1# أخطر كتاب - أحجار على رقعة الشطرنج - YouTube
- أحجار على رقعة الشطرنج
- أحجار علي رقعة الشطرنج - بيروت تايمز جريدة يومية لبنانية وعربية تصدر في اميركا Beirut Times Daily Lebanese newspaper
- Islamic Books -كتب إسلامية
- الدرر السنية
- { ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف } أخرجه البخاري
أحجار على رقعة الشطرنج
المفكر الأميركي بريجنسكي
يدعو بريجنسكي في كتابه"رقعة الشطرنج الكبرى"،الولايات المتحدة إلى أن تحافظ سياستها الخارجية على البعد الجيوبوليتكي وضرورة أن تستخدم نفوذها في أوراسيا بطريقة تخلق توازناً قارياً مستقراً، تقوم على رأسه الولايات المتحدة كمرجع وحكم سياسي. ويوضح أن الهدف النهائي للسياسة الأميركية يجب أن يكون رؤيوياً: وهو خلق مجتمع عالمي متعاون بشكل حقيقي، وذلك من خلال المحافظة على الإتجاهات البعيدة المدى والمصالح الجوهرية، ولكنه يشدد في الوقت ذاته، بأنه لا يجوز للولايات المتحدة أن تسمح لأي دولة أخرى بأن تصبح القوة المهيمنة فى أوروبا وآسيا. يعود بريجنسكي بنا إلى التاريج الأوراسي ويذكر لنا تجربة أدولف هتلر، وجوزيف ستالين الذين كانا مرشحين للسيادة العالمية فقد اتفقا ضمناً بشكل واضح في محادثاتهما السرية في تشرين الثاني / نوفمبر 1940 على استبعاد أميركا من أوراسيا. أحجار على رقعة الشطرنج. وقد أدرك كل منهما أن إدخال القوة الأميركية إلى أوراسيا سوف يستبعد طموحاته المتصلة بالسيطرة العالمية. واشترك كل منهما أيضاً في الافتراض بأن أوراسيا هي مركز العالم وإن من يسيطر على أوراسيا هذا يسيطر على العالم. ويضيف بريجنسكي: بعد نصف قرن، أعيد تحديد القضية عبر التساؤل التالي: هل تستمر سيادة أميركا على أوراسيا، وما هي الأهداف التي يمكن لهذه السيطرة أن تحققها؟.
أحجار علي رقعة الشطرنج - بيروت تايمز جريدة يومية لبنانية وعربية تصدر في اميركا Beirut Times Daily Lebanese Newspaper
* الكتابات والآراء والمقابلات والبيانات والاعلانات المنشورة في اقسام المقالات والاقتصاد والأخبار لا تعبّر بالضرورة ابداً عن رأي ادارة التحرير في صحيفة بيروت تايمز، وهي غير مسؤولة عن أي نص واو مضمونه. وإنما تعبّر عن رأي الكتاب والمعلنين حصراً.
يتوقف بريجنسكي مطولاً عند الإمبراطورية الرومانية ويرى أن هناك أسباب ثلاثة رئيسة أدت إلى انهيارها. فالأول هو أن الإمبراطورية أصبحت كبيرة جداً ولم يعد ممكناً أن تحكم من مركز واحد، والثاني هو أن الفترة الطويلة الأمد للإحساس بالغطرسة والاعتزاز خلقت نوعاً من ثقافة عبادة الذات امتص بالتدريج إرادة السمو لذى الزعامة السياسية. كتاب أحجار على رقعة الشطرنج pdf. والثالث هو أن التضخم الدائم عمل بدوره على نسف قدرة النظام على المحافظة على نفسه من دون تضحيات اجتماعية، الأمر الذي لم يعـد المواطنـون مستعدين للقيام به. وهكذا تاَمر كل من التفتت الثقافي، والانقسام السياسي والتضخم المالي، على جعل روما غير منيعة وقابلة للاختراق من قبل "البرابرة" الذين عاشوا على حدودها الخارجية. يخلص بريجنسكي بعد ذلك إلى أن أميركا تحتل مرتبة عليا في المجالات الحاسمة الأربعة للقوة العالميـة: الأول وهو المجال العسكري الذي تملك فيه قدرة وصول عالمية لا مثيل لها، فهي لا تسيطر على بحار ومحيطات العالم، والثاني المجـال الاقتـصادي،والثالث المجال التكنولوجي حيث تحافظ فيه على المجالات الحادة والحساسة في الابتكار، والرابع المجال الثقافي الذي تتمتع فيه، بالرغم من بعض السلبيات، بإغراء لا يمكن منافسته، وخاصة بين شبان العالم.
عناصر مناقشة حديث المعازف الذي في صحيح البخاري
عناصر مناقشة حديث المعازف الذي في صحيح البخاري
كما بينتها في المقطع المصور المنشور
/
1- الحديث مروي بألفاظ: أحدهما يمكن أن يدل على التحريم:
· «ليكونن من أمتي أقوام، يستحلون الحر والحرير، والخمر والمعازف، ولينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم - يعني الفقير - لحاجة فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة ». { ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف } أخرجه البخاري. · والثاني وهو بعيد عن دلالة التحريم: وهو من رواية معاوية بن صالح، قال: حدثني حاتم بن حريث عن مالك بن أبي مريم قال: تذاكرنا الطلاء، فدخل علينا عبد الرحمن بن غنم، فتذاكرنا فقال: حدثني أبو مالك الأشعري إنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:«يشرب ناس من أمتي الخمر، يسمونها بغير اسمها، يضرب على رؤوسهم بالمعازف والقينات، يخسف الله بهم الأرض». والإسنادان متقاربان: ففي الأول (حديث البخاري) عطية بن قيس ، وهو وإن كان معروفا مقبول الرواية مشهورا بالصلاح ، لكن درجته في الضبط ليست كبيرة ، ولذلك قال عنه أبو حاتم: «صالح الحديث» ، وهو أقوى ما قيل فيه من التوثيق الصريح. وفي الثاني: مالك بن أبي مريم: أقوى ما فيه أنه قد صحح له ابن حبان ، وهو توثيق معتمد.
