العمل بإيجابية والتطور الثقافي
من المهم أن يتم العمل بشكل إيجابي والتأقلم على فكرة وجود المرأة في صناعة الطيران والتقدم في السلم الوظيفي إلى مناصب الإدارة العليا. وبالتالي هناك حاجة إلى تغيير الثقافة والأحكام المسبقة بشأن مشاركة المرأة في مهنة الطيران. مبادرات التمويل
من المتعارف عليه أن دراسة الطيران تتطلب تكاليف كثيرة ، مما ينتهي الأمر بالعديد من الطلاب وخاصة النساء إلى التوقف عن الدراسة. وبالنظر إلى مستوى الرسوم المرتفعة التي تُدفع أثناء التدريب ، فمن المهم أن يتم تحفيز النساء في دراستهن وتدريبهن. لذلك ، ينبغي تقديم الكثير من المنح الدراسية للنساء المهتمات بالحصول على مهنة في صناعة الطيران. شروط القبول. اقرأ أيضًا:
انضم اليهم: أشهر الطيارين العرب
نساء في قمرة القيادة: أشهر النساء في عالم الطيران
- شروط القبول
- طيران أديل يعلن وظائف للنساء في مجال خدمة العملاء لحملة الثانوية فأعلى - منتديات قصيمي نت
- قصايد ايليا ابو ماضي ابتسم
- قصايد ايليا ابو ماضي التينه الحمقاء
شروط القبول
عندما نتكلم عن عمل المرأة السعودية في قطاع الطيران، فلا يعني بالضرورة أن نجرها قسرا إلى قيادة الطائرة أو العمل مضيفة أو مهندسة صيانة طائرات، مع العلم أن هناك سعوديات يرغبن في العمل لو أعطت الحكومة "الضوء الأخضر" لتوظيفهن في مجال مثل الضيافة الجوية. لكن في الوقت الراهن نكتفي بالمطالبة بتوسيع مشاركة المرأة في قطاع الطيران ضمن وظائف "إدارية" تتلاءم مع طبيعتها وتتيح لها إمكانية التوفيق بين العمل والتزاماتها الاجتماعية، فقطاع الطيران بكل أنشطته قادر على توفير فرص عمل هائلة، لا سيما أنه أحد أركان قطاع السياحة الذي يتشكل أيضا من ركنين آخرين، هما: قطاع الإيواء وقطاع الترفيه. طيران أديل يعلن وظائف للنساء في مجال خدمة العملاء لحملة الثانوية فأعلى - منتديات قصيمي نت. ولعلنا نستشهد بتجربة مطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة، حيث قرر القائمون منتصف عام 2013 توظيف نحو 500 فتاة سعودية على مراحل للعمل في إدارة خدمة الركاب داخل المطار، وهي تجربة إذا تحققت بشكل كامل، فإنها جديرة بالتعميم في بقية المطارات السعودية الدولية منها والمحلية. قطاع الطيران.. قطاع واعد، يستطيع أن يستوعب أعدادا كبيرة من الباحثات عن عمل، إلى درجة ترفع نسبة التوطين في القطاع الخاص، فالإحصائيات تشير إلى أن عدد السعوديين العاملين "رجال ونساء" في القطاع الخاص يشكلون نسبة 15 في المائة من تعداد القوى العاملة "8.
طيران أديل يعلن وظائف للنساء في مجال خدمة العملاء لحملة الثانوية فأعلى - منتديات قصيمي نت
7 مليون عامل"، ونسبة السعوديات العاملات في القطاع تبلغ 3 في المائة مقارنة بـ 12 في المائة هي نسبة السعوديين العاملين. ورغم أن نسبة مشاركة المرأة السعودية في سوق العمل تعد ضئيلة، إلا أنها أفضل حالا من ذي قبل، حيث قفز عدد الموظفات السعوديات في سوق العمل من 48 ألف موظفة سعودية عام 2009 إلى أكثر من 290 ألف موظفة في عام 2013م، أي أن الرقم ارتفع بنسبة نمو تعادل 500 في المائة. في حين أن عدد السعوديين في سوق العمل زاد من 633 ألف موظف عام 2009 إلى 973 ألف موظف بنسبة نمو تقدر بـ 53. 8 في المائة. وكما نلاحظ فإن نسبة نمو القوى العاملة بين الجنسين لا تقارن، فأعداد السعوديات الداخلات إلى القطاع الخاص تتضاعف مقارنة بالسعوديين، ولعل السر في ذلك يكمن في أن المرأة السعودية أكثر إقداما على العمل في القطاع الخاص من الشاب السعودي الذي يفكر كثيرا في الأمان الوظيفي معتقدا أنه لا يتوافر إلا في القطاع الحكومي. وبناء على ما تقدم، فإننا إذا أردنا توفير فرص عمل للمرأة السعودية في قطاع الطيران، يجب أن نحلل الوضع على مستويين: المستوى الأول: حصر الشركات التي تعمل في قطاع الطيران بمختلف أنشطته، وتشمل: شركات الطيران ذاتها، وشركات صيانة الطائرات، وشركات التموين، والشحن، والخدمات الأرضية، والسفر والسياحة، وتأجير السيارات.
