يذكر أن جمعية زمزم للخدمات الصحية التطوعية الخيرية بمنطقة مكة المكرمة تعد نموذجًا رائدًا مرجعيًا في صناعة وقيادة العمل الصحي الخيري المستدام والمتكامل، حيث تمحورت رسالتها في اعتبارها كيان مجتمعي صحي غير هادف للربح يعزز صحة مستهدفيه من خلال تقديم خدمات نوعية وفقًا لأولوية الاحتياج. وصلة دائمة لهذا المحتوى:
- جمعية زمزم الخيرية بمكة يعقد اجتماعه 13
- تخصص علاج وظيفي – منصة مستنير
جمعية زمزم الخيرية بمكة يعقد اجتماعه 13
اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
2- رواتب منافسة. 3- تغطية طبية متميزة للموظف وأفراد أسرته. 4- تطوير الموظفين بالدورات التدريبية وورش العمل. 5- مكافئة للزواج. 6- علاوة سنوية. 7- تسجيل في التأمينات الاجتماعية. 8- جميع المميزات تخضع لسياسة الجمعية. الإعلان:
اضغط هنا
موعد التقديم:
- التقديم متاح الآن وينتهي بتاريخ 1440/03/03هـ. طريقة التقديم:
- من خلال الرابط التالي:
لمزيد من المعلومات:
اضغط هنا
تخصص علاج وظيفي..
المسمى: أخصائي علاج وظيفي
مدة الدراسة: ٣ سنوات بعد التحضيري + السنة الخامسة سنة امتياز ولكن التخرج يكون قبلها. طبيعة المواد:
الترم الاول كان غالباً مواد عامة ولكن اساس التخصص مادة علم التشريح البشري ومادة تخصص ثانيه وعرب وحاسب. والترم الثاني مواد اعمق لكن اسهل ، والدكاتره فيه مصري وهنود وسوداني وسعوديين. تخصص علاج وظيفي – منصة مستنير. طبيعة العمل:
يتعامل اخصائي علاج الوظيفي مع حالات كثير مثل الجلطات الدماغية والشلل بانواعه واصابات العظام والاعصاب واطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ، والهدف من العلاج ان ترجع لهم وظيفة عضو او تحافظ لهم على عضو بعد تلف فيه او اصابه ، او تصرف اداوت تساعدهم انهم يكملون حياتهم بشكل طبيعي. اماكن العمل:
المستشفيات ، مراكز التربية الخاصة ، الجامعات ، والمدراس ( لكن مو مفعله عندنا بالسعودية ممكن في المستقبل يكون فيه). الرواتب:
تبدأ في الحكومي من ١٠ الاف والخاص تتراوح بين ٧ – ١٠ الاف ودوام القطاع الخاص غالباً يكون خفيف من الصبح للظهر. الفرق بينه وبين العلاج الطبيعي:
العلاج الطبيعي يكون عام وغالباً يركز على المشي وكيف يرجع المريض لحياته الطبيعية ، اما العلاج الوظيفي يكون دقيق جداً في حياة الشخص مثل كيف يمسك شيء ويكون له دخل بالناحية العقلية للشخص.
تخصص علاج وظيفي – منصة مستنير
يضع خطة لتقييم الآداة ويقوم بتطويرها بمشاركة مشرفي الشعب حسب ما تتطلبه الحاجة لذلك. يقوم بتوفير أدوات ونماذج العمل التي تتطلبها العمليات. يقوم بإنشاء وتطوير نظام النقل والترقية للعاملين ودراسة الحلول التي تنشأ عن النقل والترقية يقدم تقارير دورية حول مستويات الأداء بالشركة وسبل علاج مشاكل تدني مستويات الأداء. يحدد المؤهلات المناسبة لشغل الوظائف كالمؤهل العلمي ونوع ومدة الخبرة المطلوبة. يدير علاقات جيدة مع مصادر الإمداد بالمتقدمين. يقوم بتقديم آليات وخطط التوظيف. يستفيد من برامج الدعم الحكومي لتحقيق المسؤولية الاجتماعية. يقوم بعدة مهام ومسؤوليات توكل إليه من قبل رئيسه المباشر أو مدير الإدارة. مهارات أخصائي الموارد البشرية:
أن يمتلك القدرة على استخدام الحاسب الآلي وبرامج إدارة الموارد البشرية والأنظمة التي تتبع المتقدمين. له القدرة على استخدام الشبكات الإجتماعية ونشر إعلانات التوظيف. أن يكون على دراية واسعة بتشريعات وقوانين العمل. له القدرة على ترتيب المهام وإدارة وتنظيم الوقت. يمتلك مهارات التواصل واللباقة في الحديث. يجيد اللغة الإنجليزية تحدثاً وكتابة. لديه معرفة كافية بمبادئ الإدارة من تخطيط وإدارة موارد العمل وإعداد التقارير الإدارية.
2- تنمية البراعة اليدوية. 3- تنمية التآزر الحركي / الحسي. 4- تنمية مهارات الحياة اليومية. 5- تنمية قدرة الطفل على التحكم بعضلاته. 6- التدريب على استخدام الأجهزة المساعدة على التنقل والحركة. 7- توظيف أوقات الفراغ واستغلالها. 8-تنمية مهارات العناية بالنفس. من هي الفئات التي تستفيد من العلاج الوظيفي؟ الأطفال الذين يعانون من: 1. طريقة في الامساك بالقلم غريبة أو غير ناضجة. 2. ضعف مهارات استخدام المقص. 3. صعوبة في التعامل مع الأشياء الصغيرة مثل الأزرار. 4. صعوبة في نقل النص من السبورة في المدرسة. 5. بطء في عمل الأشياء وإكمال المهام. 6. ضعف التآزر، مثل 7. (حركات غير متناسقة, صعوبة في تقدير المسافات مثل إلقاء أو إمساك الكرة). 8. تعثر واصطدام بالأشياء. 9. صعوبة استخدام كلتا اليدين معاً. 10 صعوبة اللبس، كلبس الملابس بطريقة خاطئة، صعوبة في تحديد فتحات الذراع في القميص.. الخ. 11. عدم القدرة على الوثب, القفز, أو الجري.. 12. عدم النضج في مهارات النسخ. 13. صعوبات في العلاقات الاجتماعية. 14. بطء في تنفيذ التعليمات الشفهية. - أيٍّ من هذه الصعوبات يمكن أن تؤثر على قدرات الطفل التعلمية والمهارات الجسدية بالإضافة إلى المهارات الاجتماعية العامة والثقة بالنفس.