يتناول درس اليوم عرض بوربوينت شرح الأشكال ثلاثية الأبعاد في مادة الرياضيات للصف الثاني المتوسط من الفصل الدراسي الأول، عبر رابط التحميل المباشر لموقع موسوعة تعليم المناهج السعودية. تحميل عرض بوربوينت شرح درس الأشكال ثلاثية الابعاد رياضيات الصف الثاني المتوسط فصل أول
تحميل الملف عرض بوربوينت الأشكال الثلاثية الأبعاد رياضيات ثاني متوسط أ. تركي - مركز رفع النجاح
نقدم إليكم عرض بوربوينت لدرس الأشكال الثلاثية الأبعاد في مادة الرياضيات لطلاب الصف الثاني المتوسط، الفصل الدراسي الثاني، الفصل السادس: القياس: المساحة والحجم، ونهدف من خلال توفيرنا لهذا الدرس إلى مساعدة طلاب الصف الثاني المتوسط على الاستيعاب والفهم الجيد لدرس الأشكال الثلاثية الأبعاد، وهو متاح للتحميل على شكل ملخص بصيغة بوربوينت. يمكنكم تحميل عرض بوربوينت "الأشكال الثلاثية الأبعاد" للصف الثاني المتوسط من خلال الجدول أسفله. درس الأشكال الثلاثية الأبعاد للصف الثاني المتوسط: الدرس التحميل مرات التحميل عرض بوربوينت: الأشكال الثلاثية الأبعاد للصف الثاني المتوسط (النموذج 01) 2292 عرض بوربوينت: الأشكال الثلاثية الأبعاد للصف الثاني المتوسط (النموذج 02) 694 عرض بوربوينت: الأشكال الثلاثية الأبعاد للصف الثاني المتوسط (النموذج 03) 489 عرض بوربوينت: الأشكال الثلاثية الأبعاد للصف الثاني المتوسط (النموذج 04) 428
3
تقييم
التعليقات
منذ سنتين
فهد القحطاني
حل سوال10
7
2
محتوي مدفوع
إعلان
ماذا يقول الكتاب المقدس عن الموت؟
آيات قرآنية عن قتل النفس التي حرم الله
﴿ ﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢ ﮣ ﴾ التفسير والترجمة
﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93) ﴾
ومن يقتل مؤمنًا على وجه القصد بغير حق؛ فجزاؤه دخول جهنم خالدًا فيها، إن استحل ذلك أو لم يتب، وغضب الله عليه، وطرده من رحمته، وأعد له عذابًا عظيمًا لاقترافه هذا الذنب الكبير.
آيات عن الموت -1 من الكتاب المقدس - خدمة الأقباط | St-Takla.Org
يقول الشيخ صالح الفوزان حفظه الله: ( ومعنى قوله تعالى : (
لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً) أي: لتكون لبني إسرائيل دليلاً على موتك
وهلاكك ، وأن الله هو القادر الذي ناصيةُ كل دابَّة بيده ، لا يقدر أحد على
التخلُّص من عقوبته ، ولو كان ذا سُلطة ومكانة بين الناس .
ولا يلزم من هذا أن تبقى جثَّةُ فرعون إلى هذا الزَّمان ، كما
يظنُّهُ الجُهَّالُ ؛ لأن الغرض من إظهار بدنه من البحر معرفةُ هلاكه وتحقُّقُ ذلك
لمن شكَّ فيه من بني إسرائيل ، وهذا الغرض قد انتهى ، وجسم فرعون كغيره من الأجسام
، يأتي عليه الفناء ، ولا يبقى منه إلا ما يبقى من غيره ، وهو عَجْب الذَّنَبِ ،
الذي منه يُرَكَّبُ خلقُ الإنسان يوم القيامة ؛ كما في الحديث ؛ فليس لجسم فرعون
ميزةٌ على غيره من الأجسام . اية من الانجيل عن الموت. والله أعلم) "المنتقى من فتاوى الفوزان"
(1/سؤال رقم 132). ولكن يقال هنا: إن حصل وظهرت جثة فرعون من جديد ، وثبت بكلام
أهل الخبرة بالتاريخ والآثار أنها الجثة التي ذكر الله في كتابه ، فإنما يكون ذلك
إشارة إلى صدق ما أخبر به القرآن من نجاة بدن فرعون. يقول العلامة الطاهر ابن عاشور رحمه الله: ( ومن دقائق القرآن
قوله تعالى: " فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً
" ، وهي عبارة لم يأت مثلها فيما كتب من أخبار فرعون ؛ وإنها لمن الإعجاز العلمي في
القرآن ، إذ كانت الآية منطبقةً على الواقع التاريخي) التحرير والتنوير
(1/2065).
﴿ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹ ﭺ ﴾ التفسير والترجمة
﴿مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32) ﴾
من أجل قَتْل قابيل أخاه أعلمنا بني إسرائيل أن من قَتَل نفسًا بغير سبب من قِصاص أو إفساد في الأرض بالكفر أو الحِرابة، فكأنما قتل الناس جميعًا؛ لأنه لا فرق عنده بين البريء والجاني. ومن امتنع عن قتل نفس حرَّمها الله تعالى معتقدًا حرمة قتلها ولم يقتل؛ فكأنما أحيا الناس جميعًا؛ لأن صنيعه فيه سلامتهم جميعًا، ولقد جاءت رسلُنا إلى بني إسرائيل بالحجج الواضحة والبراهين الجلية، ومع هذا فإن كثيرًا منهم متجاوزون لحدود الله بارتكاب المعاصي، ومخالفة رسلهم. ﴿ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧ ﭨ ﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰ ﭱ ﴾ التفسير والترجمة
﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) ﴾
والذين لا يدعون مع الله سبحانه معبودًا آخر، ولا يقتلون النفس التي حرم الله قتلها إلا بما أذن الله به من قتل القاتل أو المرتد أو الزاني المحصن، ولا يزنون، ومن يفعل هذه الكبائر يَلْقَ يوم القيامة عقوبةَ ما ارتكبه من الإثم.