Canse
أخر دخول: null
في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي اسمي
Canse, ذكر, وعمري 40 عاما, واود ان تعرف ان جنسيتي من السودان, وانا اقيم في دولة السودان, مدينة خميس مشيط, وعن حالتي الاجتماعية فأنا متزوج, وعن مهنتي فأنا محاسب, اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس
اليك بيانات أخرى عني:
جاد جداً، صادق وأمين، هادي الطبع، وارتاح للهدوء، وسطي غير متحرر وغير متشدد، واعي ومثقف
معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:
ذات خلق ودين، أن تتقي الله في نفسها وفيني.
- سفاح خميس مشيط السوداني مقابل
- حديث الرسول عن الوقت
- حديث عن الوقت واهميته
- حديث نبوي عن الوقت
- حديث عن اهمية الوقت
- حديث شريف عن الوقت
سفاح خميس مشيط السوداني مقابل
سوداني بالمملكه
أخر دخول: null
في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي اسمي
سوداني بالمملكه, ذكر, وعمري 31 عاما, واود ان تعرف ان جنسيتي من السودان, وانا اقيم في دولة السعودية, مدينة خميس مشيط, وعن حالتي الاجتماعية فأنا متزوج, وعن مهنتي فأنا اعمال حرة, اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس
اليك بيانات أخرى عني:
بسيط متفهم للحياة الزوجيه
متزوج اب لطفل غرضي من الزواج الثاني السترة في الغربه وزيادة الرزق
معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:
جاده بسيطه تريد العفه متفهمه مطلقه او ارمله تقبل التعدد
تحمل شهادة في مجال التربية والتعليم او في المجال الطبي
تابعونا على موسوعة ليصلكم كل جديد، ودمتم في أمان الله.
ومنها: ما قَالَه اِبْن بَطَّال أن المراد "تَقَارُب أَحْوَال
أَهْله" فِي قِلَّة الدِّين ، حَتَّى لا يَكُون فِيهِمْ مَنْ يَأْمُر بِمَعْرُوفٍ ،
وَلا يَنْهَى عَنْ مُنْكَر ، لِغَلَبَةِ الْفِسْق وَظُهُور أَهْله اهـ. وهذا التأويل خلاف ظاهر الحديث ، ويرده قوله صلي الله عليه وسلم
في الحديث الآخر: ( لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ ،
فَتَكُونَ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ... الحديث). حديث شريف عن الوقت. فإنه ظاهر أن المراد تقارب الزمان
نفسه ، لا تقارب أحوال أهله. والله تعالى أعلم. انظر فتح الباري (13/21) شرح حديث رقم (7061) ، "إتحاف الجماعة للتويجري"
(1/497) ، "السنن الواردة في الفتن وغوائلها والساعة وأشراطها" لأبي عمرو عثمان
الداني ، تحقيق د/ رضاء الله المباركفوري. "أشراط الساعة" للوابل (ص 120).
حديث الرسول عن الوقت
تجنّب التسويف العمل: إن من أكثر ما يهلك الوقت أن يُسوّف المرء لنفسه، فيقول سوف أفعل كذا وكذا، إذ إن هذا الأمر من أكثر الآفات التي تُهلك الوقت دون إنجازٍ يذكر، لذا فالواجب على المسلم أن ينأى بنفسه عن التسويف، يقول ابن الجوزي في ذلك: (التسويف هو آفة تدمر الوقت وتقتل العمر، وللأسف فقد أصبحت كلمة "سوف" شعارًا لكثير من المسلمين وطابعًا لهم) ، لذا يجب على المسلم أن يبادر بالخير وأن يتعجّل به.
حديث عن الوقت واهميته
حدوث الخسوف
أخبر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عن وقوع ثلاثة خسوفات كعلامةً من علامات الساعة، خسف بالمشرق وآخر بالمغرب والثالث في الجزيرة العربية، إذ قال: (إن الساعة لا تكون حتى تكون عشر آيات: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف في جزيرة العرب... ) [صحيح مسلم| خلاصة حكم المحدث: صحيح]. النار التي تحشر الناس
وهي نارٌ عظيمة تخرج من اليمن تسوق الناس إلى محشرهم، كما أنّها آخر علامات الساعة ظهورًا، ففي حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: (يحشر الناس على ثلاث طرائق، راغبين راهبين، واثنان على بعير، وثلاثة على بعير، وأربعة على بعير، وعشرة على بعير، ويحشر بقيتهم النار، تقيل معهم حيث قالوا، وتبيت معهم حيث باتوا، وتصبح معهم حيث أصبحوا، وتمسي معهم حيث أمسوا) [صحيح البخاري| خلاصة حكم المحدث: صحيح].
