هذا خاطئ)، الفرنسية و القليل من الاسبانية. إلا أن العربية هي المسيطرة فيها. الأمازيغية هي لغة شمال افريقيا بجانب العربية، حيث تجد أن 70% من الشعب المغربي أمازيغي و كذلك الجزائر و لكن بنسبة أقل.
اتعلم الكلام المغربي بسهوله
تقبلوا تحياتي admin of roro44 [/b] اتعلم الكلام المغربي بسهوله
كيف تقول كيف حالك بالمصري؟ - ملك الجواب
نفي الصفة: لنفي صفة "متحمسة" و "متحمس" نقول: أنا ما مْتَحَمْساش ، وهو ما مْتْحَمسْش جيعان { جوعان}: أنا ما جيعاناش ، وهو ما جيعانش. السيارة: طُومُوبيلْ (تستعمل في الوسط)، لُوطُو (تستعمل في المغرب الشرقي) وهما كلمتان مأخوذتين من الكلمة الفرنسية automobile. القطار: تْرَانْ (مأخوذة من الفرنسية train). كيف تقول كيف حالك بالمصري؟ - ملك الجواب. القارب: فْلُوكًا
الحافلة: طُوبِيسْ (autobus)
الطائرة: طِيًّارَةْ ( نطق "خاطئ" لكلمة طائرة)
السفينة الكبيرة: بَاطُو ( مأخوذة من الفرنسية bateau). الدراجة الهوائية: بِسْكْلِيتْ ، بِشْكْلِيطْ (bicyclette (
الدراجة النارية: مُوطُورْ (moteur)
سيارة الإسعاف: لابِيلانْسْ ( ambulance).
الله يجازيك بخير على المتابعة
نتمنى تكونوا تعلمتوا شوية: بغيت نهدر معاك = أريد التحدث إليك نْهْدرْ = نتحدث أو نتكلم دَبَا = الآن خْلٍيكْ مْعَيَا= ابقى معي صَافٍي = يكفي خَايْبَة = قبيحة زوينة = جميلة خْلعْتِينٍي أو خوفتيني = أخفتني هَاهو حْدَايَة = إنه بجانبي شْنُو بْغٍيتٍي = ماذا تريد مَابْغْيتْ وَالُوا= لا أريد شيئا رَاهْ مْشَا لْبَارْح = إنه ذهب البارحة مَازَالْ مَامْشَا = لا زال لم يذهب
قدرة "نهائية" على اجتياز أيّ منظومة دفاعية
حساسية هذه الميزة أنها إذا صحت بشكل كامل، فهذا الأمر يلغي أيّ إمكانية للخصم لمواجهة الصاروخ وتدميره قبل وصوله إلى هدفه، فيصبح قدَراً لا مفرّ منه. لكنّ عبارة "للصاروخ قدرة نهائية في المستقبل أيضاً على تجاوز أيّ منظومة دفاعية"، كما ذكرها بالتحديد الرئيس بوتين، تبقى حاملة لبعض الشكوك في صحتها، إذ كيف يضمن بوتين مستقبلاً عدم قدرة أيّ طرف على تصنيع منظومة دفاع جوي خارقة تواجه سارمات؟ ولكن تبقى ثقته بإمكانيات الصاروخ الحالية في ذلك، واضحة وثابتة، استناداً إلى جملة معطيات واقعية وفعلية، ومنها اعتراف من الناتو والأميركيين بتميّز الصواريخ الروسية، وخاصة فرط الصوتية، بالقدرة على الإفلات من منظوماتهم الدفاعية وبالسرعة الكبيرة (سرعة "سارمات" نحو عشرين ماخ أو عشرين مرّة سرعة الصوت). حَمْلُ ما بين 7 و10 رؤوس حربية وفرط صوتية بوزن نحو 10 أطنان
قد تكون هذه الميزة هي الأكثر قدرة على بثّ الرعب لدى الخصوم (الناتو والأميركيين)، إذ بوصول الصاروخ بعد إطلاقه واجتيازه المرحلة الأولى إلى نقطة جوية داخل الغلاف الخارجي أو على حدوده، يصبح قادراً وجاهزاً لتوزيع ما يحمل من رؤوس نووية أو صواريخ فرط صوتية، نووية أو تقليدية، بعدة اتجاهات مختلفة حول العالم، وكأنها صواريخ باليستية مستقلة، يملك كلٌ منها جميع عناصر "سارمات"، من توجيه مضبوط وقدرة تفجيرية وسرعة وإمكان الإفلات من منظومات الدفاع الجوي.
العيد والقرية من زمن فات!
