السؤال رقم: (4918) ما حكم الاحتفاظ بثوب أو أشياء المتوفى للذكرى؟
الجواب: ملابس الميت ومستلزماته تدخل في جملة تركته، ويستحقها ورثته، ولهم استعمالها أو بيعها، وإن اختاروا أن يتصدقوا بها ابتغاء الأجر، فهذا لهم، بشرط أن يكونوا بالغين راشدين، والاحتفاظ بها للذكرى لا ينبغي، وقد يحرم إذا كان القصد منها التبرك بهذه الثياب، وما أشبه ذلك، ثم أيضًا هذا إهدار للمال، لأن المال ينتفع به، ولا يجعل محبوسًا لا ينتفع به.
حكم الاحتفاظ بصور الميت عند
جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022
حكم الاحتفاظ بصور الميت بدون رفع الصوت
يقول السائل: ما حكم تجميع الصور الفوتوغرافية لذوات الأرواح للذكرى؟
لا يجوز جمع صور ذوات الأرواح للذكرى، بل يجب إتلافها؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال لعلي رضي الله عنه: ((لا تدع صورة إلا طمستها))، ولما ثبت في حديث جابر عند الترمذي وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصورة في البيت، وأن يصنع ذلك. فجميع الصور التي للذكرى تتلف بالتمزيق أو الإحراق، وإنما يحتفظ بالصورة التي لها ضرورة، كالصورة التي في التابعية، وما أشبه ذلك مما يكون هناك ضرورة لحفظه، وإلا فالواجب إتلافها. حكم الاحتفاظ بصور الميت رجل فإن الإمام. حكم الصور المتداولة بين الناس اليوم
يقول السائل في رسالته: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم القيامة، يقال لهم: أحيوا ما خلقتم))، أرجو من سماحتكم توضيح معنى هذا الحديث وهل هو صحيح؟ وإذا كان هذا الحديث صحيحاً فما حكم الصور المتداولة بين الناس اليوم في الأسواق والمنازل والسيارات، والصور المطلوبة في المدارس والجامعات، وجميع الصور بأنواعها؟ وما هي الصور المحللة في الدين؟ أفيدونا أفادكم الله. نعم، هذا الحديث صحيح، رواه البخاري رحمه الله في الصحيح وغيره عن عائشة رضي الله عنها، وفي الباب أحاديث أخرى، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم))، وكان سبب ذلك أنه صلى الله عليه وسلم قدم من سفر فرأى على بيت عائشة ستراً فيه تصاوير، فغضب وهتك الستر، وقال: ((إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم))، وقال عليه الصلاة والسلام: ((أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون))، وقال عليه الصلاة والسلام: ((كل مصور في النار، يجعل له بكل صورة صورها نفس يعذب بها في نار جهنم)).
حكم الاحتفاظ بصور الميت في
السؤال: هل يجوز وضع صورة الميت كخلفية للجوال ، أو في الماسنجر ؟
الجواب: الحمد لله الصور التي على الجوال وفي أجهزة الحاسب ، وما يصور بالفيديو ، لا تأخذ حكم الصور الفوتوغرافية ، لعدم ثباتها ، وبقائها ، إلا أن تُخرج وتطبع ، وعليه فلا حرج في الاحتفاظ بها على الجوال ، ما لم تكن مشتملة على شيء محرم ، كما لو كانت صوراً لنساء. وراجع السؤال رقم ( 10326) لكن لا ينبغي جعل صورة الميت خلفية للجوال أو الماسنجر ؛ لما قد يدعو إليه من تجديد الحزن ، أو التعظيم والمبالغة إذا كان الميت معلّما أو مربيا ، مع أنه – من حيث الواقع – لا يخلو الأمر من امتهان لأن الجوال يلقى يمينا وشمالا ، ويُدخل به الخلاء ونحوه. والله أعلم. حكم الاحتفاظ بصور الميت في. الإسلام سؤال وجواب
جزيتي كل خير على هذه الفتوى
جعله الله في ميزاان حسنااتك
🙂
بارك الله بقولك وعملكِ الطيب ونفعك الله به و آثابك عليه خير ثواب جزاكِ الله خير
حكم الاحتفاظ بصور الميت وتكفينه
