زيّني الوجه بعد ذلك بالقليل من الفستق الحلبي الناعم أو الفاكهة المجفّفة، والقليل من القشطة الباردة التي حضّرناها للحشوة. الصوص (البني) الكراميل
كوب من السكر. ست ملاعق كبيرة من الماء. كوب من الكريمة. ملعقة صغيرة من الفانيلا. ضعي السكر والماء في قدر على النار، واتركيهما حتى يذوب السكر تماماً ويبدأ بالغليان، ثمّ مع الوقت يصبح لونه ذهبيّاً وقريباً من الكراميل. طريقة عمل الجلاش الحلو للشيف فاطمة أبو حاتي.... ازيلي القدر عن النار ثم أضيفي بكل حذر الفانيلا والكريمة، واخلطي بسرعة. أعيدي القدر على النار لمدة دقيقتين واخلطي جيداً، ثم اتركيه يبرد تماماً قبل استخدامه. نصيحة
يمكنك صنع القشطة في المنزل بدلاً من شرائها، كلّ ما عليك هو خلط كوبين من الحليب السائل مع نصف كوب من النشا على نار هادئة حتى يتكاثف مع ملعقة كبيرة من الفانيلا لإعطاء نكهةٍ لذيذة للقشطة.
- طريقة عمل الجلاش الحلو للشيف فاطمة أبو حاتي...
- انفصال جنوب اليمن والسعودية
- انفصال جنوب اليمن عاجل
- انفصال جنوب اليمن اليوم
طريقة عمل الجلاش الحلو للشيف فاطمة أبو حاتي...
وزعي النشا على سطح العمل، ثم ابدئي في فرد قطع الكرات، حتى تصبح رقيقة السمك. عقب الانتهاء من كل الكرات لديك، وزعي عليها رشة من النشا، ثم غطي كل الأقراص المفرودة بقطعة بلاستيك حافظة، ثم ضعيها في الثلاجة حوالي ساعة ونصف. أخرجي عجينة البقلاوة من الثلاجة، ثم افرديها فوق بعضها، مثل لفائف الجلاش. أحضري صينية الخبز، وضعي بها طبقة من الزبدة، واقسمي لفائف العجين نصفين. وزعي النصف الأول من طبقات عجين البقلاوة، واغمريها بالزبدة السائلة، ثم وزعي الحشو بالمكسرات أو المهلبية أو القشطة حسب رغبتك، ثم ضعي فوق الحشو، النصف الآخر من طبقات عجينة البقلاوة. وزعي طبقة أخرى من الزبدة بالأعلى، بحيث تغطي الزبدة كل لفائف البقلاوة. سخني الفرن مسبقًا عند درجة حرارة 180 درجة مئوية، وأدخلي صينية البقلاوة إلى الفرن الساخن، لمدة 20 دقيقة حتى تنضج. أخرجي صينية البقلاوة البيتي من الفرن، ثم وزعي القطر أو الشيرة عليها وهي ساخنة. ضعي البقلاوة في صحن التقديم، وقدميها مع مشروب ساخن لأسرتك وألف هناء. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
البقلاوة في ثلاث دقائق - YouTube
الدكتور عارف عبدالرزاق دحوان يكتب: الانفصال في جنوب اليمن مطمع حزبي واستغلال لوضع البلاد تشهد العاصمة اليمنية المؤقتة عدن منذ الثاني من أغسطس الجاري حراكا سياسيا وثقافيا يرمى إلى دعوات إنفصال جنوب اليمن عن شماله وطرد لحكومة الشرعية من عدن تحت مزاعم الإنفصاليين ( بدعم من الإمارات العربية المتحدة) في حقهم بتقرير مصير جنوب اليمن. كما قد شهدت عدن مواجهات دامية عدة بين القوات الحكومية وقوات "الحزام الأمني" المتحالفة معها، إثر مطالبة متظاهرين بإجراء تغيير حكومي، متهمين الحكومة بالفساد. انفصال جنوب اليمن عاجل. وعن أسباب هذه الدعوات للإنفصال؛ قال هاني بن بريك نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي: ( دعونا لهبّة شعبية من أجل إسقاط حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي وطردها من عدن وباقي المحافظات الجنوبية، وأن المقاومة الجنوبية هي الواقع العسكري ميدانيا ولكن تم إقصاؤها تماما ولم يتم التعامل معها سياسيا، ولا إشراكها في الحكومة ولا دعوتها لأي مفاوضات أو مشاورات سلام). في حين أن المنطق والعقل يستوجب ضرورة إستشعار أفراد الشعب اليمني بأهمية تكثيف الجهود من أجل تعزيز مسيرة الوحدة الوطنية في هذه الظروف العصيبة والعمل من أجل جعل الوحدة الوطنية أمرا جاذبا لأبناء الجنوب و الحيلولة دون وقوع إنفصال للجنوب والذي يعتبر جزءاً غاليا من اليمن، وما هي المنجزات التي يمكن للجنوب الإتيان بها في ظل الانفصال ولا يمكن للجنوب الإتيان بها في ظل يمن موحد؟!
