الاستماع إلى سأظل طول العمر بابك اقرع
أغنية بابك أقرع هي أنشودة جميلة يرغب بها الكثير من المعجبين في مختلف بقاع الأرض، وتنتشر هذه الأنشودة على مختلف الصفحات حيث أنّ هنالك الكثير من الأشخاص الذين يفضلون الاستماع إليها في بشكلٍ دائم حيث يمكن الاستماع إليها بصيغة mp3 وبجودة عالية كالتالي: [1]
أظل-طول-العمر-بابك-اقرع-كلمات. mp3 اشهر قصائد ابن القيم
هنالك العديد من الأعمال الفنية العربية المميزة التي يبحث عنها الكثير من الأفراد، ومن أشهر هذه الأغاني هي أعمال ابن القيم ومنها الآتي:
قصيدة النونية. ابن فطيس غزل - الطير الأبابيل. قصيدة اللامية. ابن القيم في مدح رسول الله. ابن القيم في وصف الجنة. شعر ابن القيم في الحب. شاهد أيضًا: كلمات قصيدة وانا قحطاني من سلايل عبيده
وهنا نكون قد وصلنا إلى نهاية هذا المقال والذي قد تحدثنا فيه عن سأظل طول العمر بابك اقرع كلمات ، وإمكانية تحميلها والاستماع إليها، بالإضافة إلى أجمل قصائد ابن القيم.
ابن فطيس غزل - الطير الأبابيل
25-10-2013, 08:20 PM
المشاركه # 1
بكالوريس ادارة واقتصاد
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 1, 517
[ame]/ame]
25-10-2013, 08:30 PM
المشاركه # 2
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 57, 680
هذا الشاعر قمة في أحاسيسة وشعره [ame]/ame]
25-10-2013, 08:35 PM
المشاركه # 3
أسمح لي ياصاحب الموضوع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من أجمل الشيلات ــــــــ بن فطيس [ame]/ame]
سـلام عــليكم.. أقدم لكم بعض القصائد لشاعر ابن فطيس
سألت زميلي عنه فحدثني بأنه إنسان فيه خير كثير فاستفسرت عن سبب غيابه عن المسجد أياما طويلة خاصة وأنه جار للمسجد.. فأخبرني أن صديقه هذا له رفقاء سوء في العمل فإذا اتصل بهم تراه يتغيب عن المسجد ولا يحضر إلى الصلاة وتكثر أسفاره.. وتحدثنا طويلا عن أفضل الطرق لإبعاده عن رفقاء السوء... طمأنت زميلي وقلت سأحاول إبعاده عنهم قدر المستطاع ، ادع الله أن يعينني على ذلك وسأحتسب الأجر عند الله. اللهم ثبت قلبي - الطير الأبابيل. كان الاستعداد للموعد ذلك العصر وفرحت به كثيرا لعل الله أن يهديه على يدي.. أخبرت بعض الأصدقاء وقلت لهم نريد أن نبعده عن رفقاء السوء وهذا لا يتم إلا بالتعاون بيننا جميعا وكسب مودته وحبه لعل الله أن يهديه.. تمت الزيارة في موعدها وحصل ما كنت أريد، فالرجل محب للخير، قريب للنفس. اتفقنا على أن نلتقي مرة أخرى ولكن خارج المنزل وهكذا كان اللقاء بيننا متواصلا ومع مرور الوقت أصبح الرجل يودنا ويحبنا ونشأ بيننا الكثير من المحبة والألفة فقد كنا نحضر دروسا بعد صلا ة الفجر ونمارس الرياضة في أوقات الفراغ أصبح صاحبنا بعد ذلك محافظا على صلواته الخمس في المسجد وبدأت تظهر عليه آثار الصلاح والاستقامة. وقد كان لارتباطي الخاص به فرصة لقربه مني فقد باح لي بالكثير مما عاناه من قبل ومراحل ضياعه، فقد كان يتيما وتربى في بيت جده..... استمرت علاقتنا هذه لمدة شهرين كاملين ، بعدها قدر الله لي أن أنتقل من بيتي إلى مكان خارج المدينة لقربه من مكان عملي ، وانقطعت تلك الأيام وحتى الاتصال الهاتفي لعدم وجود هاتف لدي وقد غبت بسبب ذلك فترة ليست طويلة عن هذا الشخص وعندما عدت لأسأل عنه في بيته يقول أهله أنه غير موجود.
