25-06-07, 08:53 AM
المشاركة رقم: 1 المعلومات الكاتب: اللقب:::عضو ذهبي:: الرتبة: الصورة الرمزية
البيانات التسجيل: Jun 2007 العضوية: 448 الاقامة: ×|| فوق السحآب ||× المواضيع: 59 الردود: 550 جميع المشاركات: 609 [ +] بمعدل: 0.
قـــرحـــــــــــوشـــــــيــات: يناير 2014
وتعجب!! قال اركبي يا خاله انا ( ابن الذيب) وابشري بعزك..
ابوصلك انتي وغنمك..
وكانت انظمة ارامكو تمنع السائقين ان يشيلو الرجليه اللي يوقفون السواقين ويطلبونهم توصيلهم على طريقهم.. وشلون توصيل الغنم ؟؟؟؟؟
حتى وصل علم.. لشركه بفعل ( راشد بن حسن).. وهدد بالفصل من الشركه اكثر من مره.. وبعض رؤساءه يأسوا من المحاوله معه.. قـــرحـــــــــــوشـــــــيــات: يناير 2014. واعجبتهم شهامته..
وصل العجوز إلى منصاها والمكان اللي تبيه.. وقال هذى القصيده. قالهـا ابـن الذيـب مـن هاجـوس بالـه
كلـمـةٍ يـلـعـب بـهــا والـبــال زيـنـي قـالـهــا يــومــه طــرالــه مـاطــرالــه
مـن هواجـيـسٍ تشـيـب المرضعيـنـي حـالـفٍ مـاخـذ عـلـى الطـرقـي ريـالـه
وبـالـثـلاث مـحــرم أنــــه مايـجـيـنـي لالقيـت اللـي علـى ( السكـه) لحالـه
يلـتـفـت ويـقــول ويـــن المستحـيـنـي أوقـف المـوتـر حـيـا وأبــي الجمـالـه
يــوم ولــد الــلاش وجـهــه مايلـيـنـي الطـمـع فــي كــروة الرجـلـي رذالـــة. خـص وان جـابـه مـجـال الغانميـنـي والــردي فــي حـالـةٍ مـاهــي بـحـالـه
واعـويـنــه مــــن كــــلام الطيـبـيـنـي الـــردي لـــو بـــان مـايـذكـر عـمـالـه
مـايـعـد الـــلاش مـقـصـور اليمـيـنـي أركـبــه لـعـيـون مـــن زيـــنٍ دلالــــه
ماتـحـاكـوا فـــي قـفــاه الرامـسـيـنـي مابـغـى غـيـري وانــا مابـغـى بـدالـه.
أوقـف الـموتر حـيا وأبـغا الجمالة =يـوم ولـد الـلاش وجـهه مـا يليني والـطمع فـي كـرّوة الـرجلي رذاله =خـصّ بـه وإن جـا مجال الغانميني والـردي فـي حـالةٍ مـاهي بحـاله =يــا عـوينه مـن كـلام الـطيّبيني الـولد وإن طـاب قـالوا: من خواله =بـالـخوال يـسـال قـبل الـوالديني وأركـبـه لـعيون مـن زين دلالـه =مــا تـحاكوا فـي قـفاه الـرامسيني مـا بـغى غـيري وأنـا مـبغا بداله =قـاعـدٍ لــي بـالرجا مـدّة سـنيني مــا قـعدنا فـي العمل نـبغا الـرزاله =نأخذ الـعـليا طـريق الـفايزيني وأشــرب الـفنجال وأكـب الـبياله =تـابـعٍ سـلـمي سـلـوم الأولـيني!
فكل مغارة في نفسي فيها عشرات المتاهات وكل متاهة فيها سر وقفل يحتاج لمفتاح! أحاول جاهدة تفكيك ألغازي أنظر الى الكون من حولي فأجد أكوانا و أكوان وكل كون لا بد من تفكيك مافيه من ألغاز! فهل سيأتي هذا اليوم الذي ستنفك فيها كل هذه الألغاز أم أن السر يكمن في البحث عن هذه الألغاز! فلولا بحث الانسان عن سر وجوده وسر كونه لما شعر بقيمة وجوده وجدواه! نورتي موضوعي ياعسل sanshi الإثنين فبراير 08, 2010 11:07 pm يسلملي قلبك حبيبي بجماليون على مرورك يللي اسعدني واضاف كتييييييييير لموضوعي وانا رائيي من رائيك ياغاليه عن جد الزمن ما إلو دخل وكل العيب بنفوس البشر يللي صار كل واحد فيون ما بتهمو غير مصلحتوا حتى لو على حساب الغير تسلميلي حبيبتي تحياتي ومحبتي لاحلى فراشه _________________ صــديــقتي روح لا أســتـطــيــع { الــعــــيــش} إلا " بـهـــــا "..! مالذى .. تغير ..الزمن .. أم الانسان ؟!؟!. فأحفظهــآ مـن اجلــي الهـــي....!
تغير الناس في هذا الزمن في
بعكس بعض الفلاسفة الذين يعبرون عن أفكارهم في فضاء الفكر؛ فقد تحدث أحد أكبر أثرياء العالم والناجحين فيه، وهو الأميركي بيل غيتس مؤسس وصاحب شركة «مايكروسوفت»، قبل خمس سنواتٍ، عن ضعف احتمال نشوء حربٍ عالمية جديدة كتهديدٍ للبشرية، مع صعود الفيروسات المخيفة كتهديدٍ جديدٍ للبشرية ومستقبلها، وهو اليوم بعد صدق رؤيته وتحقق مخاوفه يمثل أحد أهم القيادات في العالم التي تستبق الزمن للعثور على دواء ولقاحٍ لهذا الفيروس. الاعتزال والخلوة الذاتية استثناء في حياة البشر يختاره البعض لأسباب متعددة عبر التاريخ، ولكنه كان خيار بعض النخب ولم يكن خياراً جماعياً؛ فالإنسان كما يقال «مدني بطبعه»، واجتماعي يحب الناس والتواصل والاختلاط معهم، وهذا جزء من طبيعة البشر، ولذلك فكل العالم يقرّ اليوم بأن استمرار الحجر والعزل والإغلاق عكس طبيعة الحياة، وأنه يعبر عن مرحلة ضرورية مؤقتة، وأنها مرحلة لا يمكن أن تستمر طويلاً، لأنها بالضرورة ستخلق مشكلات مختلفة قد لا تقل ضرراً عن مخاطر الفيروس نفسه. أخيراً، لا توجد أجوبة ثابتة لأسئلة متغيرة، ولا توجد حلولٌ جاهزة لأزماتٍ مستجدة، ولكنه الوعي والتحليل، والمقارنة والاستقراء والاستشراف، وهي أسئلة من الطبيعي أن تأخذ وقتها من الزمن حتى تستقر على موانئ اليقين.
وكانت ناقة رسول الله العضباء لا تُسبق فجاء أعرابي فسبقها، فشق ذلك على الصحابة، فقال:
"إن حقًا على الله أن لا يرفع شيئًا من هذه الدنيا إلا وضعه". وحكي عن شيخ من همدان قال:
بعثني أهلي في الجاهلية إلى ذي الكُلاع الحِمْيري بهدايا فمكثت شهرًا لا أصل إليه، ثم بعد ذلك أشرف أشرافه من كُوّة، فخرّ له من حول القصر سجّدًا.