Islamic Books -كتب إسلامية
حكم سماع غناء البادية
السؤال: هل يجوز سماع القصيدة البادية أم لا؟ الجواب: الغناء المجرد عن الموسيقى وآلات العزف الأخرى مثل: الربابة وشبهها يجوز استماعه، بشرط ألا يكون مشتملاً على أشياء توجب الفتنة، وبشرط ألا يصد الإنسان عن ما يجب عليه من إقامة الصلاة مع الجماعة، أو غير ذلك. فأما إذا اقترن به عزف من الموسيقى أو آلات اللهو الأخرى، فإنه يكون محرماً من أجل ما صحبه من هذه الآلات؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم بين تحريم المعازف حتى إنه قرنها بالزنا والخمر، ففي حديث أبي مالك الأشعري الذي رواه البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف). (يستحلون الحر) يعني به الفرج، يعني: الزنا. الدرر السنية. والحرير: معروف. والخمر معروف، والمعازف: قال العلماء: كل آلة لهو يعزف بها، ولم يستثن من ذلك شيئاً. فالخلاصة: أن هذا الغناء الذي للبادية إذا لم يكن مشتملاً على معازف، فإن استماعه جائز بالشرطين السابقين. حكم إخراج قيمة الكفارة
السؤال: هل يجوز إخراج قيمة الكفارة بدلاً منها؟ الجواب: ظاهر القرآن أنه لا يجوز، لأن الله تبارك وتعالى يقول: إِطْعَامُ [المائدة:89] ، وما أوجبه الله تعالى فليس لنا العدول عنه إلا بدليل يدل على ذلك، ولكن الإطعام على القول الصحيح يجوز على وجهين: أحدهما: أن يجمع المساكين الواجب إطعامهم على غداء أو عشاء.
الدرر السنية
فإن قيل: فلماذا لا نلحق المعازف بالخمر ؟ والجواب: إن وجدتم دليلا يدل على تحريم كل الغناء والموسيقى غير هذا الدليل يحق لكم ذلك ، لكن يبقى أن هذا الدليل يحتمل (وبقوة) حكاية تحريم نوع من الغناء ، وليس الغناء كله ، كما في الفروج والحرير. وأقل ما يقال: أصبح الحديث محتملا لمعنيين ، ليس أحدهما بأولى من الآخر ، وهو غاية ما نريد هنا. تاريخ النشر: 1439/01/30 هـ
{ ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف } أخرجه البخاري
والعجيب أن المصنف رحمه الله اكتفى هنا بقوله: عن أبي عامر الأشعري؛ مع أنه قال في تهذيب التهذيب - بعد ذكر أن هذا الحديث - صلى الله عليه وسلم أخرجه أبو داود عن عبدالرحمن بن غنم حدثني أبو عامر أو أبو مالك الأشعري حديثَ ((ليكونن في أمتي أقوام يستحلون الخمر والحرير... )) الحديث. Islamic Books -كتب إسلامية. ثم قال المصنف: قلت: ليس في روايةِ أبي داود إلا عن أبي مالك الأشعري من غير شك، وهكذا رواه مالك بن أبي مريم عن عبدالرحمن بن غنم عن أبي مالك بلا شك، والحديث لأبي مالك، وإنما وقع الشك فيه مِن صدقة بن خالد راوي الحديث عن عبدالرحمن بن يزيد بن جابر عن عطية، وأبو داود إنما أخرجه من رواية بشر بن بكر عن ابن جابر من غير شك فيه، وقد أوضحت ذلك في تعليق التعليق؛ اهـ. ورجال أبي داود في هذا الحديث كلُّهم موصوفون بالصدق. أما الأصل الذي أشار إليه المصنف بأنه في البخاري، فهو ما أخرجه البخاري في كتاب الأشربة من صحيحه قال: (باب ما جاء فيمن يستحل الخمر ويسميه بغير اسمه)، وقال هشام بن عمار: حدثنا صدقة بن خالد حدثنا عبدالرحمن بن يزيد بن جابر حدثني عطية ابن قيس الكلابي حدثني عبدالرحمن بن غنم الأشعري قال: حدثني أبو عامر - أو أبو مالك - الأشعري، والله ما كذبني، سمِع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((ليكونَّن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، ولينزلن أقوام إلى جنب علمٍ يروح عليهم بسارحة لهم يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدًا فيبيتهم الله ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردةً وخنازير إلى يوم القيامة)).
وأما ما حكاه بصيغة التمريض كيذكر وما أشبهها فقد يكون فيه الضعيف. وقد تتبع ابن حجر الأحاديث المعلقة في البخاري وفصل الكلام عليها في كتابه تغليق التعليق وفي فتح الباري. وأما حديث البخاري المذكور فقد ضعفه ابن حزم توهما منه أنه معلق منقطع وقد رد عليه ابن الصلاح و العراقي فذكروا أن رواية البخاري عن شيخه بصيغة قال تساوي العنعنة، هي محمولة على الاتصال كما رد عليه ابن حجر والألباني فحكما بصحة الحديث، وبينا أنه جاء موصولا من غير طريق البخاري. قال ابن الصلاح في مقدمته: ولا الالتفاف إلى أبي محمد بن حزم الظاهري الحافظ في رده ما أخرجه البخاري من حديث أبي عامر وابن مالك الأشعري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليكون في أمتي أقوام يستحلون الحرير والخمر والمعازف.