التأثير على الصحة النفسية: وُجدت دراسات أُجريت في 2016 ميلادي أنّ شرب الكافيين بكميات كبيرة في سن المراهقة، قد يُؤدي إلى تغييرات دائمة في دماغ الإنسان. الارتداء المريئي: قد يكون خطر الإصابة بالارتداد المريئي لدى الأشخاص الذين شربوا القهوة أعلى بكثير من غيرهم. المكونات السامة: وجد الباحثون أن القهوة التجارية تحتوي على المواد السامة التي قد تلوّث القهوة الطبيعية. ملاحظة: حسب دراسة أُجريت عام 2017 ميلاديًا، فإنّ شرب القهوة يوميًا بمعدل ثلاثة أو أربعة أكواب له فوائد صحية عديدة، لكن يجب على الشخص الانتباه من المواد التي يضيفها لها؛ كالكريمة والسكر ، وغيرها من المنكهات غير الصحية. المراجع
↑ "Barley: good for food, good for health… good for coffee? ", goodineverygrain, 23-5-2020، Retrieved 23-5-2020. Edited. ^ أ ب "Barley coffee: characteristics and fascinating facts about the most popular substitute for coffee", caffeedintorni, 23-5-2020، Retrieved 23-5-2020. Edited. ↑ AMBICA (23-5-2020), "Barley Coffee – No Caffeine Coffee" ، lingeringaftertaste, Retrieved 23-5-2020. Edited. طريقه عمل قهوه الشعير. ^ أ ب ت "BARLEY COFFEE: WHAT IT IS AND HOW TO MAKE IT", caffeaiello, 23-5-2020، Retrieved 23-5-2020.
طريقة عمل الشعير - 4,676 وصفة سهلة وسريعة - كوكباد
تحتوي على مادة النياسين بكمية عالية مما يساعد في حماية الجسم من الأمراض التي تصيب القلب. تعالج الالتهابات واضطرابات الجهاز البولي والمثانة. تعمل قهوة الشعير على حماية الخلايا من التلف لذلك فهي تحمي من الإصابة بمرض الزهايمر أو التلف الدماغي. تزيد سيولة الدم وتمنع التجلط وتسهل حركته في جميع أعضاء الجسم. تحافظ على مستوى ضغط الدم وتحمي القلب من التعرض لتصلب الشرايين. تعالج الأمراض النفسية كالقلق والاكتئاب. تعالج مشاكل الأرق وعدم القدرة على النوم وذلك لأنها لا تحتوي على الكافيين. طريقة عمل الشعير - 4,676 وصفة سهلة وسريعة - كوكباد. تحمي من الإصابة بسرطان القولون و البواسير بسبب احتوائها على الألياف. تمنع تشكل الحصى في الكلى. تقلل قهوة الشعير من نزلات البرد والانفلونزا لأنها تقوي المناعة. تعمل على مد الجسم بالهيموغلوبين لاحتوائها على نسبة عالية من النحاس. تحمي الجلد من الجفاف بسبب احتوائها على الشعير الذي يحتوي على عنصر السيلينيوم. التخلص من الوزن الزائد لأنها تعمل على سد الشهية. تدر الحليب عند الأم المرضع. تقوي الشعر وتغذية بسبب احتوائها على المعادن والفيتامينات الصحية. فوائد قهوة الشعير للكلى تعتبر قهوة الشعير بديل ممتاز للقهوة العادية لأنها لا تحتوي على الكافيين الضار، وليس هناك أي آثار جانبية من تناولها أو تحذيرات، وتصنع قهوة الشعير من أجود أنواع الشعير كما أنها تحتوي على نسبة عالية من الألياف، وفوائدها للكلى ما يلي: تعمل كعلاج طبيعي للتخلص من حصوات الكلى، حيث يساعد تناولها يوميا في تفتيت الحصوات الكلوية، وذلك لأنها تضغط على المثانة مما يجعل التخلص من الحصوات أسرع وأسهل بكثير من الطرق الأخرى.
