- كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
حملة الإرشاد المجتمعي الزراعي تنجز تشكيل 80% من المدارس الحقلية في 13 محافظة .. اخبار عربية
الأثنين 28 جمادى الأولى 1429هـ - 2 يونيو2008م - العدد 14588
وقعت شركة "إعمار المدينة الاقتصادية"، المدرجة في سوق الأسهم السعودية "تداول" والتي تعمل على تطوير وتنفيذ مشروع "مدينة الملك عبد الله الاقتصادية"، اتفاقية مع شركة "إعمار للتعليم"، التابعة ل"إعمار العقارية"، لافتتاح "مدرسة رافلز الدولية" في "مدينة الملك عبدالله الاقتصادية". السعودية تستهدف مضاعفة عدد القادمين لمطاراتها 10 مرات بحلول 2030 - الوكيل الاخباري. وسيتم إنشاء المدرسة الجديدة ضمن "قرية البيلسان"، أول المجمعات السكنية في المدينة، وستتولى إدارتها شركة "رافلز كامبوس" التي تتخذ من سنغافورة مقراً لها. وقع الاتفاقية في جدة كل من فهد الرشيد، عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "إعمار المدينة الاقتصادية"؛ والأستاذ بون يو نج، الرئيس التنفيذي لشركة "إعمار للتعليم". وستكون "مدرسة رافلز الدولية" ثاني المدارس التي يتم افتتاحها في "مدينة الملك عبدالله الاقتصادية" بعد توقيع "إعمار المدينة الاقتصادية" مذكرة تفاهم مع مجموعة إدارة أنظمة التعليم العالمي (GEMS) لتأسيس أول مدرسة ضمن المدينة. وستقدم مدرسة رافلز الدولية لتلاميذها شهادة البكالوريا الدولية IB وبرنامج كامبريدج لامتحانات الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي IGCSE، كما تضم المدرسة أكاديمية رياضية عالمية للحرص على تحقيق التوازن بين النمو البدني والمعرفي للتلاميذ.
سقوط نخلة على سيارة سعودي أثناء سيره في الرياض' | Menafn.Com
الأحد 22 ربيع الأول 1439هـ - 10 ديسمبر 2017م - 19 برج القوس
مرتكزات العمل المروري خلال المرحلة المقبلة: معايير عالمية لمدارس تعليم القيادة
أعلنت الإدارة العامة للمرور عن ثمانية تحديات إستراتيجية تمثل أولويات العمل في المنظومة المرورية خلال المرحلة المستقبلية. وأكد مدير الإدارة العامة للمرور العميد محمد بن عبدالله البسامي حرص الإدارة العامة للمرور على جودة المخرجات العمل المروري ورفع الجاهزية البشرية والميدانية وذلك في إطار توحيد الإجراءات الإدارية والفنية وفعالية الخطط التشغيلية ورفع مستوى العاملين من خلال رسم السياسات التدريبية وإدارة الحركة المرورية وحسن التعامل مع الجمهور. وأشار العميد البسامي إلى أن الخطة المرورية في المرحلة القادمة تراعي واقع الحال وسرعة النمو السكاني والتطور العمراني والزيادة في ملكية المركبات الخاصة، مؤكداً أن ذلك يُعد تحدياً آخر نحو تحقيق السلامة العامة داخل المدن وخارجها مشدداً على الحاجة إلى إيجاد حلول نموذجيـه ورائده في أسلوب إدارة الحركة المرورية ومباشرة الحوادث وضبط المخالفات بأسلوب متطور يراعي التجربة الحالية. مدارس عالمية في الرياضيات. وتمثلت المرتكزات المرورية في (بناء الإستراتيجية - وتعديل الأنظمة واللوائح - والقدرات والإمكانات وتطوير مدارس تعليم - والخدمات الإلكترونية - القيادة وقاعدة البيانات - والتوسع بأجهزة الرصد الآلي - والتوعية والإعلام والعلاقات العامة).
