إضاءات
نعتذر لكم ، المتجر تحت الصيانة. نرجو منكم العودة لاحقاً
- طبلون كهرباء خارجي ssd
- أمة ضحكت من جهلها الأمم المتحدة
طبلون كهرباء خارجي Ssd
صندوق توزيع متعدد المخارج
عدد الفازات: 3 فاز
عدد المغذيات الخارجة: 4
التيار الكهربائي:
بدون قاطع لغاية 225 أمبير
مع قاطع (30-400) أمبير نوع MCCB
يتوفر بنوعين: بدون قاطع رئيسي (IP54) - ومع قاطع رئيسي (IP65)
طريقة التركيب: سطحي
اللون: رمادي(RAL7035)
تتزايد التحذيرات من تجدد أزمة الكهرباء في لبنان بعد الانتخابات النيابية المقرر إجراؤها في 15 مايو (أيار)، ومن أن مرحلة ما بعد الانتخابات قد تكون الأسوأ، وستشهد إعلان العجز الكامل للدولة عن تقديم الخدمات الضرورية، لا سيما في قطاع الكهرباء الذي ينبئ بدخول لبنان عصر العتمة الشاملة، بالتزامن مع توقّف إمدادات النفط من العراق، وتعثّر إنجاز الاتفاق النهائي لاستجرار الغاز من مصر والكهرباء من الأردن، وصعوبة تأمين سلفة خزينة لوزارة الطاقة لشراء الفيول من الأسواق العالمية. ومهّد وزير الطاقة اللبناني وليد فيّاض للمرحلة القاتمة، عبر اعترافه صراحة بأن «إتمام التعاقد لاستقدام الغاز من مصر عبر الأراضي السورية يستلزم ضمانات أميركية لعدم الوقوع تحت طائلة العقوبات المفروضة على سوريا، فضلاً عن ترتيب التمويل اللازم من البنك الدولي». طبلون كهرباء خارجي ps4. وقال فياض، عقب محادثات أجراها مع وزير البترول المصري طارق الملا في الشهر الماضي: «الأمر حالياً بيد البنك الدولي لتأمين التمويل اللازم، فضلاً عن موافقة الولايات المتحدة الأميركية حتى لا تنعكس تداعيات قانون قيصر على مشروع انتقال الغاز إلى لبنان عبر سوريا». ومع تراجع الأمل بوصول الغاز من مصر والكهرباء من الأردن، لا تحرّك الحكومة ساكناً ولا تبدي اهتماماً بمخاطر الدخول بالعتمة وما يرتبط به من تداعيات سلبية على الأرض، وقد عبّر رئيس لجنة الأشغال والطاقة النيابية النائب نزيه نجم، عن استغرابه لوقوف الحكومة اللبنانية مكتوفة الأيدي حيال أزمة الكهرباء، وأكد لـ«الشرق الأوسط»، أن «المشكلة ليست في الاتفاق مع البنك الدولي ولا في كيفية استجرار الغاز من مصر والكهرباء من الأردن، المشكلة الحقيقية أن قرار لبنان في الخارج».
يا امة ضحكت من جهلها الامم - YouTube
أمة ضحكت من جهلها الأمم المتحدة
فلم يعد في وسعنا تحديد كميات النفط المستخرج، وشحناته المصدرة للخارج، وأسعار بيعه، بما يتفق ومصالحنا الوطنية او القومية، ولا ما يلبي احتياجات ما نزعم أنها "خططنا التنموية"؛ فجميعها باتت مرهونة عند ذاك الأجنبي الذي يتحكم فيها: كميات، وتصديرا وسعرا، بما يتوافق وخططه هو وبرامجه الوطنية. ودخلنا الأسواق العالمية من جاداتها الاستهلاكية؛ فتحولنا إلى أسرى لرواد تلك الأسواق وتجارها، وأقمنا أنظمة الدفاع عن الوطن العسكرية، على ما تقذف به مصانع تلك القوى الأجنبية، لكن بعد أن تتجاوز تاريخ صلاحية تشغيلها. محصلة كل ذلك أننا سمحنا لأنفسنا ان نضحك نحن عليها، بعد أن أجزنا للأجنبي أن يهزأ منا، بفضل تلك السلوكيات التي قزمت قاماتنا.
ولأن المتهم حُوكم فلا بد ان تقوم نِقابة المحاميين بالطلب من وزارتي الداخلية والأمن الوطني بتعميم أسماء الجناة على السيطرات والمنافذ الحدودية على الرغم من شنقهم، وهذه من مهارات القضاة وحسن عقلهم وتدبيرهم، فربما الجسد أعدم، ولكن لابد من ملاحقة أرواح الجناة ، فقد تلوذ بالفرار بعد شنق الأجساد، ولله في خلقه شؤون! كما أن الأرواح خاضعة الى المادة،4 إرهاب في القانون العراقي، لذا توجب على المخبرين السريين متابعتهم ورصد حركاتهم. أمة ضحكت من جهلها الأمم الأوروبية. وكتابة مذكرة لهيئة الأنتربول الدولية لإلقاء القبض عليهم، في حالة هروب الأرواح الى خارج العراق، ستتم مناشدة دول العالم المسيحي بعدم اعطاء الأرواح المجرمة حق اللجوء السياسي. وتزويد المحكة الجنائية الدولية بنسخة من المذكرة، مع ان العراق ليس عضوا في المحكمة، ولكن الحذر يقي من الضرر. بعد تسليط الضوء على هذا الجانب التأريخي المهم ليعرف أخوتنا في الإسلام ومن العرب وغير العرب التطور العقلي والتقني والمعلوماتي الذي وصلت اليه نخبة من المفكرين وأساتذة الجامعة والقضاة والمحامين والإعلاميين في العراق، ومدى فائدة مراكز المعلومات والدراسات في تقديم الأفكار البناءة لتنوير المجتمع وإصلاحة، وضرورة الرجوع الى تأريخنا الجميل لاستظهار الصفحات الزاهية وقيم الإسلام والعروبة، وإعطاء الغرب صورة مشرقة للحضارة الإسلامية، ومآثر الأجداد العظام.