الريادة نيوز منصة الكترونية عربية تقوم بتغطية عاجلة وسريعة لكافة الاخبار المحلية والعربية والعالمية كما تهتم بريادة الأعمال ومجتمع المال والمستثمرين في مختلف المجالات لدعم عملية التنمية الكبري التي تخوضها الدولة المصرية.
اكتشف أشهر فيديوهات بطاقات دعوه زفاف | Tiktok
بطاقة زفاف الكترونية: motion graphics wedding invitation - YouTube
دعوة زفاف الكترونية | دعوة احترافية - Youtube
دولة الإمارات العربية المتحدة أعلنت قبل يومين إلغاء ختم الإقامة على الجواز، والاكتفاء ببطاقة الهوية، ذلك لأن بطاقة الهوية فيها شريحة الكترونية تحوي كل بيانات حاملها، وبالتالي لا يحتاج المواطن والمقيم في تلك الدولة سوى لبطاقتين الأولى لتحقيق الشخصية والثانية للمدفوعات المالية. اكتشف أشهر فيديوهات بطاقات دعوه زفاف | TikTok. وحتى الأخيرة يمكنه الاستغناء عنها بتطبيق على الموبايل. نأمل أن تتم الاستفادة من تجارب الدول التي سبقتنا في مجال حوسبة المعاملات الحكومية لنتمكن من ترقية أداء الخدمة المدنية بسرعة وكفاءة. والله الموفق. صحيفة اليوم النالي
قال الشيخ إسلام عامر، نقيب المأذونين، إنه لا يمكن منع الزواج الثاني لأي شخص، فموضوع الزواج بثانية أو ثالثة أو رابعة له متطلبات، «إذا استطاع الشخص أن يوفي بمتطلبات الزوجة الثانية لا مانع من الزواج، ومقدرش أمنعه من الزواج بالثانية»، موضحًا أنه كتب عقود زواج لأشخاص متزوجين، وهذا الأمر موجود وليس جديدًا، كما كشف عن إحساس وموقف كل زوجة عند زواج زوجها من امرأة أخرى، «الحالة النفسية للزوجة تكون سيئة جدًا». من الضروري إعلام الزوجة الأولى بزواج الرجل من الزوجة الثانية
وأضاف « عامر »، خلال حواره في برنامج «الستات»، مع الإعلامية مفيدة شيحة وسهير جودة، على شاشة «النهار»: «الست تدفن زوجها ولا تشوفه يروح لتانية، 90% من الاقتران بزوجة أخرى تنتهي بالفشل وأقصى مدة عام أو عامين، والسبب في هذا الأمر يرجع للزوجة الأولى»، لكنه أكد في الوقت ذاته أن شرع الله سبحانه وتعالى يقول «الرجل من حقه الزواج بواحدة أو اثنتين أو ثلاثة أو أربعة، وبرضه وجوبي إعلام الزوجة بزواج زوجها من أخرى». كيف تحمي المرأة حقوقها حال زواج زوجها بأخرى؟
وكشف نقيب المأذونين ، عن طرق يمكن للزوجة أن تحمي حقوقها بها من زوجها في حال الزواج بأخرى، «ممكن أن يكتب في وثيقة الزواج أنه يجب عدم الاقتران بزوجة أخرى إلا بعد موافقة الزوجة الأولى، ويكون لها الحق أن تنفصل، فأي اتفاق ما دام لا يحل حرامًا ولا يحرم حلالًا يمكن أن يكتب في وثيقة الزواج، وممكن تكتب إنها تطلق من الرجل في حالة الزواج من أخرى ولها أن تطلق نفسها ولها الحقوق».
موقع قصة عشق © 2021 جميع الحقوق محفوظة.
في الداخل الحلقة 1.5
ومن المثير للاهتمام، في ضوء مواقفهم من الحرب الحالية في أوكرانيا، يذكرنا مارتن بأن جو بايدن كنائب رئيس الولايات المتحدة كان ضد التدخل العسكري في ليبيا في البداية، بينما كان أنطوني بلينكين، مستشار الأمن القومي لبايدن، في صالحه، وفق تقرير «ميدل إيست آي». - 17 فبراير 2022.. أزمة الشرعية تلازم ذكرى الثورة - الدباشي عن 17 فبراير: ثورة شعبية عفوية أسقطت نظاماً.. لكنها فشلت في بناء الدولة وتابع التقرير: «بالفعل، فإن الدعوات الأولى لاستخدام القوة ضد القذافي لم تصدر من الحكومات الغربية بل من قبل المنظمات غير الحكومية والمثقفين العرب، وكانت أولى الحكومات التي دعمت التدخل العسكري هي الدول الست الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي». بينما كان للاتحاد الأفريقي وجهة نظر مختلفة، فمع بدء القصف الغربي، كانت لجنة رفيعة المستوى للاتحاد تستعد للقاء القذافي في طرابلس، ثم يطرح مارتن سؤالًا «هل كانت هناك إمكانية لنهاية تفاوضية للحرب، كما اقترح الاتحاد الأفريقي، توافق فيها الفصائل المؤيدة والمناهضة للقذافي على تقاسم السلطة؟». مسلسل في الداخل الحلقه 1 مترجم عربي. لكن كاميرون وساركوزي رفضا دور الاتحاد الأفريقي، ولم يسعيا إلى خيار محادثات السلام، وأذنا للقوات الخاصة بدخول ليبيا سرًا لمساعدة المتمردين، «كل ذلك في تحد للوعود التي قُطعت خلال تمرير قرار مجلس الأمن الدولي عدم نشر جنود غربيين على الأرض».
الغرب لم يفهم أهمية القبائل وأسف مارتن لعدم تركيز الحكومات الغربية على القضايا السياسية، قائلًا إنها «لم تفهم أهمية القبائل والمنافسة بينها»، مؤكدًا أن جهل تلك الحكومات بهذا الأمر صار «محل انتقاد بمجرد مقتل القذافي». كما نبه إلى تحذير تقرير «التقييم المسبق» للأمم المتحدة من انتشار الجماعات المسلحة، وقال إنه «لا يُعرف سوى القليل عن تكوين وتنظيم وتسليح وترتيبات القيادة والسيطرة للميليشيات على جانب المجلس الوطني الانتقالي»، إلا أن المسؤولين الغربيين لم ينخرطوا في إيجاد الحلول، بعد تجربة العراق وأفغانستان، «كانوا ضد بناء الدولة». ويتناول الكتاب أيضًا مذكرة وزارة الخارجية الأمريكية في سبتمبر العام 2011 التي جاء فيها «أن الاستقرار في ليبيا، لا يمكن اعتباره أحد أعلى أولويات» واشنطن.