السعودية تستهدف مضاعفة عدد القادمين لمطاراتها 10 مرات بحلول 2030 - الوكيل الاخباري
تفعيل خطط المرور الجديدة سيحد من الحوادث القاتلة
تطوير مدارس تعليم القيادة وفق معايير عالمية
مراجعة نظام النقاط المروري في الاستراتيجية الجديدة
العميد محمد البسامي
مدرسة تعليم القيادة بالتخصصي
توجه للتوسع في ضبط الرد الآلي للمخالفات
الرصد الآلي للمخالفات أسهم في القضاء على بعض المخالفات
( MENAFN - Al-Bayan) نجا مواطن سعودي من سقوط نخلة على سيارته أثناء سيره في أحد شوارع الرياض، وتفاعُلت إدارة مرور السعودية مع الحادث، الذي دون بتحمُّل قائد المركبة الخطأ بنسبة 100% ضد النخلة التي سقطت من جراء الرياح الشديدة 'الخميس' الماضي، قبل أن يتم تعديل نسبة الخطأ لصالح المواطن المتضرر. وبحسب 'سبق' السعودية فأن الإدارة العامة للمرور سحبت ملف الحادث للتحقيق في أسباب الخطأ، واتخاذ اللازم لمنع تكراره. و قال سعود السعيد: الحادث وقع الساعة الـ3:30 عصر 'الخميس' الماضي أثناء السير على طريق الدائري الشمالي بالرياض، وكان الطريق وقتها مزدحمًا، وفي الوقت نفسه هبَّت رياح قوية جدًّا. في البداية تطايرت حبيبات من الحجارة الصغيرة، وإذا بي أفُاجَأ بصوت قوي لسقوط نخلة؛ ثبَّت السيارة في مكانها. ولله الحمد كان سقوط النخلة خلف رأسي. بعد ذلك هدأت الرياح، وتم الاتصال بمركز العمليات، وتم مباشرة الحادث من قِبل المرور ومحقِّق نجم'. مدارس عالمية في الرياضة. وأضاف: 'تقرير نجم تم فيه تحميلي المسؤولية بنسبة 100%! وبعد سؤال المحقق أفاد بأن ذلك وفق النظام، وبإمكاني رفع اعتراض! بعد ذلك تواصل معي المدير العام لمرور السعودية للاطمئنان على الحالة الصحية، والسؤال عن مجريات الحادث'.
أصدرت وزارة التعليم قراراً بمنع استخدام الجوال نهائياً داخل المدرسة، على أن تلتزم إدارة المدرسة بمتابعة التحديثات للحالة الصحية لمنسوبيها والطلبة يومياً في موقع (توكلنا ويب) في خدمة (نتعلّم بحذر)، وأن يقدّم الطالب الجديد بالمدرسة أو المنقول إليها أو المتعافي؛ نسخةً مطبوعةً من الحالة في نظام "توكلنا"، أو يرسل نسخة منها إلى جوال إدارة المدرسة. وأوضحت الوزارة أنه يمكن لإدارة المدرسة الاستثناء من منع إحضار الجوال للضرورة وفق سلطتها التقديرية، ومن ذلك حالة الطلبة التي تستدعي ظروفهم الصحية ونحوها إحضار الجوال للمدرسة؛ على أن يُحفظ لدى إدارة المدرسة. وأكدت الوزارة على جميع منسوبي التعليم والطلبة وأولياء أمورهم وغيرهم بمنع التصوير في المدارس والمنشآت التعليمية بتاتًا كونه مخالفة نظامية، والتقيّد بما صدر من النيابة العامة عبر موقعها الرسمي من تعليمات وضوابط تُعنى بذلك؛ وفق ما تقضي به الأنظمة واللوائح والتعليمات.
منع الجوالات في المدارس الليلية ومراكز
أما أصحاب الآراء الذين يرون ضرورة وجود الجوالات بحوزة الطلاب أثناء اليوم الدراسي فإن لهم أسبابًا قد تبدو منطقية وصحيحة، مثل الفائدة التي يمكن أن يحققها الطلاب عن طريق الاستخدام الأمثل لوسائل التقنية التي يمكن أن تعينهم على تحصيل العلوم النافعة، لكني أعتقد أن هناك مسافة كبيرة بين تلك التطلعات والواقع الفعلي. فالمعلمون والمعلمات يقومون بتدريس الطلاب مناهجهم من كتب قامت الوزارة بطباعتها وتوفيرها لهم، وإذا كانت هناك حاجة فعلية لإضافة بعض المعلومات من مواقع الإنترنت فإن إمكانهم فعل ذلك عقب انتهاء اليوم الدراسي، على أن يكون ذلك ضمن الواجبات الدراسية التي يقومون بأدائها في منازلهم. أما من يشيرون إلى كيفية التأكد من الحالة الصحية للطلاب فإن إدارات المدارس يمكنها تخصيص رقم واتساب؛ ليقوم أولياء الأمور بإرسال صورة يومية للحالة من تطبيق (توكلنا)، تؤكد سلامة أبنائهم. كما أن الوزارة راعت بعض الظروف الخارجة عن الإرادة، ووضعت لها استثناءات، تسمح للبعض باصطحاب جوالاتهم معهم للمدارس، على أن يتم تسليمها لإدارة المدرسة بمجرد دخول أصحابها الذين يتسلمونها بعد نهاية اليوم الدراسي. ما أود قوله في الختام هو أننا لسنا بحاجة إلى المزيد من المماحكات والدخول في جدالات بيزنطية، لا تقدِّم ولا تؤخِّر، ولاسيما عندما يتعلق الأمر بمستقبل أبنائنا، وضمان حصولهم على العلم النافع.. منع الجوالات في المدارس الأهلية. فلا داعي لفتح نوافذ قد تعود علينا بمشكلات نحن في غنى عنها، وأتمنى من الجميع مساعدة المعلمين والتربويين على توجيه اهتمامهم وتركيزهم لإنجاح العملية التربوية، وعدم إلقاء مزيد من الأعباء عليهم؛ فهم الذين يقودون فلذات أكبادنا نحو مراقي النجاح وآفاق التطور.