مشروع الجماعة الانقلابي لم يحظ باهتمام القوى السياسية والمدنية الفاعلة في المجتمع ، بحيث ظلت دعوتها صيحة في وادٍ لم تكترث بها سوى فئة من المتطرفين اليساريين الذين يرفعون شعار "الضرب معا والسير على حدة". العيد والقرية من زمن فات!. ولا يمكن للقوى السياسية والمدنية التي ناضلت من أجل الحرية والديمقراطية أن تتخلى عما تحقق من مكاسب سياسية ودستورية وترتمي في أحضان الجماعة التي تكفّر الديمقراطية وتتوعد المخالفين لها ، يوم تثبت أركان "دولة القرآن" ، بقطع الأطراف من خلاف وسمل الأعين والتعطيش حتى الموت. عقوبات لم يقترفها النظام حتى في عز سنوات الرصاص. وبعد فشل خطاب الجماعة ، بسبب "داعشية" العقوبات التي تدّخرها للخصوم، في إقناع الأطراف السياسية بالتحالف معها ، تعمل الآن على تغيير شكليات الخطاب، دون جوهره ،باعتماد أطروحات تسهّل لها إخفاء معالم مشروعها الاستبدادي ، ومنها "السعي والمساهمة فيما يسميه جون روز الفيلسوف الأمريكي الإجماع المتقاطع أو الإجماع المتداخل"،بحيث ، كما أوضح المتوكل "يمكن أن نجد صيغة وأرضية مشتركة يمكن أن نتقدم بها، لكي يكون لصوتنا تأثير في المجتمع وفي الضغط نحو التغيير الذي ننشده جميعا". فالجماعة تدرك أن مشروعها السياسي والمجتمعي لن يلق أي ترحيب من طرف القوى السياسية والمدنية ، خصوصا حين يتعلق بمصير المكاسب الديمقراطية والحريات العامة والفردية.
&Quot;سارمات&Quot; الرهيب... هل ينزلق الروس إلى استخدامه؟ وأين؟ - بوابة الشرق الأوسط الجديدةبوابة الشرق الأوسط الجديدة
وهو أمر أصبح محطّ إجماع لدى القوى الإسرائيلية كافّة، مع اختلالٍ كاملٍ في موازين القوى، والسيناريو الأخطر قادم. و الثانية أنّ المعطيات التي انبنت عليها العلاقة الأردنية – الإسرائيلية، أو بعبارةٍ أدق المنظور الإسرائيلي للدور الأردني ولأهمية الأردن استراتيجياً ولأفضلية الاستقرار السياسي، تغيّرت، وميزان القوى الدولية والإقليمية انهار لصالح إسرائيل، ما يعني أنّ التعامل وفق المعايير القديمة والمعادلة السابقة لم يعد مُجدياً ولا منطقياً على صعيد ترسيم الخيارات الأردنية. وتحدّث تقدير موقف صدر عن معهد السياسة والمجتمع عن ثلاثة خيارات أمام الأردن:
الأول: ما أُطلق عليه الخيار التصعيدي، والذي قد يقود إلى توتر شديد في العلاقة بين الأردن وإسرائيل، ويحمل معه كلفة سياسية، ربما ستكون كبيرة إذا عاد الجمهوريون لاحقاً، ومحاولات إسرائيل وبعض "حلفائها الجدد" اللعب في المعادلة الداخلية الأردنية، وانعزال الأردن عن المشهد الإقليمي. الثاني: وهو نقيض الأول، التهدئة مع إسرائيل، وعدم الانجرار وراء تكبير مفهوم الوصاية ليأخذ أبعاداً سياسية تفوق قدرة الأردن على التحمّل. وبالتالي يزج الأردن في صراعٍ بغير توازن قوى. ويعلّق أحد السياسيين بالقول إنّه لم تبق إلا دول عربية محدودة لم تطبّع مع إسرائيل وتتقرّب منها، بينما كان الوضع في السابق معكوساً، فالوضع انقلب رأساً على عقب، وحتى مفهوم الوصاية، وفقاً لهذا الاتجاه، غامض في اتفاقية السلام الإسرائيلية – الأردنية، ويقوم على كلماتٍ مثل الدور الأردني ومفاوضات الحل النهائي وحرية الوصول إلى أماكن العبادة، وهي مصطلحاتٌ لا تحمل، في الظرف الراهن، أبعاداً سياسية واضحة للوصاية الهاشمية.
ورأى أن تنمية سيناء كادت أن تبدأ منذ الثمانيات والتسعينات إلا أنها توقفت بسبب الاهتمام بمشروعات أخرى، كما أنها لم تكن آنذاك التنمية المنشودة، موضحًا أن شبه جزيرة سيناء تعرف منذ القدم بأنها "أرض عبور" ومطمع للغزاة وكان لابد أن تتحول إلى "أرض إقامة"، ولكن ذلك لم يتحقق إلا مع بدء مسيرة التنمية بها. وأشار إلى أنه عقب ردع الإرهاب، بدأت على الفور مرحلة تدشين المشروعات القومية لنجد أن حجم التنمية في سيناء اليوم يساوي أربعين عام مضوا، حيث تشهد استصلاح أراضي، وإنشاء مستشفيات ومدارس وجامعات ومدن جديدة ومصانع، وشبكة طرق ومواصلات ووسائل اتصال، لافتًا:" كلها مظاهر حياة لم تكن موجودة من قبل وتعد دفعة هامة للتنمية المستدامة في سيناء". ومن ناحيته شدد اللواء دكتور مصطفى كامل محمد السيد، مستشار بأكاديمية ناصر العسكرية العليا، وأحد أبطال حرب أكتوبر، على أنه لم يعد هناك عناصر تكفيرية وتنظيمات إرهابية على أرض مصر وذلك عقب سيطرة القوات المسلحة بشكل كامل على أرض سيناء وعلى كافة المناطق بما فيها (المنطقة ج). وأردف أن تلك السيطرة هي التي أدت إلى استقرار أمني وسياسي واقتصادي في مصر، وأننا استطعنا مواجهة التحديات والمشكلات العالمية وأخرها على سبيل المثال أزمة القمح، الناتجة عن الحرب بين روسيا وأوكرانيا، بفضل هذا الاستقرار الذي تنعم به بلادنا اليوم.