفة العريقة. لا توجد الكثير من المآثر التاريخية التي تتكلم عن تلك الأمور لذلك تبقى غير قاطعة ويكتنفها الشك ولا يوجد توثيق كامل لها وإنما فقط مجتزءات من هنا وهناك. لكن تلك الحادثة لو صحت فهي تفتح المجال للكلام عن علاقة الشيخ البوني بالفلسفة الهرمسية وهل كان لها تأثير على الكتب التي قام بتأليفها. هناك توافق غريب ولطيف بين ما يقال عن كون الشيخ البوني شخصا غير عادٍ وبين كونه عثر على اللوحة الزمردية وترجمها إلى اللغة العربية. مراجع
موسوعات ذات صلة: موسوعة أعلام
موسوعة الإسلام
موسوعة الجزائر
وقيل أنه ليس كتاب لمقاربة الازواج، بل هو لضرر الناس وهو كفري وشركي، حيث يقوم من يعمل به بالاشراك بالله عز وجل من خلال تسليم الشخص نفسه وبيته واهله ملكا للشيطان الذي لا ينفع الساحر ابدا ابدا فهو كتب للشر بواسطة الكاهن الساحر الصوفي احمد بن علي البوني، عند شراء الشخص للكتاب ستحدث له اشياء غريب وقد يرى ايضا بمجرد الشراء لوجود خدام من الجن يحيطون بالكتاب وما شابهه من كتب، والكتاب مملوء بالتوسلات الشيطانية والطلاسم والحروف والرموز التي هي تكفيرية بالحقيقة من خلالها التوسل يكون للشيطان ليس لله عز وجل.
انتقل إلى الإسكندرية ولقي الحافظ أبي طاهر السلفي و أبي الطاهر إسماعيل بن عوف الزهري المالكي. أقام بالقاهرة زمن الخليفة العاضد لدين الله. ثم خرج من القاهرة إلى مكة لأداء فريضة الحج. وبعده رحل إلى بيت المقدس ومنها توجه إلى دمشق والتقى بالحافظ أبي القاسم ابن عساكر. ثم دخل واسط و بغداد ولقي الحافظ أبا الفرج ابن الجوزي. ورجع إلى بيت القدس ومنها إلى مكة وأدى فريضة الحج مرة أخرى وعاد إلى مصر. وقيل له: "كيف كان سفرك هذا؟", فقال: "خير سفر بدأناه ببيت الله وختمناه به (يريد الحج)". ثم عاد إلى تونس مرة أخرى وأقام بها يعلم الصبيان ويؤم الناس بأحد المساجد هناك، ثم ترك التعليم وأقبل على الوعظ. مؤلفاته
مخطوطة "شمس المعارف الكبرى"، من أشهر أعمال البوني
صنف الشهاب البوني ما يقرب من 40 كتابا، منها:
كتاب في الوعظ، يتداوله الناس في أفريقية كما يتداولون كتب ابن الجوزي في المشرق. شرح أسماء الله الحسنى في مجلدين كبيرين، قال المقريزي: ضمنه فوائد حسنة. شمس المعارف الكبرى
كتاب اللمعة النورانية. كتاب الأنماط. وبقية أسماء مؤلفات البوني مذكورة في "هدية العارفين" و"كشف الظنون"، وذكر النبهاني في "جامع كرامات الأولياء" أن أبا العباس المرسي أخذ عن الشيخ البوني، وهو صوفي.
وكان الصليب الأحمر اللبناني أعلن مساء السبت عن غرق زورق على متنه حوالي 60 شخصا قبالة ميناء طرابلس، لافتا إلى أنه وجه 10 سيارات إسعاف إلى الميناء.
مركب غاز كبير الحلقه
قام تشارلز كترنج نائب رئيس شركة جنرال موتورز في تلك الفترة بتشكيل فريق لتطوير مثل هذا المركب بقيادة توماس ميدغلي، وبعد التجارب والتطوير كان هذا المركب هو الفريون الذي حلّ مكان الغازات التي كانت تستخدم في تلك الفترة. استخدامات مركبات الكلوروفلوروكربون
لقد انتشر الفريون بعد تطويره بشكلٍ كبيرٍ جداً حول العالم، فقامت شركة كارير والتي تعتبر من أكبر وأقدم شركات التدفئة والتبريد حول العالم باستخدام الفريون في أوّل أنظمة التكييف المنزلية المستقلة، وكما لم يقتصر استخدامه في التبريد على الاستعمالات المنزلية فقط بل كان هو الخيار الأول في أنظمة التكييف الكبيرة، فتغيرت القوانين المتعلقة بالصحة العامة في معظم الولايات الأمريكية ليتمّ استخدام الفريون كغاز التبريد الوحيد في الأبنية العامة نظراً إلى أمانه من حيث السميّة أو قابلية الاشتعال. لم يقتصر استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون على التبريد فقط، بل توسع استخدامها ليشمل الدهانات ومبيدات الحشرات وغيرها، وأصبح من الممكن تطوير أنظمة تبريدٍ منزلية وتبريدٍ في السيارات رخيصة الثمن باستخدام هذه المركبات، كما أصبحت هذه المركبات هي المستخدمة عالمياً لتصل مبيعاتها إلى ما يقارب المليار دولار حول العالم.
ذات صلة ما سبب ثقب الأوزون أضرار غاز الفريون
مركبات الكلوروفلوروكربون
مركبات الكلوروفلوروكربون هي مركبات كيميائية تحتوي على ذراتٍ من الكلور، والكربون، والفلور، وهي تعتبر مركباتٍ غير سامة وغير قابلة للاشتعال، ويتم في العادة استخدام أرقامٍ للتمييز بين هذه المركبات المختلفة من الكلوروفلوروكربون، والتي من خلالها يمكن تمييز عدد الذرات الموجودة في هذا المركب من الكربون، والفلور، والهيدروجين، والكلور. يتمّ ذلك بإضافة 90 إلى رقم المركب، فعلى سبيل المثال عند إضافة 90 إلى المركب الذي يحمل الرقم 11 سيكون الناتج هو 102، بحيث يشير الرقم الأول إلى عدد ذرات الكربون والثاني إلى الهيدروجين والثالث إلى الفلور، وأمّا الكلور فيتم الحصول على عدده عن طريق معادلةٍ أخرى. تاريخ مركبات الكلوروفلوروكربون
يعود تاريخ هذه المركبات إلى بدايات القرن العشرين، حيث كانت مركبات الأمونيا والميثيل وغيرها شائعةً كغازاتٍ للتبريد في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، إلّا أنّ هذه المركبات كانت تعتبر مركباتٍ سامةً أدت في عددٍ من الحوادث إلى موت الناس جراء التسمم، ولهذا كان لا بد من تطوير مركبٍ غير سامٍ ليحلّ محلّها.