… وبعد ماذا يمكن أن يُقال؟ هل تكفي كلمات التعزية، وهل يعيد لطم الوجوه على من إبتعلهم بحر الشقاء؟ هذه المأساة – الكارثة التي عاشتها طرابلس، التي لبست السواد، هي مأساة كل الوطن وكل مواطن لا يزال يؤمن بأن الوضع العام آيل إلى التحسن مهما طال الزمن، ولا يزال يعتقد أن الفرج آتٍ لا محال بعد طول صبر ومعاناة. أمام هول هذه الكارثة، التي هي في حجم المعاناة اليومية للمواطنين الصابرين على بلاويهم، لم يعد ينفع السكوت ولا الخنوع. ولم يعد جائزًا الترحّم فقط على ضحايا الفقر والعوز والتعتير. لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق. لم يعد من المقبول السماح لـ"مافيات الموت" الإستمرار في إستغلال أوجاع الناس ودفعهم إلى فم التنين مقابل حفنة من المال. هذه الكارثة التي أصابت كل مواطن في صميمه ووجدانه ليست الأولى ولن تكون الأخيرة ما لم يوضع حدّ لتمادي هذه المافيا في إستغلال تعلّق الناس الفقراء بحبال الهواء. هذه الكارثة لم تكن لتحصل لو لم يكن الفقر متغلغلًا في شرايين كل حيّ من أحياء من يزالون أحياء في وطن الموت. لم يكن الذين ركبوا في زورق الموت مضطّرين للقيام بهذه المغامرة القاتلة لو أنهم كانوا يعيشون في وطن تُحترم فيه حياة البشر كقيمة إنسانية وكمواطن من حقّه على دولته أن تؤّمن له فرص عمل، وأن تسهر على مصالحه.
- لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق - Beirut El Hora
- لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق
- لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق
- سلطان عبد اللطيف زوج بلقيس يخرج عن صمته ويرد على قضية انفصالهما - video Dailymotion
لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق - Beirut El Hora
مرّة جديدة نضع هذه الكارثة التي تتكرر وستكرّر في رسم ما تبقّى من دولة، ولو أشلاء، ما لم تتم المعالجة المحصورة مباشرة بمثل هذه الحوادث سواء من خلال مكافحة مافيات الموت، وبالتالي تنبيه المواطنين من مصائد تلك المافيات التي تجني أموالا طائلة لإزهاق أرواح الناس، ومطلوب الكثير من التدابير من الأجهزة الأمنية والقضائية التي يفترض بها أن تعتمد أمنًا إستباقيًا تجاه تجار الموت الذين لا تختلف أعمالهم عن العمليات الارهابية، لكشفهم وكشف من يقف خلفهم. وبعد كل هذا نسأل مع السائلين: هل يجوز أن يكون اليوم يومًا عادّيًا؟ هل من الممكن أن نسامح تلك الطبقة السياسية التي جعلت من الوطن مركبًا للموت المجاني؟ هل سيكون يوم 15 أيار يومًا إنتخابيًا كغيره من الأيام الإنتخابية أم سيكون فرصة، وقد لا تتكرر، لمحاسبة من يجب محاسبتهم؟
المحاسبة الحقيقية تكون في صندوق الإقتراع وليس بقطع الطرقات والتهجّم على الجيش، وهو المؤسسة الوحيدة الباقية أملًا للمستقبل. المصدر: لبنان ٢٤
لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق
اندريه قصاص- لبنان24... وبعد ماذا يمكن أن يُقال؟ هل تكفي كلمات التعزية، وهل يعيد لطم الوجوه على من إبتعلهم بحر الشقاء؟ هذه المأساة – الكارثة التي عاشتها طرابلس، التي لبست السواد، هي مأساة كل الوطن وكل مواطن لا يزال يؤمن بأن الوضع العام آيل إلى التحسن مهما طال الزمن، ولا يزال يعتقد أن الفرج آتٍ لا محال بعد طول صبر ومعاناة. أمام هول هذه الكارثة، التي هي في حجم المعاناة اليومية للمواطنين الصابرين على بلاويهم، لم يعد ينفع السكوت ولا الخنوع. ولم يعد جائزًا الترحّم فقط على ضحايا الفقر والعوز والتعتير. لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق. لم يعد من المقبول السماح لـ"مافيات الموت" الإستمرار في إستغلال أوجاع الناس ودفعهم إلى فم التنين مقابل حفنة من المال. هذه الكارثة التي أصابت كل مواطن في صميمه ووجدانه ليست الأولى ولن تكون الأخيرة ما لم يوضع حدّ لتمادي هذه المافيا في إستغلال تعلّق الناس الفقراء بحبال الهواء. هذه الكارثة لم تكن لتحصل لو لم يكن الفقر متغلغلًا في شرايين كل حيّ من أحياء من يزالون أحياء في وطن الموت. لم يكن الذين ركبوا في زورق الموت مضطّرين للقيام بهذه المغامرة القاتلة لو أنهم كانوا يعيشون في وطن تُحترم فيه حياة البشر كقيمة إنسانية وكمواطن من حقّه على دولته أن تؤّمن له فرص عمل، وأن تسهر على مصالحه.
لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على عرب جورنال وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
لو لم يكن البلد مفلسًا لما كان صار ما صار. ولو كان اللبناني غير متروك لأقداره "يقبّع" شوكه بيديه لما حدث ما حدث. التبريرات لن تعيد الحياة لتلك الطفلة التي لا ذنب لها سوى أنها ولدت في بلد تتساوى فيه الحياة مع الموت. وقد يكون الموت بالنسبة إلى البعض أفضل من العيش في "جهنم".
درس سلطان عبد اللطيف إدارة الأعمال في جامعة جدة ، لكنه حصل على درجة البكالوريوس في الإدارة العامة بتقدير ممتاز ، بالإضافة إلى مهاراته في اللغة الإنجليزية. اللغة حسب متطلبات الدراسة والنشاط المهني. عيد ميلاد السلطان عبد اللطيف
ولا يزال تاريخ ميلاد السلطان عبد اللطيف الدقيق مجهولاً ، لكن من المعروف أنه يبلغ من العمر 35 عاماً ، إذ من مواليد عام 1987 في جدة ، حيث قام بتربية زوجته الفنانة بلقيس. بدأ سلطان عبد اللطيف حياته المهنية في مدرسة خاصة للبنين في جدة بالمملكة العربية السعودية ، وتخرج بمرتبة الشرف عام 2002 ، ثم التحق بكلية جدة الحكومية للإدارة العامة. إنها جامعة تفوق جميع زملائها هناك وفي جميع مراحل الدراسة. أنظر أيضا: من هي وعد التركي؟ – ويكيبيديا
سيرة سلطان بن عبد اللطيف
سلطان عبد اللطيف من أبرز رجال الأعمال الشباب في المملكة العربية السعودية ، حيث يمتلك عددًا من المؤسسات والشركات متعددة الإنتاج العاملة في مختلف المجالات ، وفيما يلي قائمة بأبرز السير الذاتية للسلطان. بن عبد اللطيف باخديلة ، إذا جاز التعبير:[2]
اسم ولقب: سلطان باخديلة. الاسم الوسطى: عبد اللطيف جميل بن علي باخديلة. اسم الأم: مجهول.
سلطان عبد اللطيف زوج بلقيس يخرج عن صمته ويرد على قضية انفصالهما - Video Dailymotion
هكذا؛ مع الكثير من المعلومات حول محتوى حسابات بلقيس وزوجها على مواقع التواصل الاجتماعي، نوصيكم بختم مقالنا بعنوان "من هو سلطان بن عبد اللطيف زوج بلقيس"، وكذلك على مقدار الثروة وأهم ممتلكات باهديلة.
وكانت قد بدت فيه السعادة واضحة في الفيديو على ملامح سلطان وليليا، التي قامت بتوجيه تحية عبر التلويح بيدها، انهالت التساؤلات والآراء المتباينة من قبل مستخدمي منصات السوشال ميديا، لا سيما تطبيق "إنستغرام"، حيث جرى تداول الفيديو على نطاق واسع خلال الساعات القليلة الماضية. اقرأ أيضاً: لن تصدق من هي زوجة الفنان زين العشماوي.. نجمة كبيرة من جيل العمالقة! اقرأ أيضاً: فاندام يعلق لأول مرة على برنامج رامز جلال تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News لمتابعة أخبارنا أولا بأول تابعنا على Follow @ahdathnet1 ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.