مؤسسة الزواهد للحراسات الأمنية - YouTube
- الزواهد للحراسات الامنية بالجوف
- أهمية طلب العلم الشرعي - موضوع
- شبكة الألوكة
- فضل طلب العلم الشرعي
- فضل طلب العلم الشرعي -3-
الزواهد للحراسات الامنية بالجوف
دخول
بحث الوظائف السريع
معلومات صاحب العمل
شعار الشركة لم تتم إضافته بعد
حراسات امنيه جدة
إسم الجهة:
الزواهد للحراسات الامنية
صفة الشركة:
مكتب توظيف
إسم المسئول:
حسن
العنوان:
شارع خالد ابن الوليد جده
المدينة:
الرمز البريدي:
11343
جدة
المنطقة:
منطقة مكة
الهاتف:
[ بيانات مخفية]
الفاكس:
البريد الالكتروني:
[ بيانات مخفية] [ أرسل رسالة خاصة]
موقع الانترنت:
مسجل منذ:
23/08/2012
إجمالي الوظائف:
0
الوظائف المتاحة:
الوظائف التالية متاحة في الشركة:
لا توجد وظائف متاحة حتى الآن.
بيانات الإتصال ومعلومات الوصول.. شركة الزواهد لخدمات الحراسات الأمنية
معلومات تفصيلية شاملة رقم الهاتف والعنوان وموقع اللوكيشن...
آخر تحديث اليوم... 2022-04-21
شركة الزواهد لخدمات الحراسات الأمنية.. منطقة الرياض - المملكه العربية السعودية
معلومات إضافية:
طريق ابي بكر الصديق الفرعى- حي المرسلات- الرياض- حي المرسلات-الرياض- منطقة الرياض-
المملكة العربية السعودية رقم الهاتف: 966114565029. 0
[١١]
المراجع ↑ سورة العصر ، آية:3
↑ مجموعة من المؤلفين (1996)، الدرر السنية في الأجوبة النجدية (الطبعة 6)، صفحة 342، جزء 4. بتصرّف. ↑ محمد الشيباني (1400)، الكسب (الطبعة 1)، دمشق:عبد الهادي حرصوني، صفحة 66. بتصرّف. ↑ مظهر الدين الزيداني (2012)، المفاتيح في شرح المصابيح (الطبعة 1)، سوريا:دار النوادر، صفحة 313، جزء 1. بتصرّف. ↑ رواه الألباني ، في صحيح أبي داود ، عن أبي الدرداء ، الصفحة أو الرقم:3641 ، صحيح. ↑ راغب السرجاني ، كيف تصبح عالما ، صفحة 1، جزء 1. بتصرّف. ↑ سورة المجادلة ، آية:11
↑ سورة الزمر ، آية:9
↑ رواه مسلم ، في صحيح مسلم ، عن معاوية بن أبي سفيان ، الصفحة أو الرقم:1037، صحيح. فضل طلب العلم الشرعي -3-. ↑ ذياب العامري (2008)، المنهج العلمي لطلاب العلم الشرعي (الطبعة 4)، صفحة 15-16. بتصرّف. ↑ وهبة الزحيلي (1418)، التفسير المنير في العقيدة والشريعة والمنهج (الطبعة 2)، دمشق:دار الفكر المعاصر، صفحة 79، جزء 11. بتصرّف.
أهمية طلب العلم الشرعي - موضوع
فأشرف ما تُقضى فيه الأعمار، وتُبذل فيه الأموال، وتُستفرَغ فيه الجهود والأوقات - طلبُ العلم، لا سيما علوم الشريعة الإسلامية، وفضل طلب العلم في الإسلام لا يخفى على أحد، وكفى بالعلم شرفًا أن الله تسمَّى بالعليم، واتصف بالعلم في كتابه، فقال تعالى: ﴿ وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [المائدة: 76]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾ [النساء: 11]. فضل طلب العلم الشرعي عن بعد. وكانت الرسالة الأولى من الله للإنسان في هذه الرسالة الخاتمة: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴾ [العلق: 1]؛ ولذا كان العلم يسبق العمل، بل ويسبق الإيمان؛ قال تعالى: ﴿ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ ﴾ [محمد: 19]. ولذا سمَّى القرآن الفترة التي سبقت الإسلام بالجاهلية، فقال تعالى: ﴿ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [المائدة: 50]. ولم تبدأ قضية العلم مع الإنسان منذ الوجود الإسلامي فحسب، ولكنها بدأت مع الإنسان منذ وجوده!