تخلص الكلى وتطهرها من جميع المواد السامة في الجسم عن طريق التخلص منها في البول. تعمل على الحفاظ على الكلى وتخلصيها من الأمراض مثل تكوين الحصوات والأتربة بشكل متكرر. تعمل على الحد من إفراز الكالسيوم في البول لاحتوائها على نسبة عالية من الألياف الغذائية. تحتوي على نسبة عالية من المغنيسيوم وفيتامين ب6 لذلك تعمل على حل بلورات اكسالات الكالسيوم. تدر البول وبالتالي تعتبر علاج للتخلص من الالتهابات في المسالك البولية وتمنع تكوين الحصوات بداخلها. فوائد قهوة الشعير للحامل تساعد قهوة الشعير الحامل في الحماية من الإصابة بأمراض المسالك البولية أثناء الحمل. تعمل على زيادة الدورة الدموية للحامل مما يجعلها في حالة صحية جيدة. تقلل الالتهابات التي في الأمعاء وتلين انتفاخ المعدة والشعور بالحموضة مما يساعد الحامل على التحرك والنوم براحة وعدم الانزعاج من هذا الشعور. تساعد في تقوية الصحة والبنية العامة للجسم أثناء فترة الحمل. تزيد من قوة نبض الجنين وتحافظ على بقائه بصحة جيدة. تحمي قهوة الشعير الحامل من الإصابة بمرض السكر (سكر الحمل). تعمل على تنظيم مستوى السكر في الدم لدى كلا من الحامل والجنين. تعمل على تنشيط كريات الدم الحمراء لدي الحامل.
ختامًا نذكر بأهم قوانين وراثة الصفات المندلية التي استنتجها العالم غريغور مندل أثناء دراسته لذبابة الفاكهة، فقد استنتج من دراسته قانون انعزال الصفات الذي يتحدث عن كون الصفات الإنسانية إما أن تكون سائدة أم متنحية، وبينما يتحدث القانون الثاني عن التوزيع الحر للأليلات أثناء الوراثة، فهذه القوانين مشير إلى أهمية هذه القوانين في علم الجينات، فقد أعطت البنية الأساسية لعلم الجينات الذي تطور لاحقا وأكسب الإنسان معرفة أوسع وأشمل. خاتمة بحث عن الكروموسومات
بعد أن تم توضيح أنواع الكروموسومات المختلفة وأشكالها ودورها في الوراثة يجدر الذكر أن الأبحاث ما زلت قائمة على الكروموسومات، وأن هناك العديد من التحاليل التي باتت تستعمل لتحديد المشاكل الكروموسومات الوراثية التي ينصح بالبحث عنها بتوسع أكبر بقصد تطويرها وتقديم صورة أوضح لها. وكما تم التوضيح سابقًا فإن للكروموسومات دوراً في نقل الصفات الوراثة وتشكيلها، وأنه يمكن للصفات المحمولة على الكروموسومات أن تتغير بحدوث بعض الطفرات خلال حياة الخلية إما بالسلب أو الإيجاب، فقد يتم التعرض لمواد مشعة على سبيل المثال تؤثر في بنية الكروموسومات محولة الخلية إلى خلية سرطانية.
