قائمة المصادر والمراجع:
وهي قائمة المصادر والمراجع التي عاد إليها الباحث أثناء قيامه ببحثه العلمي. ويجب أن يحرص الطالب على ترتيبها وفق أسس الترتيب المتبعة في الجامعات العالمية. للمزيد من المساعدة في كتابه بحث التخرج تواصل مع الاكاديمية من خلال خدمة إعداد الأبحاث ولاأوراق العلمية مباشرة. لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
- مشروع التخرج - ويكيبيديا
- مشروع التخرج، تعريفه، كيفية اختيار فكرته، وطريقة تنفيذها
- ولا تحزن عليه السلام
- ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون
- ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون
مشروع التخرج - ويكيبيديا
منهج البحث: وتعبّر منهجية البحث عن وجوب اتّباع خطوات محددة ومتتالية لتنفيذ الدراسة، ثم جمع المعلومات وتحليلها منطقياً، وعرض النتائج التي توصّل إليها الباحث. مجتمع وعينة البحث: حيث يختار الباحث إما المجتمع كاملاً للدراسة وإقامة البحث ، أو يختار عينة من المجتمع فقط. أدوات البحث: وهي البرامج، والمعدات، وجميع ما يتم استخدامه في البحث من قِبَل الباحث. مشروع التخرج - ويكيبيديا. الجدول الزمني للبحث: ويتم فيه توزيع المهام الخاصة بكل فرد في فريق البحث، بالإضافة إلى تحديد مدة زمنية لكل مهمة بالأيام. أهمية البحث: وفي هذا الجزء يتمّ ذكر أهمية البحث ومدى الاستفادة من النتائج التي يصل عليها الباحث، كما تُعنى أهمية البحث بالجهات المستفيدة من البحث. المراجع: وهي المصادر التي أُخذت منها المعلومات الواردة في البحث، ويجب إدراجها كاملة بطريقة يَسهُل على القارئ الوصول إليها. التقرير النهائي للبحث
ويعتبر مرجعاً إضافياً يعود إليه كلّ من أراد الإطلاع على البحث بطريقة مختصرة، كما أنّه يعبّر عن الجهد الذي بذله الباحث أثناء تنفيذ مشروعه، ويحتوي التقرير على أمور محددة، مثل: صفحة الغلاف، والملخص ، ولائحة المحتويات، ولائحة الجداول، وغيرها من الأمور الأخرى، كما يجب أن يحتوي على الجزء الخاص بتحليل المعلومات والحصول على النتائج، وتختلف طرق التحليل، فتكون إما كيفية أو كمية تستخدم الأرقام.
مشروع التخرج، تعريفه، كيفية اختيار فكرته، وطريقة تنفيذها
2. يبدأ الترقيم بالأرقام ابتداءً من صفحة المقدّمة، حيث تحمل المقدّمة رقم:(1) في البحث. 3. يتم وضع ترقيم جميع الصفحات في وسط أسفل الصفحة. 4. لا يتم ترقيم صفحة العنوان، فلا يظهر عليها رقم، أو حرف. رابعا: ما يتعلّق بترتيب صفحات البحث:
1. صفحة العنوان، وتحتوي على:
أ- الجامعة ـ الكلية ـ القسم. ب- عنوان البحث كما أُقرّ من قبل المشرف. ت- اسم الباحث ( مقدّم البحث). ث- اسم المشرف. ج- العبارة التالية: قدّم هذا البحث استكمالا لمتطلّبات الحصول على درجة البكالوريوس في الشريعة الإسلامية من كلية الشريعة والقانون. ح- تاريخ الانتهاء من البحث. مشروع التخرج، تعريفه، كيفية اختيار فكرته، وطريقة تنفيذها. 2. صفحة الإهداء إن وجدت، ويراعى فيه أن يكون الإهداء بسيطا، وأن يُوضع في صفحة مستقلّة. 3. صفحة الشكر والعرفان: ويُقتصر فيه على الذين ساهموا وسهّلوا مهمة الباحث. 4. المقدّمة، ثم متن البحث بدءًا من المبحث الأول. 5. الخاتمة: وتتضمن أهم النتائج والتوصيات. 6. قائمة المصادر والمراجع؛ ويتم ترتيبها بحسب الموضوعات (كتب القرآن، كتب الحديث، كتب اللغة، كتب الفقه، …)، وفي داخلها ترتّب حسب الحروف الهجائية، إما باسم الكتاب، أو باسم المؤلّف. 7. الفهرس: ويحتوي على: فهرس الآيات، وفهرس الأحاديث، وفهرس الموضوعات؛ وترتّب هذه الفهارس على النحو التالي:
أ- فهرس الآيات: وترتّب حسب ورودها في السورة، وترتّب السورة حسب ترتيبها في القرآن الكريم.
