28 يوميا اخر زياره: [ +] معدل التقييم: 46 نقاط التقييم: 62 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع:
منتدى أنواع الحمل رد: تجمع للبنات إللي يحاولون الحمل بتوأم أولاد بإذن الله وتوفيقه.
الحمل بتوأم ذكور بإذن الله عليه
03 يوميا اخر زياره: [ +] معدل التقييم: 37 نقاط التقييم: 50 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع:
منتدى أنواع الحمل رد: تجمع للبنات إللي يحاولون الحمل بتوأم أولاد بإذن الله وتوفيقه.
الحمل بتوأم ذكور بإذن الله عليه وسلم
اغفر لعبيد أبي عامر، ورأيت بياض إبطيه، فقال: اللهم اجعله يوم القيامة فوق كثير من خلقك من الناس". 2- وجهة القبلة
القبلة هي وضعية الوقوف لأداء الصلاة وتُعد من الأمور المُستحب فعلها أثناء الدعاء حيث إن هُناك العديد من الأحاديث التي أثبتت أن الرسول-صلى الله عليه وسلم كان يقف في وجهة القبلة ويدعو إلى الله سبحانه وتعالى لذلك أصبح من المُستحب اقتداء من رسول الله أن يقف المسلم أثناء الدعاء في وجهة القبلة وقلبه موجه إلى الله-عز وجل-. 3- رفع اليدين
ثالث أهم التعليمات المُستحب توافرها أثناء أداء الدعاء هو رفع اليدين إلى السماء أثناء الدعاء كما ورد العديد من الأحاديث التي تُثبت أن رسول الله-صلى الله عليه وسلم- قال: "إن الله حيُ كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرًا خائبتين" لذلك أصبح من المُستحب رفع اليدين أثناء الدعاء إلى الله سبحانه وتعالى. 4- الإلحاح في الدعاء
الدعاء من الأمور التي يُحب الله أن يتم تكرارها والإلحاح فيها وذلك حيث إنه يجب على المسلم أن يتمسك بما يُريده بالرغم من دخول الشيطان ومُحاولته في جعل المسلم ييأس ويمل من الدعاء ولكن من المُستحب أن يتمسك المسلم بالدعاء كما جاء في الحديث عن رسول الله-صلى الله عليه وسلم-: "أن رسول الله-صلى الله عليه وسلم- كان يُعجبه أن يدعو ثلاثًا، ويستغفر ثلاثًا".
تذكرت دعوتي في رمضان وكنت أدعو الله أن يرزقني توأم أولاد وقلت:
لو كان التوأم أولاد
فقد تحققت دعوتي ، وربما دعوت في ليلة القدر ؟؟ ليتني كثفت الدعاء ، وسألت الله الجنة والعافية! كانت الآلام مضاعفة ، وحركة التوأم مؤلمة!! قررالطبيب أن يبقيني تحت الرعاية الطبية المكثفة في المستشفى! وبقيت (27) يوما منومة شاهدت فيها العجائب. أخذت إجازة استثنائية لمدة (40 يوما)
خفت أن أخذ إجازة طويلة ، فيسقط الحمل ؛ وأتورط في الإجازة مثل الحمل السابق
جلست في بيتي في راحة تامة ، لا أقوم إلا للصلاة ، لا أزور ولا أزار! وكانت الآلام مستمرة! و يخف الألم قليلا عندما أقرأ الفاتحة والمعوذات على بطني *
في نهاية الشهر السادس أيقظت زوجي في الصباح وأنا أبكي! لا أستطيع أن أتحمل أكثر الآلام أكبر من طاقتي ،
التفت إلي زوجي في حنان وهو يقول: اصبري ، كلها شهر ويكبر التوأم ،ويعيشان تحملي!! لم أستطع أن أجبه ،
أخذت ألملم أغراضي ووضعتها في حقيبة الطوارئ التي أحملها في كل رحلاتي العلاجية! قام زوجي وحمل عني الحقيبة ، وانطلق بنا إلى المستشفى ، كنت أعرف أن هذه الآلام هي بداية النهاية ،
كان الطريق طويلا ، وكئيبا
بعد إجراءات روتينية صعدت للمستشفى ، عدت والعود أحمد!
نحن بحاجة إلى مراجعة أنفسنا لنبحث عن المخرج، فإن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. الشدة لا تتحول إلى رخاء إلا إذا تغيرت أسباب هذه الشدة، والرخاء لا ينقلب إلى شدة إلا إذا غيرت الأمة المسلك الذي كانت من خلاله تنال ذلك الرخاء. نحن علينا أن نقرأ واقعنا ونراجع أنفسنا، وأن نصحح مسالكنا، يقول لنا النبي r: «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى» ولم يقل إذا ما جاءت الشدة على أبناء هذه الأمة ليفرح بعضهم لأن هذه الشدة ستكون باباً للاستغلال والجشع والطمع في مزيد من الأرباح. أسعار السوق تسير بنا إلى حالة صعبة جداً، ولكن لنبحث عن السبب. السبب نحن، نحن الذين غيرنا، نحن الذين جعلنا الغش منهجاً لنا، والاستغلال أسلوباً في التعامل، والاحتكار صار ديدناً عند كثير من التجار، وبما أن الناس قد شُرّدوا عن بيوتهم إذاً فلنستغل حاجتهم إلى البيوت ولنرفع الأجور قدر ما في الوسع غير عابئين بفاقة هذا الرجل بحاجته بضائقته الذي يعاني منها. هذا الأمر يؤذن بمزيد من البلاء إذا ما استمر ذلك فينا. بمزيد من الشدة إذا ما بقينا على هذا النهج. حل في الحديث مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل - موقع سؤالي. نحن إذا أردنا أن نتحول من حالة الشدة إلى الرخاء فإن علينا أن نطرق أبواب الرحمة الإلهية «الراحمون يرحمهم الله ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء» عهدنا بأهل هذه البلدة الأمر ليس بعيداً تاريخياً، أنه عندما لجأ إليهم إخوانهم من بلد آخر فتحوا بيوتهم وأكرموهم وأحسنوا إليهم واستضافوهم ورحموهم، ما بالنا اليوم لأبناء وطننا نستغل حاجتهم فنرفع الأسعار في حوائجهم، ونشدد عليهم في الضائقة، فإن لم يعجبه قلنا لهم اخرج من البيت فهناك كثير ممن يمكن أن يستأجر هذا البيت، دع هذه البضاعة فهناك كثير ممن يشتريها.
