يجب تقديم ارشادات الامن والسلامة للأطفال : حيث يفتقر الأطفال للعديد من المهارات منها حماية أنفسهم ،لذا تقع مسئولية سلامة وأمن الأطفال على عاتق الآباء والمعلمين ،مثلما تقع مسئولية تعليمهم لهذه المهارات على الأسرة والمدرسة ،حيث يفضل دائما توعية الأطفال بكافة المواقف التي قد يتعرضون لها ،وتنبيه الأطفال بالمواقف غير الآمنة التي تشكل خطرًا عليهم ،وتوجيه الطفل إلى كيفية التعامل مع هذه المواقف ومواجهتها يساعد اللعب على توفير الأنشطة الحركيّة المناسبة لجسم الطفل ،والتي تعمل على تحسين لياقته ،والحفاظ على جسمه سليمًا معاف ًى من الأمراض المختلفة كالسمنة. والطفل بطبيعته بحاجة ما ّسة إلى ممارسة بعض الحركات كالركض ،والتسلق ،والقفز، يساعد اللعب الطفل على إدراك محيطه بشكل أفضل ،كما ويساعد الطفل على تعّلم العديد من المهارات المختلفة والهامّة، يمكن للطفل من خلال اللعب التعبير عن أفكاره المخزّنة في دماغه، خاصّةً إذا كان شغوفاً بالرسم ،والتشكيل. يجعل اللعب الطفل إنسانًا مقبولًا اجتماعياً؛ فاللعب يُكسب الطفل المهارات الاجتماعيّة المتنوعة ،التي تساعده على معرفة الطريقة المناسبة للتعامل مع كافة أصناف الناس.
- غنيم ومدير عام الدفاع المدني يبحثان سبل التعاون المشترك | دنيا الوطن
- أمن وسلامة روضة الاطفال
- رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين 40 مرة
غنيم ومدير عام الدفاع المدني يبحثان سبل التعاون المشترك | دنيا الوطن
• في حال تأخر الأهل عن استلام الطفل يجب الاتصال بهم والتنبيه عليهم وفى حال التكرار يتم استدعاء ولى الامر لتنبيه لخطورة الأمر. • عدم ترك الأطفال الذهاب لدورات المياه أو شرب الماء أو التجول داخل الروضة دون مرافق نهائيا.
أمن وسلامة روضة الاطفال
الأسئلة المثيرة للتفكير: 1-
ماذا تحب أن نسمي الأنشودة ؟ 2-
كيف أصبح نظيف ؟ 3-
كيف أحافظ على نظافة بدني ؟ 4-
ياترى من أنعم علينا بنعمة الماء لكي نصبح نظيفين ؟ كيفية إنهاء اللقاء
الأخير:توديع الأطفال والتشويق للغد تقييم المعلمة: أدت
بشكل مناسب الأطفال: تفاعلوا
6- عمل اجتماع دورى مع مجلس الامناء (لتهيئة الاسر للتفهم و التعاون لتحقيق تطبيق امثل لهذه الاجراءات) 7- تحويل الحالات المشتبه بها الى غرفة العزل المخصصة لذلك بالروضة 8- استدعاء الطبيب للكشف على الحالة 9- فى حالة ثبوت الاصابة بالمرض يتم الابلاغ عن الحالات المكتشفة الى مديرية الشئون الصحية و منطقة التأمين الصحى 10- فى حالة عدم ثبوت اصابة الطفل يحضر ولى الامر تقرير طبى من الوحدة الصحية المدرسية تثبت ذلك 11- التنبيهه على ولى الامر للطفل المرض بالانفلونزا العادية بعدم حضور الطفل للروضة حتى يتماثل للشفاء 12 اعداد برامج و مطويات للتوعية للاطفال و اولياء الامور
وزكريا اذ نادى ربه رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين ( اللهم هب لنا الذرية الصالحة) - YouTube
رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين 40 مرة
ثواب من دعا بهذا الدعاء:
"مَنْ دَعَا بِهِ نُودِيَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا تَخَفْ وَ لَا تَحْزَنْ فَقَدْ غُفِرَ لَكَ". ويمكن ألا تكتفي بهذا الدعاء فقط فهناك أعداد لا حصر لها من الأدعية التي يمكن أن تتوجه بها إلى الله تعالى، كما أنه يمكن أن لا تتقيد بنص دعاء بعينه، ففي صلاتك توجه إلى الله بكل مافي قلبك من غير خوف أو حرج أو كلمات مرتبة ولكن هذا لا ينفي أن الأدعية والتي وردت في القرآن تحديدا لها فضل كبير ومنها:
قوله تعالى "رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين". وقوله تعالى "رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء". وقوله تعالي "وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِين فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِين".
النَّبيُّ الإمام، الَّذي قتَلتْه حُكَّام الشَّام
1- بِشارةٌ بالوليد، واسمٌ فريدٌ
2- نبيٌّ منتصِرٌ حاسرٌ، وحاكمٌ مدرَّعٌ خاسرٌ
مقدمة:
القصّة أسلوبٌ قرآنيٌّ للتّربية وغرس القيم، وما أكثرَ القصص الّتي وردت في القرآن، بل إنّ قصص القرآن هي الأحسن بين القصص، قال تعالى: { نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ} [يوسف: 3]. وهي الأصدق، خلاف قصص التّاريخ الّتي لا تعرف صِدقها مِن كذبها، فالقصّة القرآنيّة مصدرها الله جل جلاله: { وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا} [النّساء: 122]، { وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا} [النّساء: 87]. وممّا تمتاز به القصّة القرآنيّة عن سواها: سموُّ المقصد، وعلوُّ الهدف، فهي لا تكون لقصدِ السّمر وإضاعة الوقت كما كان دأب القصّاصين، بل غَرضها غرسُ القيم، ونشرُ الوعي، والتنبيهُ إلى العبرة، وبهذا ختم الله السّورة الّتي احتوت أطول قصّةٍ في القرآن، واقتصرت عليها وعلى العبر منها، يقول الحقّ سبحانه: { لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} [يوسف: 111].