قال النووي رحمه الله: اختلف أصحابنا في حكم الثوم في حقه صلى الله عليه وسلم وكذلك البصل والكراث ونحوها؟ فقال بعض أصحابنا هي محرمة عليه، والأصح عندهم أنها مكروهة كراهة تنزيه وليست محرمة، لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: لا في جواب قوله: أحرام هو, ومن قال بالأول يقول معنى الحديث ليس بحرام في حقكم. والله أعلم. وكذلك قال الحافظ ابن حجر في الفتح عند تعليقه على الحديث الأول: واختلف هل كان ذلك حراما على النبي صلى الله عليه وسلم أم لا؟ والراجح الحل لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: وليس بمحرم. وأما أكله متكئا فقد ثبت عنه أنه قال: إني لا آكل متكئا. 173 من حديث: (لم يأكل النبي صلى الله عليه وسلم على خوان حتى مات، وما أكل خبزا مرققا حتى مات..). رواه البخاري. وذكر الحافظ ابن حجر في فتح الباري: أن جبريل نهاه عن ذلك, وهذا النهي محمول على الكراهية, لأنه كان من أخلاق المتكبرين ويؤدي إلى الاستكثار من الطعام، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يكره ذلك. قال النووي رحمه الله في شرح مسلم: معناه: لا آكل أكل من يريد الاستكثار من الطعام ويقعد له متمكنا، بل أقعد مستوفزا وآكل قليلا. والله أعلم.
- 173 من حديث: (لم يأكل النبي صلى الله عليه وسلم على خوان حتى مات، وما أكل خبزا مرققا حتى مات..)
- السؤال المناسب عندما تريد أن تسأل عن أهمية الموضوع هو النسيج
- السؤال المناسب عندما تريد أن تسأل عن أهمية الموضوع هو مؤسس
173 من حديث: (لم يأكل النبي صلى الله عليه وسلم على خوان حتى مات، وما أكل خبزا مرققا حتى مات..)
س: أثر الخمر في الثياب؟
ج: ينبغي غسله احتياطًا؛ لأنَّ الجمهور يرون أنَّه نجس، فيُغْسَل من باب الاحتياط. س: شخص ليس لدى أمه بيتٌ مِلْكٌ، فيُريد أن يكتب خطابات حتى تتملك بيتًا، فهل هذا من المسألة المذمومة أم لا؟
ج: عدم السؤال أحسن ما دام عندهم ما يسدّ حاجتهم من: الأكل والشرب والأجرة. س: وماذا عن الشفاعة للناس، كالشَّفاعة للفقير، بأن يقول: هذا فقير، وهذا جاره، أو أخوه، أو قريبه؟
ج: لا بأس بها، فإذا علم فقره وحاجته فعليه أن يشفع له فيما يسدّ حاجته. س: إذا غلب المأمومَ النومُ في أثناء السّجود؟
ج: هذا يُسَمَّى نُعاسًا، وهو يعرض للناس، ولا يضرّ. س: رجل كان يُصلي في جماعةٍ مع الإمام، فلما سجد جاءه وسواسٌ شديدٌ؛ فاستعان بالله، واستعان بالله، واستعان بالله حتى ركع الإمامُ، والمقصود أنَّه ما سبَّح التَّسبيح المُعتاد؟
ج: ما دام أنه ناسٍ أو جاهل فلا شيءَ عليه. س: هل الركعة صحيحة؟
ج: نعم، بسبب الجهل والنسيان. س: يقول بعضُ الناس: "ما خاب مَن استشار، ولا ندم مَن استخار"، فهل هذا حديث أو حكمة أو كلام عامّ؟
ج: معناه صحيح، فالنبي ﷺ أمر بالاستخارة، وأمر بالمشاورة، والله يقول: وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ [الشورى:38]، وهو يُروى عن النبي ﷺ، ولكن ما أعرف سنده، لكن معناه صحيح.
تاريخ النشر: الثلاثاء 15 رمضان 1423 هـ - 19-11-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 28682
86403
0
412
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأرجو من سيادتكم التفضل علي بالإجابة على هذا السؤال:سمعت من شخص بأن أكل الثوم والبصل، والأكل متكئاً من المحرمات على الأنبياء، فما مدى صحّة هذا والدليل على ذلك إن وجد؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد ثبت في الحديث المتفق عليه أن النبي صلى الله عليه وسلم: أُتِيَ بِقِدْرٍ فِيهِ خَضِرَاتٌ مِنْ بُقُولٍ، فَوَجَدَ لَهَا رِيحاً، فَسَأَلَ فَأُخْبِرَ بِمَا فِيهَا مِنَ الْبُقُولِ. فَقَالَ: "قَرّبُوهَا" إِلَىَ بَعْضِ أَصْحَابِهِ. فَلَمّا رَآهُ كَرِهَ أَكْلَهَا، قَالَ: "كُلْ. فَإِنّي أُنَاجِي مَنْ لاَ تُنَاجِي. وقد اختلف هل كان الترك تنزهاً منه صلى الله عليه وسلم، أم لكونه محرما عليه؟ والأرجح الأول لقول أبي أيوب رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتي بطعام أكل منه وبعث بفضله إلي، وإنه بعث إلي يوما بفضلة لم يأكل منها لأن فيها ثوما فسألته أحرام هو؟ قال: لا، ولكني أكرهه من أجل ريحه. قال: فإني أكره ما كرهت. رواه مسلم.
