وأشار إلى أن طبيعة الأسئلة ستكون محلية بحتة، ومستمدة من المجتمع السعودي. ويقوم البرنامج المكون من عدة مراحل على توجيه أسئلة لأربعة متسابقين من منازلهم بمشاركة عائلاتهم أو أصدقائهم، ومن يقع اختياره على الإجابة الصحيحة وفق مفهوم السعوديين سيضاف لرصيده المبلغ المرصود ليغادر في كل مرحلة أحد المشاركين الذي جمع المبلغ الأقل، وصولاً للمرحلة النهائية الذي يتبقى بها مشارك واحد سيفوز بالمبلغ النهائي أو يخسره في حال عدم إجابته على السؤال الصحيح. ويعد هذا البرنامج هو النسخة المعربة من البرنامج الشهير "Lets Ask America" الذي قدمت منه نسخ للعديد من الدول على مستوى العالم، حيث تعد النسخة الحالية التي تبث على القناة السعودية، هي الأولى على مستوى الوطن العربي. برنامج اسأل مستشارك - الشبكة السعودية لذوي الاعاقة. وتعد هذه التجربة الثانية لـ"الرهيدي" على مستوى تقديم برامج المسابقات، بعد النجاح الكبير في تقديمه برنامج "جوائز السعودية " الذي بُثّ عبر ثلاث نسخ على قناة SBC.
- برنامج اسأل مستشارك - الشبكة السعودية لذوي الاعاقة
- لكل داء دواء يستطب
- الرياضة دواء لكل داء
- التفاؤل بوجود دواء لكل داء
- لكل داء دواء الا الحماقه اعيت
برنامج اسأل مستشارك - الشبكة السعودية لذوي الاعاقة
المشاركات والمسابقات
شاركوا في برامج ومسابقات قنواتنا، بإمكانكم الضغط على اسم المسابقة وتعبئة الإستمارة للمشاركة
وأشار إلى أن جميع الإجابات المطروحة في البرنامج صحيحة لكن الأكثر صحة هي من يختارها السعوديون المشاركون في استفتاء البرنامج الذي أجرته شركات إحصاء متخصصة على شريحة واسعة من سكان المملكة من الجنسين. وأكد الرهيدي أن هذا البرنامج يحظى بدعم واهتمام من القائمين على التلفزيون السعودي وفي مقدمتهم محمد الحارثي رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون. وأفاد بأن البرنامج يأتي ضمن الباقة المنوعة المميزة التي أطلقتها هيئة الإذاعة والتلفزيون تحت شعار "تستاهل الحب السعودية"، حيث راعت الخصوصية المحلية.
عنوان الكتاب: الأعشاب دواء لكل داء المؤلف: فيصل بن محمد عراقى حالة الفهرسة: غير مفهرس سنة النشر: 1413 عدد المجلدات: 1 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 248 الحجم (بالميجا): 4 نبذة عن الكتاب: تاريخ إضافته: 15 / 11 / 2008 شوهد: 46449 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: الكتاب
لكل داء دواء يستطب
لهذا كله فأعظم ما يقوم به المؤمن هو الوصول إلى الدين الصحيح الذي لا يعرف السكون ولا الجمود، بل يفرض عليه أن يشارك مشاركة كاملة ومنتجة في تطوير مجتمعه، بإيمان أكثر عمقًا، وفكر أكثر صفاء، وعمل أغزر إنتاجًا، لتسوده العدالة، وتشع فيه المحبة، بعيدًا عن مشاعر الاستحواذ والإنانية، والرغبة في السيطرة على جميع مكوناته تحقيقًا لرؤى وأجندات خاصة، بلا مراعاة للوطن وحقوق المواطنين! بهذا يتكوّن المجتمع السليم الذي لا مكان فيه لاستقواء فئة على فئة مهما علا صوتها، أو قررت حبس المجتمع كله داخل نصّ لا يتناغم مع نبذ الدين للتطرف، فلقد خُلق النصّ من أجل الإنسان، ولم يخلق الإنسان من أجل النصّ، كما أنّ حبس الإنسان في نصّ، مضاد لروح الإسلام الذي يمثل النموذج الأرقى في الحركة والتجديد (كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ) و(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ).
