قال السيّد ابن طاووس: وأنا اتمثّل بعد هذه الزيارة بهذا الشعر واُشير إليه (عليه السلام) وأقول:
نزيلك حيث ما اتّجهتْ ركابي *** وضيفك حيث كنت من البلاد
المصدر
مفاتيح الجنان
اقرا ايضا:
دعاء الامام السجاد (ع) يوم الجمعة
- زيارة الامام المهدي (ع) يوم الجمعة
- دعاء و زيارة يوم الجمعة | Al-Ahwaz.com: شبكة الأحواز الموقع الرسمي لحركة التحرير الوطني الأحوازي
- لا تقولي إنك خائفة - روايتي
زيارة الامام المهدي (ع) يوم الجمعة
الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي وإمام أنصار الله
قناة أمدرمان في زيارة العيد مع أسرة الإمام الصادق المهدي
برنامج معايدة أسرة الإمام الصادق المهدي
قامت قناة أمدرمان الفضائية بزيارة لآل الحبيب الإمام الصادق المهدي حفظه الله ورعاه في منزله العامر بالملازمين للمعايدة عليهم وتسجيل هذه الحلقة في عيد الفطر المبارك معهم. الخميس 7 يوليو 2016
قناة أمدرمان
دعاء و زيارة يوم الجمعة | Al-Ahwaz.Com: شبكة الأحواز الموقع الرسمي لحركة التحرير الوطني الأحوازي
الشاهد والمشهود
02:54 PM
7 / 4 / 2016
3080
المؤلف:
باقر شريف القرشي
المصدر:
حياة الامام الحسن دراسة وتحليل
الجزء والصفحة:
ج1 ، ص325-326
جاء رجل الى مسجد رسول الله (صلى الله عليه واله) ليسأل عن المراد من قوله تعالى: { وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ} [البروج: 3] فرأى في المسجد ثلاثة اشخاص قد احتف بكل واحد منهم جمع من الناس وهم يحدثونهم عما سمعوه من رسول الله (صلى الله عليه واله) من الاحكام والآداب فقصد واحدا منهم فسأله عن مسألته؟!!! فقال له: الشاهد يوم الجمعة والمشهود يوم عرفة ؛ ثم انعطف الى الثاني فسأله عن مسألته؟!!! فقال له: الشاهد يوم الجمعة والمشهود يوم النحر ؛ ثم انعطف نحو الشخص الثالث فسأله عن مسألته؟!!! فقال له: الشاهد رسول الله (صلى الله عليه واله) والمشهود يوم القيامة ودعم كلامه بالبرهان قائلا: أما سمعت الله يقول في كتابه العزيز: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا} [الأحزاب: 45]وقال تعالى: { وَذَلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ} [هود: 103] فسأل من هو الاول؟ قيل له هو عبد الله بن عباس. فسأل من هو الثاني؟ قيل له عبد الله بن عمر. دعاء و زيارة يوم الجمعة | Al-Ahwaz.com: شبكة الأحواز الموقع الرسمي لحركة التحرير الوطني الأحوازي. فسأل من هو الثالث؟ قيل له الحسن بن علي.
أكد النائب علي حسن خليل، خلال لقاء سياسي لحركة "أمل" في بلدة تولين، أن "الحركة وكتلة التنمية والتحرير لم ولن يتركا الأهل بل ستحملان همومهم"، مضيفاً "نحمل آلامهم وآمالهم على مستوى كل المجالات السياسية وبشتى الميادين الاقتصادية والاجتماعية من أزمة المياه والكهرباء والزراعة". ولفت إلى أن "الانتخابات المقبلة محطة للتغيير، ونحن نستند إلى وفاء أهلنا الذين لم يبخلوا يوماً ولم تحد بوصلتهم قيد أنملة". زيارة الامام المهدي (ع) يوم الجمعة. وأشار إلى أن "أهالي البلدة سباقون في تقديم الغالي والنفيس، فمنهم الشهداء والجرحى والأسرى والمجاهدون، نساء قبضن على جمر الوفاء لهذه المسيرة، ورجال وشبان رووا هذا النهج وهذا المشروع بدمائهم وعرقهم وسهرهم. تولين هي القلعة الأبية الوفية لمشروع الإمام القائد السيد موسى الصدر في السراء والضراء". ولفت إلى "تزامن هذا اللقاء مع ذكرى ولادة الإمام المهدي المنتظر، وذكرى قسم اليمين مع الإمام الصدر في بعلبك، والذي كان بمثابة التأسيس لمشروع التغيير والبناء، عملية نقل الوطن من عصر الإقطاع والتشرذم الى عصر ذوبان الطوائف في الدولة ومشروعها". المصدر: الوكالة الوطنية
رواية لا تقولي إنك خائفة pdf بقلم جوزبه كاتوتسيلا.. صدرت هذه الرواية عام 2014 م عن دار النشر الإيطالية فلترينيللي وهي أحدى أكبر دور النشر الإيطالية وأعرقها. وفي غضون شهور قليلة باعت أكثر من مائة ألف نسخة في ظاهرة غريبة عن حركة بيع الكتاب في إيطالية. ثم حازت الرواية على جوائز أدبية قيّمة من أهمها جائزة "كارلو ليفي" الأدبية وجائزة "لو ستريغا"، أهم وأعرق جائزة أدبية في إيطالية، للأدباء الشباب. وسريعًا ترجمت الرواية إلى كل اللغات الأوروبية، وحصلت على ثناء ملحوظ في الأوساط الثقافية الأمريكية، وحاليًا جاري العمل لتحويلها إلى فيلم سينمائي. "نجح كاتوتسيلا في دعوتنا إلى مشاركة هذه المشاعر الحميمة بشروط قاسية ومجهولة. أثار في ضمائرنا أهمية السرد في اقتسام الحلم والكابوس. هذا هو النمط الأدبي الذي أرى أنه قادر على قصّ الملحمة الكبرى التي نعيش يومياتها المعاصرة: اللجوء والهجرة والبحر المتوسط". الروائي الإيطالي الشهير إرّي دي لوكا
"استطاع الكاتب أن يوثق قصة حقيقية ليس بوسع الخيال أن يبتدع مثلها. وأغمنا التشويق في صفحاتها على حبس أنفاسنا والشعور بأننا نتحمل جزءًا من المسؤولية لما يقع من كوارث في الجانب الآخر من العالم".
