مؤسسة الجناحين للمقاولات
تطوير وإصلاح المنازل
مقاولين بناء
التواصل
هاتف 114028101
فاكس 114031317
جوال –
موقع إنترنت
–
العنوان
حي التعاون, الرياض
تقع مؤسسة الجناحين للمقاولات في حي التعاون, الرياض
الهاتف 114028101
الفاكس 114031317
- شركة الجناحين للمقاولات » الجناحين
- راث اوف مان فلم
- راث اوف مان ايجي
- راث أوف من أجل
شركة الجناحين للمقاولات &Raquo; الجناحين
مؤسسة وطنية سعودية متخصصة 100٪
تأسست في الرياض عام 1400 هـ. تعمل في مجالات الكهرباء والاتصالات والمياه والبنية التحتية للمباني.
اماكن في المدينة
وهذا الفيلم المستند على قصة فيلم الرسوم المتحركة الشهير «101 دالمايشنز» والمصوّر بمشاهد واقعية حية من بطولة الممثلة إيما ستون، متوافر أيضاً على منصة «ديزني بلاس» للبث التدفقي. ويشكّل ذلك سبباً إضافياً لاعتبار البدايات المشجعة للفيلم في دور السينما علامة جيدة على الانتعاش الاقتصادي للشاشة الكبيرة. وفي المرتبة الثالثة فيلم الرعب «سبايرل»، أحدث أجزاء سلسلة «سو»، وهو من بطولة كريس روك وماكس مينغيلا وسامويل ل. جاكسون، ويتوقع أن يحقق في عطلة نهاية الأسبوع الطويلة ثلاثة ملايين دولار، مما يرفع إجمالي إيراداته في ثلاثة أسابيع إلى 20 مليوناً. أما «راث أوف مان» عن قصة ناقل أموال ذي ماض مضطرب من إخراج البريطاني جاي ريتشي وبطولة مواطنه جيسون ستاثام، فيلي «سبيرال»، إذ حقق 2, 75 مليون دولار في أسبوعه الرابع مما رفع إجمالي مداخيله إلى 22, 7 مليون دولار. وهنا ترتيب الأفلام التالية على شباك التذاكر في أميركا الشمالية، وفق الأرقام الموقتة:
5- «رايا أند ذي لاست دراغون»: 2, 4 مليون دولار «51, 3 مليوناً منذ بدء عرضه قبل 13 أسبوعاً». 6- «غودزيلا فيرسس كونغ»: مليون دولار «98, 3 مليوناً في تسعة أسابيع». 7- «دريم هورس»: 0, 8 مليون دولار «1, 9 مليون في أسبوعين».
راث اوف مان فلم
لكنها مع ذلك تعتبر نتيجة قوية لهذا الفيلم من "باراماونت" عن عائلة تعيش في أجواء نهاية العالم حيث تسود وحوش. ومن المتوقع أن يصبح "إيه كوايت بلايس-2" قريباً أول فيلم تتجاوز إيراداته عتبة المئة مليون دولار منذ بدء جائحة كوفيد-19 التي شكلت ضربة كبيرة للفن السابع، في وقت أعادت 75 في المئة من دور السينما فتح أبوابها. أما المركز الثالث فكان من نصيب "كرويلا"،إذ إن فيلم "ديزني" المستند إلى قصة فيلم الرسوم المتحركة الشهير "101 دالمايشنز" والمصوّر بمشاهد واقعية حية من بطولة الممثلة إيما ستون، حقق إيرادات بلغت 11, 2 مليون دولار. وحل فيلم الرسوم المركّبة "سبيريت أنتيمد" الذي أنتجته شركة "يونيفرسل" في المرتبة الرابعة (6, 2 ملايين دولار). وتؤدي إيزابيلا ميرسيد بصوتها دور فتاة صغيرة تتعلق ببفرس بري يحمل اسم سبيريت. كذلك يشارك في الفيلم جايك جيلنهول وجوليان مور. واحتفظ "رايا أند ذي لاست دراغون" من "ديزني" ايضاً بالمركز الخامس للأسبوع الثاني على التوالي محققاً 1, 3 مليون دولار، وتؤدي أوكوافينا وساندرا أوه صوتَي شخصيتيه الرئيسيتين. وهنا ترتيب الأفلام التالية على شباك التذاكر في أميركا الشمالية، وفق الأرقام الموقتة: 6 – "راث أوف مان": 1, 3 مليون دولار 7- "سبايرل" (من سلسلة ("سو"): 890 ألف دولار 8- "ديمون سلاير": 750 ألف دولار 9- "غودزيلا فيرسس كونغ": 463 ألف دولار 10- "دريم هورس": 230 ألف دولار المصدر:وكالات