الرياضة دواء لكل داء
تاريخ النشر: الأربعاء 27 رمضان 1438 هـ - 21-6-2017 م
التقييم:
رقم الفتوى: 355309
100738
0
250
السؤال
نشكركم أولا على جهودكم، وما تقدمونه من عون للمسلمين، بعد عون الله عز وجل. كيفية الجمع بين حديث: ما أنزل الله من داء، إلا وأنزل معه الدواء، علمه من علمه، وجهله من جهله. وحديث: ما أنزل الله من داء إلا وله دواء، إلا الهرم؟
كذلك هل يعتبر الخرف الوعائي نوعا من أنواع الهرم؟
الدعاء والصدقة من أسباب الشفاء من هذا المرض، مع الأخذ بالأسباب الطبية، حيث إن والدي أصيب بعدة جلطات متكررة في الدماغ خلال ثلاثة أعوام، مع نزيف بسيط مؤخرا منذ أقل من شهر في المخ، وأثر على الوعي والإدراك، وهو يبلغ من العمر 66 عاما. والله هو الشافي والطبيب. التوفيق بين حديث ما أنزل الله داء إلا أنزل له دواء.. وحديث غير داء واحد الهرم - إسلام ويب - مركز الفتوى. وجزاكم الله خيرا. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد أخرج الإمام أحمد و أبو داود -واللفظ له- و الترمذي و النسائي في الكبرى، و ابن ماجه عن أسامة بن شريك ، قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه كأنما على رؤوسهم الطير، فسلمت، ثم قعدت، فجاء الأعراب من هاهنا وهاهنا، فقالوا: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنتداوى؟ فقال: تداووا، فإن الله عز وجل لم يضع داء إلا وضع له دواء، غير داء واحد الهرم.
التفاؤل بوجود دواء لكل داء
[2] ورجح ابن هشام في المغني أنه منصوب بشرطه، وليس خافضًا له، وانظره. [3] انظر روايات الحديث في المسند، والجامع الصغير، ومنتقى الأخبار، وفتح الباري، وإرشاد الساري، وزاد المعاد...
[4] منها: أن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما، كان يمتاز بما أعلمه رسول الله صلى الله عليه وسلم من أخبار الفتن إلى يوم القيامة، ومع ذلك فليس هو بأفضل من الخلفاء الراشدين، ولا من العشرة المبشرين بالجنة، رضوان الله عليهم أجمعين. [5] وقد وقع في أحاديث أخرى أن مع السبعين ألفًا زيادة عليهم؛ ففي حديث أبي هريرة عند أحمد والبيهقي في البعث... لكل داء دواء الا الحماقه اعيت. عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: ((فوعدني أن يدخل الجنة من أمتي... )) فذكر الحديث وزاد: ((فاستزدت ربي فزادني مع كل ألف ثمانين ألفًا))؛ وسنده جيد؛ انظر: الفتح في كتاب الرقاق، بابٌ يدخل الجنة سبعون ألفًا بغير حساب.
لكل داء دواء الا الحماقه اعيت
ويَدخُلُ في العِلاجِ: التَّداوِي بالقُرآنِ، والرُّقْيةُ الشَّرعيَّةُ ممَّا صَحَّ عنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن الأدْعيةِ، وممَّا وصَفَه مِن الأدويةِ، كالعَسلِ والحِجامَةِ ونَحوِهِما، وكذلكَ كُلُّ ما يَصنَعُه الأطبَّاءُ ويُسمَّى دَواءً ممَّا لا يكونُ فيه شَيءٌ مُحرَّمٌ، أو أنْ يَترتَّبَ عليه ضَررٌ أكبَرُ مِن الدَّاءِ الَّذي يُعالَجُ. وفي الحديثِ: أنَّ الشِّفاءَ مِن عندِ الله، وأنَّ التداوِيَ ما هو إلَّا أَخْذٌ بالأسبابِ.
وقد سألني طبيب مسلم فقال: يا ليتني مريض فلا أجد له من ألادوية ما هو خال من الكحول، فهل أصفه له حيث إن الضرورة تقتضي ذلك؟ وهل أخبره بذلك أم أكتمه هذا السر؟ وهل إذا أخبرته بذلك يحرم عليه تعاطيه أم يجوز أن يتعاطاه للضرورة حيث لم يجد البديل عنه؟ أقول: لا أظن أنه لا يوجد دواء يخلو من الكحول، وعلى الطبيب المسلم أن يبذل جهده في معرفة الدواء الخالي من ذلك، وسيجده إن شاء الله ولو في الأعشاب التي لم تصنع بعد. الدرر السنية. فإن لم يجد إلا دواء فيه نسبة من الكحول جاز أن يصفه له، وليس من الضروري أن يخبره بذلك، وإن علم المريض بأن هذا الدواء فيه نسبة من الكحول وكان مضطراً إليه جاز، لعموم قوله تعالى: { فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} (سورة البقرة: 173). هذا ما ذهب إليه كثير من الفقهاء، ولو أخلص الطبيب في البحث عن الدواء الخالي من المحرم لوجده – إن شاء الله – فلا ينبغي أن يعتمد على الأدوية المصنعة التي ترد إلينا من الدول الأوربية وغيرها فقط، ولكن يضيف إلى خبرته بالأدوية المصنعة خبرته بغيرها من الأدوية الطبيعية. وعلى المريض أن يجتنب هذه الأدوية المحرمة ما لم تكن هناك ضرورة محكمة، والأمر لله من قبل ومن بعد.