حل في الحديث مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل - موقع سؤالي
شرح حديث مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد
مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم... - مدرسة الإمام المجدد عبد السلام ياسين
مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم عَن النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ؛ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى). شرح المفردات: ( توادّهم): بتشديد الدال, والأصل: التوادد فأدغم, والتوادد تفاعل من المودة والود والوداد بمعنى, وهو: تقرب شخص من آخر بما يحب. ( تداعى): تساقط أو كاد، وقيل: أي: دعا بعض الأعضاء بعضًا للمشاركة في الألم. ( السهر): قلة النوم. نسيم الشام › خطبة د. توفيق البوطي: بركة الشام باقية ولكن.... ( الحمى): مرض معروف، ترتفع معه حرارة البدن. شرح الحديث: وقال بن أبي جمرة: الذي يظهر أن التراحم والتوادد والتعاطف وان كانت متقاربةً في المعنى لكنّ بينها فرق لطيف, فأما التراحم فالمراد به: أن يرحم بعضهم بعضا بأخوّة الإيمان لا بسبب شيء آخر, وأما التوادد فالمراد به: التواصل الجالب للمحبة كالتزاور والتهادي, وأما التعاطف فالمراد به: إعانة بعضهم بعضا كما يعطف الثوب عليه ليقويه. وقال القاضي عياض: "فتشبيهه المؤمنين بالجسد الواحد تمثيل صحيح, وفيه تقريب للفهم, وإظهار للمعاني في الصور المرئية".
نسيم الشام › خطبة د. توفيق البوطي: بركة الشام باقية ولكن...
٦٤٢٨ - (٢٥٦٨) (١٢٦) حدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ نُمَيرٍ. حَدَّثَنَا أَبِي. مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم اردو. حَدَّثَنَا زَكَرِيَّاءُ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ. قَال: قَال رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: "مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ، مَثَلُ الْجَسَدِ. إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ، تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ ــ وشارك المؤلف في رواية هذا الحديث البخاري في مواضع منها في المظالم باب نصر المظلوم [٢٤٤٦] وفي الأدب باب تعاون المؤمنين بعضهم بعضًا [٦٠٢٦] وأبو داود [١٦٨٤] والترمذي في البر والصلة باب ما جاء في شفقة المسلم على المسلم [١٩٢٩] والنسائي في [٥/ ٧٩ - ٨٠].
وهذا التداعي يبلغ درجة من البذل والعطاء عالية إذ يستدعي من الأعضاء والأجهزة والأنسجة والغدد المتداعية أن تهدم جزءًا من مخزونها من الدهون والبروتينات من أجل إغاثة العضو المشتكى, ويظل هذا السيل من العطاء مستمرًا حتى تتم عملية الإغاثة, وتتم السيطرة على الإصابة أو المرض, والتئام الأنسجة والخلايا الجريحة أو المريضة, حتى يبرأ الجسد كله أو يموت كله. وهذه الحقائق لم يصل العلم البشري المكتسب إلى إدراك شيء منها إلا منذ سنوات قليلة, والسبق النبوي بالإشارة إليها في هذا الحديث الجامع هو من الشهادات على أنه صلى الله عليه وسلم قد أوتي جوامع الكلم, وأنه صلى الله عليه وسلم كان موصولاً بالوحي, ومُعَلمًا من قِبَل خالق السماوات والأرض؛ لأنه لا يمكن لعاقل أن يتصور صدورًا لهذا العلم النبوي من غير وحي السماء, هذا العلم الذي نطق به نبي أمي صلى الله عليه وسلم من قبل ألف وأربعمائة سنة, في أمة كانت غالبيتها الساحقة من الأميين, وفي زمن لم يكن فيه لأي إنسان إلمام بأقل قدر من هذه المعارف العلمية. وإبراز مثل هذه الجوانب العلمية في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم, وفي آي القرآن الذي أوحى إليه هو أنسب أسلوب للدعوة إلى دين الله الخاتم في زمن النهضة العلمية والتقنية التي يعيشها إنسان اليوم, زمن المواجهات الحضارية والمقارنات الدينية, والصراعات السياسية, والعرقية والدينية وتقارب المسافات, وسرعة الاتصالات, ونحن مطالبون بالتبليغ عن الله وعن رسوله صلى الله عليه وسلم, الذي أوصانا بقوله الشريف: "بلغوا عني ولو آية, فرب مُبَلَّغ أوعى من سامع".