السؤال المفتوح: ويتطلب هذا النوع من الأسئلة بعض التفكير في الإجابة، مثل لماذا اشتريت هذا الشيء، أو ما رأيك في هذه الفكرة. السؤال الاستقصائي: وهو السؤال الذي يحتاج سائله المزيد من المعلومات حول موضوع مهم، مثل السؤال، وهل يمكنني ان أصمم هذا الشيء بهذه الإمكانات. السؤال المُحَمَّل: قد يكون السؤال المحمل سؤالاً مغلقاً أو مفتوحاً، مثل السؤال عن: هل توقفت عن القيام بذلك الشيء. أسئلة بلاغية: وهو السؤال المقصود منه التخفيز والحث على القيام بشيء ما، مثل: ما رأيك بالقيام بتلك الأعمال. وإلى هنا ينتهي مقالنا هذا، والذي أجبنا فيه عن السؤال المناسب عندما تريد أن تسأل عن أهمية الموضوع هو؟ ما هي أهمية الموضوع، وعددنا فيه أساليب طرح السؤال، وتعلمنا بعض أنماط الأسئلة.
السؤال المناسب عندما تريد أن تسأل عن أهمية الموضوع هو النسيج
السؤال المناسب عندما تريد أن تسأل عن أهمية الموضوع هو......
• هل هناك حل آخر؟
• ما أهمية هذا الموضوع؟
• متى حدث ذلك؟
للإجابة على هذا السؤال يسرنا الترحيب بالزوار الكرام، أبنائي وبناتي الطلاب والطالبات في موقعنا التعليمي- موقع خطواتي- والذي نسعى من خلاله إلى تقديم كل ما هو هادف ومفيد. يقدم الموقع خدماته المعرفية والتعليمية من خلال عمل الحلول والإجوبة لأسئلة المناهج والواجبات والإختبارات للإبتدائي والمتوسط والثانوي بالإضافة إلى المقررات الجامعية. نرحب بآرائكم ومقترحاتكم
الإجابة الصحيحة للسؤال ( السؤال المناسب عندما تريد أن تسأل عن أهمية الموضوع هو...... ) هي:
• ما أهمية هذا الموضوع؟
السؤال المناسب عندما تريد أن تسأل عن أهمية الموضوع هو مؤسس
السؤال المناسب عندما تريد أن تسأل عن أهمية الموضوع حل سوال السؤال المناسب عندما تريد أن تسأل عن أهمية الموضوع (1 نقطة) هنا سنجيب على اسئلتكم واستفساراتكم المطروحه على موقعنا. تسرنا زيارتكم أعزائي الطلاب والطالبات الى موقعنا المميز موقع سؤالي لنستمر معاكم في حل اسئلتكم واستفساراتكم التي لم تجدون حل لها والتقدم نحو المستقبل بعلم مفيد وجديد، لذلك نسعد بأن نوفر لكم اجابة السؤال التالى الاجابة هي: ماأهمية هذا الموضوع.
السؤال المناسب عندما تريد أن تسأل عن أهمية الموضوع هو، من المعروف بإن علامات الاستفهام هي واحده من المفاهيم التي يتم استخدامها في مادة اللغه العربية وتعتبر هذه اللغه واحده من المواد المهمة التي يتم من خلالها تعريف الطلاب على علوم اللغه العربية المختلفة ومنها علم النحو والصرف وكذلك النثر وغيره من العلوم الاخرى. السؤال المناسب عندما تريد أن تسأل عن أهمية الموضوع هو اللغه العربية واحده من اللغات المهمة ذات الاهمية الكبيرة لدى العرب كونها هي اللغه التي نزل بها القرآن الكريم من السماء العليا، كما انها هي اللغه التي كان يتحدث بها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ويتحدث اللغه العربية حالياً 467 مليون شخص موزعين في قارتي أفريقيا وقارة آسيا. السؤال: السؤال المناسب عندما تريد أن تسأل عن أهمية الموضوع هو الجواب: ما أهمية هذا الموضوع