وغيرها من الصور التي كانت ممنوعة في زمن النبي. حكم التصوير في الإسلام قد يظن البعض أن التصوير بالهاتف المحمول من الممنوعات التي نهى الله تعالى عنها والرسول الكريم في كثير من أحاديث الرسول الكريم، لأنه ذكر تحريم الصور، ولكن من المعروف أن هناك العديد من الاختلاف في اللغة العربية. حكم الاحتفاظ بصور الميت عند. تتغير المصطلحات بمرور الوقت، حيث كان العرب في القدم يسمون التماثيل والأعمال النحتية كصورة، والصورة بالنسبة لهم تعني الشيء المستنسخ من الإنسان أو الحيوان، وفي هذه الحالة جاء النهي، وبالتالي فإن التمثال هو محرم ؛ لأنه يحتوي على استنساخ لشكل الإنسان أو الحيوان، ولا ينقصه إلا الروح، وهذا ما هو دليل على التشبه بخلق الله. لكن الصور من الأشياء التي تم التقاطها بشكل ثابت، ولم تكن المقصود من اسم الصورة عند العرب القدماء مثل المرآة على سبيل المثال. وفي حالة عدم النهي عنها فلا نهي. التصوير بشكل عام من الأشياء غير المحظورة، خاصة وأن له فوائد عديدة ومختلفة، مثل استكمال الأوراق المهمة التي يحتاجها الشخص، وعمل جوازات السفر، وبطاقات الهوية، والتقدم للدراسات، والعديد من الأغراض الأخرى المختلفة التي يتم من أجلها التصوير.. وهو من الأمور الحلال التي لا تنطوي على تحريم أو جدل، خاصة إذا كان الغرض من تصويرها غير جيد أو من أجل إشاعة الفاحشة في المجتمع ونحو ذلك.
حكم الاحتفاظ بصور الميت رجل فإن الإمام
السؤال:
السؤال الثامن من الفتوى رقم(2922)
يرى بعض العلماء في بريطانيا أخذ صور المصلين في حالة الجماعة وصور الأطفال حين يقرأون القرآن؛ لأن هذه الصور إذا نشرت في المجلات والجرائد قد يتأثر بها غير المسلمين ويرغبون في تعرف الإسلام والمسلمين. الجواب:
تصوير ذوات الأرواح حرام، سواء كانت الصور لإنسان أم حيوان آخر، وسواء كانت لمصل أم قارئ قرآن أم غيرهما؛ لما ثبت في تحريم ذلك من الأحاديث الصحيحة، ولا يجوز نشر الصور في الجرائد والمجلات والرسائل ولو كانت للمسلمين أو المتوضئين أو قراءة القرآن رجاء نشر الإسلام والترغيب في معرفته والدخول فيه؛ لأنه لا يجوز اتخاذ المحرمات وسيلة للبلاغ ونشر الإسلام، ووسائل البلاغ المشروعة كثيرة فلا يعدل عنها إلى غيرها مما حرمه الله، والواقع من التصوير في الدول الإسلامية ليس حجة على جوازه، بل ذلك منكر؛ للأدلة الصحيحة في ذلك فينبغي إنكار التصوير عملا بالأدلة. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم. حكم الاحتفاظ بصور الميت - الزامل. المصدر:
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(1/704-703)
عبد الله بن قعود... عضو
عبد الله بن غديان... عضو
عبد الرزاق عفيفي... نائب رئيس اللجنة
عبد العزيز بن عبد الله بن باز... الرئيس
يجوزُ أخذُ الأجرةِ على تغسيلِ الميِّتِ، وعلى حملهِ والحفرِ له، ونحو ذلك، لأنَّ هذهِ الأعمال عبادات معقولةُ المعنى، تصحُّ ولو لم ينوِ
فاعلُها التقرُّبَ بها إلى الله تعالى، فنيَّةُ التقرُّبِ شرطُ الثوابِ لا الصحَّةِ. والأَوْلى له القيامُ بهذه الأعمالِ على وجه التبرعِ تقربًا إلى الله تعالى، لينالَ الأجرَ والثوابَ إنْ تيسر ذلكَ وأمكنَ، فإن كان القائمُ بها من
أهلِ القُربة وكان محتاجًا أخَذَ قدر عملهِ، وأرجُو أن ينالَ ثوابهُ عندَ الله تعالى. حكم احتفاظ الصور في الجوال الشخصي - جريدة الساعة. يمكنكم متابعتنا على موقع الإنسان
Thanks! Thanks for getting in touch with us. Continue Reading