انتقد قائد عسكري أفغاني بارز الرئيس الأميركي جو بايدن ومسؤولين غربيين آخرين على لومهم لانهيار الجيش الوطني الأفغاني دون ذكر الأسباب الكامنة وراء ذلك. وقال الجنرال سامي سادات في مقاله بصحيفة نيويورك تايمز ( New York Times) إنه على مدى الأشهر الثلاثة والنصف الماضية حارب ليلا ونهارا بلا توقف في مقاطعة هلمند بجنوب أفغانستان ضد هجوم حركة طالبان الدموي المتصاعد. وبعد تعرض قواته لهجمات متكررة تمكنوا من صد الحركة وأوقعوا خسائر فادحة في الأرواح. ثم استدعي إلى كابل لقيادة القوات الخاصة الأفغانية، لكن طالبان كانت قد دخلت المدينة بالفعل وكان الوقت قد فات، وكان منهكا ومحبطا وغاضبا. صورة بألف كلمة.. قائد الجيش الأفغاني على الرصيف بأميركا | الشبكة العربية للأنباء. وأشار سادات إلى قول الرئيس بايدن الأسبوع الماضي إن "القوات الأميركية لا يمكنها ولا ينبغي لها أن تقاتل وتموت في حرب لا ترغب القوات الأفغانية في خوضها من أجل نفسها". وعلق قائلا "صحيح أن الجيش الأفغاني فقد إرادته في القتال، ولكن هذا كان بسبب تزايد شعوره بالإهمال من جانب شركائنا الأميركيين والازدراء والخيانة اللذين انعكسا في لهجة السيد بايدن وكلماته خلال الأشهر القليلة الماضية". وأضاف أن "الجيش الأفغاني لا يمكن أن يُستثنى من اللوم، لما يعانيه من مشاكل المحسوبية والبيروقراطية، لكننا توقفنا في النهاية عن القتال لأن شركاءنا كانوا قد توقفوا بالفعل".
صورة بألف كلمة.. قائد الجيش الأفغاني على الرصيف بأميركا | الشبكة العربية للأنباء
فيما فر العشرات من المسؤولين إلى الخارج، على رأسهم الرئيس الأفغاني أشرف غني. ورسم انهيار القوات الأمنية السريع، تساؤلات عدة لاسيما في أميركا، حول مليارات الدولارت التي صرفت من أجل تأهيل الجيش، على مدى حوالي 20 سنة. فيما استولى عناصر طالبان على مئات الأسلحة والعتاد، والطائرات الأميركية، التي قدرت بملايين الدولارات في حينه.
قائد-الجيش-الأفغاني | مصراوي
ثانيا: فقدان الجيش الأفغاني الدعم اللوجستي وعمليات الصيانة اللازمة من قبل المقاولين المعنيين، وهو أمر كان بالغ الأهمية للعمليات القتالية. ثالثا: شل الفساد المستشري في حكومة غني، الذي نخر في القيادة العسكرية العليا وطالما أعاق القوات على الأرض بشكل لا يمكن إصلاحه، حركة الجيش الأفغاني. قائد-الجيش-الأفغاني | مصراوي. واختتم سادات مقاله بأن الجيش الأفغاني تعرض للخيانة من قبل الساسة، وأن هذه لم تكن حربا أفغانية فقط، بل كانت حربا دولية بمشاركة العديد من الجيوش. وكان من المستحيل أن يديرها الجيش الأفغاني بمفرده، فكان ما جرى هزيمة عسكرية نجمت عن فشل سياسي. المصدر: نيويورك تايمز
إننا نتابع الأمر يوما بيوم".
بعث - صلى الله عليه وسلم - وعمره أربعون سنةً كما في الصحيحين عن ابن عباس أنه قال: «أنزل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو ابن أربعين سنةً، فمكث بمكة ثلاث عشرة سنةً، ثم أمر بالهجرة فهاجر إلى المدينة، فمكث بها عشر سنين، ثم توفي - صلى الله عليه وسلم -» (الفتح 7199، 267). وكان ذلك في شهر رمضان المبارك كما في رواية البخاري في كتاب بدء الوحي. وقد جاور في الغار تلك السنة شهراً كاملاً كما ورد في صحيح مسلم. أخرج البخاري ومسلم عن عائشة - رضي الله عنها - في ذكر بدء الوحي قالت: «أول ما بدئ به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الوحي الرؤيا الصالحة في النوم (وفي رواية أخرى «الصادقة»)، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح». ثم حبب إليه الخلاء، فكان يخلو بغار حراء فيتحنّث فيه - وهو التعبد الليالي ذوات العدد - قبل أن ينـزع إلى أهله ويتزود لذلك، ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها. حتى جاءه الحق وهو في غار حراء. فجاءه الملك فقال: اقرأ. فقال: ما أنا بقارئ. قال: فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني. كيف بلغ النبي صلى الله عليه وسلم هذا الدين - السعادة فور. فقال: اقرأ. قلت: ما أنا بقارئ. فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني. فقلت: ما أنا بقارئ، فأخذني فغطني الثالثة ثم أرسلني فقال: {اقرَأ بِاسمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ.
كيف بلغ النبي صلى الله عليه وسلم هذا الدين - السعادة فور
كيف وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا الدين؟ تحتاج العديد من الأسئلة إلى إجابة نموذجية ، حيث نقدم لكم أحد الأسئلة المهمة التي يبحث عنها العديد من الطلاب ولكي يتعرفوا على واجباتهم اليومية حتى يكملوا بداياتهم اليومية ، وفي هذا المقال سنزودكم بذلك. هو – هي. الإجابة الصحيحة عن السؤال السابق: كيف وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا الدين؟ كيف وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا الدين؟ إليكم الجواب: بالكتاب الكريم والسنة النبوية.
كيف بلغ النبي هذا الدين؟ - دليل النجاح
#كيف #بلغ #النبي #صلى #الله #عليه #وسلم #هذا #الدين
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، طلابي وطالباتي الأعزاء يسعدنا أن نقدم لكم في موقع تلميذ كل ما يسر الطلاب من إجابات صحيحة ودقيقة لجميع المواد التعليمية والعلمية: الوحي وتبليغ الرسالة ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - في تعبده وتحنثه ينتظر النبوة أو يترقبها، بل لم تكن تخطر على باله كما ذكر الله - تعالى - في كتابه حيث قال: {وَكَذَلِكَ أَوحَينَا إِلَيكَ رُوحاً مِن أَمرِنَا مَا كُنتَ تَدرِي مَا الكِتَابُ وَلا الأِيمَانُ وَلَكِن جَعَلنَاهُ نُوراً نَهدِي بِهِ مَن نَشَاءُ مِن عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهدِي إِلَى صِرَاطٍ, مُستَقِيمٍ, } (الشورى: 52). وقال - سبحانه -: {وَمَا كُنتَ تَرجُو أَن يُلقَى إِلَيكَ الكِتَابُ إِلَّا رَحمَةً مِن رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ ظَهِيراً لِلكَافِرِينَ} (القصص: 86). بعث - صلى الله عليه وسلم - وعمره أربعون سنةً كما في الصحيحين عن ابن عباس أنه قال: «أنزل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو ابن أربعين سنةً، فمكث بمكة ثلاث عشرة سنةً، ثم أمر بالهجرة فهاجر إلى المدينة، فمكث بها عشر سنين، ثم توفي - صلى الله عليه وسلم -» (الفتح 7199، 267). وكان ذلك في شهر رمضان المبارك كما في رواية البخاري في كتاب بدء الوحي.