ربعي عتيبه من العارض ليا الحره ♫.. - YouTube
- ربعي عتيبه من العارض ثلاثي
- ربعي عتيبه من العارض للسكون
- ربعي عتيبه من العارض لسكون
ربعي عتيبه من العارض ثلاثي
قصيده فيحان بن ثمر الرقاص ، ربعي عتيبه من العارض الياء الحره. - YouTube
ربعي عتيبه من العارض للسكون
تقدر تصير مثل ربعك ؟
#99
سعدون حلف وقسم بالدائرة الخامسه امام الشعب الكويتى
لاهالي ام الهيمان
لاستجواب رئيس الوزراء اذا ما حل مشكلة الغازات خلال
شهرين ولا اوفا بقسمه وبكلامه ولا قدر يواجه
اهل الدائره
اطر ينتقل الي الثالثة لكي يهرب من الاحراج
وسعدون ما يبي يكون عضو مواقف يبي يكون عضو خدمات
نقوله مو بكيفك خلك ابيتكم احسلك لنا حق عليك
المعامله تجي منك ولا منغيرك غصب مو طيب ناخذها من
كل عضوا ولا نبي عضو ي تخاذل ويصير أمبطاحي
#100
( ربعي عتيبه من العارض ليا الحره // سقم المعادي ليا جا العلم مردودي)
العارض والحره
يا جماعه سعدون طلع مزدوج وين رولا تسمع وترد عليك وين جويهل عنك
ربعي عتيبه من العارض لسكون
ومن القرن الثاني عشر الهجري أصبحت منطقة بطين ضرماء قوة حربية لها كلمتها في المعارك لا يتجرأ أحد على مصادمتها وكانوا راية واحدة وعزوة واحد وكانت عزوة (أهل الحمادة). يقول الشاعر محمد بن حنوان من أهل ضرماء:
ربعي إلى كل تذكر ديارة
أهل الحمادة لي عوى الذيب للذيب
بيبانهم ما ضريت بالنطارة
لي جاهم الطرقي لقي له معازيب
والحمادة نسبة إلى نوعية أرض المنطقة فالحمادة هي الأرض الطينية الخصبة الواقعة في حضن الجبل، وتشبه منطقة بطين ضرماء في طبيعة الأرض عدة مناطق أخرى في نجد مثل حمادة الوشم والزلفي وكلها في حضن جبال طويق. وما أن قامت الدولة السعودية الأولى مناصرة لدعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، حتى كان أهل بطين ضرماء من أوائل من آمن بدعوة الشيخ وناصروها وكانوا إحدى ركائزها وآخر حصن يسقط قبل العاصمة الدرعية.
فقال قولته المشهورة (أردنا شقراء وأراد الله ضرماء) لأنه أعد الجيوش والعدة والسلاح لشقراء لقوتها واستعدادها له لكن الأمر انتهى بالصلح معهم، وقد قدم أهل ضرماء أنواع البسالة والشجاعة والتضحية في هذه المعركة التي استمرت أربعة أيام ثم عرض عليهم إبراهيم باشا المصالحة كعادته مع باقي البلدان فكان الرد الثاني أعظم من الرد الأول يقول ابن بشر: (وطلب منهم المصالحة فأبوا عليه ولم يعطوه الدنية) انتهى. وكأني بهم قد أخذوا شعارهم في هذه المعركة قول الشاعر:
فإما حياة تسر الصديق
وإما ممات يغيظ العدى
فكانت الأمنية الثانية بعد أن قتلوا من جيش الباشا 1200قتيل، انظر تفصيل المعركة في (عنوان المجد ص 194وص 195) يقول ابن بشر بعد انتهاء المعركة "ليس في تلك النواحي أقوى منها (يعني ضرماء) بعد الدرعية رجالاً وأموالاً وعدداً وعدةً ولكن الله سبحانه وتعالى يفعل ما يريد" انتهى. وبعد المعركة خلت البلدة من أهلها فمنهم من قتل ومنهم من أجلي إلى الدرعية ومنهم من لجأ إلى القرى التي لم يصلها شر حملة إبراهيم باشا، ومنهم من أعطي الأمان على دمائهم وخاصة من انضم لنجدة أهل ضرماء من غير أهلها. وقد دمر جيش إبراهيم باشا البلدة ونهب جميع ما احتوت من الأموال والأمتعة والسلاح واللباس والخيل والمواشي وسميت سنة 1233ه عند أهل ضرماء بسنة الفَضءيَة لأنها خلت من أهلها.