ورسلا لم نقصصهم عليك - YouTube
- تفسير سورة النساء الآية 165 تفسير ابن كثير - القران للجميع
- تفسير ورسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك وكلم الله [ النساء: 164]
- ورسلًا لم نقصصهم عليك - رسائل من القرءان - YouTube
- تفسير سورة النساء الآية 160 تفسير ابن كثير - القران للجميع
- وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ – التفسير الجامع
- ما أخذ بالحياء فهو حرام حرام
- ما أخذ بالحياء فهو حرام في
تفسير سورة النساء الآية 165 تفسير ابن كثير - القران للجميع
تفسير القرآن الكريم
تفسير ورسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك وكلم الله [ النساء: 164]
وقد ورد تمثيله بأنّ موسى سمع مِثْل الرعد عَلِم منه مدلول الكلام النفسي. تفسير ورسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك وكلم الله [ النساء: 164]. قلت: وقد مثّله النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح عن أبي هريرة " أنّ الله تعالى إذا قضى الأمر في السماء ضرَبَتْ الملائكة بأجنحتها خُضْعَاناً لقولِهِ كأنَّه سِلْسِلَة على صَفْوَاننٍ فإذا فُزّع عن قلوبهم قالوا: ماذا قال ربّكم ، قالوا للّذي قالَ «الحقّ وهو العليّ الكبير " فعلى هذا القول لا يلزم أن يكون المسموع للرسول أو الملك حروفاً وأصواتاً بل هو علم يحصل له من جهة سمعه يتّصل بكلام الله ، وهو تعلّق من تعلّقات صفة الكلام النفسي بالمكلِّم فيما لا يَزال ، فذلك التعلّق حادث لا محالة كتعلّق الإرادة. وقالت المعتزلة: يخلق الله حروفاً وأصواتاً بلغة الرسول فيسمعها الرسول ، فيعلم أنّ ذلك من عند الله ، بعلم يجده في نفسه ، يعلم به أنّ ذلك ورد إليه من قِبَل الله ، إلاّ أنَّه ليس بواسطة الملك ، فهم يفسّرونه بمثل ما نفسّر به نحن نزول القرآن؛ فإسناد الكلام إلى الله مجاز في الإسناد ، على قولهم ، لأنّ الله منزّه عن الحروف والأصوات. والكلام حقيقة حروف وأصوات ، وهذه سفسطة في الدليل لأنّه لا يقول أحد بأنّ الحروف والأصوات تتّصف بها الذات العليّة.
ورسلًا لم نقصصهم عليك - رسائل من القرءان - Youtube
ورواه ابن أبي حاتم في تفسيره (17364) ، غير أنه ذكر في آخر الحديث آية أخرى فقال:
(وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ
وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) العنكبوت/46. قال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري":
"( لَا تُصَدِّقُوا أَهْل الْكِتَاب وَلَا تُكَذِّبُوهُمْ) أَيْ: إِذَا كَانَ مَا
يُخْبِرُونَكُمْ بِهِ مُحْتَمَلًا ؛ لِئَلَّا يَكُون فِي نَفْس الْأَمْر صِدْقًا
فَتُكَذِّبُوهُ ، أَوْ كَذِبًا فَتُصَدِّقُوهُ ، فَتَقَعُوا فِي الْحَرَج. وَلَمْ يَرِد النَّهْي عَنْ تَكْذِيبهمْ ، فِيمَا وَرَدَ [ أي: شرعنا]
بِخِلَافِهِ ، وَلَا عَنْ تَصْدِيقهمْ فِيمَا وَرَدَ شَرْعنَا بِوَفَائِهِ. نَبَّهَ عَلَى ذَلِكَ الشَّافِعِيّ رَحِمَهُ اللَّه. وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ – التفسير الجامع. وَيُؤْخَذ مِنْ هَذَا الْحَدِيث التَّوَقُّف عَنْ الْخَوْض فِي الْمُشْكِلَات ،
وَالْجَزْم فِيهَا بِمَا يَقَع فِي الظَّنّ ، وَعَلَى هَذَا يُحْمَل مَا جَاءَ عَنْ
السَّلَف مِنْ ذَلِكَ" انتهى. وقال علي القاري في "مرقاة المفاتيح" (1/240):
"(لَا تُصَدِّقُوا): أَيْ فِيمَا لَمْ يَتَبَيَّنْ لَكُمْ صِدْقُهُ لِاحْتِمَالِ
أَنْ يَكُونَ كَذِبًا ، وَهُوَ الظَّاهِرُ مِنْ أَحْوَالِهِمْ (أَهْلَ الْكِتَابِ)
، أَيِ: الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى ، لِأَنَّهُمْ حَرَّفُوا كِتَابَهُمْ ، (وَلَا
تُكَذِّبُوهُمْ): أَيْ فِيمَا حَدَّثُوا مِنَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ ،
وَلَمْ يَتَبَيَّنْ لَكُمْ كَذِبُهُ ، لِاحْتِمَالِ أَنْ يَكُونَ صِدْقًا ، وَإِنْ
كَانَ نَادِرًا ؛ لِأَنَّ الْكَذُوبُ قَدْ يَصْدُقُ.