حديث نبوي عن الوقت
أشار النبي صلى الله عليه وسلم في روي عنه من أحاديث صحيحة أن من علامات الساعة تقارب الأزمنة، وقد بوَّب الترمذي في سننه بابا بعنوان بَابُ مَا جَاءَ في تقارُبِ الزَّمنِ وقصرِ الأملِ. روى فيه حديث أنسِ بنِ مالكٍ الذي قال فيه: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلِيهِ وسَلَّم: (لا تقومُ السَّاعةُ حتَّى يتقارَبَ الزَّمانُ وتكونَ السَّنةُ كالشهرِ والشَّهرِ كالجمُعةِ وتكونَ الجُمعةُ كاليومِ ويكونَ اليومُ كالسَّاعةِ وتكونَ السَّاعةُ كالضَّرمةِ بالنَّارِ). ص114 - كتاب تاريخ نيسابور - فذكرت بعد الأربعين سنة منها شيوخي وإخواني الذين استعدت عنهم حديثا أو حكاية أو إنشادا وخرو من العلوم إلى هذا الشهر فعلقت وفاة من توفى من هذا الوقت - المكتبة الشاملة. وقد اختلف العلماء في معنى تقارب الزمان فمنهم من ذهب إلى أن التقارب حسي ومنهم من قال إن التقارب معنوي. ويفصل الشيخ محمد صالح المنجد اختلافات العلماء بقوله:
روى البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقْبَضَ الْعِلْمُ ، وَتَكْثُرَ الزَّلازِلُ ، وَيَتَقَارَبَ الزَّمَانُ ، وَتَظْهَرَ الْفِتَنُ ، وَيَكْثُرَ الْهَرْجُ وَهُوَ الْقَتْلُ الْقَتْلُ ، وحَتَّى يَكْثُرَ فِيكُمْ الْمَالُ فَيَفِيضَ). وروى أحمد عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ ، فَتَكُونَ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ ، وَيَكُونَ الشَّهْرُ كَالْجُمُعَةِ ، وَتَكُونَ الْجُمُعَةُ كَالْيَوْمِ ، وَيَكُونَ الْيَوْمُ كَالسَّاعَةِ ، وَتَكُونَ السَّاعَةُ كَاحْتِرَاقِ السَّعَفَةِ) والسعفة هي الْخُوصَةُ.
حديث عن اهمية الوقت
أهـ [صلاح الأمة 7/226]. وَلا تَجْلِسْ إِلى أهلِ الدَّنَايـَا فَإِنَّ خَلائِقَ السُّفَهَاءِ تُعْـِدي الأيَّامُ ثلاثةِ: الأمسُ قد مضى بما فيه, وغداً لعلكَ تُدركهُ, وإنَّما هو يومكَ هذا فاجتهد فيه، قال يحيى بن معاذ: إضاعةُ الوقت أشدُّ من الموت, لأنَّ إضاعةَ الوقت انقطاعٌ عن الحقّ, والموتُ انقطاعٌ عن الخلق. من غفَل عن نفسهِ وأضاع دينَه, تصرَّمت أوقاتهُ, وعظُمَ فواتَه, واشتدَّت حسراتهُ, مسكينٌ كلَّ المسكنة, من ضيَّعَ الصلوات, وأكل المال الحرام, وظلمَ الناس, وتكلَّم بالباطل, وشاهدَ المُنكر, فيا تُرى ماذا ستكونُ حالهُ عندما يتحقَّقُ نزول الموت وحضور الأجل, وعندما يوقنُ بما عاشهُ من ضياعٍ يطلبُ الرُجعى فلا يُطاع، قد حِيلَ بينهُ وبين الاسترجاع, نعم، هيهات كيف يطلبُ الفائت, وكيف يردُّ الأمس الذاهب, (( وَقَالُوا آمَنَّا بِهِ وَأَنَّى لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِن مَكَانٍ بَعِيد)) (سورة سبأ:52), (( وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ)) (54) سورة سبأ. حديث او ايه عن الوقت. فيـَا حسرات مَا إِلى ردِّ مِثلهـَا سبيلٌ وَ لو رُدَّت لَهان التَّحسُّرُ هيَ الشَّهواتُ اللاءِ كانَت تحوَّلَتْ إلى حسراتٍ حينَ عَـزَّ التَّبَصُّرُ فلـَو أنَّهـَا رُدَّتْ بِصبرٍ و قـوَّةٍ تحوَّلـنَ لذَّاتٍ وذو اللُّبِّ يُبصِر ُ[صلاح الأمة 7/155] فاعمل ما شئت لترى نتيجة العمل, واختر لنفسك ما يعود عليك من وقتك فإنَّه عائد عليك لا محالة, ولهَذا يُقالُ للسعداء: (( كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ)) (سورة الحاقة:24).
