03-12-2006, 11:17 PM
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 23
واخير منها ركعتين(ن) بالاسحار... ؟! السلام عليكم ورحمة اله وبركاته..
اليكم هذه القصيده ارجو ان نتال اعجابكم
وهي للامير الراحل تركي بن حميد ينصح إبنه " عبـــيـــد " بمكارم الأخلاق والحرص على الدين والعبادة. وهي من أروع ماقيل في شعر الحكمة والزهد والنصيحة في الشعر النبطي قـــــــــاطــــــــبــــــــــه. _والبيت المقصود في هذه القصيده هو: ( واخير منها ركعتين(ن) بالاسحار....... شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان - واخير منها ركعتين(ن) بالاسحار ...؟!. لا طاب نوم اللي حياته خسارة).
شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان - واخير منها ركعتين(ن) بالاسحار ...؟!
الموضوعات العامه التي لاتندرج تحت أي قسم من أقسام المنتدى وصايف الزين... 25-04-2011, 05:22 PM رد: وآخير منهآ ركعتين بآلآسحآر لآطآب نوم آللي حيآته.. خسآره واخير منها ركعتين بالاسحار لاطاب نوم اللي حياته.. خساره اللهم امييين:":: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..,. وأسعد الله ايامك غاليتي..,, يجزاك المولى خير الجزاء ع هذا النقل المفيد جعله الله في موازين حسناتك اللهم اعنا ع عبادتك وشكر,., عاشقة المطر 25-04-2011, 05:54 PM رد: وآخير منهآ ركعتين بآلآسحآر لآطآب نوم آللي حيآته.. خساره ساعة؟!! ونحن غافلون عنها.. ؟؟
ساعة؟؟!! ّ" ۩ (%* واخـيـر مـنهــا ركعـتـين بالاسحـار ~ لاطـاب نــوم الــي حـياتـــه خساره* % )۩~ّ - مركز السوق السعودي. ونحن بعيدين عن التفكير فيها؟؟!! ما اجلها من ساعة وما اعظمها راحة بعدها..
اتخيلها وهي تمحي ذنوبي وتقربني من ربي لتطهر قلبي..
اتخيلها وهي تنعش نفسي وتجدد املي..
غاليتي لن اشكرك!! بل سأدعو الله لك بالجنةو ما يقربك لها قولا وعملا..
ويبعدك عن لهيب جهنم من قولا وعمل..
وان يرح بالك ويحقق امانيك..
ولكل من مر هنا..
موضوع كشجرة مثمرة معطائة..
تحيتي.. SHOSH 25-04-2011, 07:17 PM رد: وآخير منهآ ركعتين بآلآسحآر لآطآب نوم آللي حيآته.. خساره
جزاك الله الف الف خير
تستاهلي التقيم عن جدارة
يعطيك العافيك
انيس الروح 25-04-2011, 08:16 PM رد: وآخير منهآ ركعتين بآلآسحآر لآطآب نوم آللي حيآته.. خساره
جزاك الله الف خير
تسلمين ع الموضوع
^_^!
ّ&Quot; ۩ (%* واخـيـر مـنهــا ركعـتـين بالاسحـار ~ لاطـاب نــوم الــي حـياتـــه خساره* % )۩~ّ - مركز السوق السعودي
تركي بن حميد وخير منها ركعتين بالأسحار) - YouTube
، واسعد الله اوقاتك عزيزتي. ، الله يجزاك خير تك تك ولايحرمك الاجر. ، اللهم امين اللهم امين. ، دمعة مظلوم 2 25-04-2011, 12:09 AM رد: وآخير منهآ ركعتين بآلآسحآر لآطآب نوم آللي حيآته.. خساره جزاإاك الله خير
الله يكتب لك الاجر
ضحك نادر بتسلية مستمرا في شدها إليه ليقول بغطرسة رجولية:
- اصرخي كما يحلو لك صغيرتي.. سيكون من دواعي سروري أن أشرح لهم لما قد تصرخ زوجتي الهاربة في أولى أيام شهر عسلنا.. أو سأترك لهم حرية التخمين!!.. احمرت وجنتا سيرين من الخجل الممزوج بالغضب لتلميحاته الواضحة لتحاول مرة أخرى أن تبتعد عن حصار ذراعيه... لكنها كانت معركة خاسرة منذ البداية.. فقوته تغلبت على ضعفها وجعلها أسيرة ذراعيه.. أخيرا حاولت سيرين مناجاة الشفقة في قلبه.. بحثت عن أثر للرحمة أو قليل من التعاطف مع حالتها لكنها لم تجد شيئا في عينيه.. لدهشتها الكبيرة لم تكن الرغبة التي تحرك نادر هذه المرة.. ابتلعت ريقها بصعوبة لتقول:
- أنت لا ترغب بي نادر!! ابتسم نادر لهذا التصريح الغريب وهو يتأمل ملامحها الرقيقة باستهزاء:
- أنا رجل لا تحكمني غرائزي سيرين.. رواية {أصوات السرير}❤🔥 - البارت السادس🌹 - Wattpad. فأنا لست عادل!! بعد هذا التصريح المفاجئ والغريب سحقها على صدره إلى أن أنَّت من الألم قبل أن يمددها على السرير ويهمس لها بصوت عميق:
- إذا قاومتني سأضطر لاستخادم العنف.. لكن على العكس إذا قررت أن تكوني زوجة مطيعة فسأكون زوجا مراعيا جدا...