منع الجوالات في المدارس والمنشآت التعليمية
طهروا مسامعكم بالقرآن الكريم
11-28-2011, 09:31 AM
# 4
مشرف قصآئد الأعضاء
رقم العضوية: 4935
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات: 3, 762
قوة التقييم: 38
قرار جاء بوقته خصوصا بعد تاثير الاجهزهـ الحديثه ع الجميع وصدقت / اميرة الورد
اهم شي المستشفيات والمفروض ان القرار ينزل بـ حقهم قبل غيرهم البدر لاهنت
11-28-2011, 09:33 AM
# 5
البدر مالقيت الا صوره ( الباندا)
قديييييم ياخوي < يضحك
آخر تعديل بواسطة شـوآق ، 11-28-2011 الساعة 09:33 AM
11-30-2011, 06:04 AM
# 6
قوة التقييم: 39
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شـوآق
قديييييم ياخوي < يضحك. القلب يحنّ هههه شاكر للجميع الاضافة.. والله يعطيك العافية..
من المساوئ كذلك أن الاستخدام المتواصل لتلك الأجهزة لساعات طويلة بات مشكلة كبيرة، تؤرق بال المختصين التربويين؛ فقد وصل الأمر إلى حد الإدمان؛ وهو ما يهدد أولئك الأطفال بمشكلات صحية ونفسية خطيرة، تصل إلى حد الانعزال عن المحيط العائلي، وعدم التواصل مع أفراد الأسرة، وبناء عوالم افتراضية يعيشون فيها. كذلك فإن المدارس هي أماكن تربوية مخصصة لتلقي العلم فقط. وتحقيق هذه الغاية يتطلب عدم وجود مؤثرات خارجية، قد تسهم في إيصال رسائل سالبة، تتعارض معها. ولا شك أن مواقع الإنترنت ووسائط التواصل مليئة بتلك الرسائل. منع الحجاب في الأماكن العامة محل سجال بين ماكرون ولوبان. فإذا كان الآباء يراقبون استخدام أبنائهم الجوالات والمواقع التي يرتادونها فبالتأكيد لا يمكنهم فعل ذلك عندما يكونون بعيدين عنهم. هناك أيضًا مخاوف لا يمكن إنكارها، تتمثل فيما يمكن أن يحدث من انتهاك للحياة الخاصة، والتعدي على الأمور الشخصية، ولاسيما للفتيات والمعلمات. فالجميع يعلم الخصوصية التي يتصف بها مجتمعنا، والحرص على التعامل في أشياء معينة، فإذا ما حدث تجاوز لتلك العادات والتقاليد فإن هناك عقوبات مقررة شرعًا وقانونًا على مرتكبيها، حتى وإن كانوا أحداثًا أو صغارًا في السن. وقد شاهدنا جميعًا الارتباك الكبير الذي حدث خلال الأسبوع الماضي لكثير من الطالبات والمعلمات بسبب وجود تلك الأجهزة؛ لذلك فقد هدف القرار بصورة رئيسية إلى حماية الطلاب وأسرهم من الوقوع في بعض الأخطاء التي قد لا يتوقعونها، أو المخالفات القانونية التي قد تُحمِّلهم الكثير من المتاعب، إضافة إلى إشغال المحاكم والقضاة، ولاسيما عندما نستصحب في الأذهان أن هناك أكثر من 6 ملايين طالب وطالبة بمدارس السعودية، فضلاً عن عدد المعلمين والمعلمات.