جامعة الكويت: دراسة حديثة تكشف تطوراً بحثياً جديداً في «علم الوراثة» - جريدة أكاديميا
اقرأ أيضاً تعليم السواقه مهارات السكرتارية التنفيذية
خاتمة مناسبة لبحث حول علم الوراثة
وفي الختام يجدر الذكر أن علم الوراثة قد أحدث نقلة كبيرة في العلوم وقضى على العديد من الخرافات التي كانت منشرة في المجتمعات قبل ظهوره، وللأهمية التي تم ذكرها مسبقًا دور كبير في نشر هذا النوع من العلوم بين المجتمع وزيادة الإقبال على دراسته. كما أن علم الوراثة علم مهم في الأحياء ويجب التشيع على دراسته فما زالت هناك الكثير من الأسئلة للإجابة عنها في علم الوراثة. ومما سبق يتضح أن علم الوراثة تقدم بشكل سريع وملحوظ خلال السنوات السابقة وعلى ما يبدو أن هذا العلم لن يتوقف عم التطور والتحسين، فبدأ من أول تجربة قام بها العالم مندل في العام 1865م إلى اليوم لاحظنا توسعًا وتفرعًا كبيرًا في علم الوراثة، وإن كان هذا دلالة على شيء فإنه دلالة على أهمية البحث فب علم الوراثة والاستزادة منه. جامعة الكويت: دراسة حديثة تكشف تطوراً بحثياً جديداً في «علم الوراثة» - جريدة أكاديميا. خاتمة بحث عن الوراثة المندلية
مع أن الموارد المتاحة لمندل كانت ضئيلة إلا أن تفكيره اليقظ قد أرشده لمعرفة العديد من المعلومات حول وراثة الصفات التي تطرقنا إليها في البحث، وكسائر الأبحاث فإنها تتطلب دراسة مستفيضة أكثر لتأكيد المعلومة أو نفيها، ومن هنا أوصي بإعداد بحث المزيد من الأبحاث حول الصفات المندلية وتطوير النظريات الخاصة بها.
ابتكر العالم أبقراط (Hippocrates) فرضيّة شموليّة التّخلّق (بالإنجليزيّة: Pangenesis) والتي تنص على أنّ أعضاء الأبوين تُشكّل بذوراََ غير مرئيّة تنتقل عن طريق الجماع إلى رحم الأم، حيث تعيد تشكيل نفسها لتكوّن طفلاََ، أما العالم أرسطو (Aristotle) فقد افترضّ أنّ الدّم هو الذي يزوّد الجسم بالمواد البنائيّة التي يتكوّن منها، وأنّه المسؤول عن نقل الصّفات الوراثيّة من جيل لآخر، فقد كان يعتقد أنّ السّائل المنويّ الذي ينتجه الذّكر هو دم مُنقّى، وأنّ دم الأنثى أثناء الحيض مماثل للسائل المنوي للذكر، ومن اتّحادهما في رحم الأم ينشأ الطّفل. اقترح العالم الفرنسي جان باتيست لامارك فرضيّة (Jean-Baptiste Lamarck) وراثة الصّفات المُكتسبة، وفرضيّة الاستعمال والإهمال، وافترضّ أنّ بعض الأعضاء قد تتطوّر نتيجة للتغيرات البيئيّة، وأنّ هذه الصّفات التي اكتسبها الكائن الحي يمكن أن يورّثها لسلالته، وكان يعتقد أن رقبة الزّرافة الطّويلة كانت نتيجة لمحاولة حيوانات شبيهة بالغزال مدّ رقابها إلى مسافات أطول أثناء محاولتها الوصول إلى أوراق الأشجار العالية. وبعد ذلك قدّم العالمان ألفريد راسل والاس (Alfred Russel Wallace) وتشارلز داروين (Charles Darwin) فرضيّة الانتخاب الطّبيعي، وافترضّ داروين أنّ الإنسان والحيوانات لهما أصل مشترّك، إلا أنّ هذه الأفكار بدت في ذلك الوقت متعارضة مع تجارب العالم مندل في الوراثة.
