مضاوي بنت المنتصر آل سعود ، أميرة وشاعرة سعودية، والرئيس الفخري لملتقي رياضة المرأة العربية. [1]
نبذه عدل
مضاوي بنت المنتصر هي كاتبة وشاعرة حفيدة الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود. كانت بداية كتاباتها من خلال صحيفة الرياض، [2]
اصداراتها عدل
اصدرت يوم الخميس 11 نوفمبر 2021، ديوانها الشعري «هاجس»، الذي تقدم فيه مجموعة من القصائد بحب الوطن، ضمن فعاليات الدورة الاربعين من معرض الشارقة الدولي للكتاب. [2] وقد اختارت الشارقة لتكون محطتها الأولي خارج المملكة العربية السعودية لتوقيع كتابها الجديد فيها وذلك لما تحمله من تقدير للكتب والكتاب. الأسرة عدل
أسلوب مخاطبة مضاوي بنت المنتصر آل سعود خطابات رسمية صاحبة السمو الملكي الأميرة أخرى سمو الأميرة والدتها هي الأميرة سلوى بنت زيد بن إبراهيم آل خيّال. (توفيت في نيويورك ونقل جثمانها إلى الرياض صباح الخميس 3 من رمضان 1442 هجريه وتم دفنها في مقبرة العود. اخوتها عدل
مشاري بن منصور بن مشعل بن عبد العزيز آل سعود. (أخته من الأم). سعود بن منتصر بن سعود. متزوج من الأميرة الجوهرة بنت خالد الزلال، وله من الأبناء المنتصر بن سعود بن المنتصر. 3 يناير 2008م. [3] ، الأميرة سارة، والأمير خالد.
مضاوي بنت المنتصر آل سعود - ويكيبيديا
دبي:
اختتم أسبوع الموضة العالمي في دبي ، بالتعاونمع The Opulence Events LLC ، بنجاح كبير. ورعى الحفل المكتب الملكي للشيخ أحمد بن فيصل القاسمي ، ممثلاً بسعادة توماس زالسكي ، رئيس مجلس الإدارة. بدأ حدث الموضة الرائع في 11 نوفمبر 2021 ، مع حفل عشاء الافتتاح الحصري الذي شهده حضور شخصيات هامة مرموقة من خمس دول ، الشيخ جمعة بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم ، صاحبة السمو الملكي الأميرة مضاوي بنت المنتصر بن سعود بن عبد العزيز آل سعود ، وصاحبة السمو الملكي الأميرة سارة بنت المنتصر بن سعود بن عبد العزيز آل سعود ، وصاحبة السمو الشيخة جواهر بنت خليفة آل خليفة، والشيخ الدكتور عبيد بن سهيل آل مكتوم، وسعادة توماس زالسكي، ومشاهير مثل سيمون حدشيتي ، ونجين يد الله ، وماهر الخاجة ، وبريسيانا ، وليلى فلالي ، وياسمين. وحضر هذا الحدث شخصيات بارزة مثل وسيم ، صاحب نادي إيريس ، ويعقوب العلي ، وسمير سلطان، وغيرهم. وحضر حفل الافتتاح ميشال آدم وقص الشريط مع الشخصيات الهامة. كما ظهر في اليوم الختامي ليشهد ملكة جمال تلفزيون الأزياء FTV. بحضور زوجته وابنته وضيوف كبار آخرين معه باولو فيرجيلي ، ماكسيميليان إديلويس ، أليكسا إديلويس ، رون سكيدا ، جون سكيدا.
انتخابات صربيا وهنغاريا.. المنتصر بوتين وإردوغان! | الميادين
الصرب، الذين يكنّون عداءً شديداً لأميركا وللحلف الأطلسي، اللذين قصفا بلغراد خلال حرب كوسوفو (آذار/مارس-حزيران/يونيو 1999)، لم يُخفوا عتبهم آنذاك على حلفائهم الروس الذين لم يتصدوا للعدوان الأطلسي. انتصار حلفاء بوتين في بلغراد وبودابست سيساعد موسكو في حربها، سياسياً واقتصادياً ونفسياً، ولاحقاً عسكرياً، ضد واشنطن وحلفائها في أوروبا، بسبب ما لصربيا وهنغاريا من أهمية وثقل كبيرَين وسط القارة الأوروبية، بشأن أزمتها المعقدة، ألا وهي البوسنة. فالجميع يعرف أن صربيا كدولة، والصرب في البوسنة وكرواتيا ودول الجوار الأخرى، لم يتخلَّوا عن أحلامهم بشأن إقامة دولة صربيا الكبرى. ففي التاسع من كانون الثاني/يناير الماضي، أُقيم في مدينة بانيا لوكا، وهي عاصمة الشطر الصربي من جمهورية البوسنة، حفل وعرض عسكري كبير، حضره الزعيم الصربي ميلوراد دوديك، وهو عضو المجلس الرئاسي في جمهورية البوسنة، إلى جانب ممثلين اثنَين عن الكروات والمسلمين. دوديك، الذي يحظى بدعم كبير من صربيا بسبب انتمائه القومي والمذهبي الأرثوذكسي، كان إلى جانبه في العرض العسكري رئيسُ وزراء هنغاريا وصديق إردوغان، فيكتور أوربان. كما لم يتردد رئيس وزراء سلوفينيا (المدعومة من ألمانيا)، يانيز يانسا، في التعبير عن دعمه لمخططات دوديك، التي تهدف إلى تقسيم البوسنة على أساس عرقي وأساس ديني.
انتصار أوربان، كما هو مصدر فرح كبير في موسكو وأنقرة، كان بمثابة الصدمة لأميركا ودول الحلف الأطلسي، التي كانت تتمنى، بل تتوقع أن تهزم المعارضة أوربان "الاستبدادي وعدو الديمقراطية، ولا فارق بينه وبين إردوغان في السيطرة على جميع مرافق الدولة ومؤسساتها وأجهزتها". ويفسّر ذلك ما أكده أوربان بعد إعلان فوزه، بحيث قال: "لقد انتصرنا على اليسار في الداخل، واليسار الدولي في كل مكان، وبيروقراطية بروكسل (الحلف الأطلسي)، وإمبراطورية جورج سوروس، في كل أموالها ووسائل الإعلام الدولية الرئيسة، بل حتى الرئيس زيلينسكي". وهو القول الذي يحمل في طياته كثيراً من الواقع، فلقد أعلن تحالف المعارضة، خلال حملته الانتخابية، أنه "سيُبعد هنغاريا عن تحالفاتها التقليدية مع روسيا وتركيا والصين". وخلافاً لسكان هنغاريا، ومعظمهم من الكاثوليك والبروتستانت، فإن الأغلبية الساحقة لسكان صربيا هي من الأرثوذكس، كالروس الذين يبدو أنهم هم أيضاً سعيدون بانتصار الرئيس ألكسندر فوتشيتش، الصديق المقرب جداً من الرئيس إردوغان. وقال فوتشيتش، بعد إعلان النتائج، إن "صربيا ستسعى للمحافظة على علاقات الشراكة والصداقة مع روسيا، وستلتزم وضع الحياد فيما يتعلق بالتحالفات العسكرية، ولن تغيّر قرارها بشأن رفض العقوبات الغربية ضد روسيا، على الرغم من الضغوط الخارجية التي تتعرض لها".