حديث شريف عن الوقت
قال حمَّادُ بن سلمة: ما جِئنا إلى (سليمان التَّيْمِي) في ساعةٍ يُطاعُ اللهُ فيها إلاَّ وجدناهُ مُطيعاً, إن كان في ساعةِ صلاةٍ وجدناهُ مُصلياً, وإن لم تكن ساعة صلاةٍ وجدناهُ إمَّا متوضِّأً أو عائداً مريضاً, أو مشيِّعاً لجنازة, أو قاعداً في المسجد، قال: (فكُنَّا نرى أنَّهُ لا يُحسنُ أن يعصي الله عزَّ وجل). [الحلية 2/82]. حافظُوا على حُدودِ الله, وأدُّوا الفرائضَ مع الجماعة في المساجد, واحذروا السهرَ على ما حرَّمَ الله, ومُجالسة الأشرار, فعمَّا قليلٍ يندمُ المفرِّطون, وينتبهَ الغافلون, ((وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ)).
استعينوا باللهِ, وأدُّوا فرائضَ الله, وأديمُوا ذكرَ الله, واحذروا العجزَ والتَّسويف, واليأس والقنوط, وابذلِوا من أوقَاتكم للدَّعوةِ إلى الله, وإرشاد عباد الله كلٌّ بحسبه, ومن كانَ لديه القدرةُ لمقاومةِ المنكر وكشفه, والردُّ على المُبطلين والعِلمانيِّين الذين يبُثُّونَ سُمُومَهُم في الصُّحفِ والمجلات وغيرها فليفعل, فإنَّ الردَّ على هؤلاءِ جهادٌ مشكورٌ وعملٌ مبرور. أنتَ بيومِكَ لا بغَدِكَ وأمسِك, فاجتهد أن لا يمضي عليكَ يوم دُونَ خيرٍ تعمله, أو قريبٍ تصلُه, أو مريضٍ تزوره, أو مسلمٍ تنفعه, أو شرٍّ تدفعه, أو منكرٍ تنهى عنهُ, أو آياتٍ من القرآن تتلُوها, فإن ضعفْت عن جميعِ ما مضى فكفَّ شرَّكَ عن الناس، فإنَّها صدقةٌ منكَ على نفسك. قال ابن مسعود t: (ما ندمتُ على شيءٍ ندمي على يومٍ غرَبَت فيه شمسُهُ نقص من أجلي ولم يزدَدْ فيه عملي). حديث نبوي عن الوقت. وقال الجُنيد لرجل وهو يَعِظهُ: (جِماعُ الخيرِ في ثلاثةِ أشياء: إن لم تُمضي نهاركَ بما هو لكَ فلا تُمضِهِ بما هُو عليك, وإن لم تصحبِ الأخيارَ فلا تصحبِ الأشرار, وإن لم تُنفقَ مالك في ما للهِ فيه رضا فلا تنفقهُ في ما لله فيه سخط) ، وهذا أقلُّ القليل, وإلاَّ فصاحبُ العزمِ لا يرضى بالقليل، وبابُ المُسابقةِ مفتوح.