انفصال جنوب اليمن والسعودية
الحديث عن دور القوات العسكرية الإماراتية في جنوب اليمن، ومحاولات تقزيم -إن لم يكن تشويه- هذا الدور، هو نوع من التغطية على فشل قوى داخل الشرعية اليمنية في القيام بدورها، وتأكيد على ارتهانها لقوى الإسلام السياسي، التي وجدت في ضعف وتردد قوى الشرعية فرصةً للتمدد والانتشار في العديد من المناطق اليمنية شمالًا وجنوبًا، كما اعتبرته سبيلًا للحصول على الغطاء الشرعي الذي يسمح لها بالعمل واستقطاب الأتباع والمريدين، بشكل ساهم في إطالة المواجهة مع الانقلابين من جهة وخلق بؤر مواجهة أخرى مع قوى إرهابية أو حزبية طامحة لدور سياسي أو مكانة عسكرية. ومهما كانت الأسباب، التي تجعل من موضوع الانفصال مادة لجدل سياسي، أو سبيلًا لتصفية خلافات، أو جزءًا في موازين الحسابات داخل اليمن وخارجها، فإن الحالة اليمنية بمعيار التحليل السياسي المجرد، ليست مختلفة عن الحالات المماثلة لدول مرت بحروب ونزاعات أهلية طويلة، أو قاسية. وبالمقارنة مع تلك الحالات، فإن اليمن بالقياس لدول أكثر رسوخا في تاريخها السياسي، وأكثر تماسكًا في وحدتها، ليست أفضل حالًا من دول فقدت القدرة على الاحتفاظ بالصيغ التقليدية لكياناتها السياسية، فاضطرت تحت ضغط التقلبات التي مرت بها إلى مراجعة تلك الصيغ والقبول بأشكال وأنماط سياسية ودستورية جديدة تكفل لها التعايش بين مكوناتها السياسية والاجتماعية وإثنياتها العرقية.