تفسير سورة النساء الآية 160 تفسير ابن كثير - القران للجميع
-------------------- الهوامش: (71) انظر تفسير "الربا" فيما سلف 6: 7 ، 8 ، 13 ، 15 ، 22. (72) انظر تفسير "أكل الأموال بالباطل" فيما سلف 3: 548 / 7: 528 ، 578 / 8: 216. (73) في المطبوعة: "بأنهم أكلوه... " ، والصواب من المخطوطة. (74) في المطبوعة: "فقوله:... تفسير سورة النساء الآية 165 تفسير ابن كثير - القران للجميع. (75) انظر تفسير "أعتد" فيما سلف 8: 103 ، 355 / 9: 353. (76) انظر تفسير "الأليم" فيما سلف من فهارس اللغة. (77) في المطبوعة: "من عذاب جهنم عدة يصلونها... " والصواب من المخطوطة.
وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ – التفسير الجامع
﴿ وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ ﴾: أي ذكرناهم لك مثل زكريّا لكن الآن لم نذكر اسمهم. ﴿ وَرُسُلًا لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ ﴾: فهناك الكثير من الرّسل والأنبياء عليهم السَّلام لم يأت الله سبحانه وتعالى على ذكرهم في القرآن الكريم. ﴿ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَىٰ تَكْلِيمًا ﴾: سيّدنا موسى عليه السَّلام تمّ الوحي إليه بطريقين:
– الأوّل: الإعلام بخفاءٍ عن طريق الملائكة. ورسلا لم نقصصهم عليه السلام. – والطّريق الثّاني الّذي اختصّه الله سبحانه وتعالى وهو أنّه كلّمه تكليماً. وَرُسُلًا: مفعول به لفعل محذوف تقديره: أرسلنا
قَدْ قَصَصْناهُمْ عَلَيْكَ: فعل ماض وفاعل ومفعول به وعليك متعلقان بالفعل
مِنْ قَبْلُ: ظرف زمان مبني على الضم في محل جر بمن متعلقان بالفعل
وَرُسُلًا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ: عطف
جملة «قَصَصْناهُمْ» صفة
وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسى: كلّم فعل ماض ولفظ الجلالة فاعل وموسى مفعول به «تَكْلِيماً» مفعول مطلق والجملة مستأنفة. وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْناهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلًا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ: روي أنه تعالى بعث ثمانية آلاف نبي، أربعة آلاف من إسرائيل، وأربعة آلاف من سائر الناس.
ورسلًا لم نقصصهم عليك - رسائل من القرءان - YouTube
[ما اخذ بسيف الحياء هل هو حديث ارجو المعاونه] ـ [ابن عبد الغنى] ــــــــ [14 - 11 - 06, 07: 36 ص] ـ ما أخذ بسيف الحياء فهو حرام قول يردده البعض على انه حديث ولكنى لم اعثر عليه ابدا فى قراءاتى المتواضعه فارجو ان اجد من الاحباب من يعيننى وله الدعاء بظهر الغيب ـ [أبو عمر] ــــــــ [14 - 11 - 06, 09: 49 ص] ـ رقم الفتوى 38073 رتبة حديث "ما أخذ بسيف الحياء فهو حرام" تاريخ الفتوى: 04 شعبان 1424 السؤال أريد منكم بارك الله فيكم أن تعطوني معلومات عن الحديث الشريف ما أخذ بسيف الحياء فهو حرام. من روى الحديث؟ ومامعناه. الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلم نقف على حديث بهذا اللفظ، وقد سبق بيان المعنى المقصود بهذا اللفظ وأنه معنى صحيح، في الفتوى رقم: 23152. والله أعلم. المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.
ما أخذ بالحياء فهو حرام حرام
من القائل ما أخذ بسيف الحياء فهو حرام
ما أخذ بالحياء فهو حرام في
ما اخذ بالحياء فهو حرام
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك أن ذلك يندرج تحت هذه المقولة الصحيحة، فقد خطب النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع في أيام التشريق فقال: إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا إلى يوم تلقونه.. ألا لا تظلموا ألا لا تظلموا ألا لا تظلموا؛ إنه لا يحل مال امرئ إلا بطيب نفس منه. رواه أحمد، وحسنه الألباني. وفي المعيار المعرب لفتاوى علماء الأندلس والمغرب: قال الفقهاء في الصدقة إذا طلبت من المتصدق وفهم من حاله أنه أعطاها حياء وخجلا أو غير طيّب النفس، أنها لا تحل للمتصدق عليه. اهـ. ونقل ذلك ابن عليش في فتح العلي المالك في الفتوى على مذهب الإمام مالك عن ابن لب الأندلسي. وقال ابن حجر الهيتمي في الفتاوى الفقهية الكبرى: ألا ترى إلى حكاية الإجماع على أن من أخذ منه شيء على سبيل الحياء من غير رضا منه بذلك لا يملكه الآخذ، وعللوه بأن فيه إكراها بسيف الحياء، فهو كالإكراه بالسيف الحسي. اهـ. وقال في موضع آخر: قد صرح الأئمة في المهدِي حياء, ولولا الحياء لما أهدى، أو خوف المذمة، ولولا خوفها لما أهدى, بأنه يحرم أكل هديته؛ لأنه لم يسمح بها في الحقيقة, وكل ما قامت القرينة الظاهرة على أن مالكه لا يسمح به لا يحل تناوله.