شدد وزير الإسكان ماجد بن عبدالله الحقيل على ضرورة تسليم الوحدات السكنية ضمن المشروعات السكنية تحت الإنشاء التي تنفذها الوزارة بالشراكة مع القطاع الخاص وفق الجداول الزمنية المحددة لها، داعياً المطورين العقاريين إلى ضرورة الاستماع للمواطنين، وتلبية رغباتهم لكون المواطن هو الشريك الرئيس للوزارة. جاء ذلك خلال تفقده عدداً من مشروعات الوزارة في منطقة عسير، حيث وقف على عمليات الإنشاء في مشروعي تلال أبها، وتلال الخميس، مطلعاً على نسب الإنجاز في تلك المشروعات، ومدى الالتزام بمراحل التنفيذ والخطط الرمنية المحددة لتسليم الوحدات السكنية للمستفيدين. ويقع مشروع تلال أبها شمال مدينة أبها في موقع استراتيجي يمكن الوصول له عبر عدد من الطرق الرئيسة، وعلى مقربة من مطار أبها، ويرتبط بعدد من الأماكن الحيوية كجامعة الملك خالد، حيث يتميز بتوفير أربعة أحياء سكنية متكاملة الخدمات والمرافق العامة، ونماذج مناسبة لهوية المنطقة التراثية، ويضم المشروع 1198 وحدة سكنية من نوع فيلا متعددة التصاميم والنماذج، وتبدأ أسعارها من 577 ألف ريال. وزير الإسكان يوجه ببدء تسليم الوحدات السكنية في مشروعي تلال أبها والخميس هذا العام » الجفر نيوز. وفي ثاني المشروعات السكنية يأتي إسكان "تلال الخميس" في منطقة سكنية متميزة في محافظة خميس مشيط، ليكون مجمعاً سكنياً متكامل المرافق والخدمات، ويعتمد في تصاميمه الدمج بين الطراز العربي القديم، والطراز الحديث، ويوفر 804 وحدات سكنية من نوع شقة تبدأ أسعارها من 357 ألف ريال.
وزير الإسكان يوجه ببدء تسليم الوحدات السكنية في مشروعي تلال أبها والخميس هذا العام » الجفر نيوز
واطلع #الحقيل خلال جولته على عدد من مشروعات تطوير البنى التحتية في #الأراضي التابعة للوزارة، التي سيتم تسليمها للمواطنين، حيث يبلغ عدد المشروعات 26 مشروعاً تتوزع في مختلف مدن ومحافظات المنطقة، ويبلغ مجموع الأراضي السكنية التي توفرها هذه المشاريع أكثر من 32 ألف قطعة أرض، سيتم تسليمها للمواطنين مجاناً. ووقف على مشروع تطوير الأراضي في مشروع التعاون شمال مدينة #أبها الذي يقع على مساحة تتجاوز 5 ملايين متر مربع، التي سيتم تسليمها للمواطنين، إضافة إلى أرض مخطط "عتود" الذي يُعد حالياً في مرحلة التطوير، وتبلغ مساحته نحو 730 ألف متر مربع. وشدد الحقيل خلال لقائه بمقاولي البنى التحتية على تذليل المعوقات لإنجاز تطوير هذه الأراضي وتسليمها للمواطنين لاستكمال عمليات البناء، مؤكداً أهمية التنسيق والتكامل مع الجهات الحكومية ذات العلاقة لتسهيل عمليات تنفيذ البنية التحتية وإيصال الخدمات العامة لهذه المخططات السكنية في الوقت المحدد.
سكني
بعض المتضامنين الذي شاهدوا البرنامج اصابهم الغثيان، مشاورات واجتماعات عن بُعد كيف يمكن الرد على هذا التضليل. تحركت الجالية الفلسطينية بالتعاون مع المتضامنين وتقرر توجيه رسائل احتجاج للتلفزيون الايطالي مطالبينهم على الاقل الالتزام بموقف الدولة الايطالية وقرارات الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي التي لا تعترف بالقدس عاصمة لاسرائيل ولا بضمها. انهالت مئآت الرسائل تحمل نفس المضمون، وتم القيام بوقفة احتجاج امام مبنى التلفزيون ورفضت ادارته استقبال وفد عن المحتجين، وقامت سفارة فلسطين بتوجيه رسالة طالبة توخي الحقائق التاريخية وعدم تضليل الراي العام بمعلومات غير صحيحة. بعد اسبوعين وصل كل من خاطب التلفزيون ردا مقتضبا، ان هناك أراء متضاربة حول الموضوع، وانهم بعثوا ردا رسميا للسفيرة، دون ان يذكوا انها سفيرة فلسطين، مما اثار مزيدا من الاحتجاج بين الايطالين الذين كتبوا و وقعوا باسمائهم والقابهم، كمواطنين يدفعون مجبرين الاشتراك بالتلفزيون الحكومي، فلماذا يتم الرد على السفيرة وليس على المواطن. وهكذا تم ارسال مئات الرسائل من جديد، كانت نتيجتها وعدا من مقدم البرنامج بتوضيح الموضوع في اول حلقة قادمة، جاءت بعد اكثر من ثلاث اسابيع من بث الحلقة التي اثارت الموضوع، وكان التوضيح عذرا اقبح من الذنب، لم يعتذر ولم يذكر كلمة فلسطين او الفلسطينيين، وانه لا يريد الدخول في موضوع عليه خلافات لا تهم البرنامج، وانه الغى السؤال من تلك الحلقة وكأن الامر لم يكن.