خطبة عن دعاء (يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
ثامناً:من أسباب الثبات على الهدى: الرجوعُ إلى أهل الحق والتقى من العلماء والدعاة فهم أوتاد الأرض ومفاتيح الخير ومغاليق الشر فافزع إليهم عند توالي الشبهات وتعاقب الشهوات قبل أن تنشب أظفارها في قلبك فتوردك المهالك ،قال ابن القيم – رحمه الله – حاكياً عن نفسه وأصحابه: (وكنا إذا اشتد بنا الخوف وساءت بنا الظنون وضاقت بناالأرض أتيناه – أي شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – فما هو إلا أن نراه ، ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله عنا وينقلب انشراحاً وقوة ويقيناً وطمأنينة).
اللهم ثبت قلبي - الطير الأبابيل
﴿ اهدِنَـا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ﴾ [الفاتحة: 6]. وحديثنا اليوم عباد الرحمن عن الثبات على الهداية! نعم! فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخبر عنه خادمه أنس بن مالك رضي الله عنه وأخبر عنه النواس بن سمعان وعائشة وأم سلمة رضي الله عنهم أخبروا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يكثر سؤال الله الثبات! ؛ فعن أنس بن مالك – رضي الله عنه – قال: كان رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم – يُكثِرُ أن يقول: «يا مُقلِّبَ القلوب! خطبة عن دعاء (يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم. ثبِّت قلبي على دينِك». فقلتُ: يا نبيَّ الله! آمنَّا بك وبما جئتَ به، هل تخافُ علينا؟ قال: «نعم، إن القلوبَ بين أُصبعين من أصابِع الله يُقلِّبُها كيف يشاء» أخرجه أحمد والترمذي وحسنه الألباني. واستعاذ عليه الصلاة والسلام من الحَور بعد الكور! إخوة الإيمان: ولهذا كان خوف الزيغ والضلال بعد الهدى هاجسا في صدور المتقين بل والراسخين في العلم! ﴿ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ * رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ ﴾ [آل عمران: 7-8]، وإن فتن الشبهات والشهوات ما انتشرت والله أعلم في زمن مثل انتشارها في زماننا ، تقذف بها وسائل مقروءة ومرئية ومسموعة!
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]. ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]. ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71]. أما بعد: فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة
إخوة الإيمان: أعظم النعم الهداية إلى صراط الله المستقيم، والعبد في اضطرار لهداية الله له، إنها الهداية التي سألها النبي صلى الله عليه وسلم ربه وأرشد أصحابه إلى طلبها، الهداية التي يسألها المصلي ربه كل ركعة!
وصلى الله وسلم على نبينا التقي، ذي الشرف العلي والهدى الجلي وعلى آله وأصحابه أما بعد عباد الرحمن: فالثبات على الهدى توفيق من الله سبحانه وله أسباب وعلى العبد أن يفعلها العبد طلبا للثبات على الهدى:
فمن أسباب تثبيت الله: شعور العبد بفقره وضعفه وحاجته لله وسؤال ربه الثبات وفي ما ذكرنا قبل قليل كفاية. ومن أسباب الثبات على الهدى: العمل بشرائع الدين كلها! ﴿ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتاً * وَإِذاً لَّآتَيْنَاهُم مِّن لَّدُنَّـا أَجْراً عَظِيماً. وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطاً مُّسْتَقِيما ﴾ [النساء: 66-68]. ﴿ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ ﴾ فالمهم بعد سماع المواعظ العمل بها لا مجرد السماع فقط! ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَافَّةً ﴾ [البقرة: 208]. ومن أسباب الثبات زمن الفتن: الاهتداء بالقرآن الكريم قال تعالى ﴿ قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ﴾ [النحل: 102]
ومن أسباب الثبات عند عواصف الفتن والشهوات: أصحاب أتقياء تتواصى معهم بالحق وبالصبر ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً ﴾ [الكهف: 28].
إبراهيم 27 ،والإيمان الذي وعد أهله وأصحابه بالتثبيت هو الذي يرسخ في القلب وينطق به اللسان وتصدقه الجوارح والأركان ، قال الله تعالى: (وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتاً) النساء 66. فالمثابرة على الطاعة ، والمداوم عليها ، والمبتغى وجه الله بها ،موعود عليها بالخير والتثبيت من الله مقلب القلوب ومصرفها.