شرطة المرور توضح حالة الطرق في قطاع غزة اليوم الأربعاء غزة – بال بلس نشرت شرطة المرور في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، حالة الطرق لهذا الصباح، حيث هناك حركة مرورية نشطة منذ الصباح الباكر على جميع المحاور والمفترقات الرئيسية. وأفادت شرطة المرور، باستمرار الإغلاق الكلي لشارع عبد القادر الحسيني من شارع الثورة باتجاه الجنوب حتى تقاطع عمر المختار (معتوق)، بسبب وجود أعمال على الطريق. شرطة المرور الإغلاق جاء ضمن مشروع تأهيل وتطوير شارع عبد القادر الحسيني وأضافت أن الإغلاق يأتي ضمن مشروع تأهيل وتطوير شارع عبد القادر الحسيني والشوارع المتفرعة منه، لحل مشكلة تجمع مياه الأمطار في الشارع ومحيط جامع الكنز. وأوضحت المرور، علماً بأن مفترق تقاطع شارع أحمد بن عبد العزيز مع عبد القادر الحسيني يعمل في كلا الاتجاهين من الشرق إلى الغرب وبالعكس. اقرأ المزيد: الهيئة العامة للمعابر والحدود وصول كشف تنسيقات مصرية للسفر عبر معبر رفح يوم الخميس
- حركة مرورية نشطة تشهدها مدينة غزة.. طالع التفاصيل | دنيا الوطن
- إدارة المرور والنجدة تنشر حالة الطرق في قطاع غزة لهذا الصباح
- 74 عاما على استشهاد القائد عبد القادر الحسيني - وكالة وطن للأنباء
- كتائب الشهيد عبد القادر الحسيني تحذر الاحتلال من تصعيد الأوضاع في القدس
حركة مرورية نشطة تشهدها مدينة غزة.. طالع التفاصيل | دنيا الوطن
الحياة برس - يصادف اليوم، الثامن من نيسان/ إبريل، الذكرى الـ 74 لاستشهاد القائد عبد القادر موسى كاظم الحسيني، أحد رموز الحركة الوطنية الفلسطينية، التي جابهت الجيش البريطاني والعصابات الصهيونية في القرن العشرين. ففي صبيحة الثامن من نيسان/ إبريل عام 1948، استشهد الحسيني في قرية القسطل بالقدس، في معركة بين مقاتلي تنظيم "الجهاد المقدس" الفلسطيني وقوة صهيونية معززة بقيادة اسحق رابين. وشيعت الجماهير الشهيد عبد القادر الحسيني لمثواه الأخير، ودفن بجانب ضريح والده في باب الحديد. الحسيني، اعتاد على تحمل المصائب التي حلت بفلسطين منذ نعومة أظفاره، حيث فقد أمه بعد ولادته عام 1910 بعام ونصف. وبدأ الحسيني حياته بين العلم والجهاد، سيما أنه درس القرآن الكريم، والتحق بعدة جامعات منها الجامعة الأمريكية بالقاهرة ودرس في قسم الكيمياء، وبكلية الآداب والعلوم بالجامعة الأمريكية في بيروت، إلى أن التحق بدورة لضباط الاحتياط في الكلية العسكرية. وشغل عدة وظائف في حياته من بينها سكرتيرا في الحزب العربي الفلسطيني بالقدس، ومأمورا لتسوية الأراضي، ومدرسا لمادة الرياضيات في المدرسة العسكرية في معسكر الرشيد. ويعد عبد القادر الحسيني، أول من بدأ الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936، حيث أطلق النيران على ثكنة عسكرية بريطانية في قرية بيت سوريك بمحافظة القدس، ما أدى إلى تحرك خلايا الثورة الفلسطينية في كل مكان، وانضم إليها رجال المقاومة في ذلك الوقت من كل حدب وصوب.