لا تقولي إنك خائفة - روايتي
كمال الرياحي-تونس
مرة أخرى يتجه الأدب الأوروبي جنوبا ويغزو مجاهل أفريقيا التي بدت للكثير من الأدباء في أميركا وأوروبا حقلا تخيليا خصبا، فمنذ همنغواي ورامبو ولوكليزيو ومن وضعتهم الظروف الاستعمارية أو الترحال أو العمل لم تتوقف قوافل الأدباء والفنانين نحو أفريقيا. يقتنص السحر الأفريقي هذه المرة الروائي الإيطالي جوزبه كاتوتسيلا في روايته "لا تقولي إنك خائفة" الصادرة مؤخرا عن منشورات المتوسط، وترجمها معاوية عبد المجيد. ويقع كاتوتسيلا فريسة سيرة العداءة الصومالية الأولمبية سمية يوسف عمر التي تعرف عليها بالصدفة عندما كانت قناة الجزيرة الإخبارية تقدم تقريرا موجزا عنها عقب اختتام أولمبياد لندن عام 2012، وتتحدث عن حكايتها وغرقها في المياه الإيطالية حين كانت في سفينة تهريب من ليبيا. من هذا التقرير الإعلامي بدأت فكرة الكتابة عن هذه البطلة التراجيدية تتشكل في ذهن الروائي الإيطالي، وبدأت رحلته مع البحث عن الوثائق والشهود ومعارف سامية وأقاربها. طبوغرافيا الموت ترسم الرواية صورة فظيعة للحرب الأهلية بأفريقيا عندما تتحول فيها فضاءات اللعب والسلام والرياضة إلى فضاءات للعسكر فتضم الدبابات ورجال الجيش بدل الرياضيين، ويحتل الضباط مكان الجمهور بعد أن تكون القنابل قد هيأت المكان لوضعه الجديد وهويته الجديدة ساحة لتدبر شؤون الحرب، فدمرت أسوار الملاعب وجدرانها لتكون متناغمة مع ما يؤثثها من آلات دمار وقتل.
في الصومال، ذلك البلد الذي لا نعرفه جيدًا، عاشت سامية يوسف قصة طموحٍ وتحدٍ ورفضٍ لحياة تعيسةٍ في بلدٍ تعيس. كانت سامية يوسف تُحب الصومال وطنها أحبته ولم يبادلها الحبّ على الرغم من معرفتها بأن علاقة الحبّ مع وطنها كانت من طرفٍ واحد، لم تتردّد سامية يوسف في تمثيله في أولمبياد بكين 2008 حيث لفتت أنظار الصحافة يومها ورغم أنّها احتلّت المركز الأخير،من هنا بدأ كل شيء إلا الظلم والتعاسة اللذان رافقوها منذ الولادة. فعندما تبدأ حياة البطلة بالتغير نحو الأفضل تقول لذاتك ها هي تخلصت من المعاناة ستصبح سعيدة واخيراً ستحقق أحلامها المنتظرة.. تبدأ معاناة أخرى وحزن آخر وبؤس آخر..
عادت سامية إلى الوطن عازمةً على أن تشارك في أولمبياد لندن 2012 لتعويض خسارتها، ولكنها لم تكن تعلم بأن التعاسة كانت تنتظرها، ولكن بشكل آخر. تعرضت سامية منذ عودتها إلى الصومال لإرهاب "حركة الشباب"، التي كانت تسيطر على أجزاء من العاصمة مقديشيو، وانتهت باغتيال والدها الذي وقف في وجه المتطرفين من أجل أن تواصل ابنته عدوها نحو حلمها. على إثر ذلك، قررت سامية أن تهاجر إلى إيطاليا بعد أن فُجعت بموت والدها، وأدركت بأنه لن يكون بعد الآن في استقبالها عندما تعود إلى المنزل، أو يتلقى التهاني بانتصاراتها، أو يهمس لها، كلما اجتاحها الخوف واليأس والتعاسة، قائلاً "لا تقولي إنك خائفة".