الرئاسة الفلسطينية: القدس عاصمة فلسطين الأبدية - أخبار مصر
ان هذه الخطوة السياسية الخطيرة توضح لأصدقاء امريكا والمتعاونين معها ، ماذا تريد منهم امريكا بشأن القضية الفلسطينية ؟
بعد ان انخرطوا رسمياً في حلف دنس معها واعلنوا عن "صفقة القرن" التي تشكل خطوة الاعتراف بالقدس عاصمة اسرائيل الابدية باكورتها! وأعني بعض الدول العربية رغم غبار الرفض والادانة المعلن حالياً. سيظهر عما قريب التوجه الحقيقي لهذه الأطراف ، حيال هذه الخطوة ، بعد محاولتهم امتصاص غضب الجماهير الصادق الرافض لخطوة ترامب ومعسكره الاحتلالي والخائن! ان هذه الخطوة السياسية الخطيرة تؤكد للجماهير الشعبية ، بعيداً عن الانظمة الرسمية ، ان ساحة المواجهة الأخيرة قد دقت ، وان المقاومة الشعبية الموحدة هي الاداة الانجع والاقصر والأضمن لدحر الاستعمار الصهيوامريكي في فلسطين وكل العالم العربي ، ثورة شعبية طوت صفحات بالفور واخيرا قرار ترامب الذي اعلن الاجهاز الفعلي على "حل الدولتين" نهائياً. من نافل القول ان نكرر ان ترامب استغل موازين القوى الاقليمية التي تؤهله لأخذ هذه الخطوة ، وعليه فان الجماهير الشعبية ومحور المقاومة هما الرد الحاسم على ميزان القوى المختل في المنطقة. فاذا ما تراجعت الهبّات الشعبية واذا ما أخفق هذا المحور في مواجهة الحرب المعلنة أمريكياً علينا في فلسطين كرد على هزائمه في سورية والعراق واليمن ، فانه سيتمادى وسيمرر قراره الذي سيجهز على القضية الفلسطينية برمتها وسنندم يوم لا ينفع الندم.
القدس عاصمة فلسطين الابدية |الفيديو من إعدادي | بدون حقوق | ■ - Youtube
ونوه البيان بترحيبه بالإجماع الدولي الرافض لقرار الإدارة الأميركية المخالف لكل قرارات الشرعية الدولية، لما له من تداعيات خطيرة على الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، معتبرا هذا الإجماع الدولي بمثابة رسالة دعم قوية لحقوق الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة في أرضه وعلى رأسها مدينة القدس الشريف. وشدد على دعم ملوك ورؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، المجتمعين في إطار القمة الإسلامية، لكافة الخطوات القانونية والسياسية، على المستوى الوطني والدولي، التي تساهم في الحفاظ على الوضع القائم التاريخي لمدينة القدس الشريف وعلى وضعها القانوني، ومساندتهم لدولة فلسطين في الجهود التي تبذلها في كافة المحافل الدولية لترسيخ سيادتها على القدس الشريف والأرض الفلسطينية المحتلة عموما. ودعا البيان جميع الدول إلى مواصلة تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 478 لعام 1980، وأهاب في هذا الصدد بجميع الدول أن تمتنع عن دعم قرار الولايات المتحدة الأميركية الاعتراف بالقدس عاصمة مزعومة لإسرائيل، وعن نقل بعثاتها الدبلوماسية إلى مدينة القدس الشريف. كما دعا أيضا مجلس الأمن الدولي لتحمل مسؤولياته فوراً، وإعادة التأكيد على الوضع القانوني لمدينة القدس، وضرورة العمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين، وتأمين الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتنفيذ واحترام جميع قراراته الخاصة بالقضية.
كما وجهت القمة البنك الإسلامي للتنمية بدعم جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية في مدينة القدس الشريف وغيرها من الأراضي المحتلة من خلال صندوق التضامن الإسلامي للتنمية، وذلك بإعطاء الأولوية للمشاريع الخاصة بفلسطين ووضع آليات وعمليات خاصة ومرنة لها، وضرورة مواصلة متابعة المستجدات بهذا الصدد واتخاذ ما يلزم من إجراءات تبعاً للتطورات.