إدارة المرور والنجدة تنشر حالة الطرق في قطاع غزة لهذا الصباح
ثم قال لصديقه "قاسم الريماوي": (ليسقط دمي على رأس "عبد الرحمن عزام" أمين الجامعة العربية، وطه الهاشمي وإسماعيل صفوت قادة القوات العسكرية التابعة للجامعة العربية، الذين يريدون تسليمنا لأعدائنا كي يذبحونا ذبح النعاج، لكننا سنقاتل بدمائنا وأجسادنا وسنرجع إلى فلسطين لنحقق إحدى الحسنيين: النصر أو الشهادة)، ثم قفل عائدا إلى "القسطل "، وجعل يردد قول أخيه القائد الشاعر عبد الرحيم محمود الذي استشهد في معركة الشجرة: بقلبي سأرمي وجوه العـداة فقلبي حديد وناري لظى وأحمي حماي بحد الحسـام فيعلم قومي بأني الفتى أخوفا وعندي تهون الحياة؟! أذلا وإني لـربي أبى؟! تذكر جريدة المصري: أنّ أحد المجاهدين المرافقين لعبد القادر الحسيني، رأى وسمع سخرية المسؤولين في الجامعة العربية وعلى رأسهم "طه الهاشمي"، فأجابه الحسيني بقوله: ( والله يا باشا إذا ترددتم وتقاعستم عن العمل فإنكم ستحتاجون بعد 15 مايو إلى عشرة أضعاف ما أطلبه منكم الآن ، ومع ذلك فإنكم لن تتمكنوا من هؤلاء اليهود، إني أشهد الله على ما أقول، وأحملكم سلفا مسؤولية ضياع القدس ويافا وحيفا وطبرية، وأقسام أخرى من فلسطين). ولكن أعضاء اللجنة لم يهتموا لقوله وسخروا من حماسه واندفاعه، فاستشاط عبد القادر غضبا، ورمى بدبارة كان في يده في وجوههم وقال: (إنكم تخونون فلسطين، إنكم تريدون قتلنا وذبحنا).
74 عاما على استشهاد القائد عبد القادر الحسيني - وكالة وطن للأنباء
دفاتر الأيام
عادل الأسطة
2021-12-05
في روايته «ظلال القطمون» (٢٠٢٠) يذهب إبراهيم السعافين إلى عقد الأربعينيات من القرن ٢٠ وإلى فلسطين التاريخية التي كان يوم ضياعها في السادسة من عمره، ويكتب عما شهده ذلك العقد روايته الثانية - حسب ما أعرف - هو الأكاديمي بالدرجة الأولى، ثم الشاعر والكاتب المسرحي على هامش نشاطه أستاذا جامعيا. من المؤكد أن قارئ الرواية سيثير أسئلة كثيرة حول تجربة السعافين منها:
- الأكاديمي شاعرا ومسرحيا وروائيا. - صلة الكاتب بشخوصه. - الوعي النظري للكاتب وتأثيره على نصه الإبداعي المنجز،
و... و... و....
ولست أرمي هنا إلى الإجابة عن الأسئلة السابقة. إن ما أرمي إليه هو الكتابة عن الصورة التي أبرزها للشهيد عبد القادر الحسيني الذي استشهد في معركة القسطل في ١٩٤٨، وكان لاستشهاده تأثير كبير في نتائج الحرب. كانت الروائية سحر خليفة التي تقارب تقريبا السعافين عمرا كتبت رواية عنوانها «حبي الأول» (٢٠١٠) دار قسم كبير منها حول حياة عبد القادر الحسيني، ويعد هذا الأمر لافتا، ففي ضوء متابعاتي للرواية الفلسطينية قلما تناول روائي فلسطيني في القرن ٢٠ هذه الشخصية التي ستذكر، ويا للمفارقة! ، في رواية عبرية أقرب إلى السيرة الذاتية الجزئية لكاتبها، في صفحة أو صفحتين تأتيان على لحظة استشهاد عبد القادر الحسيني في معركة القسطل.
كتائب الشهيد عبد القادر الحسيني تحذر الاحتلال من تصعيد الأوضاع في القدس
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
لسه فاكر كان زمان لكن بريطانيا هي من شردت الشعب الفلسطينين.. ومن العيب ان تناقض نفسها.. اضاعوا فرص ومبادرات سلام طوال 50 عاماً ، مصر والسعودية تقدمت بمبادرات سلام لو وافق ياسر عرفات على واحده منها لكانت فلسطين الان حره ومستقله ، فات الاوان.