قربي العدد ١٤٩٩ الى اقرب ألف
يسعدنا بزراتكم الدائم على موقع بيت الحلول بتقديم لكم المعلومات التي تفيد الباحث بكل انواع الإجابات النموذجية، في جميع المجالات, وها نحن اليوم سنتعرف وياكم اياها الطلاب والطالبات في اجابة احد اهم الأسئلة التي قد تحتاج إلى حل لها، ومنها حل سؤالكم /
إجابة السؤال الصحيح هي:
١٠٠٠
- قربي العدد ١٤٩٩ الى اقرب ألف مستفيد من
- عقوبة سامع الاغاني
- ما عقاب سماع الأغاني - شعلة.com
قربي العدد ١٤٩٩ الى اقرب ألف مستفيد من
قربي العدد ١٤٩٩ الى اقرب ألف
(1 نقطة)
اهلا ومرحبا بكم زوارنا الكرام في موقعنا الرائد المتميز موقع وئامي للعلوم الذي يسعى دائما الى حل اسئلتكم والرد على استفساركم في موقع وئامي الذي يتحرك
نحو التقدم والرقي الى اعلا المنصات العلميه للاجابه على الاسئله التي يبحث فيها الطالب المتميز لحل اسئله الاختبارات والواجبات اليوميه اطرح سؤلك وانتظر منا الرد ان شاء الله
نقدم لكم اليوم إجابة ما تريدون معرفته واليكم حل السوال التالي:
الاجابه الصحيحه هي
١٠٠٠
قربي العدد ١٤٩٩ الى اقرب ألف بسعينا الدائم وجهودنا المستمرة في تقدم لكم طالبنا وطالباتنا الغاليين على موقع منهج الثقافة الموقع الفريد من نوعه في توفير توفير حلول تساؤلاتكم واستفساراتكم التي وردت في اختباراتكم الدراسية والتعليمية ومنها حل سوال قربي العدد ١٤٩٩ الى اقرب ألف الجواب الصحيح هو: ١٠٠٠
وإن كان غير مدمن عليه فإن شهادته مقبولة إن كان عدلا، وللمزيد عن قبول الشهادة وشروطها انظري الفتويين رقم: 73962 ، ورقم: 21896. ما عقاب سماع الأغاني - شعلة.com. والاستغفار من الذنب إذا كان معه ندم عليه ونية جازمة على عدم الرجوع إليه فإنه يمحوه ولو غلبته نفسه وعاد إليه مرة أخرى، وانظري الفتوى: 36506. أما مجرد الاستغفار باللسان مع الإصرار على الذنب أو العزم على العودة إليه فإن ذلك لا يمحو الذنب، ولا يعتبر توبة مقبولة، لأن من شروط صحة التوبة وقبولها: الإقلاع عن الذنب، وعقد العزم الجازم على عدم الرجوع إليه، قال الأخضري: وشروط التوبة الندم على ما فات، والنية أن لا يعود إلى ذنب فيما بقى عليه من عمره، وأن يترك المعصية في ساعتها إن كان متلبسا بها. اهـ
والله أعلم.
عقوبة سامع الاغاني
تاريخ النشر: الخميس 5 ربيع الآخر 1432 هـ - 10-3-2011 م
التقييم:
رقم الفتوى: 151267
139707
0
450
السؤال
هل عقوبة من يسمع الغناء - يصب الآنك على أذنه - تكون عقوبة للذي يسمعه بإصرار؟ والذي لا يفعلها إلا نادرا هل يأخذ نفس العقوبة أم هذه العقوبة للمواظبين على سماعها؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا نعلم حديث صحيحا في المعنى الذي ذكرته السائلة، ومما روي في ذلك حديث أنس مرفوعا: من جلس إلى قينة صب في أذنه الآنك يوم القيامة. وهذا باطل، كما نقل ابن الجوزي في (العلل المتناهية) عن الإمام أحمد. وقال ابن حزم في (المحلى): هذا حديث موضوع مركب فضيحة، ما عرف قط من طريق أنس، ولا من رواية ابن المنكدر، ولا من حديث مالك اهـ. وقال الألباني: موضوع اهـ. عقوبة سامع الاغاني. وعلى ذلك، فلا مجال للسؤال عن خصوص هذه العقوبة التي لم تثبت أصلا. وقد سبق لنا ترجيح أن مجرد سماع الغناء ليس من الكبائر من حيث الأصل، إلا إنه قد يكون كذلك بحسب حال الشخص، فراجعي الفتوى رقم: 149943. والله أعلم.
ما عقاب سماع الأغاني - شعلة.Com
[٧]حُكم الأغاني إنّ الأغاني التي تُستخدَم معها آلات العزف الموسيقيّ حرامٌ مُطلقاً، ولا يحلّ سماعها أبداً، وقد رُوِي عن الصحابيّ الجليل عبد الله بن مسعود أنّه أقسم ثلاثاً أنّ آية لقمان الواردة في قوله سبحانه وتعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ)،[٤] فقد نزلت في المعازف، وأنّ لهو الحديث الذي يُضلّ عن سبيل الله هو المعازف. وأمّا الأغاني دون مُصاحبة آلات العزف، ولكنّ في معناها سوءاً أو كلاماً سيِّئاً، مثل: الغزَل، أو الهِجاء، أو نحو ذلك؛ فهو غناءٌ مذمومٌ كذلك على قَدر ما فيه من سوء وكلام لا يستقيم مع أحكام الشّريعة الإسلاميّة. [٨] وإذا كان الغناء دون مرافقة المعازف والآلات الموسيقيّة، ولم تكن كلماته بذيئةً أو سيّئةً بل كانت ثناءً على الإسلام والمسلمين، وكانت كلماته تدعو إلى الحماسة، والبطولة، ومكارم الأخلاق، ونحو ذلك؛ فالغناء الذي صفته هكذا يُعدّ من النّشيد الذي هو سُنّة، وقد استعمله النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- والصّحابة الكِرام أثناء حفر الخندق وبناء المسجد، وأنشدوا في الغزوات، وكلّ ذلك بمشاركة الرّسول وتحت سمْعه وبصره، ولو لم يكن جائِزاً لما فعله النبيّ الكريم -عليه الصّلاة والسّلام- ولما أقرّه، ومثل هذا النّشيد لا حرجَ في سماعه.
تاريخ النشر: الإثنين 4 جمادى الآخر 1423 هـ - 12-8-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 20951
244180
0
838
السؤال
ما حكم الإستماع إلى الأغاني ؟ و ما الدليل على حرمتها؟ وهل الشخص الذي يصلي ويسمع الأغاني تقبل صلاته مع أني أسمع قرآن أيضا وما عقاب من يسمع الأغاني؟ وجزاكم الله كل خير
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فسماع الأغاني الماجنة أوالمصحوبة بآلات العزف محرم، وكذلك إذا كانت المغنية امرأة أجنبية والسامع رجل أجنبي عنها أو العكس، كما سبق في الفتوى رقم: 987. ومن فعل ذلك فقد عرض نفسه في الدنيا للخسف والمسخ إلى قرد أو خنزير، كما سبق في الفتوى رقم: 17104. وعرض نفسه في الآخرة إلى عذاب مهين كما قال تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ [لقمان:6]. وأما صلاته فمقبولة إن أداها كما فرضت عليه، وعليك أن تعلم أن الصلاة الكاملة تنهى صاحبها عن مثل ما ذكرت، وراجع الفتوى رقم: 5871. والله أعلم.