انفصال جنوب اليمن عاجل
وختامًا؛ يمكن القول بأن انفصال الجنوب حاليًا لن يحظى بالرضا الخليجي وخاصة السعودية؛ لأنه بمثابة إنهاء لشرعية تدخل التحالف العربي، فهو لن يتدخل في الجنوب غير المعادي له، أما دولة الشمال لن تطلب بالطبع أي تدخل، ولقطع الحوثيين الطريق على استهدافهم فإنهم سيمتنعون عن استهداف الأراضي السعودية وبالتالي سيعني عمليًا إنهاء التحالف العربي. ولهذا ستظل السعودية محافظة على وحدة اليمن حتى وإن رفض اليمنيون أنفسهم هذه الوحدة لاسيما الجنوب، للحفاظ على شرعية تدخلها حتى إنهاء نفوذ الحوثيين وإيجاد قوى بديلة لهم في الشمال، إذ لن تقبل بوجودهم كقوة أساسية موالية لإيران صاحبة قدرات عسكرية على غرار حزب الله اللبناني. انفصال جنوب اليمن.. ما موقف الإدارة الأمريكية الجديدة؟ - سقطرى بوست. محمد عمر كاتب وباحث في شؤون القضايا الاستراتيجية. الأكثر تفاعلاً
انفصال جنوب اليمن اليوم
وما يمكن أن يقال في هذا الشأن أن الاتهامات الموجهة للإمارات برعاية المشروع الانفصالي تتم ضمن التدخل الذي تم بطلب من الحكومة الشرعية لليمن. وفي حال تحولت هذه الرعاية إلى حد الإعلان عن كيان انفصالي، فإن الوضع القانوني والسياسي، وربما العسكري، سيتغير بشكل جذري. وكل ذلك يشير إلى استحالة رعاية الإمارات لدولة انفصالية في الجنوب. - الانفصال الفعلي يحتاج إلى سلطة محلية قوية، بجسم سياسي متماسك وتأييد شعبي واسع، وموارد ذاتية، وإن في الحدود الدنيا، وهذه الأمور غير متوفرة في الجنوب. انفصال جنوب اليمن والسعودية. فالجنوب يفتقر إلى الهوية السياسية الجامعة، ويعاني من حس جهوي انعزالي. ويرجع السبب في ذلك إلى حداثة الدولة المركزية في الجنوب، التي لم يتجاوز عمرها 23 سنة (1967 - 1990). وما يسمى «المجلس الانتقالي» الجنوبي هو كيان غير منسجم، تهيمن عليه قوى قبلية تنتمي إلى محافظتي لحج والضالع، اللتين تقعان في مساحة صغيرة غرب الجنوب. ومن المتوقع أن تظهر النزاعات البينية داخل هذا المجلس، ومع قوى جنوبية أخرى، في حال سيطر على أي مناطق جنوبية، وأعلن قيام دولة. ووضع بهذه الهشاشة يفتح الباب أمام قوات الحكومة اليمنية والقوى السياسية الشمالية لأن تسند القوى الجنوبية المعارضة للمجلس الانتقالي، وتسحقه في حال ضعف الدعم الخارجي له، خصوصاً أن هذا العمل سيتم بغطاء شرعي.
وأضاف فريق الخبراء، أنه بنى هذا الاستنتاج على أربعة عوامل، على رأسها: "عدم قدرة الرئيس (اليمني عبد ربه منصور) هادي على فرض سيطرته من الخارج على كامل الأراضي المحررة". الكشف عن موقف سعودي رسمي لا يمانع انفصال الجنوب عن الشمال. والعوامل الأخرى هي: "تشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي أعلن أن هدفه هو استقلال الجنوب"، و"استمرار تواجد الحوثيين في صنعاء وغالبية المناطق في الشمال". وذكر التقرير أن "حكومة هادي أصيبت بالضعف؛ بسبب انشقاق عدد من المحافظين وانضمامهم إلى المجلس الانتقالي الجنوبي"، بعد فقدان الثقة في التوجهات السياسية للشرعية التي تؤثر في قراراتها جهات تعمل لمصالحها الخاصة. ويأتي هذا الاستنتاج، الذي توصل إليه خبراء الهيئة الأممية، في ضوء تقارير ترجع ضعف الحكومة الشرعية إلى تزايد اعتمادها على حزب الإصلاح اليمني، الذي يتحرك وفق أجندات حزبية وأيديولوجية ضيقة، تتناقض مع الحرب لاستعادة الشرعية في اليمن. وتشير التقارير إلى أن سيطرة ممثلي الحزب التابع لجماعة الإخوان على بعض مفاصل الحكومة الشرعية وسلطة القرار فيها، تقوض أي مساع لإصلاح الوضع في اليمن، وتثقل خطوات التحرك العسكري على الأرض؛ ما يرى مراقبون أن التغلب عليه بات ضروريًا حتى لا تتطور الأوضاع في البلاد إلى الأسوأ.