عيدروس نصر ناصر النقيب. لم تكن بواكير عمل
تم الاتفاق بين الحكومة اليمنية والحوثيين على أن يفتح
مثل هذه الليالي قبل قرابة 9 أعوام كانت مأرب والجوف
معركة الفكر
كل ما نحتاجه في ظل التجريف الذي
- مصادر نت اليمن عاجل الإنجليزية
- مقدمة عن حياة النبي صلى الله عليه وسلم
- حياه النبي صلي الله عليه وسلم اريد نبي الله عليهم
- حياه النبي صلي الله عليه وسلم في الوورد
مصادر نت اليمن عاجل الإنجليزية
وقالت…
انشقاق أحد أبرز قادة قوات طارق صالح وانضمامه للحوثيين.. مصادر نت اليمن عاجل نترنت. من هو ؟
13-10-2019 11:47 0 286
أعلن قائد أحد ألوية قوات "المقاومة الوطنية" التي يقودها العميد طارق صالح، نجل شقيق الرئيس السابق، انشقاقه وانضمامه للحوثيين. مليشيا الحوثي الانقلابية تغلق قسمي الفلسفة والتاريخ بكلية الآداب بجامعة صنعاء
13-10-2019 11:46 0 296
أقدمت مليشيا الحوثي الانقلابية على إغلاق قسمي الفلسفة والتاريخ بكلية الآداب بجاممعة صنعاء، بحجة ضعب المردود المالي. …
قوات الجيش الوطني تحبط محاولتي تسلل فاشلتين للحوثيين في صعدة والجوف
13-10-2019 11:46 0 262
أحبطت قوات الجيش الوطني، أمس محاولتي تسلل حوثيتين في محافظتي صعدة والجوف، شمال اليمن.
جديد الاخبار
عدن الغد:(اخبار محلية)
اضيف قبل 3 دقائق
هطلت ظهر اليوم الثلاثاء امطار غزيرة على مديرية لودر واجزاء واسعة من قرى وارياف مديرية لودر بمحافظة أبينكما شهدت مدينة العين كبرى مناطق مديرية لودر هطول أمطار غزيرة.
قال الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إنَّ شهر رمضان والأيام العشر الأخيرة منه من الأزمان التي لها نفحات إلهية مخصوصة؛ فهي أيام العتق من النيران ومضاعفة الأعمال وزيادة الأرزاق والرحمة العامة والمغفرة الشاملة؛ ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يهتمُّ بها اهتمامًا خاصًّا، ويجتهد في إحيائها زيادة عن المعتاد.
مقدمة عن حياة النبي صلى الله عليه وسلم
وأردف قائلًا: وفي هذا إشارة قوية لضرورة وجود صفات الأصالة والقيم والمبادئ المعبَّر عنها بالدين، ولا مانع من امتزاجها بغيرها، ولكن لا يمكن بحال الاستغناء عن الدين والقيم. إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر:" مصراوي الإسلامي "
07:43 م الجمعة 15 أبريل 2022
كـتب- علي شبل:
قال فضيلة الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم: إن بيت رسول الله كان بيتًا عاديًا أشبه بحياة أهل الريف، فكانت حياة هانئة بسيطة غير متكلفة يملؤها الدفء والمحبة، حياة فيها ذِكر وشكر لله.
حياه النبي صلي الله عليه وسلم اريد نبي الله عليهم
أليست الرّاية محض قماش؟ فعلامَ يريقون دماءهم لبقائها مرفوعة؟
كذلك هو العدوان على الأقصى المبارك ليس عدوانًا على أحجار وجدران وقبّة مطليّة بالذّهب، بل هو عدوان على دين وعقيدة ملياري مسلم في هذه الأرض، وهو اعتداءٌ على هويّة وكرامة المسلمين جميعًا باستهداف أحد أهم رموزهم المقدّسة التي تتجاوز معانيها الأحجار إلى الفكرة والهوية والعقيدة والرمزيّة المتعلقة بالكرامة والوجود. لو أنّ طوفانًا أو نازلةً سماويّة داهمت الكعبة لقلنا بوجوب إخلائها لأنّ دم المسلم أغلى منها عند الله تعالى، ولو أنّ زلزالًا طبيعيًّا أصاب المسجد الأقصى المبارك لقلنا بوجوب إفراغه من المعتكفين فيه والابتعاد عنه مسافةً لا يتأذّى منها أحدٌ من النّاس لأنّ دم الإنسان أغلى منه عند الله تعالى حينها، ولكن إن أجلَبت خيول الباطل، وحشدت قوى العدوان، وتكاتفت حشود الصهاينة للعدوان على الأقصى واقتحامه فعندها نقول بوجوب الزّحف إليه والاحتشاد فيه، والرّباط في باحاته والدّفاع عنه بالأرواح والأنفس والأموال؛ لأنّه يمثّل حينها ديننا وعقيدتنا وهويّتنا وكرامتنا بل يمثّل معنى وجودنا فتهون الرّوح فداءً لذلك كلّه. المصدر: الجزيرة مباشر
وكان النبي -صلَّى الله عليه وآله وسلم- قد علم موعد ليلة القدر على وجه التعيين، ثم أُنسيها لحكمة يعلمها الله سبحانه وتعالى، ليتحفَّز الناس إلى العبادة والدعاء في كل العشر الأواخر، وألَّا يخصوا ليلةً منها بعينها، والدليل على ذلك ما رواه البخاري في صحيحه عن عبادة بن الصامت -رضي الله عنه- قال: "خرج النبي -صلى الله عليه وسلم- ليخبرنا بليلة القدر، فتلاحى (تخاصم) رجلان من المسلمين، فقال: خرجت لأخبركم بليلة القدر، فتلاحى فلان وفلان، فرُفعت، وعسى أن يكون خيرًا لكم، فالتمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة". وعن انشغال بعض الناس ببعض الظواهر المناخية التي ترتبط بصبيحة هذه الليلة قال فضيلته: تحدَّث العلماء عن بعض الظواهر المناخية التي تحدث صبيحة ليلة القدر وليلتها، ولكن الأهم هو الشعور بالسلام النفسي والطمأنينة واستنارة القلب والإقبال على الله بالعبادة والخشوع والتضرع. وعن دعاء ليلة القدر، قال فضيلة المفتي: لقد ذكرت أم المؤمنين السيدة عائشة -رضي الله عنها- أنها قالت للنبي صلى الله عليه وآله وسلم: "يا رسول الله، أرأيت إن وافقت ليلة القدر ما أقول؟ قال عليه الصلاة والسلام وعلى آله: قولي: اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عني".