بدأت خفقات قلبها تقرع صدرها بجنون وهي تحاول الابتعاد بكل قوتها عن سجن ذراعيه لكن قوتها خارت تحت ضغط يديه الفولاذيتين.. أخيرا خرج صوتها مختنقا وهي تقول:
- كيف تسمح لنفسك بأن تجبرني وأنا أكرهك!!
رواية ثبتها بقوة 50 الف شحن
كانت تبكي ونشيجها العالي يصم أذنيها لدرجة أنها لم تسمع دخول نادر والذي خطا نحو السرير ليقف متأملا بكائها ونظرة قاسية تعلو ملامحه...
أخيرا، شعرت سيرين بوجود شخص يقاسمها الغرفة.. رفعت رأسها بسرعة والتقت عيناها المحتقنتين بالغضب الحارق لعينيه. - هل ستظلين ممددة هنا لفترة طويلة تنذبين حظك التعس الذي أعادك إلي؟؟ "تهكم نادر بتسلية"
- تبا لك أيها الحيوان الهمجي عديم الحياء!! "صرخت سيرين بعصبية لتقذفه بوسادتها "
تفادى نادر رميتها الخرقاء وعلت ابتسامة كسول وجهه وهو يتأمل عصبيتها واختفت تلك الابتسامة تقريبا وهو ينظر إلى الأثر على سرير قبل أن تضيق عيناه على وجهها والذي كان محمرا من البكاء المتواصل. رواية لعنة عشقك للكاتبة رحمة سيد الفصل الثامن. - ألهذا السبب تبكين؟؟ "سأل نادر دون مراعاة وهو يقترب منها ليمسك بذراعها ويسحبها نحوه"
أنَّت سيرين بألم وهي تحاول بكل قواها التشبث بالغطاء الرقيق والذي بالكاد سترها من عينيه المتفحصتين محاولة صده بعيدا وهي تشعر بالرعب من أنه قد يقرر امتلاكها مجددا...
دفعته بقوة محاولة ابعاده عنها لكنه كان أسرع منها وهو يقيد حركتها بسهولة ويطبق على خصرها ليسحقها على جدار صدره وهو يتمتم في أذنها كلماته الهامسة والتي أثارت الرعب في نفسها.. نظرت سيرين إليه بتحد محاولة اخفاء خوفها لتقول:
- إذا لمستني مرة أخرى سأصرخ!!
رواية ثبتها بقوة ولم آت إلى
وفجأة رن هاتف ادم فأجاب بسرعة يهتف بصوت أجش:
-الووو مين؟! حينها أتاه صوت أسيا الجامد:. -اسمعني كويس يا أدم يا صفوان، أنا مشيت بمزاجي! أنا ماتخطفتش أنا هربت عشان أعرف اوجعك وأكسرك زي ما أنت كسرتني بقتل أبويا! حبيت اعرفك بس عشان ما تفكرش إنهم خطفوني تاني، لأ انا مشيت بكامل إرادتي وقوايا العقلية...
ثم أغلقت الخط دون سماع رده، لتسود عينا أدم بظلمة مخيفة. ، ظلمة كانت عنوانًا يحوي شناعة فعلة أسيا! ليصرخ وهو يلقي الهاتف حتى تدمر مصطدمًا بالحائط:
-اااااااه. ، هاجيبك يا أسيا، مش انا اللي مراتي تهجرني! رواية ثبتها بقوة 10000mah. عاد جواد إلى منزله بعد ساعات...
إتجه إلى الغرفة التي يحبس بها سيليا على الفور...
لا ينكر توتره. ، خوفه. ، هواجسه التي تنمو في كل دقيقة محتلة تفكيره! دلف ليجدها كما تركها. ، فاقدة للوعي! حاول إخفاء تلك الانتفاضة التي هزت جسده وهو يُسرع نحوها ليفك قيدها بسرعة...