راث اوف مان ايجي
باتريك ويلسون وفيرا فارميغا قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك لوس انجليس: تصدّر فيلم الرعب "ذي كنجورينغ: ذي ديفيل مايد مي دو إيت" ترتيب إيرادات الأفلام على شبابيك التذاكر في أميركا الشمالية حيث بدأت دور السينما تعيد فتح أبوابها تباعاً بعدما تضررت كثيراً جرّاء الأزمة الصحية. وتمكّن فيلم "وورنر براذرز" الجديد وهو الثالث من سلسلة "ذي كنجورينغ" من إطاحة فيلم رعب آخر كان يتصدر الـ"بوكس أوفيس" هو "إيه كوايت بلايس-2" الذي شهد انطلاق عروضه الأسبوع الفائت إقبالاً كبيراً. وحقق "ذي كنجورينغ" في أسبوعه الأول 24 مليون دولار، وهي نتيجة اعتبرتها "وورنر" إيجابية خصوصاً أن الفيلم متوافر أصلاً للمشتركين في منصة "إتش بي أو ماكس" للفيديو على الطلب من دون كلفة إضافية. وتتناول القصة صراع المحققين اللذين يتمتعان بقدرات خارقة باتريك ويلسون وفيرا فارميغا مع المكائد الشيطانية. وحقق "إيه كوايت بلايس-2" للمخرج جون كراسينسكي مع زوجته إميلي بلانت التي تتولى دور البطولة 19, 5 مليون دولار خلال الفترة الممتدة من الجمعة إلى الأحد، مسجلاً انخفاضاً عن إيرادات أسبوعه الأول البالغة 48 مليون دولار الأسبوع الماضي.
راث أوف من أجل
تصدّر فيلم الرعب "ذي كنجورينغ: ذي ديفيل مايد مي دو إيت" ترتيب إيرادات الأفلام على شبابيك التذاكر في أمريكا الشمالية، حيث بدأت دور السينما تعيد فتح أبوابها تباعاً بعدما تضررت كثيراً جرّاء الأزمة الصحية. وتمكّن فيلم "وورنر براذرز" الجديد، وهو الثالث من سلسلة "ذي كنجورينغ"، من إطاحة فيلم رعب آخر كان يتصدر الـ"بوكس أوفيس" هو "إيه كوايت بلايس-2" الذي شهد انطلاق عروضه الأسبوع الفائت إقبالاً كبيراً. وحقق "ذي كنجورينغ" في أسبوعه الأول 24 مليون دولار، وهي نتيجة اعتبرتها "وورنر" إيجابية خصوصاً أن الفيلم متوافر أصلاً للمشتركين في منصة "إتش بي أو ماكس" للفيديو على الطلب من دون كلفة إضافية. وتتناول القصة صراع المحققين اللذين يتمتعان بقدرات خارقة باتريك ويلسون وفيرا فارميغا مع المكائد الشيطانية. وحقق "إيه كوايت بلايس-2" للمخرج جون كراسينسكي مع زوجته إميلي بلانت التي تتولى دور البطولة 19, 5 مليون دولار خلال الفترة الممتدة من الجمعة إلى الأحد، مسجلاً انخفاضاً عن إيرادات أسبوعه الأول البالغة 48 مليون دولار الأسبوع الماضي. لكنها مع ذلك تعتبر نتيجة قوية لهذا الفيلم من "باراماونت" عن عائلة تعيش في أجواء نهاية العالم حيث تسود وحوش.