شبكة الألوكة
ولذا لم يكن من المبالغة أن الدنيا لا قيمة لها - في نظر الإسلام - بدون العلم، بل وملعونة بما فيها، فعن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ألَا إن الدنيا ملعونة، ملعونٌ ما فيها، إلا ذكر الله وما والاه، وعالم أو متعلِّم)) [1]. وبناء عليه؛ فالحياة بدون العلم مستحيلة، واختفاء العلم يؤذِن بقرب قيام الساعة، كما حذَّر من ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((إن من أشراط الساعة: أن يُرفع العلم، ويثبت الجهل، ويشرب الخمر، ويظهر الزنا)) [2]. ومن أجل ذلك أخذ الله الميثاق من الذين أوتوا الكتاب أن يبيِّنوا الكتاب للناس ويُعلِنوه ولا يكتموه، قال تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ ﴾ [آل عمران: 187]، وجاء الوعيد لمن يكتم العلم ولا يبيِّنه للناس، فقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ ﴾ [البقرة: 159].
فضل طلب العلم الشرعي
شاهد أيضا: تعريف المعرفة والعلم
أهمية طلب العلم
يساعد العلم طالبه على الوصول إلى الله عز وجل وحب العبادة، حيث يتمكن المسلم. من خلال طلبه للعلم إلى الوصول لله عز وجل وتوحيده، حيث قال صلى الله عليه وسلم في كتابه العزيز
(فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ). شبكة الألوكة. طلب العلم يعتبر من ضروريات التوصل إلى المعتقدات الصحيحة والعبادة على أكمل وجه. وهذا عن طريق التعرف على ما يشترط على المسلم أن يؤديه ولا بصح أن يؤديه. طلب العلم بمثابة الجسر للوصول إلى رضا لله عز وجل ورسوله الكريم صلوات الله وسلام عليه. شاهد أيضا: تعريف العلم واقسامه
العلم نور، فيه ترتقي الأمم وترتفع، وبدونه تسقط الأمم، لذا يجب أن تضع الأمم العلم في أولوياتها حتى تستطيع الوصول إلى أهدافها.
فضل طلب العلم الشرعي -3-
لذا رفع الإسلام من قيمة العلم والعلماء؛ فجعل من العلماء ورثة للأنبياء، فعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((إن العلماءَ ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يورِّثوا دينارًا ولا درهمًا، إنما ورثوا العلم، فمن أخذ به أخذ بحظ وافر)) [3]. ولم يتوقَّف العلم على رفعة البشر من الناس، بل وانتقل إلى الحيوانات، ألم ترَ أن القرآن قد أحلَّ لنا صيد الجوارح المعلَّمة دون صيد الجوارح غير المعلمة؟ قال تعالى: ﴿ يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ [المائدة: 4]. قال الشوكاني (ت 1250هـ): "والمكلَّب: معلم الكلاب لكيفية الاصطياد، والأخص معلم الكلاب وإن كان معلم سائر الجوارح مثله؛ لأن الاصطياد بالكلاب هو الغالبُ، ولم يكتفِ بقوله: ﴿ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ ﴾ مع أن التكليب هو التعليم؛ لقصد التأكيد لما لا بدَّ منه من التعليم، وقيل: إن السبع يسمَّى كلبًا، فيدخل كلُّ سبع يُصاد به، وقيل: إن هذه الآية خاصة بالكلاب" [4].
رابعًا: قدَّم سبحانه وتعالى العلمَ على الإيمان؛ لأنَّ الإيمان الصَّحيح لا يكون إلَّا بالعلم الصَّحيح، ووصف أهلَ العلم بالثَّبات يوم القيامة وبأنَّهم كانوا على الحقِّ في الدنيا؛ إذ قال: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [الروم: 56]. خامسًا: أنَّه تعالى لم يأمر نبيَّه أن يَسأله الزيادةَ من شيء إلِّا من العِلم؛ إذ قال: ﴿ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾ [طه: 114]. سادسًا: أنَّه تعالى اصطفى أهلَ العلم، ووصف ما عندهم بالفضل الكَبير، ووعدهم بجنَّات عدن؛ إذ قال: ﴿ ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ * جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ ﴾ [فاطر: 32، 33]. سابعًا: أنَّه تعالى وصفَ العلمَ بالروح؛ لأنَّه يُحيي به القلوب، والنور الذي يضيء به الطريق؛ إذ قال: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا ﴾ [الشورى: 52].