خاتمة بحث عن علم الوراثة - موضوع
ومثال آخر على السّيادة غير التّامة هو وراثة لون أزهار نبات شب اللّيل؛ فعند اجتماع جين لون أزهار شب اللّيل الحمراء السّائد، مع جين لون الأزهار الأبيض المتنحي تظهر صفة وسطيّة بين الأحمر والأبيض وهي الأزهار قرنفليّة اللّون. السّيادة المشتركة: تختلف السّيادة المشتركة (بالإنجليزيّة: Co-dominance) عن السّيادة التّامة، والسّيادة غير التّامة؛ وذلك لأنّه لا وجود لصفة متنحيّة في هذا النّوع من الصّفات الوراثيّة، ومن الأمثلة عليها وراثة لون الشّعر في بعض سُلالات الماشيّة، فعند اجتماع الجين المسؤول عن ظهور لون الشّعر الأحمر مع جين اللّون الأبيض تظهر ماشيّة تحمل شعيرات حمراء، وشعيرات بيضاء، وبذلك يكون قد ظهر تأثير كلا الجينين معاََ. الجينات المميتة (بالإنجليزيّة: Lethal genes): في هذا النّوع من الوراثة يؤدي اجتماع جينَين سائدَين معاََ إلى موت الكائن الحي، ومن الأمثلة على هذا النّوع من الوراثة لون الشّعر في فئران المنزل؛ فالجين السّائد هو جين اللّون الأصفر، والجين المتنحي هو جين اللّون الرّصاصي (آجوتي) وعند اجتماع جينَي اللّون الرّصاصي المتنحيَين، تظهر جميع الأفراد بلون رصاصي، أما اجتماع الجينين السّائدَين، أي جيني اللّون الأصفر فله تأثير قاتل على أجنة الفئران، يؤدّي إلى موتها - أي الأجنّة - في مرحلة مبكّرة من الحمل.
تجارب العالم مندل بدأ العالم مندل تجاربه في عام 1856، وقد أجرى تجاربه على الفئران، ونحل العسل، إلا أنّه قررّ أنّ نبات البازيلاء هو النّموذج المناسب لإجراء تجاربه.
تصنيف:علم الوراثة في المملكة المتحدة - ويكيبيديا
تُورّث أزواج العوامل التي تتحكّم بظهور صفة وراثيّة بشكل مستقل عن العوامل التي تتحكّم بظهور صفات وراثيّة أخرى.
التلقيح الذاتي: سمح مندل للنباتات طويلة السّاق التي ظهرت نتيجة التّلقيح الخلطي بأن تلقّح نفسها، فظهرت نباتات الجيل الثّاني، وقد لاحظ مندل ظهور نسبة قليلة من النّباتات قصيرة السّاق؛ إذ وجد أنّ مقابل كلّ ثلاث نباتات تحمل الصّفة السّائدة (طويلة الساق)، ظهر نبات واحد يحمل الصّفة المتنحيّة (قصير السّاق)، أي أنّ عدد نباتات البازيلاء طويلة السّاق يفوق عدد النّباتات قصيرة السّاق بنسبة 3:1. وقد لاحظ مندل أنّ توارث صفة طول السّاق لم يؤثّر على توارث الصّفات الأخرى مثل لون الأزهارعلى سبيل المثال. نتائج تجارب مندل في عام 1865، أي بعد ما يقرُب من عقد من الزّمان على بدء تجاربه، وبعد إجراء تجاربه على 30000 نبات بازيلاء تقريباً، قدّم العالم مندل نتائج تجاربه والتي كانت كالآتي: يتحكّم في ظهور الصّفة الوراثيّة زوج من العوامل التي يمكن أن تُورَّث أي تنتقل من الآباء إلى الأبناء. (العوامل هي الجينات، إلا أنّ المصطلح لم يكن قد ظهر في زمن مندل) يمكن لأحد العوامل أن يُخفي تأثير العامل الآخر، ويُسمى العامل الأول العامل السّائد، بينما يُسمى العامل الثّاني العامل المتنحي. ينفصل زوج العوامل أثناء تكوين الجاميتات، بحيث ينتقل أحد العوامل عشوائياََ إلى الجاميت الأنثوي، وينتقل العامل الآخر إلى الجاميت الذّكري.