حياه النبي صلي الله عليه وسلم في الوورد
لا يفتأ كثيرون يردّدون حديث ابن عمر الذي أخرجه ابن ماجه بسندٍ صحيح "رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة، ويقول: ما أطيبَك، وأطيب ريحك! ما أعظمك وأعظم حرمتك! والذي نفس محمّد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمةً منك، ماله، ودمه". والحديث الذي أخرجه البيهقي عن ابن عباس: "لمّا نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة، قال: مرحبًا بك من بيت، ما أعظمك وأعظم حرمتك! وللمؤمن أعظم عند الله حرمة منك". بالبلدي: المفتي: منظومة القيم الأسرية رسمها الشرع بكل أبعادها وهكذا طبَّقها النبيُّ تطبيقًا عمليًّا. فهذان الحديثان ذهب جماعةٌ من علماء الحديث إلى تصحيحهما، بخلاف العبارة التي تتردّد على ألسنة الكثير وهي "لَهَدْمُ الكعبة حجرًا حجرًا أهون من قتل المسلم" فهي ليست حديثًا نبويًّا وإن كان معناها قد ورد في أحاديث أخرى. ولستُ هنا معنيًّا بتفصيل التّحقيق والتّخريج الحديثيّ أكثر من هذا القدر؛ فالمهمّ هو أن نقف مع المنهجيّة الخاطئة المغلوطة التي يتمّ التعامل بها مع هذه الأحاديث. التّهوين لا التّعظيم.. فهمٌ مقلوبٌ
كثيرون يستشهدون بهذه الأحاديث اليوم للتّهوين ممّا يجري في المسجد الأقصى المبارك، من خلال مقارنته بما يجري في العديد من بقاع البلاد الإسلاميّة، ولسان مقال بعضهم تصريحًا ولسان حال كثيرين منهم تضمينًا: لا تصدعوا رؤوسنا بالحديث عن المسجد الأقصى؛ فإنّ دم طفل صغير في أيّ بلد من بلاد المسلمين أعظم من كل المسجد الأقصى، وإنّ هدم المسجد الأقصى لا يساوي حياة شاب قتله الطّغاة في بلداننا المكلومة.
وهذا المنطقُ التّفكيريّ والتّعبيريّ يسوق مع الوقت إلى القول: إنّ الأقصى مجرّد أحجار والإنسان أقدس منه فلا يجوز أن نضحي لأجله، وأن نزجّ الشّباب ليريقوا دماءهم دفاعًا عنه، ولقد سمعتُها -مع الأسف- من بعض من يُحسبون على التّنظير الفكريّ. حياه النبي صلي الله عليه وسلم اريد نبي الله عليهم. إنّ السّياق الذي قال فيه النبيّ صلى الله عليه وسلّم هو سياق تعظيم شأن الدّماء، وتعظيم قيمة الإنسان، وتعظيم مكانة الرّوح الإنسانيّة، ولا يمكن أن يفهَم من به بقيّة من تذوّق للغة العرب أن الأحاديث سيقت للتّهوين من شأن الكعبة أو من شأن المقدّسات. بل إنّ مقتضى مقارنة دم المسلم بالكعبة في سياق التّعظيم يعني جزمًا تعظيمَ شأن الكعبة لا التّهوين منها، فلك أن تتخيّل لو أنّ شخصًا قال لآخر: أنت أغلى عليّ من أبي وأمّي، فهل يفهم عاقلٌ من هذه العبارة أنّها تحمل معنى التّهوين من أبيه وأمّه؟ أمّ أن القائل بحثَ فوجد أغلى ما عنده أباه وأمّه، فقال لمحبوبه أنت أغلى عليّ من أغلى شيءٍ عندي! فتعظيم دم المسلم من خلالِ إقرانه بعظمة الكعبة ومثلها من المقدّسات ينطوي على معنى تعظيمها وبيان أنّها من العظمة والمكانة بحيثُ غدت مضرب المثل بالمكانة العظيمة، ولا يفهم منها معنى التّهوين إلّا من فقد لسانُه أبسط قواعد العربيّة وفقدت ذائقته أيسر معاني التّعبير البلاغيّ.