8- لا يزيد حجم البحث عن 40 ورقة ولا يقل عن 20 ورقة
9- أن يكون البحث مكتوب بحجم الخط ( 16) ونوع الخط (Traditional Arabic)
10- سيتم تحديد آخر موعد لإرسال الأبحاث من قبل العمادة ولن يقبل أي مشروع بعد ذلك التاريخ الذي ستحدده العمادة
11- يمكن للطالب اختيار أي موضوع في ضوء التعليمات السابقة دون الحصول على موافقة الأستاذ0
في النهاية اطيب التمنيات للجميع بالتوفيق والنجاح إن شاء الله
وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ. الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ. وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ. فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا. إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا. فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ. وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ) (الشرح). فإذا كانت أوزار النبي المعصوم -صلى الله عليه وسلم- وهي من باب النسيان وترك الأولى، أو الخطأ في الاجتهاد تنتقض ظهره؛ فكيف بذنوبنا؟! القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النحل - الآية 127. وقد قال -تعالى-: ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ) (الشورى:30) ، فكان شرح الصدر ووضع الوزر ورفع الذكر مقدمة لحصول اليسر، ومع العسر دائمًا يسران وبعده يسر آخر: ( سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا) (الطلاق:7). والسبيل إلى ذلك التفرغ للعبادة، وتعظيم الرغبة إليه -سبحانه وتعالى-، فالنظر في عواقب الأمور ومآلاتها وما يعلمه المؤمن من قرب نصر الله -تعالى- وفرجه يذهب الضيق من مكر الماكرين؛ فهو يعلم أن مكرهم قد أحاط الله به علمًا، وهو من ورائهم محيط، والدين دينه وهو ناصره ومظهره وهو القوي العزيز، وهو نعم المولى ونعم النصير، وكفى به هاديًا ونصيرًا، فأنى يبقى الضيق بعد هذا؟! والمعية المذكورة في الآية هي معية خاصة للمؤمنين كما ذكر ابن كثير -رحمه الله-، وهي معية نصرة وتأييد وحفظ، واستحضارها مذهب للحزن والضيق؛ قال -تعالى- عن نبيه -صلى الله عليه وسلم-: ( إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (التوبة:40).
ولا تحزن عليه السلام
لماذا لا نفرح وقد أمرنا الله بالفرح عند انتهائه؟ فشرع لنا العيد في ختامه وجعل من شعائر الدين إظهار الفرح والسرور فيه، شكرا لله على التوفيق للطاعة والعبادة. في كل عام عندما يشارف رمضان على الانتهاء نسمع عبارات الحزن على فراقه وعدم الرغبة في انتهائه ، فماذا لو لم ينتهِ رمضان؟ نجد للعبادة لذة وجمالا وروحا في رمضان، والشياطين فيه مصفدة والنفوس على الطاعة مقبلة، والقلوب خاشعة، شهر كامل تتغير فيه حياتنا وتختلف تفاصيل يومنا، ومنا من يقضيه في بيته لا يشعر بمشقة ولا تعب وإنما يعيش فقط مع لذة العبادة، ومنهم من يجبره العمل والسعي على رزقه ورزق أطفاله فيخرج صائما تحت الشمس المحرقة راجيا الحسنات المضاعفة، ومنهم الطالب الذي لم يمنعه استذكار دروسه واختباراته من الصوم امتثالا لأمر الله. ولا تحزن عليهم ولا تك. أيام مباركة بالخير عامرة، ثلاثون يوما الفلاح في اغتنامها والسعادة في الفوز بها، قد تكون سببا في مغفرة الذنوب والعتق من النيران ومضاعفة الحسنات، إلا أن من رحمة الرحيم بنا أن جعله أياما معدودة، وإلا انتقل الشعور من الشوق لها والسعي لاغتنامها إلى الإحساس بالمشقة وتمني انتهائها. ويتغير في رمضان روتين حياتنا فنفرغ يومنا من بعض أعمالنا ومسئولياتنا لنتفرغ للعبادة، ولو طالت أيامه أكثر لاضطررنا رغما عنا أن نقلل من عباداتنا وأن نرجع لأعمالنا بالقدر الطبيعي الذي يجعلنا نقوم بوظيفتنا الأخرى في الدنيا وهي عمارة الأرض، ولأصبح في استمرار الصوم والعبادة بنفس القدر مشقة على العباد وما كان في دين اليسر مشقة أبدا.
ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون
فلماذا الحزن على فراق أيامه وهي مظهر من مظاهر رحمة الله ولطفه بنا؟ نعم يحزن القلب على فراق رمضان فنحن لا ندري هل سندركه من جديد أم ينتهي العمر، يحزن على فراقه من قصر فيه فخاب وخسر، من ضيعه وفرط فيه فندم، لكن لم يكن من هدي النبي صلى الله عليه وسلم أنه لازم الحزن على فراقه. لماذا لا نفرح وقد أمرنا الله بالفرح عند انتهائه؟ فشرع لنا العيد في ختامه وجعل من شعائر الدين إظهار الفرح والسرور فيه، شكرا لله على التوفيق للطاعة والعبادة. وإذا كان صيام رمضان وقيامه وقيام ليلة القدر يغفر ما تقدم من الذنوب فمازالت أمامنا فرصة مغفرة الذنوب بأعمال أخرى طوال العام، كما علمنا نبينا صلى الله عليه وسلم فقال: « من توضأ نحو وضوئي هذا ثم صلى ركعتين لا يحدث فيها نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه » [متفق عليه]. وقال: « إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا: اللهم ربنا لك الحمد، فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه » [متفق عليه]. ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون. وقال: « إذا أمن الإمام فأمنوا فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه » [متفق عليه]. وقال: « من أكل طعاما فقال الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدم من ذنبه » [رواه الترمذي وابن ماجه].
ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون
يوم أمس, 04:28 PM #1 لا تحزن على فراق رمضان هبة حلمي الجابري في كل عام عندما يشارف رمضان على الانتهاء نسمع عبارات الحزن على فراقه وعدم الرغبة في انتهائه، فماذا لو لم ينتهِ رمضان؟ نجد للعبادة لذة وجمالا وروحا في رمضان، والشياطين فيه مصفدة والنفوس على الطاعة مقبلة، والقلوب خاشعة، شهر كامل تتغير فيه حياتنا وتختلف تفاصيل يومنا، ومنا من يقضيه في بيته لا يشعر بمشقة ولا تعب وإنما يعيش فقط مع لذة العبادة، ومنهم من يجبره العمل والسعي على رزقه ورزق أطفاله فيخرج صائما تحت الشمس المحرقة راجيا الحسنات المضاعفة، ومنهم الطالب الذي لم يمنعه استذكار دروسه واختباراته من الصوم امتثالا لأمر الله. أيام مباركة بالخير عامرة، ثلاثون يوما الفلاح في اغتنامها والسعادة في الفوز بها، قد تكون سببا في مغفرة الذنوب والعتق من النيران ومضاعفة الحسنات، إلا أن من رحمة الرحيم بنا أن جعله أياما معدودة، وإلا انتقل الشعور من الشوق لها والسعي لاغتنامها إلى الإحساس بالمشقة وتمني انتهائها. ويتغير في رمضان روتين حياتنا فنفرغ يومنا من بعض أعمالنا ومسئولياتنا لنتفرغ للعبادة، ولو طالت أيامه أكثر لاضطررنا رغما عنا أن نقلل من عباداتنا وأن نرجع لأعمالنا بالقدر الطبيعي الذي يجعلنا نقوم بوظيفتنا الأخرى في الدنيا وهي عمارة الأرض، ولأصبح في استمرار الصوم والعبادة بنفس القدر مشقة على العباد وما كان في دين اليسر مشقة أبدا.
وقال: « من حج لله فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه » [متفق عليه]. وقال صلى الله عليه وسلم: « الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر » [رواه مسلم]. وإذا كنا نرجو العتق من النيران في كل ليلة من رمضان فما زالت الفرصة متاحة بأعمال أخرى بسيطة مثل المحافظة على إدراك تكبيرة الإحرام في الجماعة أربعين يوما؛ عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من صلى لله أربعين يومًا في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتبت له براءتان: براءة من النار ، وبراءة من النفاق » [والحديث حسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي]. جريدة الرياض | آية. والمحافظة على أربع ركعات قبل الظهر، وأربع بعده، قال صلى الله عليه وسلم: « من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر، وأربع بعدها، حرّمه الله على النار » [رواه أبو داود والترمذي]. وأيضا البكاء من خشية الله تعالى؛ لقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: « لا يلج النار رجل بكى من خشية الله تعالى حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع غبار في سبيل الله ودخان نار جهنم » [رواه النسائي في السنن, وصححه الشيخ الألباني. ] وتربية البنات والإحسان إليهن، فعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( من ابتلي من هذه البنات بشيء كن له ستراً من النار) رواه البخاري والمحافظة على صلاتي العصر والصبح، قال صلى الله عليه وسلم: « من صلى البردين دخل الجنة » [متفق عليه] مازال أمامنا عشر ذي الحجة.