ثم يقوم القاتل الغامض الذي يلتقطه باتريك وهو ينهي حياة ابنه بأربع رصاصات تخترق جسده بدم بارد أمام مرأى عينه، وبعدها يدير سلاحه بلا مبالاة ويعطي باترك وابلا من الرصاصات، لكن لحسن الحظ أن رصاصات باتريك كانت تخترق حواف الجسد وليس الأعضاء البيولوجية، لتعطيه فرصة للعودة والانتقام. تقسيم السيناريو
من العناصر اللافتة الأخرى قيام كاتب الفيلم، وهو جاي ريتشي أيضا، بتقسيم السيناريو إلى فصول كالمسرحيات، وهي طريقة دائما يتبعها بعض الكتاب كالكاتب والمخرج الشهير كونتين تارانتينو، واختص بهذا الفصل بعنوان "حيوانات سيئة" للحديث عن عصابة الإخوة جاش، التي من ضمن أفرادها القاتل جاي، يلعب دوره سكوت إيستود، لدوجي نجل باتريك، ورئيسهم جاكسون، يلعب دوره جيفري دونوفان، الذي اشتهر في مسلسل Burn Notice ويخطط في هذا الفيلم لجريمة سرقة ستجعلهم يتقاعدون عن الحياة الإجرامية. مشاهدة مستعارة وليست مبتكرة
هناك تأثر واضح وملموس لريتشي بفيلم "فارس الظلام"، وكذلك Heat لمايكل مان، وتأثره بالثاني نراه أوضح ما يكون في لقطات لوس أنجلوس النهارية والليلية، وفي الأكشن نراه متأثرا بالفيلمين، أما من ناحية القالب وهو عرض القصة من وجهات نظر متعددة وزوايا مختلفة، فإنه ليس من ابتكار ريتشي، بل استعاره من كوينتن تارانتينو الذي أنعشه في التسعينيات.
فيلم Wrath of Man، يستخدم عنواناً مبتذلاً أو عنواناً يصلح لأفلام ستيفن سيغال، وليس فيلماً يعكس تغييراً كبيراً طرأ على أسلوب مخرجه البريطاني غاي ريتشي، من أهم مخرجي الألفية الجديدة، الذي صعد نجمه من خلال أفلام العصابات اللندنية. الفيلم إعادة لفيلم فرنسي بعنوان Le Convoyeur عام 2004، أو بإمكاننا القول إنه تحديث أو تحسين للفيلم الأصلي، الذي لم تكن قصته واضحة وسهلة الفهم. أخرج ريتشي «لوك ستوك آند تو سموكنغ باريلز» عام 1998 متبوعاً بـSnatch الظريف والناجح جداً، ثم أخفق بشدة في Swept Away لزوجته مادونا، وبعدها سلسلة أفلام فاشلة باستثناء «شيرلوك هولمز» و«ذا جنتلمين». من سمات أفلام ريتشي الكوميديا الساخرة جداً والعنف الشديد. هذا أفضل فيلم لريتشي منذ فيلمه الثاني المذكور في الفقرة الثانية ويوظف الرجل الغموض، من خلال الشخصية والقالب بشكل لم يسبق له مثيل في أفلامه. هناك ظلامية شديدة في الجو العام، ويكاد المشاهد يشم رائحة شر تفوح من اللقطات، وهناك شرر يتطاير من عيني البطل الذي لا نعرف إن كان بطلاً أم شيطاناً. عندما يبدأ H (جيسن ستاثام في رابع تعاون مع ريتشي والأول منذ 2005) عمله في شركة «فورتيكو» لنقل الأموال بلوس أنجلوس (وكان يجب تسمية الفيلم H لمواكبة غموض الفيلم وليس «غضب رجل»)، لا يشتبه أحد في أن هذا الرجل لديه أي دوافع سوى حماية الأموال في السيارات المدرعة.