تعتبر شركة ريماز شركة رائدة في صناعة الحلوى والشوكولاتة بجميع أصنافها وتضم فروعاً مختلفة في محافظة حفرالباطن ومنطقة الحدود الشمالية ومحافظة الخفجي، وللشركة باع كبير في مجال الحلويات وتضم صالات عرض فخمة لجميع أصناف الحلوى وصممت على أحدث الطرز وطرق العرض الحديثة، واستحدثت الشركة قسماً خاصاً للورود الطبيعية، والشركة ترعى الكثير من المناسبات وتقدم الحلوى لكافة المناسبات المختلفة والدوائر الحكومية والمناسبات الاجتماعية. وتهتم الشركة بتوظيف المواطنين السعوديين ورفع نسبة السعودة والحرص على تكوين كوادر وطنية مؤهلة ومدربة داخل الشركة مما يساهم في تنمية وتطوير الشركة بالاعتماد على المواطنين السعوديين. عناد بن سمير البجيدي
- حلويات ريماز الخفجي العام
حلويات ريماز الخفجي العام
الرصاصة اخترقت الزنك واصابت ريماز في مقتل
معاناة المستشفيات
تابع حاتم بالقول: «وفوراً ذهبنا إلى مستشفى إبراهيم مالك بالصحافة باعتباره الأقرب لعمل إسعافات ولكن للأسف لم نتمكن من إسعافها وبعدها تم تحويلها لمستشفى الساحة ومنها لمستشفى الشرطة حيث توفيت في يوم الثاني- يوم 14 نوفمبر». وانتقد والد ريماز تعامل المستشفى مع الحالة وعدم استخراج الطلق الناري، وقال: «أشعر بنوع من الألم والحسرة لتعامل المستشفيات مع حالة ابنتي رغم انني احتسبتها لكن الشيئ المحزن تعامل الأطباء والمستشفيات مع الحالة وغيرها». وأضاف: «رغم ما مررنا به من تجربة وامتحان وابتلاء من الله تعالى لكنني لم أدون بلاغاً جنائياً حتى الآن ولم استلم حتى الآن- لحظة لقاء محرر الصحيفة- التقرير الطبي الذي يؤكد أن سبب الوفاة طلق ناري». افتتاح الفرع الفاخر لحلويات ريماز في الخفجي - YouTube. وتحسّر على حال البلد، وقال: «نحتاج لرجال أقوياء ووطنيين لإدارة السودان». احتساب
وأضاف والد الشهيدة: «ابنتي طفلة بريئة وانا احتسبها ونتمنى أن يحفظ الله الجميع». ورفض العم حاتم نشر أي صورة للشهيدة، وأكد أن جميع الصور المنشورة بالوسائط غير حقيقية، وتوّعد بأنه سيحاكم أي شخص ينشر صورتها.
الرصاصة اخترقت الزنك واصابت ريماز في مقتل
معاناة المستشفيات
تابع حاتم بالقول: «وفوراً ذهبنا إلى مستشفى إبراهيم مالك بالصحافة باعتباره الأقرب لعمل إسعافات ولكن للأسف لم نتمكن من إسعافها وبعدها تم تحويلها لمستشفى الساحة ومنها لمستشفى الشرطة حيث توفيت في يوم الثاني- يوم 14 نوفمبر». وانتقد والد ريماز تعامل المستشفى مع الحالة وعدم استخراج الطلق الناري، وقال: «أشعر بنوع من الألم والحسرة لتعامل المستشفيات مع حالة ابنتي رغم انني احتسبتها لكن الشيئ المحزن تعامل الأطباء والمستشفيات مع الحالة وغيرها». وأضاف: «رغم ما مررنا به من تجربة وامتحان وابتلاء من الله تعالى لكنني لم أدون بلاغاً جنائياً حتى الآن ولم استلم حتى الآن- لحظة لقاء محرر الصحيفة- التقرير الطبي الذي يؤكد أن سبب الوفاة طلق ناري». «محمد» و«ريماز».. شهداء خارج محيط المواكب. وتحسّر على حال البلد، وقال: «نحتاج لرجال أقوياء ووطنيين لإدارة السودان». احتساب
وأضاف والد الشهيدة: «ابنتي طفلة بريئة وانا احتسبها ونتمنى أن يحفظ الله الجميع». ورفض العم حاتم نشر أي صورة للشهيدة، وأكد أن جميع الصور المنشورة بالوسائط غير حقيقية، وتوّعد بأنه سيحاكم أي شخص ينشر صورتها. الوسوم 13 نوفمبر البرهان الخرطوم السودان انقلاب 25 اكتوبر محمد عبد الكريم مواكب