وأشار إلى أن المتدربة ستحصل على مكافأة شهرية مجزية خلال فترة البرنامج لمدة عام وتدريب في الجانبين النظري والعلمي، كما سيتضمن البرنامج تدريباً وتأهيلاً داخل وخارج المملكة، بالإضافة إلى تأمين طبي للمتدربة وأسرتها، كما ستسجل فترة التدريب في نظام التأمينات الاجتماعية.
اقرأ أيضاً شعر شعبي ليبي شعر عن الاردن
تحليل قصيدة المساء لإيليا أبو ماضي
قصيدة المساء للشاعر إيليا أبو ماضي من القصائد المهمة في الأدب المهجري، وتحليلها فيما يأتي:
التحليل الإيقاعي للقصيدة
لقد بنى الشاعر قصيدته على تفعيلة البحر الكامل "متفاعلن" في كلّ أسطر القصيدة؛ فقد تكرّرت في كلّ سطر أربع مرّات، إضافة إلى تنوّع القافية في نهاية كلّ مقطع من مقاطع القصيدة، وهذا التكرار في التفعيلة إضافة لتنوّع القوافي على طول القصيدة أكسبَ القصيدة جرسًا موسيقيًّا مُلِحًّا يعبّر عن ذات الشاعر الذي أراد لكلماته أن تصل إلى المتلقّي بكل الوسائل الممكنة فنيًّا وموسيقيًّا. التحليل النحوي للقصيدة
بدأ الشاعر قصيدته بمبتدأ "السحب"، وهو اسم، تلاه فعل مضارع "تركض"، وهنا حالة من حالات تقدّم الفاعل على الفعل، والعرب كانت تقدّم الأهم، فإذًا يحاول الشاعر إخبار القارئ بالأمر الأهم الذي يريد له أن يمهّد الجو للدخول في القصيدة، وهو وصف السّحب التي تدلّ على المساء غالبًا، والناظر إلى القصيدة يجد الشاعر قد أكثَرَ من الجمل الاسمية التي تدلّ على رسوخ المعاني وثباتها. أمّا بالنسبة للجملة الفعلية فإنّ الشاعر قد وازنَ بين استعمال الأفعال الماضية والمُضارعة في القصيدة، ولكلّ فعل من هذه الأفعال دلالته الخاصة؛ فقد دلّ الفعل الماضي على الذكريات التي لا يريد الشاعر لها الرحيل، ودلّ الفعل المضارع على رؤية الشاعر للحال التي هو عليها اليوم؛ فإذًا هو لا يريد الانعتاق من الماضي ويخاف من حاضره ومستقبله، وذلك كلّه يدلّ على حالة الاضطراب التي كان يعانيها الشاعر لحظة قوله القصيدة.
قصايد ايليا ابو ماضي ابتسم
مرحبا بك فى قسم كنوز شعر ديوان شعر إيليا أبو ماضي. هنا يمكنك الأستمتاع بقراءه قصائد إيليا أبو ماضي. العصور الأدبيه
قصايد ايليا ابو ماضي التينه الحمقاء
معلومات عن: إيليا ابو ماضي
إيليا ابو ماضي
إيليا بن ضاهر أبي ماضي. (1889م-1957م)
من كبار شعراء المهجر. ومن أعضاء (الرابطة القلمية) فيه. ولد في قرية (المحيدثة) بلبنان. وسكن الإسكندرية (سنة 1900م) يبيع السجائر. وأولع بالأدب والشعر حفظاً ومطالعةً ونظماً. وهاجر إلى أميركا (1911) فاستقر في (سنسناتي) خمسة أعوام.
مصادر الدراسة:
1 - إحسان عباس ومحمد يوسف نجم:الشعر العربي في المهجر - أمريكا الشمالية - دار بيروت، دار صادر - بيروت 1957. 2 - أنس داود: التجديد في شعر المهجر - دار الكاتب العربي للطباعة والنشر - القاهرة (د. ت). 3 - جورج صيدح: أدبنا وأدباؤنا في المهاجر الأمريكية - معهد الدراسات العربية العالية - القاهرة 1956. 4 - زهير ميرزا: إيليا أبوماضي: شاعر المهجر الأكبر - دار اليقظة العربية - دمشق (د. ت). قصايد ايليا ابو ماضي ابتسم. 5 - سلمى الخضراء الجيوسي: الاتجاهات والحركات في الشعر العربي الحديث (ترجمة عبدالواحد لؤلؤة) اتحاد كتاب وأدباء الإمارات - الشارقة 1996. 6 - عبدالحكيم بلبع: حركة التجديد الشعري في المهجر - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة 1980. 7 - عيسى الناعوري: أدب المهجر (ط2) - دار المعارف بمصر 1959. 8 - نادرة جميل السراج: شعراء الرابطة القلمية - دار المعارف بمصر 1964.