شهد يوم الأحد عددا من الأحداث الهامة على الساحة الرياضية، والتي كان أبرزها ابتعاد نادي الزمالك بصدارة الدوري بعد الفوز بهدفين مقابل هدف على ايسترن كومباني بالدوري، بالإضافة لاجتماع محمود الخطيب رئيس الأهلي مع لجنة التخطيط وفريق الكرة بسبب تراجع نتائج الفريق مؤخراً بالدوري.
- تقرير عن التخطيط الاداري
- الزيارة الرجبية للإمام الحسين عليه السلام - ويكي شيعة
تقرير عن التخطيط الاداري
، واستمرار التعاون مع شرطة المسطحات المائية، مع الالتزام بالحمولة المحددة، ومنع أي وحدة نيلية من التحرك بالمياه قبل توافر اشتراطات السلامة والامن بها. كما اطمأن وزير النقل على انتظام الحركة المرورية بالطرق التابعة للهيئة العامة للطرق والكبارى ووجه باستمرار انتشار فرق الصيانة والطوارئ فى جميع المناطق والقطاعات التابعة للهيئة العامة للطرق والكبارى. وتقدم وزير النقل وكل العاملين بالوزارة بالتهنئة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية والشعب المصرى العظيم بحلول عيد الفطر المبارك، معاهدين الرئيس والشعب المصرى ببذل كل الجهد لاستكمال كل المشروعات التى تخدم المواطن المصرى ضمن مسيرة التقدم والازدهار التى تشهدها الدوله المصريه فى عهد الرئيس السيسى.
تسلمت النيابة العامة بالجيزة، تقرير المعمل الجنائي حول الحريق الذي نشب قبل أيام قليلة، داخل حديقة الأورمان أمام جامعة القاهرة، وتبين من التقرير المبدئي عدم وجود شبهة جنائية حول الحريق، لتستعجل النيابة بعدها تحريات المباحث حول الحريق. تقرير عن التخطيط الاسري. تلقى مسئول غرفة العمليات بإدارة الحماية المدنية بالجيزة، إشارة من شرطة النجدة بتصاعد أدخنة كثيفة وارتفاع ألسنة اللهب من حديقة الأورمان بالقرب من ميدان النهضة، أمام جامعة القاهرة. انتقلت قوات الدفاع المدني بالجيزة، مدعومة بـ 7 سيارات إطفاء، وحاصرت رجال الإطفاء ألسنة اللهب ونجحت في السيطرة على الحريق دون وقوع إصابات. في ذات السياق، قال رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إن الحريق الذي نشب في حديقة الأورمان، لم يؤثر على الأشجار التاريخية بالحديقة، مؤكدا عدم حدوث خسائر في أي من محتويات الحديقة التاريخية.
ويترتب على هذا القلق ردود فعل محتملة، ناتجة من الواقع الأمني المتدهور في دولتي السودان وجنوب السودان، ما يستوجب زيادة قدرة قوات "يونيسفا" الأمنية على المواجهة، خصوصاً بعد سحب القوات الإثيوبية. وإضافة إلى ذلك فإن انشغال حكومتي الخرطوم وجوبا بأزمة الحكم في البلدين، أعاق عمل اللجنة المشتركة في الوصول إلى مسارات لحل الأزمة، نسبة إلى تشابك العوامل الأمنية والاقتصادية والإثنية، ما ينبئ باحتمال اتساع رقعتها إلى خارج الدولتين والسماح بتدخلات إقليمية فضلاً عن الدولية. الرابط: اضغط هنا
الزيارة الرجبية للإمام الحسين عليه السلام - ويكي شيعة
وأضاف: "قبل الحادث بيومين ذهبت لشقيقها وشقيقتها في العريش لقضاء يومين معهما، وكانت العائلة في انتظارهم على السحور ليلة الأربعاء، حيث تحركوا من العريش بعد الإفطار، لكن القدر سبقنا إليهم". وقال ياسر عثمان عم الضحايا لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنه "لا يزال من غير المعلوم من كان يقود السيارة، لأن جميع الضحايا كانوا يجيدون القيادة ومعهم تراخيص بذلك". وأوضح أنه كان يوجد زميل رابع معهم، لكنه أنقذ وهو الآن في المستشفى في حالة حرجة. وأشار إلى أن آية، أكبر الضحايا سنا، كانت ستحتفل بخطبتها هذا الأسبوع، لكن بدلا من ذلك شارك الآلاف في جنازتها مع شقيقيها". المصدر: سكاي نيوز
واستمرت القوات الإثيوبية إلى أبريل (نيسان) الماضي إلى أن طلبت الحكومة الانتقالية في السودان، من الأمم المتحدة استبدالها، بسبب تصاعد حدة التوترات الحدودية بين الخرطوم وأديس أبابا في منطقة الفشقة الحدودية، واشتداد حدة المفاوضات حول سد النهضة. في الواقع، اضطرت الحكومة السودانية إلى القبول بالقرار لأن رفضه سيؤدي إلى تعطيل تنفيذ الاتفاقيات التي توصلت إليها حكومة السودان مع الحركة الشعبية لتحرير السودان، وهي اتفاقية عبور نفط الجنوب عبر الشمال، واتفاقية التجارة البينية، وإعفاء الجزء الأكبر من ديون السودان الخارجية (نحو 60 مليار دولار) ورفع العقوبات الدولية عنه، وربما تطبيع علاقاته مع الولايات المتحدة الأميركية. لم يكن أمام حكومة السودان خيارات أخرى، بل اضطرت إلى إرضاء وفد مجلس الأمن، الذي كان في زيارة إلى منطقة أبيي ومدينة كادوقلي، فسحبت والي جنوب كردفان أحمد هارون المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية من المنطقة. كما كفت عن عرقلة الاتفاق حتى لا تخضع لقرار مجلس الأمن رقم 2046 الذي توعد بمعاقبة الطرف الذي يعيق الاتفاقات، بما فيها اتفاق أبيي ومناطق الحدود الخمس المتنازع عليها بين الطرفين، وذلك تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يجيز كل الوسائل بما فيها القوة المسلحة.