حملها بين ذراعيه يتجه بها نحو المرحاض، وضعها في البانيو بعدما ملأه بالمياه الدافئة لترطيب جروحها...! عندما تساقطت المياة تُغرقها، بدأت تستعيد وعيها شيءً فشيء...
وأول من هاجمها كانت صورته أمامها، لم تتحرك وهي تهمس له بصوت مُتعَب:
-حققت اللي أنت عايزه، ونجحت بجدارة، أنا فعلًا مش هقدر أبين جسمي قدام راجل تاني
ثم ضحكت بسخرية مكملة:
-ولا حتى ست!
رواية ثبتها بقوة 10000Mah
نظرت إليه ولما واللعنة استمر في السقوط من أجله؟أحبه كما لو أنه الرجل الوحيد الذي أراه أمامي،كما لو أنني عمياء! ابتسم ليأخذ هاتفه ليتصل بمن يأتي ويحمل جيمين. مرت تلك الليلة،وأنا مستلقية على سريري أفكر فيما قاله،ابتسمت للحظة فمالذي يقصده باملاك جيون؟كم أحببت رجولته،كان جميلا جدا! حل الصباح لأستيقظ،نزلت إلى المسبح لأجد السيد جيون بالفعل هناك،كنت أنظر إليه وإلى ذاك الجسم المثير،ابتسم لينظر إلي قائلا:أظنك كنت تريدين النزول إلى هنا؟ انتي:لم أعد أريد ذلك بعد الآن. ثم احطت نفسي بتلك المنشفة،لأجد أنها قد أزيلت من طرف شخص ما،نظرت اليه لاقول:مالذي تفعله؟ أشار إلي بالنزول إليه فأبتسم قائلة:أنت تحلم. ثم توجهت إلى الأعلى،ليخرج من ذلك المسبح ليصعد فيمسك بيدي،نظرت إليه ليقول:هل لا بأس بمرة واحدة؟ انتي:مالذي تقصده؟ ابتسم ليجرني نحوه ثم وقعنا في المسبح،فتحت عيني وأنا أنظر إليه لأقول:لقد أصبحت مرحا. رواية ثبتها بقوة ٥ ٢ درجة. ابتسم ليقول:أنا كذلك منذ زمن ألم تذكري؟ اقتربت لأعانقه بقوة لأقول:أرجوك لا تجبرني أن أتزوجه. مرر يديه حول شعري وقلبه يخفق بقوة ليقول:ومنذ متى وانا اجبرك على الأشياء؟ عانقته بقوة لأقول:أنا أعلم أنك لا تفعل هذا لأنك تحبه،أعلم وأعلم أنك لن تفعل بي ما يؤذيني،أنا أعلم أيضا أنك لم تحطم قلبي ذاك اليوم لأنك أردت،أعلم أنك مجبور ولن اسالك عن السبب.
، دقيقة ووجدت رجلاً ما يقترب منهم بهدوء تام وجواد يحيه ببسمة مصطنعة...! تراجعت للخلف ببطء مذعورة. ، تشعر أن كل شيء مُظلم. ، مخيف! تشعر أن ذلك الهواء الذي تستنشقه أصبح ثقيلًا على رئتيها...! زاغت عيناها تبحث عن عينا جواد، عندما كان يخبرها دون أن ينظر لها:
-أنتِ هاتشتغلي مع نادر، وأظن مش غريب عليكِ إنك تقضي وقت حلو وتكسبي فلوس، وهتعيشي هنا برضه عشان ما نشحطتكيش في المواصلات، اما اختك تقدري تجبيلها شقة في نفس العمارة بفلوسك
مد يداه في جيبه وأخرج شيك ليعطيه لها وهو يتشدق بخشونة:
-الفلوس اللي كنا متفقين عليها اهي..
ثم صمت برهه يأخذ نفسًا طويلاً قبل أن يرفع عيناه يلتقي بعيناها الجامدة بنظرة لا حياة فيها. ، ثم نطقها بهدوء تام:
-أنتِ طالق يا سيليا! ارجعي لوساختك، بس المرة دي الخروج منها مش بمزاجك! أستقل سيارته وهو يشير لها بإصبعه:
-مع السلامة يا زيتونة! رواية أرض الشهوات بقلم سمر محمد - الفصل العشرون. كانت تهز رأسها نافية وهي تراه يبتعد عنهم ببطء ليستقل سيارته. ، فخرج صوتها اخيرًا تصرخ بجزع:
-لا لا لا، مش من حقك، مش من حقك تحكم عليا إني اعيش مومس طول حياتي لا...
تعالت صرخاتها المقهورة عندما سحبها ذلك المعتوه من ذراعها نحو الداخل بعنف، واسفًا.